المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: حديث أبي جعفر الطحاوي
المؤلف: أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة بن عبد الملك بن سلمة الأزدي الحجري المصري المعروف بالطحاوي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«لَوْ خَرَجْتُمْ إِلَى ذَوْدٍ لَنَا فَشَرِبْتُمْ مِنْ أَلْبَانِهَا»

- ‌ قُحِطَ الْمَطَرُ وَأَجْدَبَتِ الأَرْضُ وَهَلَكَ الْمَالُ فَمَدَّ يَدَيْهِ حَتَّى رَأَيْتُ بَيَاضَ إِبْطَيْهِ، ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَ حَدِيثٍ

- ‌ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لأَبَرَّ قَسَمَهُ»

- ‌ يَدْخُلُ عَلَيْكَ الْبَرُّ وَالْفَاجِرُ فَلَوْ تَحَجَّبَتْ أُمَّهَاتُ الْمُؤْمِنِينَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى آيَةَ

- ‌ أَوْلَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمَّا بَنَى بِزَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى حُجَرِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ

- ‌ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لأَبَرَّهُ»

- ‌«تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي» ، وَاللَّهُ أَعْلَمُتَمَّ ذَلِكَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ

- ‌«لَوْ خَرَجْتُمْ إِلَى ذَوْدٍ لَنَا فَشَرِبْتُمْ مِنْ أَلْبَانِهَا» .قَالَ: وَذَكَرَ قَتَادَةُ أَنَّهُ حَفِظَ عَنْهُ أَبْوَالَهَا، أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ

- ‌ نُصَلِّي الْمَغْرِبَ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِذَا تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ، أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ، عَنْ مَكِّيٍّ، فَوَقَعَ

- ‌ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا وَنَامُوا أَوْ رَقَدُوا، وَلَمْ تَزَالُوا فِي صَلاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا»

- ‌ إِذَا كَانَ الشِّتَاءُ بَكَّرَ بِالظُّهْرِ، وَإِذَا كَانَ بِالصَّيْفِ أَبْرَدَ بِهَا، وَأَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ، مِنْ طَرِيقٍ آخَرَ

- ‌«يُحِبُّ أَنْ يَلِيَهُ الْمُهَاجِرُونَ وَالأَنْصَارُ لِيَحْفَظُوا عَنْهُ»

- ‌ قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شَهْرًا يَدْعُو عَلَى أُنَاسٍ قَتَلُوا نَاسًا مِنْ أَصْحَابِهِ، يُقَالُ لَهُمُ:

- ‌ يَقْنُتُونَ فِي الْفَجْرِ؟ فَقَالَ: أَيْ بُنَيَّ مُحْدَثٌ

- ‌ قُحِطَ الْمَطَرُ وَأَجْدَبَتِ الأَرْضُ وَهَلَكَ الْمَالُ فَمَدَّ يَدَيْهِ حَتَّى رَأَيْتُ بَيَاضَ إِبْطَيْهِ، ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَ حَدِيثِ أَبِي

- ‌«لا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ دَعُوا النَّاسَ يَرْزُقُ اللَّهُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ»

- ‌ إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ، يَعْنِي: إِلَى الصَّلاةِ، فَلْيَمْشِ عَلَى هَيْئَتِهِ فَلْيُصَلِّ مَا أَدْرَكَ وَلْيَقْضِ مَا سَبَقَ بِهِ

- ‌ فَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ طَعَامًا فِيهِ بَعْضُ هَذِهِ الْبُقُولِ فَلَمْ يَأْكُلْهُ وَقَالَ: «إِنِّي أَكْرَهُ أَنْ أُوذِيَ

- ‌ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لأَبَرَّ قَسَمَهُ»

- ‌ يَدْخُلُ عَلَيْكَ الْبَرُّ وَالْفَاجِرُ فَلَوْ حَجَبْتَ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى آيَةَ

- ‌ أَوْلَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حِينَ بَنَى بِزَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى حُجَرِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ

- ‌ وُلِدَ لِرَجُلٍ مِنَّا غُلامٌ، فَسَمَّاهُ الْقَاسِمَ، فَقُلْنَا: لا نُكَنِّيكَ أَبَا الْقَاسِمِ وَلا نُنْعِمُكَ عَيْنًا فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى

- ‌ عَنِ الْحِجَامَةِ، قُلْتُ: تُكْرَهُ لِلصَّائِمِ

- ‌ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لأَبَرَّهُ يَزِيدُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ»

- ‌ الْخَمْرَ قَدْ حُرِّمَتْ فَوَاللَّهِ مَا انْتَظَرُوا أَنْ أَمَرُونِي أَنْ أُلْقِيَ مَا فِي الآنِيَةِ، فَفَعَلْتُ فَمَا عَادُوا فِي شَيْءٍ

- ‌ حَائِطِي الَّذِي بِمَكَانِ كَذَا وَكَذَا وَلَوِ اسْتَطَعْتَ أَنْ أُسِرَّهُ لَمْ أُعْلِنْهُ فَقَالَ: «اجْعَلْهُ فِي فُقَرَاءِ قَرَابَتِكَ أَوْ

- ‌ حَجَمَهُ أَبُو طَيْبَةَ الْحَجَّامُ فَأَمَرَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِصَاعَيْنِ مِنَ الطَّعَامِ، وَكَلَّمَ مَوَالِيَهُ

- ‌«ارْكَبْهَا»

- ‌«ارْكَبْهَا»

- ‌«تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي» .حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ يَزِيدَ بْنَ هَارُونَ، أَنْبَأَنَا حُمَيْدٌ، عَنْ