المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء فيه أحاديث أبي عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان المعروف بأبي الشيخ الأصبهاني
المؤلف: أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ ابنِ الحَافِظ الكَبِيْر أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بنِ مُوْسَى بن مَرْدَوَيْه بن فُورَك بن مُوْسَى الأَصْبَهَانِيّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مكتبة الرشد
عدد الصفحات: 268
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ فَلَا يَغْمِسْ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ حَتَّى يَصُبَّ عَلَيْهَا صَبَّةً أَوْ صَبَّتَيْنِ؛ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي

- ‌«التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ إِلَّا كَلْبَ الصَّيْدِ ، وَمَهْرِ

- ‌«أَعْتِمُوا بِهَذِهِ الصَّلَاةِ؛ فَإِنَّكُمْ قَدْ فُضِّلْتُمْ بِهَا عَلَى سَائِرِ الْأُمَمِ ، لَمْ يُصَلِّهَا أُمَّةٌ

- ‌ مَنْ أَحْسَنُ النَّاسِ قِرَاءَةً؟ قَالَ: «مَنْ إِذَا قَرَأَ رَأَيْتَ أَنَّهُ يَخْشَى اللَّهَ»

- ‌«الْإِمَامُ ضَامِنٌ ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ ، وَأَرْشِدِ الْأَئِمَّةَ»

- ‌«الْإِمَامُ ضَامِنٌ ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الْأَئِمَّةَ ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌«اطْلُبُوا الْحَوَائِجَ عِنْدَ ذِي رَحْمَةٍ؛ فَإِنَّ فِيهِمْ رَحْمَتَهُ ، وَإِيَّاكُمْ وَالْقَاسِيَةَ قُلُوبُهُمْ ، فَإِنَّ فِيهِمْ

- ‌«رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَضَى حَاجَتَهُ ، فَأَخْرَجَ يَدَيْهِ مِنْ تَحْتِ جُبَّةٍ لَهُ ، ثُمَّ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى

- ‌«السَّاعَةُ الَّتِي تُرْجَى فِيهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ عِنْدَ نُزُولِ الْإِمَامِ»

- ‌ أَذْهَبَ عَنْكُمْ عُبِّيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ وَفَخْرَهَا بِالْآبَاءِ ، النَّاسُ بَنُو آدَمَ ، وَآدَمُ خُلِقَ مِنْ تُرَابٍ ، لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ

- ‌«تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«إِنَّهُ حَمِدَ اللَّهَ وَلَمْ تَحْمَدْهُ»

- ‌«شَرِبْتُ مِنْ إِنَاءٍ ، ثُمَّ شَرِبَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ، فَوَضَعَ شَفَتَهُ عَلَى مَوْضِعِ شَفَتِي ، وَأَنَا

- ‌ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ ، وَالرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ

- ‌«خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي جِنَازَةٍ ، فَانْتَهَيْنَا إِلَى الْقَبْرِ وَلَمَّا يُلْحَدْ» . فَذَكَرَ

- ‌«النَّدَمُ تَوْبَةٌ»

- ‌ يَأْمُرُنَا إِذَا كُنَّا سَفْرًا أَنْ نَمْسَحَ عَلَيْهِمَا ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ ، وَالْمُقِيمُ يَوْمًا وَلَيْلَةً مِنَ الْغَائِطِ

- ‌ عَلِمَ أَنَّهَا لَفِي رَمَضَانَ ، وَأَنَّهَا لَيْلَةُ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ. قَالَ زِرٌّ: وَسَأَلْتُ أُبَيًّا عَنِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ ، فَقُلْتُ لَهُ: إِنَّ

- ‌ مَا الصَّلَاةُ؟ قَالَ: «خَيْرُ مَوْضُوعٍ ، فمَنْ شَاءَ أَقَلَّ مِنْهُ ، وَمَنْ شَاءَ أَكْثَرَ» . قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا الصَّوْمُ

- ‌«اعْتَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ فَلَمْ يَحُجَّ»

- ‌ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً غَيْرَ وَاحِدٍ ، مَنْ حَفِظَهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ، وَهُوَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ» . حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ

- ‌«بَادَرَنِي ابْنُ آدَمَ بِنَفْسِهِ فَقَتَلَهَا؛ فَقَدْ حَرَّمْتُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ»

- ‌«رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جِبْرِيلَ عَلَيْهِ ثِيَابُ سُنْدُسٍ ، قَدْ نَشَرَ سِتَّمِائَةِ جَنَاحٍ ، يَتَسَاقَطُ مِنْ

- ‌«مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ» . فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَكَيْفَ بِالنِّسَاءِ؟ قَالَ: «لَهُنَّ شِبْرٌ»

- ‌ الْحَقَّ لَمْ يُبْقِ لَكِ شَيْئًا» . قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، رَضِيتُ لِنَفْسِي مَا رَضِيَ اللَّهُ عز وجل بِهِ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ

- ‌«عَذَابُ الْقَبْرِ حَقٌّ» . قَالَ: قُلْتُ: فَهَلْ يَسْمَعُهُ أَحَدٌ؟ قَالَ: «لَا يَسْمَعُهُ الْجِنُّ وَالْإِنْسُ ، وَيَسْمَعُهُ غَيْرُهُمْ» . أَوْ قَالَ:

- ‌«اشْتَرَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَعَامًا مِنْ يَهُودِيٍّ ، فَرَهَنَهُ بِهَا دِرْعًا مِنْ

- ‌«مَا كَانَ بَعْلًا أَوْ سَيْحًا فَمِنْ كُلِّ عَشَرَةٍ وَاحِدَةٌ ، وَمَا كَانَ بِالسَّوَانِي وَالنَّوَاضِحِ فَمِنْ كُلِّ عِشْرِينَ

- ‌«بَعَثَ اللَّهُ عز وجل مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ، فَدِينُنَا فَوْقَ الْمِلَلِ

- ‌«جَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَبَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ بِالْمَدِينَةِ مِنْ غَيْرِ سَفَرٍ

- ‌«مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الْفَجْرِ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ فَقَدْ أَدْرَكَ ، وَمَنْ أَدْرَكَ رَكْعَتَيْنِ مِنَ الْعَصْرِ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ

- ‌«إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ فِي الْمَسْجِدِ فَلْيَتَحَوَّلْ إِلَى مَكَانٍ غَيْرِهِ»

- ‌ خِيَارَكُمْ أَحْسَنُكُمْ لَهُ قَضَاءً»

- ‌«فَبَقِيَ سَبْعٌ ، فَالْتَمِسُوهَا اللَّيْلَةَ»

- ‌ أُمِرْنَا بِسَبْعٍ: بِاتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ ، وَعِيَادَةِ الْمَرِيضِ ، وَنَصْرِ الْمَظْلُومِ ، وَإِبْرَارِ الْقَسَمِ ، وَتَشْمِيتِ الْعَاطِسِ

- ‌ اللَّهَ عز وجل يَلُومُ عَلَى الْعَجْزِ ، فَابْلُ مِنْ نَفْسِكَ الْجَهْدَ ، فَإِنْ غُلِبْتَ فَقُلْ: حَسْبِيَ اللَّهُ وَنِعْمَ

- ‌«رَأَيْتُ بِلَالًا رضي الله عنه يُؤَذِّنُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم الْأَذَانَ بِصَوْتَيْنِ

- ‌«مَنِ اسْتَعْمَلْنَاهُ عَلَى شَيْءٍ مِنْ عَمَلِنَا فَلْيَأْتِنَا بِقَلِيلِهِ وَكَثِيرِهِ ، فَإِنْ أُعْطِيَ شَيْئًا قَنَعَ ، وَإِلَّا رَجَعَ إِلَى

- ‌«الْمَعْدِنُ جُبَارٌ ، وَالْعَجْمَاءُ جُبَارٌ ، وَالرِّجْلُ جُبَارٌ ، وَفِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ»

- ‌«اجْعَلُوا مِنْ صَلَاتِكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ»

- ‌«لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ»

- ‌«أَكَلْتُمْ أَخَاكُمْ وَاغْتَبْتُمُوهُ»

- ‌«رُوَيْدًا بِالْقَوَارِيرِ»

- ‌«كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَرْفَعُنِي فَأَنْظُرُ إِلَى لَعِبِ الْحَبَشَةِ»

- ‌«الْهِجْرَةُ هِجْرَتَانِ ، فَأَمَّا هِجْرَةُ الْبَادِي يُجِيبُ إِذَا دُعِيَ ، وَيُطِيعُ إِذَا أُمِرَ ، وَأَمَّا هِجْرَةُ الْحَاضِرِ فَهُوَ

- ‌ لِكُلِّ شَيْءٍ حِلْيَةً ، وَحِلْيَةُ الْقُرْآنِ حُسْنُ الصَّوْتِ»

- ‌«مَنْ كَتَمَ عِلْمًا يَعْلَمُهُ جِيءَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ»

- ‌«فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ»

- ‌ أَكْثَرَ خَطَايَا ابْنِ آدَمَ فِي لِسَانِهِ»

- ‌«نَهَى عَنْ كَسْرِ السِّكَّةِ الْجَائِزَةِ بَيْنَهُمْ إِلَّا مِنْ بَأْسٍ»

- ‌ وَلَوْ أَنَّ قَطْرَةً مِنَ الزَّقُّومِ قُطِرَتْ فِي بِحَارِ الدُّنْيَا لَأَفْسَدَتْ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا مَعَايِشَهُمْ ، فَكَيْفَ بِمَنْ يَكُونُ

- ‌«أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَفْضَلِ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا؟ أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرُ ، وَلَوْ شِئْتُ أَنْ أُسَمِّيَ الثَّالِثَ

- ‌«مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ ، وَمَنْ جَدَعَ عَبْدَهُ جَدَعْنَاهُ»

- ‌ صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى ، وَالْوِتْرُ رَكْعَةٌ

- ‌«لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ إِلَّا إِذَا كَانَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل»

- ‌«أَوَكُلُّكُمْ يَجِدُ ثَوْبَيْنِ

- ‌«الْمُؤْمِنُ يَمُوتُ بِعَرَقِ الْجَبِينِ»

- ‌«لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ ، وَلَا يَسْرِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ ، وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُهَا

- ‌ تَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَكَ ، وَتَصِلُ مَنْ قَطَعَكَ ، وَتُعْطِي مَنْ حَرَمَكَ»

- ‌«قَتْلُ الْمَرْءِ دُونَ مَالِهِ شَهَادَةٌ»

- ‌ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَرَوْنَ أَهْلَ عِلِّيِّينَ ، كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ ، وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ

- ‌ اللَّهَ عز وجل كَرِيمٌ ، يُحِبُّ الْكَرَمَ وَمَعَالِيَ الْأَخْلَاقِ ، وَيُبْغِضُ سَفْسَافَهَا»

- ‌ كَيْفَ نَزَلَ عَلَيْهِ بِلِسَانٍ أَعْجَمِيٍّ وَهُوَ عَرَبِيٌّ

- ‌ نُصَلِّيَ ، ثُمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدْ أَصَابَ سُنَّتَنَا ، وَمَنْ ذَبَحَ فَإِنَّمَا هُوَ لَحْمٌ قَدَّمَهُ لِأَهْلِهِ ، لَيْسَ

- ‌ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ ، وَيُعْطِي عَلَيْهِ مَا لَا يُعْطِي عَلَى الْعُنْفِ»

- ‌ حَنَّ الْجِذْعُ حَتَّى سَمِعْنَا حَنِينَهُ ، فَوَضَعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَدَهُ عَلَيْهِ

- ‌«شَيَّبَتْنِي هُودٌ ، وَالْوَاقِعَةُ ، وَعَمَّ يَتَسَاءَلُونَ ، وَإِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ»

- ‌«رَجُلٌ نَاصَحَ اللَّهَ فَنَصَحَهُ ، وَإِنَّ فِيكُمْ لَشِبْهَهُ أَوْ مِثْلَهُ»

- ‌«الْوِتْرُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُوتِرَ بِخَمْسٍ فَلْيَفْعَلْ ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُوتِرَ بِثَلَاثٍ فَلْيَفْعَلْ ، وَمَنْ أَحَبَّ

- ‌ قَامَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَبَّلَ يَدَهُ»

- ‌«كُفِّنَ فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ ، أَحَدُهَا الثَّوْبُ الَّذِي مَرِضَ فِيهِ»

- ‌ فَكَانَ يَصْرُخَانِ بِهِمَا جَمِيعًا بِالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ»

- ‌«طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌«رَأَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَشْرَبُ مِنْ هَذَا الْبِئْرِ قَائِمًا» . وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى زَمْزَمَ فِي

- ‌ الصَّمَدُ: الَّذِي لَا جَوْفَ لَهُ

- ‌ يَخْرُجُ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ أَشَدُّ سَوَادًا مِنَ اللَّيْلِ ، فَيَقُولُ: إِنِّي وُكِّلْتُ بِثَلَاثَةٍ: بِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ ، وَمَنْ يَدْعُو

- ‌«لَوْلَا أَنَّ الْمَسَاكِينَ يَكْذِبُونَ مَا أَفْلَحَ مَنْ رَدَّهُمْ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌ لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٍ آتَاهُ اللَّهُ قُرْآنًا فَهُوَ يَتْلُوهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ، وَرَجُلٍ آتَاهُ اللَّهُ مَالًا

- ‌«شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَرَّ الرَّمْضَاءِ فَلَمْ يُشْكِنَا»

- ‌«مَا رَأَيْتُ أَحَدًا كَانَ أَشَدَّ تَعْجِيلًا لِلظُّهْرِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، وَلَا مِنْ أَبِي بَكْرٍ ، وَلَا

- ‌ صَلَّى بِنَا عَبْدُ اللَّهِ رضي الله عنه الظُّهْرَ حِينَ زَالَتِ الشَّمْسُ ، فَقَالَ: «هَذَا - وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ

- ‌«مَنْ أَتَى عَرَّافًا أَوْ سَاحِرًا أَوْ كَاهِنًا ، فَسَأَلَهُ فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ؛ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ» صَلَّى اللهُ

- ‌«الصِّيَامُ جُنَّةٌ مَا لَمْ يَخْرِقْهُ» . قِيلَ: وَبِمَ يَخْرِقُهُ؟ قَالَ: «بِكِذْبَةٍ أَوْ بِغِيبَةٍ»

- ‌«أَنْفِقْ يَا بِلَالُ ، وَلَا تَخْشَ مِنْ ذِي الْعَرْشِ إِقْلَالًا»

- ‌«مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ كَمَثَلِ نَهَرٍ جَارٍ عَذْبٍ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ ، يَغْسِلُ مِنْهُ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ ، فَمَاذَا يُبْقِينَ

- ‌«مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فَلَهُ ذِمَّةُ اللَّهِ» . أَوْ كَمَا قَالَ

- ‌«مَنْ يَخْفِرْ ذِمَّتِي خَاصَمْتُهُ ، وَمَنْ خَاصَمْتُهُ خَصَمْتُهُ»

- ‌«هَذِهِ زَوْجَتُكَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يُدْعَى إِلَى الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يَحْمَدُونَ اللَّهَ عز وجل فِي السَّرَّاءِ

- ‌ فَقَرَّبُوا إِلَيْهِ ضَبًّا مَحْنُوذًا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «أَعَافُهُ» . فَأَكَلَ مِنْهُ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ

- ‌«مَا أُعْطِيَ أَحَدٌ بَعْدَ الْيَقِينِ مِثْلَ الْعَافِيَةِ ، وَنَحْنُ نَسْأَلُ اللَّهَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، أَلَا إِنَّ

- ‌«أَمَرَ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَنْ تَعْتَدَّ فِي غَيْرِ بَيْتِهَا إِنْ شَاءَتْ»

- ‌ إِذَا تَشَهَّدَ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى فَخِذِهِ الْيُمْنَى ، وَجَعَلَ يُشِيرُ بِأُصْبُعِهِ»

- ‌«الْبَيِّعَانِ إِذَا اخْتَلَفَا تَرَادَّا الْبَيْعَ»

- ‌«التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ ، السَّلَامُ عَلَيْنَا

- ‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً أَعْتَقَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهَا عُضْوًا مِنْ أَعْضَائِهِ مِنَ النَّارِ حَتَّى فَرْجَهُ

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«سَبَقَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، وَصَلَّى أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه ، وَثَلَّثَ عُمَرُ رضي الله عنه

- ‌«نِعْمَ الْجَمَلُ جَمَلُكُمَا ، وَنِعْمَ الْحِمْلَانِ أَنْتُمَا»

- ‌«مَنْ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَعَلِمَ أَنَّ اللَّهَ إِنْ شَاءَ أَنْ يُعَذِّبَهُ عَلَيْهِ عَذَّبَهُ ، وَإِنْ شَاءَ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ غَفَرَ لَهُ ، كَانَ حَقًّا

- ‌«إِذَا كَانَ النِّصْفُ مِنْ شَعْبَانَ فَأَمْسِكُوا عَنِ الصَّوْمِ ، وَمَنْ كَانَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ فَلْيَصُمْهُ ، وَمَنْ شَاءَ فَلْيَسْرُدِ

- ‌«صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْمَدِينَةِ حَتَّى أَتَى قُدَيْدًا ، ثُمَّ أَفْطَرَ حَتَّى أَتَى

- ‌«مَا خُيِّرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ أَمْرَيْنِ قَطُّ إِلَّا اخْتَارَ أَيْسَرَهُمَا»

- ‌«مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ ، لَا تَبْلَى ثِيَابُهُ ، وَلَا يَفْنَى شَبَابُهُ»

- ‌ أَوَّلَ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ فِي الدِّمَاءِ»

- ‌ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَيَّامًا يَنْزِلُ فِيهَا الْجَهْلُ ، وَيُرْفَعُ فِيهَا الْعِلْمُ ، وَيَكْثُرُ فِيهَا الْهَرْجُ» . وَالْهَرْجُ:

- ‌«عَجِبْتُ لِهَذِهِ يُقْتَصُّ لَهَا مِنْ هَذِهِ الَّتِي نَطَحَتْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«أَمَّرْنَا خَيْرَ مَنْ بَقِيَ وَلَمْ نَأْلُوا»

- ‌ يَقُولُ قَبْلَ أَنْ يُسَلِّمَ: «سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ

- ‌«سُبْحَانَكَ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ»

- ‌«مَنْ قَالَ فِي الْإِسْلَامِ شِعْرًا مُقْذِعًا فَلِسَانُهُ هَدَرٌ»

- ‌«الْقُضَاةُ ثَلَاثَةٌ ، فَاثْنَانِ فِي النَّارِ وَقَاضٍ فِي الْجَنَّةِ ، فَأَمَّا الَّذِي فِي النَّارِ فَقَاضٍ قَضَى بِالْجَوْرِ

- ‌«فَنَاءُ أُمَّتِي بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ» . قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ ، فَمَا الطَّاعُونُ؟ قَالَ:

- ‌«فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَخْتَارَ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا» . قَالَ أَيُّوبُ: فَلَمَّا أَسَنَّ طَلَّقَهُنَّ ، فَقَالَ لَهُ

- ‌«الْعَبْدُ يُولَدُ مُؤْمِنًا وَيَعِيشُ مُؤْمِنًا وَيَمُوتُ مُؤْمِنًا ، وَالْعَبْدُ يُولَدُ كَافِرًا وَيَعِيشُ كَافِرًا وَيَمُوتُ كَافِرًا

- ‌ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ يُوَفَّى بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ مِنَ الْفُرُوجِ»

- ‌«مَا مِنْ قَوْمٍ اجْتَمَعُوا فِي مَجْلِسٍ ثُمَّ تَفَرَّقُوا لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ إِلَّا كَانَ ذَلِكَ الْمَجْلِسُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً إِلَى يَوْمِ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ»

- ‌«مَنْ خَلَعَ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا حُجَّةَ لَهُ ، وَمَنْ مَاتَ وَلَيْسَ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ مَاتَ مِيتَةَ

- ‌«إِذَا أَنْتَ رَفَقْتَ أَصَبْتَ أَوْ كِدْتَ تُصِيبُ ، وَإِذَا أَنْتَ اسْتَعْجَلْتَ أَخْطَأْتَ أَوْ كِدْتَ تُخْطِئُ»

- ‌ لَمَّا حُرِّمَتِ الْخَمْرُ مَشَى أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ ، فَقَالُوا: حُرِّمَتِ الْخَمْرُ

- ‌ سُئِلَ عَنِ الْوُضُوءِ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ ، «فَرَخَّصَ فِي الْوُضُوءِ مِنْهَا» . وَسُئِلَ عَنِ الصَّلَاةِ فِي مَرَابِضِهَا «، فَرَخَّصَ

- ‌«كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ»

- ‌ كُنَّا نَقُولُ: لَا صَلَاةَ إِلَّا بِقِرَاءَةٍ

- ‌ ثَلَاثَةٌ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ: رَجُلٌ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فَأَدَّبَهَا فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهَا ثُمَّ أَعْتَقَهَا وَتَزَوَّجَهَا ". قَالَ

- ‌«تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌ حَفِظْتُ مِنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَشْرَ رَكَعَاتٍ: رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا ، وَرَكْعَتَيْنِ

- ‌«الْبَرَكَةُ فِي أَوْسَطِ طَعَامِكُمْ ، فَلَا تَأْكُلُوا مِنْ وَسَطِهَا»

- ‌«لَا يُغْلَقُ الرَّهْنُ»

- ‌ إِذَا تَوَضَّأَ خَلَّلَ لِحْيَتَهُ»