المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تفسير سورة الشورى (تابع) الآية [15] - تفسير أحمد حطيبة - جـ ٤١٩

[أحمد حطيبة]
الرئيسيةالتفسيرتفسير أحمد حطيبة - جـ ٤١٩

فهرس الكتاب

- ‌تفسير سورة الشورى (تابع) الآية [15]

- ‌تفسير قوله تعالى: (فلذلك فادع واستقم كما أمرت)

- ‌فضل الدعوة إلى الله والاستقامة على الدين

- ‌نهي الله نبيه عن اتباع أهواء المشركين

- ‌أمر الله لنبيه بالإيمان بالكتب المنزلة من عنده وبإقامة العدل

- ‌معنى قوله تعالى (الله ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم)

- ‌لا حجة بعد ظهور الدين

- ‌المرجع والمآل إلى الله تعالى

الفصل: ‌تفسير سورة الشورى (تابع) الآية [15]

‌

‌تفسير سورة الشورى (تابع) الآية [15]

الدعوة إلى الله سبحانه والاستقامة على الدين من صفات الأنبياء والصالحين، وقد نهى الله تعالى عن اتباع أهواء أهل الباطل، وأمر بالإيمان والتمسك بكتابه وتطبيقه بين خلقه، فلا حجة بعد ظهور الحق ونزول القرآن من عند الله، فإليه سبحانه المرجع والمآب ليحكم بين خلقه بالعدل والقسط.

ص: 1
الفصل التالى