المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«من أتى الجمعة فليغتسل» - جزء من حديث النعالي

[أبو الحسن النعالي]

فهرس الكتاب

- ‌«الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ

- ‌ الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لامْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ

- ‌«مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌«نَهَى عَنِ الْقَزَعِ»

- ‌ عَنِ الْقَزَعِ»

- ‌«لا تَنْتَفِعُوا مِنَ الْمَيْتَةِ بِشَيْءٍ»

- ‌ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«كُنَّا نَصُومُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي السَّفَرِ، فَيَصُومُ بَعْضُنَا، وَيُفْطِرُ بَعْضُنَا، لا يَأْمُرُ مُفْطِرَنَا

- ‌ فَهَبَّتْ رِيحٌ مُنْتِنَةٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ نَاسًا مِنَ الْمُنَافِقِينَ اغْتَابُوا نَاسًا مِنَ

- ‌«مَنْ صَلَّى صَلاةَ الصُّبْحِ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ، فَلا تُخْفِرُوا اللَّهَ فِي ذِمَّتِهِ»

- ‌«تَوَضَّأَ مَرَّةً مَرَّةً، وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ»

- ‌«تَوَضَّأَ، وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ، وَصَلَّى خَمْسَ صَلَوَاتٍ»

- ‌«بَرُّوا آبَاءَكُمْ يَبَرَّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ، وَعِفُّوا تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ، وَمَنْ تَنَصَّلَ إِلَيْهِ فَلَمْ يَقْبَلْ فَلَنْ يَرِدَ عَلِيَّ

- ‌«مَنْ رَآنِي فَقَدْ رَآنِي؛ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَتَمَثَّلُ بِي عَلَى صُورَتِي»

- ‌«مَنْ أَتَاكُمْ وَأَمْرُكُمْ جَمِيعًا عَلَى رَجُلٍ وَاحِدٍ يُرِيدُ أَنْ يَشُقَّ عَصَاكُمْ، وَيُفَرِّقَ جَمَاعَتَكُمْ

- ‌«مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ»

- ‌ إِذَا دَخَلَ الْخَلاءَ غَطَّى رَأْسَهُ، وَإِذَا أَتَى أَهْلَهُ غَطَّى رَأْسَهُ»

- ‌«إِنِّي لأَهُمُّ بِأَهْلِ الأَرْضِ عَذَابًا، فَإِذَا نَظَرْتُ إِلَى عُمَّارِ بُيُوتِي وَالْمُتَحَابِّينَ فِيَّ بِالأَسْحَارِ أَسْقَطْتُ عَذَابِي

- ‌«مَا أَكْرَمَ شَابٌّ شَيْخًا لِسِنِّهِ إِلا قَيَّضَ اللَّهُ لَهُ مَنْ يُكْرِمُهُ»

- ‌«إِذَا أَدْرَكَتْكَ الصَّلاةُ وَأَنْتَ فِي مَرْبِضِ الْغَنَمِ فَصَلِّ، وَإِذَا أَدْرَكَتْكَ وَأَنْتَ فِي أَعْطَانِ الإِبِلِ فَاخْرُجْ

- ‌ إِذَا فَاتَتْهُ الأَرْبَعُ مِنْ قَبْلِ الظُّهْرِ صَلاهُنَّ بَعْدَ الظُّهْرِ بَعْدَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الظُّهْرِ»

- ‌ بِأَكْلِ الثُّومِ، وَقَالَ: «لَوْلا أَنَّ الْمَلَكَ يَنْزِلُ عَلَيَّ لأَكَلْتُهُ»

- ‌«نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي، فَوَعَاهَا، وَحَفِظَهَا، وَبَلَّغَهَا إِلَى مَنْ هُوَ أَوْعَى مِنْهُ، فَرُبَّ رَجُلٍ يَحْمِلُ عِلْمًا

- ‌«أَمَا يَخَافُ الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ»

- ‌«طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌«لا تَسْأَلِ النَّاسَ شَيْئًا؛ فَإِنَّ اللَّهَ مَسْئُولٌ وَمَنْطِيٌّ»

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ، وَارْشُدِ الأَئِمَّةَ»

- ‌ أَهْلَ الْبَيْتِ إِذَا تَوَاصَلُوا أَجْرَى اللَّهُ عَلَيْهِمُ الرِّزْقَ وَكَانُوا فِي كَنَفِ الرَّحْمَنِ تَعَالَى»

- ‌«تَقْتُلُ عَمَّارًا الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌ عَمَّمَ بَعْضَ الصَّحَابَةِ بِعِمَامَةٍ سَوْدَاءَ»

- ‌«ذَكَاةُ الْجَنِينِ ذَكَاةُ أُمِّهِ»

- ‌«لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ» ، فَدَعَا عَلِيًّا، فَأَعْطَاهُ إِيَّاهَا وَقَالَ: «اذْهَبْ

- ‌ يُصَلِّي فِي شَهْرِ رَمَضَانَ عِشْرِينَ رَكْعَةً وَالْوِتْرَ»

- ‌ إِتْيَانِ النِّسَاءِ فِي أَعْجَازِهِنَّ»

- ‌«لا نَذْرَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ، وَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ»

- ‌«إِذَا وَضَعَ الرَّجُلُ فَاكِهَةً فِي يَدِ وَلَدِهِ كَانَتْ صَخْرَةً فِي مِيزَانِهِ كَأَنَّهُ جَبَلُ أُحُدٍ»

- ‌«ثَلاثَةٌ مِنْ مَكَارِمِ الأَخْلاقِ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى»

- ‌«أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»

- ‌«اسْتَشِيرُوا أُولِي الْعَقْلِ تَرْشُدُوا، وَلا تَعْصُوهُمْ فَتَنْدَمُوا»

- ‌«لِلْمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ بِالْمَعْرُوفِ، وَلا يُكَلَّفُ مِنَ الْعَمَلِ مَا لا يُطِيقُ»

- ‌«إِنَّ مَلَكًا مُوَكَّلٌ بِطَالِبِ الْعِلْمِ حَتَّى يَرُدَّهُ مِنْ حَيْثُ أَبْدَأَهُ مَغْفُورًا لَهُ»

- ‌«جَاءَكُمْ رَمَضَانُ، شَهْرٌ مُبَارَكٌ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجِنَانِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ

- ‌«مَا مِنْ سَاعَةٍ تَمُرُّ بِابْنِ آدَمَ لا يَذْكُرُ اللَّهَ فِيهَا إِلا خَسِرَ عِنْدَهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ مَا مِنْ نَفْسٍ إِلا تَلُومُ نَفْسَهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِنْ كَانَتْ مُحْسِنَةً وَدَّتْ أَنَّهَا أَفَادَتْ إِيمَانًا، وَإِنْ كَانَتْ

- ‌«لا يُحِبُّهُمْ إِلا مُؤْمِنٌ، وَلا يُبْغِضُهُمْ إِلا مُنَافِقٌ»

- ‌«الأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا، وَإِذْنُهَا صِمَاتُهَا»

- ‌«إِذَا كَانُوا ثَلاثَةً فَلا يَتَنَاجَ اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ، فَإِنَّ ذَلِكَ يُحْزِنُهُ»

- ‌ مَنْ مَاتَ فِي هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَاجٍّ أَوْ مُعْتَمِرٍ لَمْ يُعْرَضْ وَلَمْ يُحَاسَبْ، وَقِيلَ لَهُ: ادْخُلِ

- ‌ إِذَا صَلَّى الْفَجْرَ قَعَدَ فِي مُصَلاهُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ»

- ‌«ذَهَابُ الْبَصَرِ مَغْفَرَةٌ لِلذُّنُوبِ، وَذَهَابُ السَّمْعِ مَغْفَرَةٌ لِلذُّنُوبِ، وَمَا نَقَصَ مِنَ الْجَسَدِ فَعَلَى مِقْدَارِ

- ‌«عَلِيٌّ أَخِي وَأَنَا أَخُوهُ، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ، وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ»

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ، فَمَا صَنَعَ فَاصْنَعُوا»

- ‌«الأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا دُونَ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْذَنُ وَإِذْنُهَا صَمْتُهَا»

- ‌ هَبَطَ عَلَيَّ جِبْرِيلُ، فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللَّهَ يُقْرِئُ عَلَيْكَ السَّلامَ، وَيَقُولُ لَكَ: «حَبِيبِي، إِنِّي كَسَوْتُ حُسْنَ وَجْهِ

- ‌«مَنْ عَشِقَ وَكَتَمَ وَعَفَّ، ثُمَّ مَاتَ مَاتَ شَهِيدًا»

- ‌«مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌«لا يَزَالُ أَهْلُ الْغَرْبِ ظَاهِرِينَ لا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ»

- ‌«لا يَزَالُ أَهْلُ الْغَرْبِ ظَاهِرِينَ لا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ»

- ‌«لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ لا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ»

- ‌ إِنَّكَ تُوَاصِلُ، قَالَ: «إِنِّي لَسْتُ كَأَحَدِكُمْ، إِنِّي أَبِيتُ يُطْعِمُنِي رَبِّي وَيَسْقِينِي»

- ‌ يَرْمِي الْجَمْرَةَ عَلَى نَاقَةٍ صَهْبَاءَ، لا ضَرَبَ وَلا طَرَدَ وَلا جَلَدَ، وَلا إِلَيْكَ إِلَيْكَ»

- ‌«مَنْ أَخَذَ أَرْضًا بِغَيْرِ حَقِّهَا، كُلِّفَ أَنْ يَحْمِلَ تُرَابَهَا إِلَى الْمَحْشَرِ»

- ‌«لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ تُسَافِرُ فِي الإِسْلامِ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلاثَةً إِلا مَعَ ذِي

- ‌«اللَّهُمَّ طَهِّرْ قَلْبِي مِنَ النِّفَاقِ وَعَمَلِي مِنَ الرِّيَاءِ وَلِسَانِي مِنَ الْكَذِبِ وَعَيْنِي مِنَ الْخِيَانَةِ، فَإِنَّكَ تَعْلَمُ

- ‌«إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ أَبَدًا عَلَى وُضُوءٍ فَافْعَلْ؛ فَإِنَّ مَلَكَ الْمَوْتِ إِذَا قَبَضَ رُوحَ الْعَبْدِ وَهُوَ عَلَى وُضُوءٍ كُتِبَتْ

- ‌«أُنْزِلَتْ صُحُفُ إِبْرَاهِيمَ أَوَّلَ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ، وَأُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ لِسِتٍّ مَضَيْنَ مِنْ رَمَضَانَ، وَأُنْزِلَ الإِنْجِيلُ

- ‌«لا تُسَافِرِ امْرَأَةٌ سَفَرًا ثَلاثَةَ أَيَّامٍ فَصَاعِدًا إِلا مَعَ زَوْجِهَا، أَوِ ابْنِهَا، أَوْ أَخِيهَا، أَوْ مَعَ ذِي

- ‌ عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَخْرُجَ»

- ‌«لا يَتَوَارَثُ أَهْلُ مِلَّتَيْنِ»

- ‌«مَنْ جَمَعَ مَالا مِنْ مَأْثَمٍ فَوَصَلَ بِهِ رَحِمًا أَوْ تَصَدَّقَ بِهِ أَوْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ جُمِعَ جَمِيعُهُ فَقُذِفَ بِهِ فِي

- ‌«مَنْ كَانَ مُوسِرًا وَلَمْ يَحُجَّ وَعِنْدَهُ مَالٌ تَجِبُ فِيهِ الزَّكَاةُ وَلَمْ تَشْغَلْهُ حَاجَةٌ ظَاهِرَةٌ وَلا مَرَضٌ حَابِسٌ وَلا سُلْطَانٌ

- ‌«مَنْ عَدَّ غَدًا مِنْ أَجَلِهِ فَقَدْ أَسَاءَ صُحْبَةَ الْمَوْتِ»

- ‌ أَرْبَعٌ مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ: أَنْ تَكُونَ زَوْجَتُهُ مُوَافِقَةً، وَأَوْلادُهُ أَبْرَارًا، وَإِخْوَانُهُ صَالِحِينَ، وَأَنْ يَكُونَ رِزْقُهُ

- ‌«تَسَحَّرُوا؛ فَإِنَّ فِي السُّحُورِ بَرَكَةً»

- ‌ تَقُولُ جَهَنَّمُ لِلْمُؤْمِنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: جُزْ يَا مُؤْمِنُ فَقَدْ أَطْفَأَ نُورُكَ لَهَبِي

- ‌«مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلا الْمَوْتُ»

- ‌«لا يَزَالُ صِيَامُ الْعَبْدِ مُعَلَّقًا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ حَتَّى يُؤَدِّيَ زَكَاةَ فِطْرِهِ»

- ‌ إِذَا رَكَعَ عَدَلَ ظَهْرَهُ، حَتَّى لَوْ صُبَّ عَلَى ظَهْرِهِ مَاءٌ رَكَدَ»

- ‌«لا فَرَعَ وَلا عَتِيرَةَ فِي الإِسْلامِ»

- ‌«بَيْنَمَا ثَلاثَةٌ دَخَلُوا الْغَارَ فَانْطَبَقَتْ عَلَيْهِمُ الصَّخْرَةُ»

- ‌«مَا مِنْ صَاحِبٍ سَيِّئٍ إِلا وَلَهُ تَوْبَةٌ، إِلا صَاحِبَ سُوءِ الْخُلُقِ، فَإِنَّهُ لا يَتُوبُ مِنْ شَيْءٍ إِلا عَادَ فِي شَرٍّ

- ‌«إِذَا قَعَدَ بَيْنَ شُعَبِهَا الأَرْبَعِ وَأَلْزَقَ الْخِتَانَ بِالْخِتَانِ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ»

- ‌ مِنْ حُسْنِ الإِسْلامِ تَرْكُهُ مَا لا يَعْنِيهِ»

- ‌«الْبُزَاقُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ، وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا»

- ‌«يَأْتِي عَلَى أُمَّتِي زَمَانٌ يَحْسِدُ الْفُقَهَاءُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَيَغَارُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ كَغَائِرِ التُّيُوسِ بَعْضِهَا عَلَى

الفصل: ‌«من أتى الجمعة فليغتسل»

3 -

حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، ثنا أَبُو عِمْرَانَ مُوسَى بْنُ سَهْلِ بْنِ كَثِيرٍ الْوَشَّاءُ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

«مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»

ص: 4