المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أقول نهاكم: أن أتختم بالذهب، وأن أقرأ وأنا راكع - جزء البغوي

[البغوي، أبو القاسم]

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ حَلَفَ عَلَى مِلَّةٍ غَيْرِ الْإِسْلَامِ كَاذِبًا فَهُوَ كَمَا قَالَ لَيْسَ عَلَى رَجُلٍ نَذْرٌ فِيمَا لَا

- ‌ مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ وَاحِدَةً كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَمَحَى عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ وَرَفَعَ لَهُ بِهَا عَشْرَ

- ‌«لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُبْعَثَ دَجَّالُونَ كَذَّابُونَ نَحْوًا مِنْ ثَلَاثِينَ، كُلُّهُمْ يَزْعُمُ أَنَّهُ نَبِيُّ، وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ

- ‌ أَحَدَكُمْ لَنْ يَمُوتَ حَتَّى يَسْتَكْمِلَ رِزْقَهُ، فَلَا تَسْتَبْطِئُوا الرِّزْقَ، اتَّقُوا اللَّهَ أَيُّهَا النَّاسُ وَأَجْمِلُوا فِي

- ‌«فَلَمَّا خَرَجَا مِنْ عِنْدِهِ أَضَاءَتْ عَصَا أَحَدِهِمَا فَمَشَيَا فِي ضَوْئِهَا، فَلَمَّا افْتَرَقَتْ بِهِمُ الطَّرِيقُ أَضَاءَتْ عَصَا الْآخَرِ

- ‌ يَسْتَفْتِحُونَ الْقِرَاءَةَ بِ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2]

- ‌«لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ كُلَّهَا حَتَّى يَسْأَلَهُ شِسْعَ نَعْلِهِ إِذَا انْقَطَعَ»

- ‌«أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا الَّذِينَ يُشَبِّهُونَ بِخَلْقِ اللَّهِ»

- ‌«مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي أُحُدًا ذَهَبًا أَدَعُ يَوْمَ أَمُوتُ مِنْهُ دِينَارًا أَوْ نِصْفَ دِينَارٍ إِلَّا لِغَرِيمٍ»

- ‌«لَا تَطْرَحُوا الدُّرَّ فِي أَفْوَاهِ الْكِلَابِ» قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ أَظُنُّهُ يَعْنِي الْعِلْمَ

- ‌«صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ فَلَمْ أَسْمَعْ أَحَدًا مِنْهُمْ يَجْهَرُ بِبِسْمِ اللَّهِ

- ‌«الْعِبَادَةُ فِي الْهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ»

- ‌«الِاقْتِصَادُ نِصْفُ الْعَيْشِ»

- ‌ أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ، فَمَنْ عَمِلَ عَمَلًا فَأَشْرَكَ فِيهِ غَيْرِي فَأَنَا مِنْهُ بَرِيءٌ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ، وَعَمَلٍ لَا يُرْفَعُ، وَقَلْبٍ لَا يَخْشَعُ، وَقَوْلٍ لَا يُسْمَعُ»

- ‌«أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا

- ‌«مَنْ سَأَلَ وَلَهُ غَنَاءٌ جَاءَ وَفِي وَجْهِهِ كُدُوحٌ أَوْ خُدُوشٌ أَوْ خُمُوشٌ» قِيلَ: وَمَا غِنَاهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «خَمْسُونَ

- ‌«فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أُمَّتِي»

- ‌ نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلَا أَقُولُ نَهَاكُمْ: أَنْ أَتَخَتَّمَ بِالذَّهَبِ، وَأَنْ أَقْرَأَ وَأَنَا رَاكِعٌ

- ‌«مَنِ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل حَرَّمَهُمَا اللَّهُ عز وجل عَلَى النَّارِ»

- ‌«لَا نَذْرَ فِي مَعْصِيَةٍ، وَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ»

- ‌«الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ»

- ‌«رَوْحَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ غُدْوَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»

- ‌ لَا عَيْشَ إِلَّا عَيْشُ الْآخِرَةِ فَاغْفِرْ لِلْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ»

- ‌«الْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ، وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ السُّوءَ وَالَّذِي

- ‌«لَا يَغْرِسُ مُسْلِمٌ غَرْسًا وَلَا يَزْرَعُ زَرْعًا فَيَأْكُلُ مِنْهُ إِنْسَانٌ وَلَا دَابَّةٌ وَلَا شَيْءٌ إِلَّا كَانَ لَهُ

- ‌«الصَّدَقَةُ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ، وَتَدْفَعُ مَيْتَةَ السُّوءِ»

- ‌«لَا يَبْلُغُ الْعَبْدُ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يُحِبَّ لِلنَّاسِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ»

- ‌ دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَرَأَيْتُ عَلَى بَابِهَا الصَّدَقَةَ بِعَشْرٍ وَالْقَرْضَ بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ، فَقُلْتُ: يَا جِبْرِيلُ كَيْفَ صَارَتِ الصَّدَقَةُ

- ‌«بَاكِرُوا طَلَبَ الرِّزْقِ وَالْحَوَائِجِ فَإِنَّ الْغُدُوَّ بَرَكَةٌ وَنَجَاحٌ»

- ‌ تَوَضَّأَ ثَلَاثًا ثَلَاثًا، وَأَفْرَدَ الْمَضْمَضَةَ وَالِاسْتِنْشَاقَ، ثُمَّ قَالَ: «هَكَذَا تَوَضَّأَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌ الْمُهْلِكَاتُ ثَلَاثٌ: إِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ، وَشُحٌّ مُطَاعٌ، وَهَوًى مُضِلٌّ، فَاتَّقُوا اللَّهَ

الفصل: ‌ نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أقول نهاكم: أن أتختم بالذهب، وأن أقرأ وأنا راكع

20 -

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ الْبَزَّازُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: "‌

‌ نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلَا أَقُولُ نَهَاكُمْ: أَنْ أَتَخَتَّمَ بِالذَّهَبِ، وَأَنْ أَقْرَأَ وَأَنَا رَاكِعٌ

أَوْ سَاجِدٌ، وَعَنِ الْقَسِّيِّ، وَعَنِ الْمِيثَرَةِ الْحَمْرَاءِ "

ص: 51