المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ الأنبياء [105 - 112] - تفسير المنتصر الكتاني - جـ ٦٤

[محمدالمنتصر الكتاني]
الرئيسيةالتفسيرتفسير المنتصر الكتاني - جـ ٦٤

فهرس الكتاب

- ‌ الأنبياء [105 - 112]

- ‌تفسير قوله تعالى: (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر)

- ‌تفسير قوله تعالى: (إن في هذا لبلاغاً لقوم عابدين)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)

- ‌تفسير قوله تعالى: (قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد)

- ‌تفسير قوله تعالى: (فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء)

- ‌تفسير قوله تعالى: (إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون)

- ‌تفسير قوله تعالى: (وإن أدري لعله فتنة لكم)

- ‌تفسير قوله تعالى: (قال رب احكم بالحق)

الفصل: ‌ الأنبياء [105 - 112]

تفسير سورة‌

‌ الأنبياء [105 - 112]

الأرض أرض الله والملك ملكه، وقد كتب أن الأرض لعباده الصالحين، وقد أرسل محمداً صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين، يدعو إلى التوحيد ويحذر من الشرك بالله، وينذر الكافرين العقوبة.

ص: 1
الفصل التالى