‌ الفتح [4 - 9] - تفسير المنتصر الكتاني - جـ ٣٣٨

[محمدالمنتصر الكتاني]

الرئيسية التفسير تفسير المنتصر الكتاني - جـ ٣٣٨

فهرس الكتاب

- ‌تفسير قوله تعالى: (هو الذين أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيماناً مع إيمانهم)

- ‌تفسير قوله تعالى: (ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها)

- ‌تفسير قوله تعالى: (ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات)

- ‌تفسير قوله تعالى: (ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عزيزاً حكيماً)

- ‌تفسير قوله تعالى: (إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً)

- ‌تفسير قوله تعالى: (لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً)

الفصل: ‌ الفتح [4 - 9]

تفسير سورة‌

‌ الفتح [4 - 9]

عندما عاهد الرسول صلى الله عليه وسلم كفار مكة على بنود صلح الحديبية كان في ظاهر بنودها الإجحاف والضرر بالمؤمنين، فقلق واضطرب كثير من المؤمنين، لكن الله تعالى أنزل السكينة في قلوبهم، وثبتهم فهدأت أنفسهم، وازدادوا إيماناً إلى إيمانهم.

ص: 1

الفصل التالى