المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء حنبل
المؤلف: أبو علي حنبل بن إسحاق بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني
الطبعة: الثانية
الناشر: مكتبة الرشد
عدد الصفحات: 125
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ نَعُدُّ هَذَا نِفَاقًا»

- ‌«لَا يَزَالُ هَذَا الْأَمْرُ فِي قُرَيْشٍ مَا بَقِيَ مِنَ النَّاسِ اثْنَانِ»

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ ، فَإِنْ شَرِبَهَا فَاجْلِدُوهُ» قَالَ حَمَّادٌ: أَحْسِبُهُ قَالَ فِي الْخَامِسَةِ ، «فَإِنْ شَرِبَهَا

- ‌ لَا غِشَّ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ ، لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّنَا»

- ‌ أُمَّ عَاصِمٍ كَانَ يُقَالُ لَهَا عَاصِيَةُ فَسَمَّاهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَمِيلَةَ»

- ‌«لَا تَبِيعُوا الثَّمَرَةَ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهَا» نَهَى الْبَائِعَ وَالْمُبْتَاعَ ، وَنَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ وَعَنِ الْمُزَابَنَةِ

- ‌«مَنْ شَاءَ أَنْ يَجْعَلَهَا عُمْرَةً ، إِلَّا مَنْ كَانَ مَعَهُ الْهَدْيُ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، يَرُوحُ أَحَدُنَا إِلَى مِنًى

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ ، وَلَا يَطْعَمُهَا أَحَدٌ فِي الدُّنْيَا فَيَطْعَمَهَا فِي الْآخِرَةِ ، إِلَّا أَنْ يَتُوبَ

- ‌«مَنْ أَذَّنَ سَبْعَ سِنِينَ مُحْتَسِبًا كَتَبَ اللَّهُ عز وجل لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ»

- ‌ نِعْمَتِ السُّورَتَانِ هُمَا: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ، وَقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ تَعْدِلُ رُبْعَ الْقُرْآنِ

- ‌«شَاهِدُ الزُّورِ لَا تَزُولُ قَدَمَاهُ حَتَّى تُوجَبَ لَهُ النَّارُ»

- ‌ لَأَبْنِي لِنَفْسِي بَيتًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، يُكِنُّنِي مِنَ الْمَطَرِ وَيُظِلُّنِي مِنَ الشَّمْسِ ، مَا

- ‌«اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ عز وجل عَلَى امْرَأَةٍ تُدْخِلُ فِي قَوْمٍ مَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ ، يَشْرِكُهُمْ فِي أَمْوَالِهِمْ ، وَيَطَّلِعُ عَلَى

- ‌ أَمَرَ عَائِشَةَ أَنْ تُنَاوِلَهُ الْخُمْرَةَ ، فَقَالَتْ: إِنِّي حَائِضٌ ، قَالَ: «إِنَّهَا لَيْسَتْ فِي يَدِكِ»

- ‌ كَانَ فِي يَدِهِ خَاتَمٌ مِنْ ذَهَبٍ ، فَنَزَعَهُ وَاصْطَنَعَ خَاتَمًا مِنْ فِضَّةٍ ، كَانَ يَخْتِمُ بِهِ الصُّحُفَ»

- ‌ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ»

- ‌ أَقَلِّ عَيْبِ الرَّجُلِ أَنْ يُكْثِرَ الْجُلُوسَ فِي الْبَيْتِ»

- ‌«لَا تَذْهَبِ الدُّنْيَا حَتَّى تَنْجَلَيَ فِرَاتُكُمْ عَنْ جَزِيرَةٍ مِنْ ذَهَبٍ ، فَتَقْتَتِلُونَ عَلَيْهِ ، فَيُقْتَلَ مِنْ كُلِّ مِائَةٍ تِسْعَةٌ

- ‌«لَوْلَا أَنَّهُ بِدَيْنٍ مَا تَرَكْتُكُمْ حَتَّى تَدْخُلُوا وَتُصِيبُوا مِنْهُ»

- ‌ شَرَفُ الرَّجُلِ الصَّلَاةُ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ ، وَعِزُّهُ اسْتِغْنَاؤُهُ عَمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ

- ‌ الْمُؤْمِنَ لَا يَجْزَعُ مِنْ ذُلِّ الدُّنْيَا ، وَلَا يُنَافِسُ فِي عِزِّهَا

- ‌ صَلَّى خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنه»

- ‌«لَا تُسَمَّوْا بِاسْمِ نَبِيٍّ» فَكَانَ رَجُلٌ يُسَمَّى هَارُونُ فَغَيَّرَ اسْمَهُ

- ‌«مَا اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي شَيْءٍ إِلَّا كَانَ الْحَقُّ مَعَ مُضَرَ»

- ‌ أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ شَقِيصًا مِنْ مَمْلُوكٍ «فَأَجَازَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عِتْقَهُ ، وَغَرَّمَهُ بَقِيَّةَ

- ‌«أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ

- ‌ مَا أَفْطَرَ هَذَا مُنْذُ كَذَا وَكَذَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «مَا صَامَ هَذَا وَمَا أَفْطَرَ» قَالُوا: يَا

- ‌«آخِرُ آيَةٍ أُنْزِلَتْ عَلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم» : {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسَكُمْ} [التوبة:

- ‌«الْخَاتَمُ الَّذِي بَيْنَ كَتِفَيِ النَّبِي صلى الله عليه وسلم لُحْمَةٌ نَاتِئَةٌ»

- ‌«انْظُرْ مَا يُؤْذِي النَّاسَ فَاعْزِلْهُ عَنْ طَرِيقِهِمْ - أَوْ عَنْ طَرِيقِ النَّاسِ

- ‌ اللَّهَ لَا يُعَذِّبُ الْعَامَّةَ بِعَمَلِ الْخَاصَّةِ ، حَتَّى تَكُونَ الْعَامَّةُ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُغَيِّرَ عَلَى الْخَاصَّةِ ، فَإِذَا لَمْ

- ‌«نَاوِلِينِي الْخُمْرَةَ» قَالَتْ: إِنِّي حَائِضٌ ، قَالَ: «إِنَّهَا لَيْسَتْ فِي يَدِكِ» قَالَ: وَسَأَلْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ عَنْ ذَلِكَ

- ‌ إِيَّاكُمْ وَالْمَلَاعِنَ أَنْ يُلْقِي أَحَدُكُمْ أَذَاهُ فِي الطَّرِيقِ ، فَلَا يَمُرُّ بِهِ أَحَدٌ إِلَّا لَعَنَهُ ، وَيَقُولُ: مِنْ فَعَلَ هَذَا

- ‌«الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ مِنَ الْجَنَّةِ ، وَكَانَ أَشَدَّ بَيَاضًا مِنَ الثَّلْجِ حَتَّى سَوَّدَتْهُ خَطَايَا أَهْلِ

- ‌{كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ} [الإسراء: 84] قَالَ: «عَلَى نِيَّتِهِ»

- ‌ اللَّهُمَّ أَمَرْتَ بِأُمُورٍ ، وَنَهَيْتَ عَنْ أُمُورٍ ، فَتَرَكْنَا كَثِيرًا مِمَّا أَمَرْتَ بِهِ ، وَوَقَعْنَا فِي كَثِيرٍ مِمَّا نَهَيْتَ عَنْهُ

- ‌ فَوَعِزَّتِي لَا أَنْزِعُ عَنْهُ تَوْبَتِي حَتَّى أَنْزِعَ مِنْهُ رُوحِي

- ‌«مَثَلُ الْإِمَامِ وَمَثَلُ النَّاسِ مَثَلُ الْفُسْطَاطِ ، لَا يَقُومُ إِلَّا بِعَمُودٍ ، وَلَا يَقُومُ الْعَمُودُ إِلَّا بِأَوْتَادٍ ، وَلَا

- ‌«مَثَلُ الْعُلَمَاءِ كَمَثَلِ النُّجُومِ وَالْأَعْلَامِ الَّتِي يَقْتَدِي بِهَا النَّاسُ ، فَإِذَا تَوَارَتْ تَرَدَّدُوا فِي

- ‌ أَيُّ النَّاسِ أَعْلَمُ؟ قَالَ: الَّذِي يَزْدَادُ مِنْ عِلْمِ النَّاسِ إِلَى عِلْمِهِ قِيلَ: أَيُّ النَّاسِ أَغْنَى؟ قَالَ: الَّذِي يَرْضَى

- ‌«لَا تَدَعُوا رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ وَإِنْ طَرَقَتْكُمُ الْخَيْلُ»

- ‌ مَنْ سَلَّحَكَ هَذِهِ الْقَوْسَ؟» قَالَ: الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرِو الدَّوْسِيُّ ، أَقْرَأْتُهُ الْقُرْآنَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ

- ‌«أَبْرِدُوا بِالصَّلَاةِ فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ»

- ‌ الْأَيْدِي ثَلَاثَةٌ: فَيَدُ اللَّهِ الْعُلْيَا ، وَيَدُ الْمُعْطِي الَّتِي تَلِيهَا ، وَيَدُ السَّائِلِ السُّفْلَى ، فَأَعْطِ الْفَضْلَ

- ‌«اتَّقُوا اللَّهَ فَإِنَّهُ لَنْ يَمُوتَ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَسْتَكْمِلَ رِزْقَهُ، فَلَا تَسْتَبْطِئُوا الرِّزْقَ وَاتَّقُوا اللَّهَ أَيُّهَا النَّاسُ

- ‌ شَثْنُ الْكَفَّيْنِ وَالْقَدَمَيْنِ»

- ‌ إِذَا سَجَدَ جَافَى حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ ، وَيُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ ، وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى يُرَى

- ‌«تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَى نَبِيِّهِ ، أَوْ عَلَى عَيْنَيْهِ ، أَوْ عَلَى وَالِدَيْهِ ، فَلَا يَرَحَ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ»

- ‌«لِكُلِّ سَهْوٍ سَجْدَتَانِ بَعْدَمَا يُسَلِّمُ»

- ‌ تَشْهَدُونَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، وَأَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ ، وَأَنَّ النَّارَ حَقٌّ ، وَأَنَّ

- ‌«أَمَّا مَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِمْ وَدَعْوَتَمْ لَهُمْ فَلَا»

- ‌ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ قَالَ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلَا إِلَهَ

- ‌«كَانَ بَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا اسْتُفْتِحَ قُرِعَ بِالْأَصَابِعِ»

- ‌«اللَّهُ مَعَ الدَّائِنِ حَتَّى يَقْضِي دِينَهُ ، مَا لَمْ يَكُنْ فِيمَا يَكْرَهُ اللَّهُ عز وجل»

- ‌ إِذَا رَكِبَ مَرْكَبًا ، أَوْ جَاءَ مِنْ سَفَرٍ لَمْ يَدْخُلْ بَيْتَهُ حَتَّى يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ فِي الْمَسْجِدِ»

- ‌«الْكَوْثَرُ نَهَرٌ أُعْطِيَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي بُطْنَانِ الْجَنَّةِ» قَالَ: وَمَا بُطْنَانُ الْجَنَّةِ؟ قَالَتْ:

- ‌ رَسُولَ اللَّهِ جَاءَنِي مِنْ رَبِّي عز وجل خَيَّرَنِي بَيْنَ أَنْ يَدْخُلَ نِصْفُ أُمَّتِي الْجَنَّةَ وَبَيْنَ الشَّفَاعَةِ ، فَاخْتَرْتُ

- ‌«الْخَاصِرَةُ عِرْقُ الْكُلْيَةِ ، فَإِذَا تَحَرَّكَتْ أَذَتْ صَاحِبَهَا ، فَدَاوُوهَا بِالْمَاءِ الْمُحَرَّقِ

- ‌«قُمْ فَاشْهَدْ» ، قَالَ: فَشَهِدَ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ ، فَلَمَّا كَانَتِ الْخَامِسَةُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أَصْدَعُ فَرْقَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم مِنْ فَوْقِ يَأْفُوخِهِ وَأَسْدِلُ لَهُ نَاصِيَتَهُ»

- ‌«مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ قَنْصٍ وَلَا مَاشِيَةٍ نَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ»

- ‌«فَلَمَّا أَهْلَكَ اللَّهُ تَعَالَى قَوْمَهُ بِمَا أَهْلَكَهُمْ بِهِ مَنَعَهُ لِمَكَانِ الْحَرَمِ وَأَنْهَ مَاتَ فَدُفِنَ ، وَدُفِنَ مَعَهُ غُصْنٌ مِنْ

- ‌«مَنْ أَخَذَ شَيْئًا مِنْ مَالِ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ بِيَمِينٍ فَاجِرَةٍ ، فَلْيَتَبَوَّأْ بَيتًا مِنَ النَّارِ»

- ‌«لَا تَضْطَجِعْ هَذِهِ ، فَإِنَّ هَذِهِ ضِجْعَةٌ يَبْغَضُهَا اللَّهُ عز وجل»

- ‌«مَا بَيْنَ الْعَبْدِ وَالشِّرْكِ وَالْكُفْرِ إِلَّا تَرَكُ الصَّلَاةِ»

- ‌«حُجِّي وَاشْتَرِطِي وَقُولِي إِنَّ مَحِلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي»

- ‌ أَعْمَرَ بَعْضَ أَهْلِهِ فِي الْعَشْرِ»

- ‌«فَأَمَرَنِي أَنْ أَغْتَسِلَ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ»

- ‌ يَنَامُ وَهُوَ جُنُبٌ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَمَسَّ مَاءً»

- ‌«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، اغْفِرْ لِي ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الشَّجَرَةِ الْمُبَارَكَةِ زَيْتِ الزَّيْتُونِ فَتَدَاوَوْا بِهِ ، فَإِنَّ فِيهِ مَنْفَعَةٌ

- ‌«أَمَا وَاللَّهِ لِغَيْرِ هَذَا خُلِقْتُمْ ، أَمَا وَاللَّهِ لِغَيْرِ هَذَا خُلِقْتُمْ ، أَمَا وَاللَّهِ لَوْلَا أنْ تَكُونَ سُنَّةٌ لَضَرَبْتُ

- ‌«السَّلَامُ عَلَيْكُمْ» ، - وَفِيهِمْ نَاسٌ مِنَ الْفُرْسِ يَبِيعُونَ الثِّيَابَ - فَيَقُولُ: «يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ ، إِيَّاكُمْ وَالْحَلِفَ

- ‌ أَتَيْتُ بِكِ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ فَقِيلَ لِي: هَذِهِ امْرَأَتُكَ؟ فَكَشَفْتُ عَنْ وَجْهِكِ ، فَقُلْتُ: إِنْ يَكُ هَذَا مِنْ عَنْدِ اللَّهِ

- ‌{عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54]

- ‌ إِذَا التَّقِي الْخِتَانَانِ اغْتَسَلَ»

- ‌ كَانَتِ الْوَلِيدَةُ لَتَأْخُذُ بِيَدِ النَّبِي صلى الله عليه وسلم فَتَذْهَبُ بِهِ حَيْثُ شَاءَتْ مِنْ

- ‌ لِلْعَبْدِ فِي الْجَنَّةِ لَخَيْمَةً مِنْ لُؤْلُؤَةٍ مُجَوَّفَةٍ ، طُولُهَا سِتُّونَ مِيلًا لِلْعَبْدِ الْمُؤْمِنِ ، فِيهَا أَهْلُونَ يَطُوفُ

- ‌«مَنْ قَرَأَ يس فِي لَيْلَةٍ غُفِرَ لَهُ»

- ‌«إِذَا كَانَ آخِرُ الزَّمَانِ كَثُرَتِ الصَّوَاعِقُ ، حَتَّى يُحَدِّثَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا»

- ‌ مَنِ اجْتَنِبَ أَرْبَعًا دَخَلَ الْجَنَّةَ: الدِّمَاءَ ، وَالْفُرُوجَ ، وَالْأَمْوَالَ ، وَالْأَشْرِبَةَ ، وَالنِّسَاءُ أَرْبَعًا: إِذَا

- ‌«مَنْ دَعَا عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ ، فَقَدِ انْتَصَرَ»

- ‌«إِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتْحَفَ عَبْدَهُ ، سَلَّطَ عَلَيْهِ مَنْ يَظْلِمُهُ»

- ‌«دَعْهُ يُحَالِفُونَا يَسْتَحِلُّونَ مَالَنَا» قَالَ: قُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا جَعْفَرٍ ، قُمْ بِنَا إِلَيْهِ ، قَالَ: «رُبَّمَا ذَهَبْتُ إِلَى

- ‌«إِنِّي أَخْتَارُهُ عَلَى الْعَجْزِ»

- ‌«أَيُّهَا الْمُتَصَدِّقُ عَلَى الْمِسْكِينِ تَرْحَمُهُ ، ارْحَمِ الَّذِي ظَلَمْتَ»

- ‌ الرَّجُلَ لَيَظْلِمُنِي فَأَرْحَمُهُ»

- ‌«كَرِهَ الْمَصْلَ» حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّقَّاقُ ، حَدَّثَنَا سُرَيْجٌ ، حَدَّثَنَا أَزْهَرُ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَنْ مُحَمَّدٍ