المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء الألف دينار وهو الخامس من الفوائد المنتقاة والأفراد الغرائب الحسان
المؤلف: أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك بن شبيب البغدادي المعروف بالقطيعي
الطبعة: الأولى
الناشر: دار النفائس
عدد الصفحات: 490
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ حَجَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَجَّةَ الْوَدَاعِ فَرَأَيْتُ أُسَامَةَ وَبِلَالًا وَأَحَدُهُمَا آخِذٌ بِخِطَامِ نَاقَةِ

- ‌«إِنَّمَا أَرَى هَاشِمًا وَالْمُطَّلِبَ شَيْئًا وَاحِدًا» ، قَالَ جُبَيْرٌ: وَلَمْ يَقْسِمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِبَنِي

- ‌«لَمْ يَقْسِمْ لِعَبْدِ شَمْسٍ وَلَا لِبَنِي نَوْفَلٍ مِنَ الْخُمُسِ شَيْئًا كَمَا كَانَ يَقْسِمُ لِبَنِي هَاشِمٍ وَبَنِي الْمُطَّلِبِ، وَأَنَّ أَبَا

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ، حَتَّى يَبْدُو صَلَاحُهُ»

- ‌«لَا يَدْخُلُ قَتَّاتٌ الْجَنَّةَ»

- ‌«صَلِّ مَعِي» فَصَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصُّبْحَ حِينَ طَلَعَ الْفَجْرُ، ثُمَّ صَلَّى الظُّهْرَ حِينَ زَاغَتِ

- ‌ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ لَا يَقْطَعُهَا» فَحَدَّثْتُ أَبِي بِهِ فَقَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ

- ‌ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ قَائِمٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ عز وجل خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ»

- ‌«مَنْ لَا يَرْحَمْ لَا يُرْحَمْ، وَمَنْ لَا يَغْفِرْ لَا يُغْفَرْ لَهُ»

- ‌«مَنْ قَدَّمَ ثَلَاثَةً مِنْ وَلَدِهِ حَجَبُوهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْطُبُ قَائِمًا فَمَنْ حَدَّثَكَ أَنَّهُ رَآهُ قَطُّ خَطَبَ إِلَّا قَائِمًا فَقَدْ كَذَبَ

- ‌«لَقَدْ أَصَابَكَ بَلَاءٌ وَنَحْنُ لَا نَشْعُرُ ادْعُوا لِيَ الْحَجَّامَ» فَلَمَّا جَاءَ أَمَرَهُ فَحَلَقَنِي فَقَالَ: «أَتَقْدِرُ عَلَى نُسُكٍ

- ‌«أَمَرَهُ أَنْ يَصُومَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، أَوْ يُطْعِمَ سِتَّةَ مَسَاكِينَ، أَوْ يَذْبَحَ شَاةً»

- ‌ أُتِيَ بِسَارِقٍ فَأَمَرَ بِيَدِهِ فَقُطِعَتْ ثُمَّ أَمَرَ بِهَا فَعُلِّقَتْ فِي عُنُقِهِ. قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ: قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ

- ‌«مَا غِرْتُ عَلَى امْرَأَةٍ مَا غِرْتُ عَلَى خَدِيجَةَ لِمَا رَأَيْتُ مِنْ كَثْرَةِ ذِكْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَهَا

- ‌«بَشَّرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَدِيجَةَ بِبَيْتٍ فِي الْجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ لَا صَخَبَ بِهِ وَلَا

- ‌«أُرِيتُ لِخَدِيجَةَ بَيْتًا مِنْ قَصَبٍ لَا صَخَبَ فِيهِ وَلَا نَصَبَ» قَالَ: وَهُوَ قَصَبُ اللُّؤْلُؤِ. لَمْ يُجَاوِزْ

- ‌«مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ» مِنْ كَلَامِ ابْنِ عُمَرَ لَمْ يَرْفَعْهُ، فَمَنْ رَوَاهُ مَرْفُوعًا فَقَدْ أَخْطَأَ عَلَى ابْنِ

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْصَرِفُ عَنْ يَمِينِهِ

- ‌«مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ وَيُلْهِمْهُ رُشْدَهُ»

- ‌«سَدَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَاصِيَتَهُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَسْدِلَهَا ثُمَّ فَرَقَ

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ»

- ‌ يَأْكُلُ الْقِثَّاءَ بِالرُّطَبِ

- ‌«عَرِّفْهَا سَنَةً» فَعَرَّفْتُهَا سَنَةً، ثُمَّ أَتَيْتُهُ فَقُلْتُ: قَدْ عَرَّفْتُهَا سَنَةً، فَقَالَ: «عَرِّفْهَا سَنَةً أُخْرَى» فَعَرَّفْتُهَا سَنَةً

- ‌ اللَّهَ جَلَّ وَعَزَّ يَأْمُرُكَ أَنْ تَقْرَأَ أُمَّتُكَ هَذَا عَلَى حَرْفٍ وَاحِدٍ» فَقَالَ: «أَسْأَلُ اللَّهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ» فَذَكَرَ

- ‌«خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا نُرَى إِلَّا أَنَّهُ الْحَجُّ»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَفْرَدَ الْحَجَّ»

- ‌ خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَا نَرَى إِلَّا أَنَّهُ الْحَجُّ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌ إِذَا آلَيْتَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَيْتَ خَيْرًا مِنْهَا فَائْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ وَكَفِّرْ عَنْ يَمِينِكَ»

- ‌«لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ» الْحَدِيثَ

- ‌«لَا يَبْقَى بَعْدِي مِنَ النُّبُوَّةِ شَيْءٌ إِلَّا الْمُبَشِّرَاتُ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُبَشِّرَاتُ؟ قَالَ: «الرُّؤْيَا

- ‌«إِنَّمَا الْمُسْلِمُونَ كَالرَّجُلِ الْوَاحِدِ إِذَا وَجِعَ مِنْهُ شَيْءٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ جَسَدِهِ»

- ‌ أَنَّهُ قَرَأَ {قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا} [الكهف: 76] يُثَقِّلُهَا

- ‌ إِذَا اعْتَكَفَ لَمْ يَخْرُجْ مِنَ الْمَسْجِدِ إِلَّا لِحَاجَةِ الْإِنْسَانِ

- ‌«لَقَدْ رَأَيْتُنِي أَحُتُّ الْمَنِيَّ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌ كُنْتُ أُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَغْرِبَ ثُمَّ أَخْرُجُ إِلَى السُّوقِ فَلَوْ أَرْتَمِي لَأَبْصَرْتُ مَوَاقِعَ

- ‌«هِيَ صَلَاةُ الْعَصْرِ» يَعْنِي صَلَاةَ الْوُسْطَى

- ‌ مَا رَمِدْتُ مُنْذُ تَفَلَ النَّبِيُّ فِي عَيْنِي

- ‌ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ، هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا؟ قَالَ: فَذَكَرَ أَبَا بَكْرٍ ثُمَّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِالثَّانِي؟ قَالَ:

- ‌ يُصَلِّي جَالِسًا، فَإِذَا أَرَادَ الرُّكُوعَ قَامَ فَقَرَأَ إِحْدَى عَشْرَةَ آيَةً أَوْ مَا شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ

- ‌«كُفِّنَ فِي ثَلَاثِ رِيَاطٍ يَمَانِيَّةٍ»

- ‌«أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ لَا يَتَخَلَّلَكُمْ كَأَوْلَادِ الْحَذْفِ» قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا أَوْلَادُ الْحَذْفِ؟ قَالَ: «سُودٌ جُرْدٌ

- ‌«مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللَّهَ عز وجل فَلْيُطِعْهُ، وَمَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَهُ فَلَا يَعْصِهِ» قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ: هَذَا حَدِيثٌ

- ‌«صَلَّى عَلَى قَبْرِ امْرَأَةٍ بَعْدَ مَا دُفِنَتْ»

- ‌«لَوْلَا أَنَّ الْكِلَابَ أُمَّةٌ مِنَ الْأُمَمِ لَأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا وَلَكِنِ اقْتُلُوا كُلَّ أَسْوَدَ بَهِيمٍ» قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُغَفَّلٍ:

- ‌«يَا عَائِشَةُ بَيْتٌ لَيْسَ فِيهِ تَمْرٌ جِيَاعٌ أَهْلُهُ» قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: كَانَ سُفْيَانُ حَدَّثَنَاهُ

- ‌«كَانَ يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ رُطَبَاتٌ فَتَمَرَاتٌ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَمَرَاتٌ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ

- ‌«إِذَا رَكَعَ إِنْ وُضِعَ قَدَحٌ مِنْ مَاءٍ عَلَى ظَهْرِهِ لَمْ يُهَرَاقَ» قَالَ غَيْرُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ: مِنْ حَدِيثِ سِنَانٍ عَنْ بَيَانٍ

- ‌«الْأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا، وَصَمْتُهَا إِقْرَارُهَا»

- ‌ الرُّطَبِ بِالتَّمْرِ فَقَالَ: «أَلَيْسَ يَنْقُصُ الرُّطَبُ إِذَا يَبُسَ؟» قَالُوا: بَلَى فَكَرِهَهُ

- ‌«اعْفُوا اللِّحَى وَحِفُّوا الشَّوَارِبَ» الْمَحْفُوظُ هَذَا عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ وَابْنِ

- ‌«أَعْطُوهُ حَيْثُ بَلَغَ السَّوْطُ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ قَتْلِ النَّحْلَةِ، وَالنَّمْلَةِ، وَالصُّرَدِ، وَالْهُدْهُدِ» قَالَ يَحْيَى: وَرَأَيْتُ

- ‌«أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا؟ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ»

- ‌ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ

- ‌«اسْعَوْا إِلَى الصَّلَاةِ» الْحَدِيثَ الطَّوِيلَ وَهُوَ هَذَا الْحَدِيثُ

- ‌ مَنْ كَانَ مُتَحَرِّيًا فَلْيَتَحَرَّهَا فِي لَيْلَةِ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ قَالَ شُعْبَةُ: وَذَكَرَ لِي رَجُلٌ ثِقَةٌ عَنْ سُفْيَانَ أَنَّهُ كَانَ

- ‌ يَكْرَهُونَ الشُّرْبَ قَائِمًا قَالَ: فَأَخَذَهُ فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ ثُمَّ تَوَضَّأَ وُضُوءًا خَفِيفًا وَمَسَحَ عَلَى نَعْلَيْهِ ثُمَّ قَالَ:

- ‌«أَنْ أَمْسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ»

- ‌«ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ يَعْنِي لِلْمُسَافِرِ، وَيَوْمٌ وَلَيْلَةٌ لِلْمُقِيمِ»

- ‌ شَهِدْتُ الْعِيدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَصَلَّى بِلَا أَذَانٍ وَلَا إِقَامَةٍ قَالَ: ثُمَّ شَهِدْتُ الْعِيدَ مَعَ

- ‌«مَا يُؤْمِنُ الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنْ صَلَاتِهِ قَبْلَ الْإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ صُورَتَهُ صُورَةَ

- ‌ سَمِعْتُهُ سَبْعَ مِرَارٍ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ

- ‌«لَمَّا بَلَغَهُ مَوْتُ النَّجَاشِيِّ صَلَّى عَلَيْهِ وَصَلَّوْا خَلْفَهُ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا»

- ‌«أَنَّهُ نَهَى عَنِ الْفَرَعِ، وَالْعَتِيرَةِ» قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ: وَقَدْ سَمِعْتُهُ أَنَا مِنْ مَعْمَرٍ

- ‌«كَرِهَ الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا»

- ‌ كَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا

- ‌«فَهَلَّا كَانَ قَبْلَ أَنْ تَأْتِيَنِي بِهِ»

- ‌«اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُ مَا كُنْتَ أَوْ أَيْنَ كُنْتَ» قَالَ: زِدْنِي قَالَ: «أَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا» قَالَ: زِدْنِي قَالَ:

- ‌ الدَّالَّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ»

- ‌«تُذَكِّرُهُ بِاللَّهِ» قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ ذَكَّرْتَهُ بِاللَّهِ فَأَبَى؟ قَالَ: «تَسْتَعِينُ عَلَيْهِ بِالسُّلْطَانِ» قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ

- ‌«مَنْ أَقَالَ عَثْرَةً أَقَالَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ فَصَلُّوا عَلَيْهِ» فَقَامَ فَصَفَّنَا خَلْفَهُ فَإِنِّي لَفِي الصَّفِّ الثَّانِي فَصَلَّى

- ‌ انْتَهَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُصَلِّي وَلِصَدْرِهِ أَزِيزٌ كَأَزِيزِ

- ‌«يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا أَوْ قَالَ سَبْعُ مِائَةِ أَلْفٍ بِغَيْرِ حِسَابٍ»

- ‌«خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»

- ‌ لَقَدْ فَقَدْتُمْ رَجُلًا لَمْ يَسْبِقْهُ الْأَوَّلُونَ وَلَمْ يُدْرِكْهُ الْآخَرُونَ إِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«رَأَيْتُ النَّبِيَّ يَسْجُدُ فِي إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ»

- ‌«أَنَّهُ مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ، ثُمَّ وَقَّتَ فِيهَا يَوْمًا وَلَيْلَةً لِلْمُقِيمِ، وَثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِهِنَّ

- ‌ انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ يَوْمَ مَاتَ إِبْرَاهِيمُ ابْنُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ نَاسٌ مِنَ النَّاسِ: انْكَسَفَتْ

- ‌«أَصَابَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ أَرْنَبًا بِأُحُدٍ فَلَمْ يَجِدْ سِكِّينًا فَذَبَحَهَا بِمَرْوَةٍ فَسَأَلَ عَنْهَا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌ قَطَعَ فِي مِجَنٍّ قِيمَتُهُ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ

- ‌«أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ، مَغْفُورٌ لَهَا، جُعِلَ عَذَابُهَا بَيْنَهَا فِي الدُّنْيَا فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ أُعْطِيَ كُلُّ رَجُلٍ

- ‌«الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»

- ‌«فَتَحَ اللَّهُ بَابًا لِلتَّوْبَةِ مِنَ الْمَغْرِبِ عَرْضُهُ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ عَامًا لَا يُغْلَقُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ

- ‌«مَنْ حَمَلَ مِنْ أُمَّتِي دَيْنًا ثُمَّ جَهَدَ فِي قَضَائِهِ فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يَقْضِيَهُ فَأَنَا وَلِيُّهُ»

- ‌«مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ خَلَّفَهُ فِي أَهْلِهِ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ الْغَازِي مِنْ غَيْرِ أَنْ يُنْتَقَصَ مِنْ أَجْرِ

- ‌«أَنَّ رَجُلَيْنِ، اخْتَصَمَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي نَاقَةٍ فَأَقَامَ كُلُّ وَاحِدٍ الْبَيِّنَةَ بِأَنَّهُ نَتَجَهَا

- ‌«مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكْ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ، وَاطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا

- ‌«إِنَّ النَّارَ عَدُوٌّ فَاحْذَرُوهَا» قَالَ: فَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَتَتَبَّعُ نِيرَانَ أَهْلِهِ فَيُطْفِئُهَا قَبْلَ أَنْ

- ‌«فَتَلْتُ لِهَدْي رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْقَلَائِدَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ»

- ‌«أَمَعَكَ مَاءٌ؟» قُلْتُ: نَعَمْ فَنَزَلَ عَنْ رَاحِلَتِهِ فَمَشَى حَتَّى تَوَارَى عَنِّي فِي سَوَادِ اللَّيْلِ ثُمَّ جَاءَ فَأَفْرَغْتُ عَلَيْهِ مِنْ

- ‌«إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ وَأَنَا مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ

- ‌«لَا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ»

- ‌«لَا يَنْبَغِي لِمُسْلِمٍ أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ»

- ‌ إِذَا مِتُّ فَلَا تُعَمِّمُونِي وَلَا تُقَمِّصُونِي فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمْ يُعَمَّمْ وَلَمْ

- ‌«الْأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا»

- ‌«اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالْأَمْنِ وَالْإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ»

- ‌ مَا أَوْصَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأُوصِي، وَلَكِنْ إِنْ يُرِدِ اللَّهُ تَعَالَى بِالنَّاسِ خَيْرًا فَسَيَجْمَعُهُمْ

- ‌ انْشَقَّ الْقَمَرُ بِمَكَّةَ فَقَالَتْ قُرَيْشٌ: هَذَا سِحْرٌ سَحَرَكُمْ بِهِ ابْنُ أَبِي كَبْشَةَ

- ‌ لَمَّا نَزَلَتْ سُورَةُ الْبَقَرَةِ حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرِّبَا وَالْخَمْرَ

- ‌«لَيْسَ الْمِسْكِينُ الَّذِي تَرُدُّهُ الْأَكْلَةُ وَالْأَكْلَتَانِ، وَالتَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ، وَلَكِنَّ الْمِسْكِينَ الَّذِي لَا يَسْأَلُ

- ‌«صَلَّى عَلَى امْرَأَةٍ وَوَلَدِهَا مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا»

- ‌«إِنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ أَنْ يَصِلَ الرَّجُلُ أَهْلَ وُدِّ أَبِيهِ»

- ‌«لَا تُسَافِرُ امْرَأَةٌ سَفَرَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فَصَاعِدًا إِلَّا مَعَ زَوْجِهَا أَوْ ابْنِهَا أَوْ أَخِيهَا أَوْ ذِي

- ‌«أَتَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ الشَّمْسُ؟» قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ: " تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ الْعَرْشِ عِنْدَ رَبِّهَا فَتَسْتَأْذِنُ

- ‌«أَفْضَلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا أَبُو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمَرُ، ثُمَّ عُثْمَانُ ثُمَّ نَسَكْتُ»

- ‌«لَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ» لَتَمَنَّيْتُهُ فَقَالَ لَهُ بَعْضُهُمُ: اذْكُرْ صُحْبَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«الْجَالِسُ وَسَطَ الْحَلْقَةِ مَلْعُونٌ»

- ‌«أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَيْسَ بَعْدِي نَبِيُّ»

- ‌«مَرَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى رَجُلٍ سَادِلٍ ثَوْبَهُ فِي الصَّلَاةِ فَعَطَفَهُ عَلَيْهِ»

- ‌«ادْفِنُوهُ فِي ثَوْبَيْهِ وَلَا تُخَمِّرُوا وَجْهَهُ، وَاغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل يَبْعَثُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌ مَنْ كَانَ لَهُ عَبْدٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ آخَرَ فَأَعْتَقَ نَصِيبَهُ فَإِنَّهُ يُقَامُ عَلَيْهِ قِيمَتُهُ

- ‌ اعْتَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَرْبَعَ عُمَرَ: عُمْرَةَ الْحَصْرِ، وَعُمْرَةَ الثَّانِيَةِ حِينَ تَوَاطَأَوْا عَلَى عُمْرَةِ

- ‌«مَا مِنْ رَجُلٍ يَعْلَمُ كَلِمَةً أَوْ كَلِمَتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا أَوْ أَرْبَعَ أَوْ خَمْسَ مِمَّا فَرَضَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ فَيَتَعَلَّمَهُنَّ

- ‌ قَامَ مِنَ السَّجْدَتَيْنِ مِنَ الظُّهْرِ، وَلَمْ يَجْلِسْ بَيْنَهُمَا فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ

- ‌«لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ لِثَلَاثٍ يَبْقَيْنَ وَلَمْ يَرْفَعْهُ»

- ‌«مَا مِنْ نَفْسٍ تَمُوتُ لَهَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ يَسُرُّهَا أَنْ تَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا وَأَنَّ لَهَا الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا إِلَّا

- ‌ يُضَحِّي بِكَبْشَيْنِ أَقْرَنَيْنِ أَمْلَحَيْنِ وَيُسَمِّي وَيُكَبِّرُ وَلَقَدْ رَأَيْتُهُ يَذْبَحُهُمَا بِيَدِهِ وَاضِعًا عَلَى صِفَاحِهِمَا

- ‌«اعْتَدِلُوا فِي سُجُودِكُمْ وَلَا يَفْتَرِشُ أَحَدُكُمْ ذِرَاعَيْهِ افْتِرَاشَ الْكَلْبِ أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ فَوَاللَّهِ إِنِّي

- ‌«لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا - أَوْ لَا تَنْقَضِي الدُّنْيَا - حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسْمُهُ

- ‌«لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ» قَالَ شُعْبَةُ: قَالَ هُشَيْمٌ: حَدَّثَ بِهِ أَبُو بِشْرٍ عَنْ نَافِعِ بْنِ

- ‌«أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَيْسَ بَعْدِي نَبِيُّ»

- ‌ أُمِرَ بِلَالٌ أَنْ يَشْفَعَ، الْأَذَانَ، وَيُوتِرَ الْإِقَامَةَ

- ‌ جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِدَارِ جَارِهِ وَالْأَرْضِ

- ‌«مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا، وَالْمَكْرُ وَالْخَدِيعَةُ فِي النَّارِ»

- ‌ إِذَا انْتَعَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِيَمِينِهِ، وَإِذَا خَلَعَ فَلْيَبْدَأْ بِشِمَالِهِ ". مَوْقُوفٌ

- ‌«مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ فَلْيُعِدِ الْوضُوءَ»

- ‌«كُنَّا إِذَا سَافَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَخَّصَ لَنَا فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ لِلْمُسَافِرِ

- ‌«لِلْمُسَافِرِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ» قَالَ يَحْيَى: وَكَانَ يَرْفَعُهُ - يَعْنِي شُعْبَةَ - ثُمَّ

- ‌«لِلْمُسَافِرِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ» قِيلَ لِمُحَمَّدٍ كَانَ يَرْفَعُهُ؟ فَقَالَ: كَانَ يَرَى أَنَّهُ

- ‌«أَكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ الْجُمُعَةِ فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَا يَخَافُ إِلَّا اللَّهَ

- ‌ يُصَلِّي مُنْتَعِلًا وَحَافِيًا، وَيَشْرَبُ قَائِمًا وَقَاعِدًا، وَيَصُومُ فِي السَّفَرِ وَيُفْطِرُ، وَيَنْصَرِفُ فِي الصَّلَاةِ عَنْ يَمِينِهِ

- ‌«أَيُّمَا صَبِيٍّ حَجَّ ثُمَّ أَدْرَكَ فَعَلَيْهِ أَنْ يَحُجَّ حَجَّةً أُخْرَى، وَأَيُّمَا أَعْرَابِيٍّ حَجَّ ثُمَّ هَاجَرَ فَعَلَيْهِ أَنْ يَحُجَّ حَجَّةً

- ‌«مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ أَوْ إِنْسَانٌ أَوْ بَهِيمَةٌ إِلَّا كَانَتْ لَهُ

- ‌«الْبُزَاقُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ، وَمَنِ اغْتَسَلَ فَالْغُسْلُ أَفْضَلُ»

- ‌ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ: «يُفْطِرُ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ يَوْمَ الْفِطْرِ»

- ‌ إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ هُوَ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا تَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا

- ‌«أَلَمْ أُخْبَرُ أَنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ؟» قُلْتُ: بَلَى، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «اقْرَأِ

- ‌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مَنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَيُسْمِعُنَا الْآيَةَ

- ‌«الْآخَرُ بِشَرٍّ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ» ، ثُمَّ وَضَعَ أُصْبُعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ فَقَالَ: سَمِعْتُ ذَلِكَ مِنْ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَعَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مَا هَجَاهُمْ» يَعْنِي الْمُشْرِكِينَ

- ‌ جَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ يَمْسَحُ الرَّجُلُ عَلَى خُفَّيْهِ وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ

- ‌«يَا سَعْدُ أَحِّدْ أَحِّدْ»

- ‌ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لَا قَصِيرٌ وَلَا طَوِيلٌ عَظِيمُ الرَّأْسِ رَجِلَهُ، عَظِيمَ اللِّحْيَةِ أَبْيَضَ مُشْرَبٌ لَوْنُهُ

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ هُوَ دُونَهُمْ كَمَا يُرَى الْكَوْكَبُ الدُّرِّيُّ فِي أُفُقٍ مِنْ آفَاقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا

- ‌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَيَسَارِهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ: «السَّلَامُ عَلَيْكُمْ

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا صَلَاةَ إِلَّا الْمَكْتُوبَةَ»

- ‌«لَا يَزْنِي الزَّانِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَا يَسْرِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَالتَّوْبَةُ مَعْرُوضَةٌ»

- ‌«اقْتَدُوا بِاللَّذَيْنِ مِنْ بَعْدِي يَعْنِي أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ»

- ‌«أَبْرِدُوا بِالصَّلَاةِ فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ»

- ‌«إِنَّ بَنِي فُلَانٍ لَيْسُوا لِي بِأَوْلِيَاءَ إِنَّمَا وَلِيِّيَ اللَّهُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ»

- ‌ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم صَلَّى عَلَى قَبْرِ امْرَأَةٍ قَدْ دُفِنَتْ

- ‌«إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ فَلَا يَغْمِسْ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلَاثًا فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ

- ‌«لَا تَصْحَبُ الْمَلَائِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا جَرَسٌ» قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: نَعِسْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ؟ قَالَ: كَيْفَ هُوَ؟ قُلْتُ:

- ‌«مَنْ أَعْمَرَ عُمْرَى فَهِيَ لِمُعْمَرِهِ حَيَاتَهُ وَمَمَاتَهُ لَا تُرْقِبُوا مَنْ أَرْقَبَ شَيْئًا فَهُوَ فِي سَبِيلِ

- ‌«الْعُمْرَى لِلْوَارِثِ»

- ‌«لَا تُرْقُبُوا فَمَنْ أَرْقَبَ فَبِسَبِيلِ الْمِيرَاثِ»

- ‌ يَمْسَحُ الْمُسَافِرُ عَلَى الْخُفَّيْنِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ

- ‌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى يَبْدُوَ جَانِبُ خَدِّهِ

- ‌«مَنْ دَفَنَ ثَلَاثَةً مِنْ صُلْبِهِ فَصَبَرَ عَلَيْهِمْ وَاحْتَسَبَهُمْ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ»

- ‌ كُنَّا نَأْتِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم إِذَا نَزَلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ فَقَالَ لَنَا يَوْمًا: " قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: إِنَّا

- ‌«أَبِهَذَا أُمِرْتُمْ أَوَ بِهَذَا وُكِّلْتُمْ؟ تَضْرِبُونَ كِتَابَ اللَّهِ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ انْظُرُوا إِلَى مَا أُمِرْتُمْ بِهِ

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ

- ‌ مَا مِنْ رَجُلٍ أَمِنَ رَجُلًا عَلَى دَمِهِ ثُمَّ قَتَلَهُ إِلَّا كَانَ الْقَاتِلُ بَرِيئًا مِنَ الْمَقْتُولِ وَإِنْ كَانَ الْمَقْتُولُ

- ‌«إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ، وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ وَإِنَّ بَيْنَ ذَلِكَ أُمُورًا مُشْتَبِهَةً رُبَّمَا قَالَ مُشْتَبِهَاتٍ، وَسَأَضْرِبُ لَكُمْ فِي

- ‌«نَهَى عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ الْأَخْضَرِ»

- ‌ إِذَا دَخَلَ فِي الصَّلَاةِ رَفَعَ يَدَيْهِ، وَكَبَّرَ، ثُمَّ الْتَحَفَ بِثَوْبِهِ قَالَ هَمَّامٌ: وَأَخْبَرَنَا شَقِيقٌ عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ

- ‌ الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ

- ‌ خَيْرُنَا بَعْدَ نَبِيِّنَا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ

- ‌«نَهَى عَنْ صَوْمِ، عَرَفَةَ بِعَرَفَةَ»

- ‌«كُلْ تَمْرًا وَاشْرَبْ مَاءً يَصِيرُ فِي بَطْنِكَ نَبِيذًا»

- ‌«كَانَ ابْنُ شِهَابٍ يَضْرِبُ فِي الرِّيحِ يَعْنِي الْخَمْرَ»

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ

- ‌ كَانَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ جَالِسًا فَمَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ فَقَامَ فَقَالَ لَهُ مَرْوَانُ: اجْلِسْ فَقَالَ: إِنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ

- ‌ السَّلَامُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَضَعَهُ اللَّهُ فِيكُمْ فَأَفْشُوهُ بَيْنَكُمْ فَإِنَّ الرَّجُلَ إِذَا مَرَّ بِقَوْمٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ

- ‌«مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّهُمَا فَأَحِبَّهُمَا»

- ‌ قُمْتُ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ فَإِذَا عَامَّةُ مِنْ يَدْخُلُهَا مِنَ الْمَسَاكِينِ، وَإِذَا أَصْحَابُ الْجَدِّ مَحْبُوسُونَ إِلَّا أَصْحَابُ

- ‌ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلًا مِنَّا يُقَالُ لَهُ: مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ فَضْلِ الْمَاءِ»

- ‌«تَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ»

- ‌«مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ مَظْلُومًا فَلَهُ الْجَنَّةُ»

- ‌«لَوْ كَانَ بَعْدِي نَبِيُّ لَكَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ»

- ‌«اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ»

- ‌«تَخْرُجُ ضِبَارَةٌ مِنَ النَّارِ قَدْ كَانُوا فَحْمًا» قَالَ: «فَيُقَالُ بُثُّوهُمْ فِي الْجَنَّةِ، وَرُشُّوا عَلَيْهِمْ مِنَ الْمَاءِ فَيَنْبُتُونَ

- ‌«تَفْتَرِقُ أُمَّتِي فِرْقَتَيْنِ ثُمَّ تَمْرُقُ بَيْنَهُمَا مَارِقَةٌ تَقْتُلُهَا أَوْلَى الطَّائِفَتَيْنِ بِالْحَقِّ»

- ‌«مَنِ اسْتُرْعِي رَعِيَّةً فَلَمْ يُحِطْهُمْ بِنَصِيحَةٍ لَمْ يَجِدْ رِيحَ الْجَنَّةِ وَرِيحُهَا يُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ مِائَةِ عَامٍ» قَالَ ابْنُ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّلَامُ فَإِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلْ التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ، وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا

- ‌ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ فِي الصَّلَاةِ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ

- ‌«أَهْدَى مَرَّةً غَنَمًا»

- ‌«مَنْ سَمَّعَ النَّاسَ بِعَمَلِهِ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ سَامِعَ خَلْقِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَحَقَّرَهُ وَصَغَّرَهُ»

- ‌ اللَّهُ جَلَّ اسْمُهُ يَقُولُ: الصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَأَكْلَهُ وَشُرْبَهُ مِنْ أَجْلِي فَالصَّوْمُ جُنَّةٌ

- ‌«مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ وَلَا تُكَنُّوا»

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةَ إِضْحِيَانٍ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ وَكُنْتُ أَنْظُرُ إِلَيْهِ وَإِلَى الْقَمَرِ

- ‌ بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَالْجِهَادِ وَالْهِجْرَةِ، وَالنُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ

- ‌«مِرَاءٌ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ»

- ‌«اطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الضُّعَفَاءَ وَالْمَسَاكِينَ»

- ‌«إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ قِيلَ يَا أَهْلَ الْجَمْعِ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ حَتَّى تَمُرَّ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ فَتَمُرُّ وَعَلَيْهَا

- ‌ إِنِّي رَأَيْتُ الْأَنْصَارَ يَصْنَعُونَ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَيْئًا لَا أَرَى أَحَدًا مِنْهُمْ إِلَّا

- ‌«أَنَا دَارُ الْحِكْمَةِ وَعَلِيُّ بَابُهَا»

- ‌«خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى كُلَّ صَانِعٍ وَصَنْعَتَهُ»

- ‌«صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ»

- ‌«لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يُعْرَفُ بِقَدْرِ غَدْرَتِهِ»

- ‌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَقْرَأَهُ: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ

- ‌ فِيهِمْ مُؤْدَنُ الْيَدِ أَوْ مَثْدُونُ الْيَدِ أَوْ مُخَدَّجُ الْيَدِ لَوْلَا أَنْ تَبْطُرُوا لَأَنْبَأْتُكُمْ مَا وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ

- ‌«لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ عَلَيْهَا، وَإِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِلْتَ إِلَيْهَا

- ‌«لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ. . .» الْحَدِيثَ

- ‌ صَلَاةِ اللَّيْلِ فَقَالَ: «مَثْنَى مَثْنَى»

- ‌«أَتِمُّوا الصُّفُوفَ فَإِنْ كَانَ نُقْصَانٌ فَفِي الْمُؤَخَّرِ»

- ‌«تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ وَصَلَّى خَمْسَ صَلَوَاتٍ»

- ‌ رَجُلًا، قَتَلَ جَارِيَةً عَلَى أَوْضَاحٍ لَهَا فَقَتَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ تَوَضَّأَ قَالَ سُفْيَانُ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى مُنْذُ أَرْبَعٍ وَسَبْعِينَ سَنَةً فَسَأَلْتُهُ بَعْدَ ذَلِكَ

- ‌ حَجَّ عَلَى رَحْلٍ وَكَانَ زَامِلَتَهُ

- ‌«مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَتَمَثَّلُ بِي»

- ‌«أَتُحِبُّ الْجَنَّةَ؟» قَالَ: قُلْتُ: نَعَمْ قَالَ: «فَاحْبِبْ لِأَخِيكَ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ»

- ‌«أَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ»

- ‌ يَهُودِيًّا، أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ عَلَى أَصْبُعٍ

- ‌ أَتُوبُ إِلَيْكَ وَلَا أَتُوبُ إِلَى مُحَمَّدٍ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «عَرَفَ الْحَقَّ

- ‌«مَوْضِعُ سَوْطٍ أَوْ عَصًى مِنَ الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِمَّا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ»

- ‌ الشَّمْسَ لَمْ تُحْبَسْ عَلَى بَشَرٍ إِلَّا لِيُوشَعَ بْنِ نُونٍ لَيَالِيَ سَارَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ»

- ‌«إِنَّهُ سَيَلِي مِنْ بَعْدِي رِجَالٌ يُطْفِئُونَ السُّنَّةَ، وَيُحْدِثُونَ بِدْعَةً، وَيُؤَخِّرُونَ الصَّلَاةَ عَنْ مَوَاقِيتِهَا» قَالَ ابْنُ

- ‌«لَا تُنْزَعُ الرَّحْمَةُ إِلَّا مِنْ شَقِيٍّ»

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ يَوْمَ النَّحْرِ قَالَ أَبُو قُرَّةَ: وَزَادَنِي سُفْيَانُ

- ‌ رَخَّصَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ فِي قَمِيصٍ مِنْ حَرِيرٍ مِنْ حَكَّةٍ كَانَتْ بِجِلْدِهِ وَلِلزُّبَيْرِ بْنِ

- ‌ فَاتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ فِضَّةٍ نَقْشُهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَصِيصِهِ - أَوْ قَالَ: بَيَاضِهِ - فِي يَدِ رَسُولِ

- ‌ ارْفَعْ ثَوْبَكَ حَتَّى أُقَبِّلَ حَيْثُ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلُ قَالَ: فَرَفَعَ عَنْ بَطْنِهِ وَوَضَعَ يَدَهُ

- ‌«سُنَّتُهُمْ سُنَّةُ أَهْلِ الْكِتَابِ»

- ‌ صَلَّيْتُ لَيْلَةً مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَلَمْ يَزَلْ قَائِمًا حَتَّى هَمَمْتُ بِأَمْرِ سُوءٍ قَالَ: قُلْتُ: مَا هُوَ

- ‌«مَنْ مَلَكَ زَادًا وَرَاحِلَةً يُبْلِغُهُ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ فَلَمْ يَحُجَّ فَلَا عَلَيْهِ أَنْ يَمُوتَ يَهُودِيًّا أَوْ

- ‌«الْأَنْصَارُ لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ، وَلَا يُبْغِضُهُمْ إِلَّا مُنَافِقٌ، مَنْ أَحَبَّهُمْ أَحَبَّهُ اللَّهُ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمْ أَبْغَضَهُ

- ‌«إِنَّ لَهُ مُرْضِعًا فِي الْجَنَّةِ»

- ‌«اهْجُهُمْ أَوْهَاجِهِمْ وَجِبْرِيلُ مَعَكَ»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّهُ فَأَحِبَّهُ»

- ‌ وَمَا يُدْرِيكَ يَا عُمَرُ لَعَلَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدِ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ فَقَالَ: اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ فَقَدْ غَفَرْتُ

- ‌«أُمُّكَ» قَالَ: قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «أُمُّكَ» قَالَ: قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: «ثُمَّ أَبَاكَ ثُمَّ الْأَقْرَبَ

- ‌«وَيْلٌ لِمَنْ حَدَّثَ النَّاسَ بِالْكَذِبِ لِيُضْحِكَهُمْ وَيْلٌ لَهُ وَيْلٌ لَهُ» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَبِرُّ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ

- ‌ أَيْنَ أَبَوَاكَ؟ قَالَ: «مَا شَاءَ رَبِّي فِيهِمَا شَاءَ وَإِنِّي لَقَائِمٌ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ»

- ‌«مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ» فَقَالَ مُعَاذٌ: أَفَلَا أُبَشِّرُ النَّاسَ؟ قَالَ: «دَعْهُمْ فَلْيَتَنَافَسُوا فِي

- ‌ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَبَاعُوهَا وَأَكَلُوا أَثْمَانَهَا»

- ‌«مَنْ كَسَى مُسْلِمًا ثَوْبًا عَلَى عُرْي كَسَاهُ اللَّهُ مِنْ خُضُرِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ أَطْعَمَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ عَلَى جُوعٍ أَطْعَمَهُ اللَّهُ

- ‌«إِذَا مَرَّ أَحَدُكُمْ فِي مَسْجِدٍ وَبِيَدِهِ نِبَالٌ فَلْيُمْسِكْ بِنِصَالِهَا»

- ‌«أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم بِرَأْسِ مَرْحَبٍ»

- ‌«الْمَاءُ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ»

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الَّذِينَ يَسُبُّونَ أَصْحَابِي فَالْعَنُوهُمْ»

- ‌«إِذَا أَتَتْكَ رُسُلِي فَأَعْطِهِمْ ثَلَاثِينَ بَعِيرًا وَثَلَاثِينَ دِرْعًا» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَضْمُونَةٌ؟ قَالَ: «نَعَمْ

- ‌«سَلَامٌ عَلَيْكَ أَبَا الرَّيْحَانَتَيْنِ فَعَنْ قَلِيلٍ تَذْهَبُ رُكْنَاكَ وَاللَّهُ خَلِيفَتِي عَلَيْكَ» فَلَمَّا قُبِضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ

- ‌ إِذَا دَعَا رَفَعَ يَدَيْهِ، وَإِذَا فَرَغَ رَدَّهُمَا عَلَى وَجْهِهِ

- ‌{أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ} [الأحقاف: 4] قَالَ: «الْخَطُّ»

- ‌«مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُخْلِصًا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ الْمُكْثِرِينَ هُمُ الْأَقَلُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» فَقَالَ أَبُو ذَرٍّ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌«كَانَ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ»

- ‌ مَنْ تَوَاضَعَ لِلَّهِ تَعَالَى رَفَعَهُ اللَّهُ وَهُوَ فِي نَفْسِهِ صَغِيرٌ وَفِي أَعْيُنِ النَّاسِ عَظِيمٌ، وَمَنْ تَكَبَّرَ وَضَعَهُ اللَّهُ فَهُوَ

- ‌«مَا أَكْرَمَ شَابٌّ شَيْخًا إِلَّا قَيَّضَ اللَّهُ لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ عِنْدَ سِنِّهِ»

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ بِسِتٍّ مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَمَنْ صَامَ الدَّهْرَ»

- ‌«الصَّائِمُ بِالْخِيَارِ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ نِصْفِ النَّهَارِ»

- ‌«الْآيَاتُ بَعْدَ الْمِائَتَيْنِ»

- ‌«مَنِ اشْتَرَى مُصَرَّاةً فَهُوَ بِخَيْرِ النَّظَرَيْنِ فَإِنْ رَدَّهَا رَدَّ مَعَهَا صَاعًا مِنْ تَمْرٍ»

- ‌ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ بِحَدِّ الشِّفَارِ وَأَنْ نُوَارِيَهَا عَنِ الْبَهَائِمِ

- ‌«وَالشَّاةُ إِنْ رَحِمْتَهَا رَحِمَكَ اللَّهُ»

- ‌«الرَّهْنُ مَرْكُوبٌ وَمَحْلُوبٌ»

- ‌«يَقْطَعُ الصَّلَاةَ الْكَلْبُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ»

- ‌«الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»

- ‌«مَشَيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَسَبَقَنِي فَهَرْوَلْتُ»

- ‌ قَالَ اللَّهُ عز وجل: ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا ذَكَرْتَنِي شَكَرْتَنِي وَمَا نَسِيتَنِي كَفَرْتَنِي

- ‌ لِلْقُرَشِيِّ مِثْلَيْ قُوَّةِ رَجُلٍ مِنْ غَيْرِهِمْ» قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: يُرِيدُ بِذَلِكَ نُبْلَ الرَّأْي

- ‌ يَقْرَؤُهَا {فَرُوحٌ وَرَيْحَانٌ} [الواقعة: 89]

- ‌«الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلْ»

- ‌«أَبُو بَكْرٍ صَاحِبِي وَمُؤْنِسِي فِي الْغَارِ سُدُّو كُلَّ خَوْخَةٍ فِي الْمَسْجِدِ غَيْرَ خَوْخَةِ أَبِي بَكْرٍ»

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ كَمَا يُرَى الْكَوْكَبُ الْغَابِرُ فِي أُفُقٍ مِنْ آفَاقِ السَّمَاءِ، وَإِنَّ أَبَا

- ‌ لَمَّا أُتِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِالْبُرَاقِ لِيَرْكَبَهُ اسْتُصْعِبَ عَلَيْهِ فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ: مَا يَحْمِلُكَ عَلَى

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُقَدَّ السَّيْرُ بَيْنَ أَصْبُعَيْنِ»

- ‌ الْحَيْضُ وَالْحَمْلُ لَا يَحِلُّ لَهَا إِذَا كَانَتْ حَائِضًا أَنْ تَكْتُمَ الْحَيْضَ وَلَا الْحَمْلَ إِذَا كَانَتْ حَامِلًا أَنْ تَكْتُمَ

- ‌«إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ قَدْ دَخَلَ عَلَيْكُمْ، وَهُوَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُبَارَكُ، فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَهَا فَقَدْ حُرِمَ

- ‌ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا وَرَقَدُوا، وَإِنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُ الصَّلَاةَ، وَإِنَّ الْقَوْمَ فِي الْخَيْرِ مَا

- ‌«أَرْضٌ بَيْضَاءُ كَأَنَّهَا فِضَّةٌ»

- ‌«كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لِأُمِّ زَرْعٍ»

- ‌ اكْتُبُوا بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ فَقَالَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو: وَتَرَانَا قَدْ صَدَّقْنَاكَ بِمَا تَقُولُ؟ وَلَكِنَّا نَكْتُبُ

- ‌{أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى} [القيامة: 40] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «سُبْحَانَكَ

- ‌ آخِرُ آيَةٍ نَزَلَتْ خَاتِمَةُ سُورَةِ النِّسَاءِ، وَآخِرُ سُورَةٍ نَزَلَتْ سُورَةُ بَرَاءَةَ

- ‌«اطْلُبُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي ثَلَاثٍ يَبْقَيْنَ، أَوْ خَمْسٍ يَبْقَيْنَ، أَوْ سَبْعٍ يَبْقَيْنَ، أَوْ تِسْعٍ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الْوَالِدِ وَوَلَدِهِ»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَيْلٌ لِأَهْلِ النَّارِ»

- ‌ كَانَ يَغْتَسِلُ مِنْ حِلَابٍ فَيَأْخُذُ بِيَمِينِهِ لِشِقِّ رَأْسِهِ الْأَيْمَنَ، ثُمَّ يَأْخُذُ بِيَسَارِهِ لِشِقِّ رَأْسِهِ

- ‌«بُلُّوا أَرْحَامَكُمْ وَلَوْ بِالسَّلَامِ»

- ‌«رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«لَا تَكْذِبُوا عَلَيَّ فَإِنَّهُ مَنْ يَكْذِبُ عَلَيَّ يَلِجُ النَّارَ»

- ‌«مَنْ رَوَى عَنِّي، حَدِيثًا يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ»

- ‌«الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»

- ‌«الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»

- ‌«الْحَرْبُ خَدْعَةٌ»

- ‌«الْحَرْبُ خَدْعَةٌ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ - قَالَ هَمَّامٌ - وَأَحْسَبُهُ قَالَ: «مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«لَيْسَ بِكَاذِبٍ مَنْ أَصْلَحَ بَيْنَ اثْنَيْنِ، وَقَالَ خَيْرًا وَنَمَى خَيْرًا»

- ‌ مَنْ كَذَبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَفِي النَّارِ»

- ‌«مَنْ قَالَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ بَيْنَ عَيْنَيْ جَهَنَّمَ مَقْعَدَهُ»

- ‌ لَمْ يُرَخِّصْ فِي شَيْءٍ مِنَ الْكَذِبِ إِلَّا فِي حَدِيثِ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ، وَفِي حَدِيثِ الْمَرْأَةِ

- ‌«أَنْفِقْ بِلَالُ وَلَا تَخْشَ مِنْ ذِي الْعَرْشِ إِقْلَالًا»

- ‌ قُبِضَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَارْتَدَّتِ الْعَرَبُ قَالَتْ: وَمَنْ رَأَى ابْنَ الْخَطَّابِ عَلِمَ أَنَّهُ خُلِقَ غَنَاءً