المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ الأنبياء [36 - 41] - تفسير المنتصر الكتاني - جـ ٥٣

[محمدالمنتصر الكتاني]
الرئيسيةالتفسيرتفسير المنتصر الكتاني - جـ ٥٣

فهرس الكتاب

- ‌ الأنبياء [36 - 41]

- ‌تفسير قوله تعالى: (وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزواً)

- ‌تفسير قوله تعالى: (خلق الإنسان من عجل)

- ‌تفسير قوله تعالى: (ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين)

- ‌تفسير قوله تعالى: (لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار)

- ‌تفسير قوله تعالى: (بل تأتيهم بغتة فتبهتهم فلا يستطيعون ردها)

- ‌تفسير قوله تعالى: (ولقد استهزئ برسل من قبلك)

الفصل: ‌ الأنبياء [36 - 41]

تفسير سورة‌

‌ الأنبياء [36 - 41]

الكفار إذا رأوا النبي صلى الله عليه وسلم اتخدوه هزواً وتآمروا بأنه الذي يذكر آلهتهم بالسوء، فيهددهم الله بما سيصيبهم من العذاب إن استمروا على ذلك، ويذكر أنه قد استهزئ بالرسل من قبل فحاق بالمستهزئين العذاب.

ص: 1
الفصل التالى