المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«عليكم بركعتي الفجر فإن فيهما الرغائب» - جزء يعلى بن عباد

[يعلى بن عباد]

فهرس الكتاب

- ‌«عَلَيْكُمْ بِرَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ»

- ‌ مِنْ أَخَفِّ النَّاسِ صَلاةً فِِي تَمَامٍ»

- ‌«يَقْطَعُ الصَّلاةَ الْكَلْبُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ»

- ‌ كَتِفًا فَأَكَلَ مِنْهُ وَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ

- ‌«مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌«لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا»

- ‌«لَوْ أَنَّ لابْنِ آدَمَ وَادِيَيْنِ مِنْ مَالٍ لابْتَغَى الثَّالِثَ، وَلا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلا التُّرَابُ، وَيَتُوبُ اللَّهُ

- ‌ مَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا فَقَالَ: وَجَبَتْ، ثُمَّ مَرُّوا بِأُخْرَى فَأَنْثَوْا عَلَيْهَا شَرًّا، فَقَالَ: وَجَبَتْ، ثُمَّ

- ‌ يَخْطُبُ إِلَى جِذْعٍ فَحَنَّ الْجِذْعُ فَاحْتَضَنَهُ وَقَالَ: «لَوْ لَمْ أَحْتَضِنْهُ لَحَنَّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»

- ‌«إِنِّي أَبِيتُ وَرَبِّي يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِي»

- ‌«لا عَدْوَى وَلا طِيرَةَ وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ» ، قَالَ: يَعْنِي الْكَلِمَةَ الطَّيِّبَةَ

- ‌«لا يَزَالُ الْعَبْدُ بِخَيْرٍ مَا لَمْ يَسْتَعْجِلْ» ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَكَيْفَ يَسْتَعْجِلُ؟ قَالَ: " يَقُولُ: قَدْ دَعَوْتُ فَمَا

- ‌«لَوْ أُهْدِيَ إِلَيَّ كُرَاعٌ لَقََبِلْتُ، وَلَوْ دُعِيتُ إِلَيْهِ لأَجْبُت»

- ‌«اعْتَدِلُوا فِي الرُّكُوعِ، وَالسُّجُودِ، وَلا يَفْتَرِشْ أَحَدُكُمْ ذِرَاعَيْهِ افْتِرَاشَ الْكَلْبِ»

- ‌«مَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَعَمِلَهَا كُتِبَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ فَإِن لَمْ يَعْمَلْهَا كُتِبَ لَهُ حَسَنَةٌ وَاحِدَةٌ، وَمَنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَعَمِلَهَا

- ‌«لا يَبْزُقْ أَحَدُكُمْ وَهُوَ فِي صَلاتِهِ بَيْنَ يَدَيْهِ وَلا عَنْ يَمِينِهِ وَلَكِنْ يَبْزُقُ عَنْ يَسَارِهِ وَتَحْتَ قَدَمِهِ

- ‌ يَأْكُلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ مَرَقَةً فِيهَا دُبَّاءٌ فَجَعَلَ يَتْبَعُهُ يَأْكُلُهُ»

- ‌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ، فَقَالَ

- ‌«مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

الفصل: ‌«عليكم بركعتي الفجر فإن فيهما الرغائب»

جُزْءٌ فِيهِ نُسْخَةُ يَعْلَى بْنِ عَبَّادٍ

أَخْبَرَنَا سَيِّدُنَا وَمَوْلانَا جَدِّي لأُمِّي شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَالْحُفَّاظِ أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلانِيُّ الشَّافِعِيُّ، قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي الصَّالِحَةِ، وَقَرَأْتُ عَلَى النِّظَامِ بْنِ مُفَلَّجٍ، أَنْبَأَنَا الْحَافِظُ أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُحِبِّ، سَمَاعًا مِنْ حِفْظِهِ كِلاهُمَا وَحَسُنَ عَنِ الْعَدْلِ بْنِ صَالِحِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ الْعَجَمِيِّ.

309 -

وَأَخْبَرَنَا الأَشْيَاخُ الثَّلاثَةُ الْكَمَالُ الْبَغَوِيُّ، وَالْبُرْهَانُ الْخَلِيلِيُّ، وَالشِّهَابُ الْوَاقِدِيُّ، إِجَازَةَ مُكَاتَبَةٍ مِنْ كَلامِهِمْ، قَالُوا: أَنْبَأَنَا شَبِيبُ الْكَمَالِ، إِذْنًا مُطْلَقًا قَالا: أَنْبَأَنَا يُوسُفُ بْنُ خَلِيلِ بْنِ بَدْرٍ، أَنْبَأَنَا الْحَدَّادُ، أَنْبَأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، أَنْبَأَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ خَلَّادٍ، حَدَّثَنَا الْحَارِثُ، حَدَّثَنَا يَعْلَى بْنُ عَبَّادٍ، حَدَّثَنَا شَيْخٌ لَنَا يُقَالُ لَهُ: عَبْدُ الْحَكَمِ، حَدَّثَنَا أَنَسٌ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:

«عَلَيْكُمْ بِرَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ»

310 -

وَبِهِ «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‌

‌ مِنْ أَخَفِّ النَّاسِ صَلاةً فِِي تَمَامٍ»

311 -

وَبِهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:

«يَقْطَعُ الصَّلاةَ الْكَلْبُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ»

312 -

وَبِهِ أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ قَرَّبَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‌

‌ كَتِفًا فَأَكَلَ مِنْهُ وَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ

ص: 111