المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تفسير سورة الجاثية [27 - 37] - تفسير أحمد حطيبة - جـ ٤٧٧

[أحمد حطيبة]
الرئيسيةالتفسيرتفسير أحمد حطيبة - جـ ٤٧٧

فهرس الكتاب

- ‌تفسير سورة الجاثية [27 - 37]

- ‌تفسير قوله تعالى: (ولله ملك السماوات والأرض ويوم تقوم الساعة إن نظن إلا ظناً وما نحن بمستيقنين)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وترى كل أمة جاثية)

- ‌تفسير قوله تعالى: (هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق)

- ‌تفسير قوله تعالى: (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وإذا قيل إن وعد الله حق)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وبدا لهم سيئات ما عملوا)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا)

- ‌تفسير قوله تعالى: (ذلك بأنكم اتخذتم آيات الله هزواً)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وله الكبرياء في السماوات والأرض)

الفصل: ‌تفسير سورة الجاثية [27 - 37]

‌

‌تفسير سورة الجاثية [27 - 37]

من مشاهد يوم القيامة عرض الله الكتب على الأمم، وفيها ما عملت من خير أو شر، فأما المؤمنون الصالحون فيجازون بالحسنى ويكافئون بالرضا، وأما البعيدون اللاهون الذين انشغلوا بالدنيا وعاندوا وعارضوا أهل الإيمان، فيجازون بالعذاب الأليم على كفرهم وعنادهم وإنكارهم للساعة والبعث والنشور.

ص: 1
الفصل التالى