الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• {إِنْ يَثْقَفُوكُمْ} إِنْ يَظْفَرُوا بِكُمْ وَيَتَمَكَّنُوا مِنْكُمْ.
• {يَبْسُطُوا} يَمُدُّوا.
• {يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ} يفْرقُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ أَقْرِبَائِكُمْ يومَ القيامةِ، وقيل: يَحْكُمُ بينكم فَيُدْخِلُ المؤمنَ الجنةَ وَيُدْخِلُ الكَافِرَ النَّارَ.
• {إنا بُرآؤُا} أَبْرِيَاءُ جَمْعُ بَرِيءٍ.
• {إِلَيْكَ أَنَبْنَا} رَجَعْنَا بالعبادةِ والطاعةِ.
• {إِلَيْكَ المَصِيرُ} المرجعُ والمآبُ في الآخرةِ.
• {رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا} لا تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا فَيَفْتِنُونَنَا عن دِينِنَا، أو لا تَنْصُرْهُمْ علينا فيقولوا: غَلَبْنَاهُمْ؛ لأنهم عَلَى باطلٍ وَيَزْدَادُوا كُفْرًا وَطُغْيَانًا.
• {تَبَرُّوهُمْ} تُكْرِمُوهُمْ وَتُحْسِنُوا إليهم قَوْلًا وَفِعْلًا.
• {وَظَاهَرُوا} عَاوَنُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ.
• {أَن تَوَلَّوْهُمْ} أن تَتَّخِذُوهُمْ أولياءَ وَأَنْصَارًا.
• {فَامْتَحِنُوهُنَّ} فَاخْتَبِرُوهُنَّ لِتَعْلَمُوا مَدَى رَغْبَتِهِنَّ في الإِسْلَامِ. فقيل: كُنَّ يُسْتَحْلَفْنَ باللهِ مَا خَرَجْنَ مِنْ بُغْضِ زَوْجٍ، ولا رغبةً من أرضٍ إلى أرضٍ، ولا لالتماسِ دُنْيَا، بل حُبًّا للهِ وَرَسُولِهِ، ورغبةً في دِينِهِ.
• {وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا} رُدُّوا عَلَى الأزواجِ الكفارِ مَا أَنْفَقُوا عَلَى زَوْجَاتِهِمْ المؤمناتِ إذا طَالَبُوا بذلك وهو المَهْرُ الَّذِي أَنْفَقُوهُ، وَهَذَا مِنَ الوَفَاءِ بالعهدِ وَمَكَارِمِ الأخلاقِ في الإسلامِ.
• {وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ} بِعُقُودِ الكَوَافِرِ، وَالْعِصَمُ مُفْرَدُهَا عِصْمَةٌ.
• {وَإِن فَاتَكُمْ شَيْءٌ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ} بِأَنِ ارْتَدَّتِ المُسْلِمَةُ فَرَجَعَتْ إلى دارِ الكُفْرِ، ولو أَهْل كتاب، ولم يُعْطُوكُمُ المهورَ التي دَفَعْتُمْ لهنَّ.
• {فَعَاقَبْتُمْ} أَصَبْتُمْ عُقْبَى مِنْهُنَّ، أي: صَارَ الأمرُ إليكم بَعْدَهُنَّ، وَغَزَوْتُمْ وَغَنِمْتُمْ مِنَ المُشْرِكِينَ.
• {يُبَايِعْنَكَ} أي: قَاصِدَاتٍ لمُبَايَعَتِكَ عَلَى الإسلامِ.
• {بِبُهْتَانٍ} أي: الكَذِبُ.
• {وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ} أي: لَا يُلْحِقْنَ بِأَزْوَاجِهِنَّ أَوْلَادًا لَيْسُوا مِنْهُمْ.
• {وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ} أي: في كلِّ ما هُوَ طاعةٌ لله كالنَّهْيِ عن النَّوْحِ، وتمزيقِ الثيابِ، وجزِّ الشَّعْرِ، وَشَقِّ الجَيْبِ، وَخَمْشِ الوجوهِ والدعاءِ بِدَعْوَى الجاهليةِ.
• {كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ} كَيَأْسِهِمْ مِنْ بَعْثِ مَوْتَاهُمْ لِاعْتِقَادِهِمْ عَدَمَ البَعْثِ.