الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
_________
الصفحة 6
ــ
في الله نحتمل الأذى
!!
ـ[عمود:1]ـ
القصيدة الغراء التي ألقاها شاعر الشباب في مأدبة جماعة نادي الترقي بالعاصمة لجمعية العلماء
المسلمين الجزائريين يدعو الجمعية فيها إلى العمل في سبيل الله لنشر العلم والفضيلة ومقاومة أعدائهما
واقتلاع قلل الجهل والرذيلة وقهر أنصارهما:
يا لامع الجنبات هل
…
برق على الجنبات هل؟
حييت من متلالئ
…
بضيائه البصر اكتحل
ملأ على الأدب احتوى
…
وعلى معالمه اشتمل
متبوئي حلل التها
…
ني لابسٌ حلل القبل
بعثت به أم اللغى
…
وعكاظ والعرب الأول
لمغرب ازدحمت به
…
خيل الرسول لها زجل
سبحان من يحيي البلى
…
ما شاء من أمر فعل
في كل ظاهرة رضى
…
وبكل خافية جذل
وعلى وجوه القوم لمـ
…
ـع مشرق بهر المقل
يا شاهدا سمر الهدا
…
ة بلغت في الدنيا الأمل
الصادقون هنا فثق
…
والعالمون هنا فسل
والواعظون يفجرو
…
ن الشهد من خلل الجمل
شرع الكلام إلى مدى
…
يا قوم فالعمل العمل
الشعب منحل العرى
…
خزيان مختلف العلل
ـ[عمود2]ـ
صاد وليس به صدى
…
ثمل و ليس به ثمل
ضربت على يده القوى
…
وفشت بجانبه الحيل
لبلائه ذعر الورى
…
وبصبرة ضرب المثل
من للجزائر يفتديـ
…
ـها اليوم من سفه السفل؟
من كل مبتكر المكا
…
ئد في عقائده دخل
يفري النفوس كأنه
…
ذئب على حمل حمل
يا مشهرين من العزا
…
ثم مثل مرهفة الأسل
خوضوا بها الأمواج وأعـ
…
ـلوا الشهب واقتلعوا الفلل
من قال جل عدوكم
…
ـ[عمود3]ـ
…
قولوا له المولى أجل
نحسن الدعاة ولا ونى
…
نحن الحماة ولا وجل
في الله نحتمل الأذى
…
في الله نقتحم الأجل
ما طابت العقبى سوى
…
للمخلص الفادي البطل
فتبوؤوا بعلى العلى
…
وتفيأوا ظلل الظلل
وردوا الحياة لذيذة
…
عللا يساغ على نهل
ما الأفق أشرق بالنجو
…
م وما البدر اكتمل
محمد العيد حم علي
_
…
_..._
…
_..._
…
_..._
…
_
ـ[أسفل الصفحة بين عمود 2 - 3]ـ
براءة القبائليين من شيخ الحلول
والخافظي ومن تبعهما
من فيلاج بوقاعة
ـ[عمود2]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم. وصلى الله على سيدنا محمد وآله. إن التصريح بكلمة الحق من كامل الإيمان إذا كان تتميما لناقص وإلا فقد يكون هو الإيمان بعينه ككلمة الإخلاص مثلا أو التصديق بآية قرآنية أو حديث صحيح وعليه فالسكوت أو البقاء على الحياد كما قيل خذلان للحق ورضيٌ بالباطل، والمخذل للحق كالراضي بالباطل لا ينجو من أحد أمرين. إما الكفر وإما الفسوق وكلاهما يؤول بصاحبه إلى ما لا تحمد عقباه، فأما الأول فظاهر (((إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون وما ظلمناهم
ـ[عمود3]ـ
ولكن كانوا هم الظالمين))). وأما الثاني فقد يؤول إلى الأول بتوالي المعاصي والإصرار على عدم التوبة والإنابة حتى يطبع على القلب فيحصل اليأس أو لا يقل أمره عمن
قال الله فيهم (((أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون))) فنحن معشر أهالي بوقاعة قد كرهنا الأمرين معًا واخترنا أن نكون من أهل طاعة الله ورسوله ولو كلفنا مع ذلك معصية غيرهما من الوالدين والأقربين ورأينا أن العمل بقوله عليه السلام ((قل الحق ولو
_________
الصفحة 7
ــ
ـ[عمود:1]ـ
مرا)) واجبا ومن جوامع كلمه، فها نحن اليوم نعلن للرأي العام بشخصين من عباد الله المفتنين الذين يسعون في الأرض فسادا ومن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ومن الذين يقولون ما لا يفعلون ومن الذين يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم بالبراءة من أعمالهما وعقائدهما الزائفة وبالبراءة ممن تبعهما إلى يوم أن يتوبوا وينيبوا إلى بارئهم بإخلاص دون نفاق ويرعَوْا عن غيهم وضلالهم وتضليلهم وما ذلك على الله بعزيز ولا زلنا نحن إلى توفيق الله إياهم من المنتظرين.
من هما هذان الشخصان يا ترى؟ ليس في القطر الجزائري اليوم من مفتن كبير أحرز على قسب السبق في هذا الميدان سوى شيخ الحلول الذي فشى كذبه وانتشرت مفترياته في الأقطار الإسلامية بواسطة ورقته الضالة التي ما فتئت تروع المسلمين آنا بعد آن، بزورها وبهتانها وهو الذي ضمن لجماعة من فقرائه سعادة الدنيا والآخرة على أن يتربصوا الدوائر بالعلماء أينما حلوا وارتحلوا للقضاء عليهم خصوصا من صرح منهم بالإصلاح قولا وعملا، ولكن قد كشفهم الله وفضحهم شر فضيحة مرارا وتكرارا، وقد نظموا برنامجهم السري على الترتيب ليسهل عليهم الإتيان على آخر العلماء لذلك ابتدروا بالمصلح الكبير الأستاذ ابن باديس إذ انبعث أشقاهم فحمل عليه حملة الظالم بهراوة الظلم من رقية شيخ الحلول وتاريخ القضية معروف عند الخاص والعام.
ورغم هذا كله ماذا كان جواب الأستاذ ذو الشفقة والرحمة والعطف والحنان للظالم؟ لم يزد على معنى قول ولد آدم عليه السلام لأخيه (((لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين))) فرد الله كيد الظالم في نحره، وفي الآخرة قد عفا الأستاذ عن الجاني وعفا الله عنه وعنا وعنهم، ثم بعد ذلك ببرهة من الزمان مع ضعف في الحركة وضعوا المَدِيَة والهراوة حتى ذات وقت وهم في غفلة قد طرق سمعهم أمام المركز بمستغانم صوت عالم مؤمن خالص الإيمان يقول قال الله وقال رسول الله وكان السلف الصالح والأئمة الخ، فتفقدوا المَدِيَة
ـ[عمود2]ـ
والهراوة فإذا هما على غاية ما يكون فخرجوا يسألون عن اسم العالم فقيل لهم إنه الشيخ مصطفى ابن حلوش وقبل أن يتم السؤال عنه انقلبوا مسرعين إلى داره فطافوا بها على قصد القضاء عليه كل يتمنى أن يفوز بالأولية ليكون صاحب قوله تعالى (((ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه))) الخ، ولكن الله يدافع عن الذين آمنوا خصوصا منهم أهل العلم والعمل وهذا أحدهم.
فانتشر الخبر في المدينة حينا وامتدت الأيدي إلى قطع لحوم أولئك المجرمين إربا إربا حتى كفها أهل العقل الكامل وسلموا الأمر للحكومة ثم ما علمنا ماذا كان في القضية بعد، ولعله سمح كما فعل الأستاذ بن باديس، ثم بعد هذا بنحو عام وفي الأيام الأخيرة رأوا ولا بد من التضحية بعالم من المصلحين كما هو مقتضى برنامجهم السري في الفتك بعالم لكل عام، فتأملوا مشتركين في التدبير فاتفق رأيهم على الأستاذ الزاهري وعينوا من يقوم بالواجب وله الجنة بضمان شيخ الحلول، فأجاب بالسمع والطاعة قائلا أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي أمين، ثم قال الذي عنده علم من الحلول أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك، وأخذ يسعى في الوقت ولم يأل جهدا في التجول والفحص عنه حتى لقيه بوهران في النهج مع بعض أصدقائه فحمل عليه بهراوته وبادره بضربة أو ضربتين فوقع في الأرض مغشيا عليه ولسان حال تلك الأرض يقول ألا لعنة الله على الظالمين. ففر الظالم واجتمع الخلق على الأستاذ وأبدوا استياءهم العميق من هذه الطائفة. .؟ ثم نشرت الجرائد أخبار الواقعة مع استنكارها لهذه الأفعال التي توالت على المسلمين وهي من مصدر واحد، ونحن هنا ببوقاعة يوجد عندنا بعض الأفراد من هذا الجنس وقد حاولوا أن يفتكوا ببعض علماء الإصلاح العاملين بجد واجتهاد باسم جمعية العلماء المسلمين لنشر العلم والفضيلة ولا زال البعض منهم يعقد اجتماعاته في سبيل هذا الغرض ولكن هيهات هيهات أن يفعلوا، على أنهم يعلمون إذا فعلوا والله لتنزل عليهم الصواعق
ـ[عمود3]ـ
من السماء وتحملهم سواقي مائها حملا ولتخرج عليهم الأفاعي من الأرض وتأكلهم أكلا، هذا ما دعانا للبراءة من هذا المفتن قلنا هذا كدليل على صحة براءتنا وأنها عن حق واستحقاق وإلا فالرجل لا تحصى مثالبه أحدها ما قاله فينا في ورقته الضالة أنه أنقذ منا مئات الآلاف من الشرك وقال أن أهل مسجد بوقاعة يفعلون ويفعلون الخ.
وأما الثاني الذي أشرنا إليه مع صاحبنا هذا فهو أشد ضررا بالإسلام والمسلمين اليوم من الأول لعدم اقتصاره على وسيلة واحدة في إيصال الشر لهذه الأمة الذي بلغ سخطها عليه منتهاه، ذلك هو المغرور بالألقاب الأستاذ الخافظي الفلكي الأزهري رئيس جمعية علماء البدعة وجهال السنة ومحرر جريدة المعيار والنفاق (الإخراص) وصاحب التوقيع الخ الخ، وهو الذي يكتب في نفاقه كلمة الصلح يدعو جمعية العلماء إليها وتحت عنوان الصلح نجده مغريا متحاملا ويظن أنه دعى إلى الصلح ونصح! ونحن نعلم أن كثيرا من أهل الخير والفضل قد سعوا بالمباشرة والمشافهة على أن يقبل الصلح فأبى إلا أن يبقى أفسد المفسدين، ونحن أنفسنا أي بعض الأفراد منا قد عرض عليه الصلح فسفسطه ظنا منه أن سفسطته التي منها الرد على الشيخ الميلي في مراتب العبادة التي قد بلغت 15 عددا تكفيه لو يوجد في الخلق من لا يعقلها وقد كلمنا أيضا بعض أذنابه في موضوع الصلح فكرهوه وضاقت بهم الأرض بما رحبت في الجواب عنه وإلى الآن نتحقق أن جمعية العلماء المسلمين تحب الصلح الذي يحبه الله ورسوله على شرط أن لا يحلل حراما ولا يحرم حلالا فليتنازل الخافظي إلى هذه القاعدة الجامعة المانعة ثم إذا كبرت عليه نفسه للمشي إلى العلماء فإننا نلزمهم بالمجيء إليه أينما شاء وحيثما أراد للبادية أو المدن أو إلى السماء إذا علم أن ثم محلا للاجتماع وهذا فنه الخصوصي.
ولعلك تقول إنكم آذيتموني في الخطاب فكيف يمكن معكم الصلح فنقول لك أولا إنما الصلح مع العلماء الذين طالما آذيتهم ولم يؤذوك. وثانيا إذا قبلت الصلح بدون سفسطة فإننا
_________
الصفحة 8
ــ
ـ[عمود:1]ـ
نستغفر الله ونطلب من حنانك وعطفك أن تجعلنا في حل، وهل قامت الحجة الآن أم لا زال عندك من أنواع السفسطة طرزا جديدا كالذي أبرزته في إخراصك في الأعداد الماضية تحت عنوان ((يوم مشهود بعين عباسة)) أليس الحق يا حضرة الشيخ أن تعنون لكذبك الصريح وتمويهك بدجاج الشعيبة و إوَزه وخنازيره ب (يوم مفقود بالشعيبة؟).
والله إنك تعلم أنك كاذب وتعلم أن الناس قد (فاقوا) ، لماذا إصرارك إذًا؟ وعند جهينة الخبر اليقين، وأما الحقيقة فإن هذه القرية أو بعض ديار المعمرين تدعى ب (الشعيبة) هذا هو اسمها الحقيقي وأما الاسم الذي استعاره الخافظي من اللغة الفرنسية فإنه عين عبيسة بالكسر لا عباسة بالفتح والمد ( Ain-Abessa) فلأجل أن يعظم المسمى بالاسم لأن أول ما يتبادر إليه ذهن القارئ أن انتساب هذا المكان لعباسة ولا شك أنها أخت الرشيد فيعتبر المكان اعتبار من أن انتسب إليه مع أن اسمه بالفرنسية عبيسة كما تراه بحروفها. فلماذا لا تسميها باسمها القديم (الشعيبة) ليعلم القارئ أن هذا المكان لا زال لم يأخذ حظه كاملا مع الشعب فإلى الآن باق على تصغيره الذي وضعه له الأولون مع انك بعد ما انضممت إلى الحلول تحترم كل كلام للأولين ولو كان حلولا فلقد (والله) خنتهم وليس في هذه القرية إلا بعض المعمرين وقد سكن معهم خدامتهم من الفلاحين وليس فيها إلا قهوة واحدة لهؤلاء الخدامة وللمارين في السيارات إلى سطيف فمن هم (بالله عليك) يا هذا تلك الطبقات من الأدباء! والعلماء! والفضلاء؟! هل أصابك جنون؟ أم فقدت الشعور؟ أم زيد لك الميزان في الوقاحة؟ لعلك رأيت الدجاج والإوز والخنازير وأصناف الطيور والوحوش في تلك المرجة لِعِلْمِنا أن المعمرين القاطنين هناك لهم من أصناف الطيور والوحوش أكثر مما كتبته في إخراصك من الطبقات المختلفة علما وأدبا وفضلا وفلسفة فتخيل لك أنهم يسألونك عن جمعينك وفلكك وغير ذلك وكنت في ذلك الحين تحرر في المقال المنشور في عددين
ـ[عمود2]ـ
من (الإخراص).
وفوق هذا إنك كنت تنشد الإصلاح وقد سجلنا عليك مقالاتك الإصلاحية في الانتقاد على العوائد والبدع فأصبحت وأنت (ذلك الرجل) أبدع المبتدعين وتشترط في الصلح ترك الناس على عوائدهم.
نعم إنك أبدع المبتدعين لأن المبتدع ربما لا يزيد على ما يبتدعه لنفسه وأنت وقفت نفسك في سبيل الدفاع عن كل مبتدع فلو رأيناك تميل إلى الإصلاح تارة وإلى الابتداع مرة أخرى لقلنا إنه منصف، ولكنك نذرت بياض نهارك وسواد ليلك على أن يكون في سبيل الدفاع عن المبتدعين لا غير، ثم إننا نعلم أن صاحبك في باطن الأمر واحد وهو الشيخ الحلولي الذي كنت تقول فيه أنه جاهل بسيط وأنه ضال مضل، فأصبحت ترأسه ظاهرا ويرأسك باطنا ولكن عمت الفائدة جميع المبتدعين بخسارة الشيخين أحدهما بدينه وعرضه وماله والآخر بدينه وعرضه فقط، أما المال فقد أخذ من الأول قطعا بدليل ما اشتراه من الأملاك آخرا وهو أفقر من الفقير ولكن (نِعَم كلب من بؤس أهله).
والحاصل أن مثالبكم لا تحصى ومساويكم لا تستقصى فإن لم يكن منها سوى وشاياتكم المكررة للحكومة على صفحات جرائدكم لكفى على أن حكومتنا العادلة المنصفة قد (فاقت) على مقاصدكم وأغراضكم السافلة وعلمت أنكم تريدون إغراءها على خصومكم لتريحكم منهم والحالة أنها لا تفرق بين أحد من أولادها وعلاوة على احترامها لجميع الناس فإنها تفرق بين الغث والسمين وبين المتدين حقيقة والذي يريد استغلال رعيتها باسم الدين.
فخير لكم أيها المفتنون أن تستريحوا وتريحونا إذ ما بقي لكم من وسائل التفتين إلا السعي بالوشاية للحكومة فنحن وإياها لا يغالطنا أحد، أما نحن فقد عهدناها على أن نخدمها بإخلاص وأن نحترم قوانينها وقد فعلنا والواقع أعدل شاهد، وأما هي أيضا فقد عاهدتنا على أن تحسن إلينا كأولادٍ لها وأن تحترم ديننا الذي تعلم أنه أعز من أنفسنا عندنا
ـ[عمود3]ـ
وأن لا نرضى بحال أن يمس بسوء ولو كلفنا بكل تكليف، وقد فعلت أيضا قبل أن تدخلوا عليها الشك فيه وتسموه سياسة (وبولتيكا) وستفعل بعدما عرفت تدجيلكم الذي أثار الشغب في الجهات التي هو منتشر فيها لأجل ما فاتكم من الزردات! والزيارات والوعدات الخ الخ.
هذا وإن هذا الإسهاب لم يكن عبثا بل لحكمة اقتضته ولكي لا يكون إعلاننا بالبراءة على صفحات الجريدة ضربا من السخرية، هكذا يتبين الحق من الباطل والرشد من الغي بطريق البيان والحكمة وأتم تبيين الحق منوطا بالحكم وليس لنا غرض في سب أحد أو شتمه ولكن الحقيقة بنت البحث، والسلام على من اتبع الهدى، وهاهي أسماؤنا، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم.
أورحمون عمر، داود لخضر، أورحمون امحمد، معوج لخضر، اعشاشة عطية، داود عمار، اعشاشة سالم، مصباح حمود، عاوران علي، مصباح مصطفى، قادري محمد الشريف، وهذا الأخير قد كان مصابا بالطريقة الحلولية فأصبح مؤمنا بالله متبرئا من الحلول، ابن القاضي المحفوظ وهذا كالذي قبله، بالمولود عبد الله، معوج إبراهيم، جنيدي الخير، ناصر الدين السعدي، محفوظ الحاج، مصطفاي عبد الحميد، بقطاش عبد السلام، محمودي عمار، تاشريفت المحفوظ، محمودي أحمد، مشريخي لحسن، دوحه عبد الحفيظ، بوشامه لحسن، مشريخي امحمد، إيدير أرزقي، بولقرون محمد آكلي، طالبي علي، عطار قدور، ابن عيسى الزروق، بوعمامه عبد الله، بوعمامه المسعود، توازي لحسن، ابن جدو علي، عطوي أحمد، السعيد بن عمر، بوناب علي، ابن لعلى بلقاسم، واعلي الصغير، زرواتي بلقاسم، وازن الطيب.
•
…
•...•
…
•...•
…
•...•
…
•...•
…
•...•
المطبعة الجزائرية الإسلامية - بقسنطينة.
•
…
•...•
…
•...•
…
•...•
…
•...•
…
•...•