المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«ويل للمالك من المملوك، وويل للمملوك من المالك، وويل للغني من الفقير، وويل للفقير من - حديث أبي عبد الله الأنصاري

[محمد بن زيد الأنصاري]

فهرس الكتاب

- ‌«وَيْلٌ لِلْمَالِكِ مِنَ الْمَمْلُوكِ، وَوَيْلٌ لِلْمَمْلُوكِ مِنَ الْمَالِكِ، وَوَيْلٌ لِلْغَنِيِّ مِنَ الْفَقِيرِ، وَوَيْلٌ لِلْفَقِيرِ مِنَ

- ‌«قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِشْرِينَ يَوْمًا»

- ‌«تَزَوَّجَ صَفِيَّةَ بِخَيْبَرَ ، فَأَمَرَانِي فَجَعَلْتُ حَيْسًا فَأَطْعَمْتُهُ النَّاسَ، فَلَمَّا قَدِمَ مِنْ خَيْبَرَ تَزَوَّجَ زَيْنَبَ فَأَشْبَعَ

- ‌«النَّاسُ يَزْعُمُونَ أَنَّ حُبَّ عَلِيٍّ وَعُثْمَانَ لا يَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبِ رَجُلٍ مُؤْمِنٍ ، كَذَبُوا وَاللَّهِ إِنِّي لأَحُبِهُّمَا

- ‌«مَنْ لا يَرْحَمُ لا يَرْحَمُهُ اللَّهُ»

- ‌«أَهُوَ زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ ، فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ ، فَحَفِظْتُ عَنْهُ ثَلاثَةَ عَشَرَ حَدِيثًا ، فَرَجَعْتُ مَعَهُ إِلَى مَنْزِلِهِ فِي جُهَيْنَةَ

- ‌«يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ ، وَهُوَ ذَاهِبٌ إِلَى خَيْبَرَ وَالْقِبْلَةُ خَلْفَهُ»

- ‌«إِنَّ الْمَيِّتَ لَيَسْمَعُ خَفْقَ نِعَالِهِمْ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ»

- ‌«يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ الصَّابِرُ عَلَى دِينِهِ لَهُ أَجْرُ خَمْسِينَ مِنْكُمْ» .حَتَّى أَعَادَهَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ ، قَالَ: فَقِيلَ

- ‌«يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ الصَّابِرُ مِنْهُمْ عَلَى دِينِهِ كَالْقَابِضِ عَلَى الْجَمْرِ»

- ‌ أَحْسَنَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم ، وَإِنَّ أَحْسَنَ الْكَلامِ كَلامُ اللَّهِ عز وجل ، وَإِنَّكُمْ سَتُحْدِثُونَ

- ‌ هَذَا الْحَجْمُ، فَقُلْتُ: وَمَا الْحَجْمُ؟ قَالَ: «خَيْرُ مَا تَدَاوَتْ بِهِ الْعَرَبُ»

- ‌ أَقْبَلَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ

- ‌«أَوْصَانِي حَبِيبِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِصِيَامِ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ، وَلا أَنَامُ إِلا عَلَى وِتْرٍ

- ‌«بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ»

- ‌«مَنْ وُلِدَ لَهُ مَوْلُودٌ فَأَذَّنَ فِي أُذُنِهِ الْيُسْرَى لَمْ تَضُرَّهُ أُمُّ الصِّبْيَانِ»

- ‌«شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا وَالْمُرْسَلاتِ وَعَمَّ يَتَسَاءَلُونَ وَإِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ»حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ

- ‌ مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الْجَنَّةَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ قَالَتِ الْجَنَّةُ: اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ، وَمَنِ اسْتَعَاذَ مِنَ النَّارِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ

الفصل: ‌«ويل للمالك من المملوك، وويل للمملوك من المالك، وويل للغني من الفقير، وويل للفقير من

1 -

أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ الأَجَلُّ الْحَافِظُ شَيْخُ الإِسْلامِ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ السِّلَفِيُّ الأَصْبَهَانِيُّ رضي الله عنه وَأَرْضَاهُ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ ، وَأَنَا أَسْمَعُ فِي ثَانِي مُحَرَّمٍ سَنَةَ إِحْدَى وَسَبْعِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قِنِّينٍ الْعَبْدِيُّ، قَالَ: قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَأَنَا أَسْمَعُ مَا قَرَأَهُ فِي شَهْرِ رَجَبٍ سَنَةَ ثَمَانٍ وَتِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أَنْبَأَ أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْحُسَيْنِ بْنِ الصَّبَّاغِ الْقُرَشِيُّ ، سَنَةَ ثَلاثٍ وَثَلاثِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أَنْبَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَرْوَانَ الأَنْصَارِيُّ، ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا جُبَارَةُ بْنُ الْمُغَلِّسِ، ثَنَا أَبُو شِهَابٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

‌«وَيْلٌ لِلْمَالِكِ مِنَ الْمَمْلُوكِ، وَوَيْلٌ لِلْمَمْلُوكِ مِنَ الْمَالِكِ، وَوَيْلٌ لِلْغَنِيِّ مِنَ الْفَقِيرِ، وَوَيْلٌ لِلْفَقِيرِ مِنَ

الْغَنِيِّ، وَوَيْلٌ لِلشَّدِيدِ مِنَ الضَّعِيفِ، وَوَيْلٌ لِلضَّعِيفِ مِنَ الشَّدِيدِ»

ص: 2