المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: حديث ابن ملاعب
المؤلف: أَحْمَدُ بنُ مُلاعِبٍ أَبُو الفَضْلِ البَغْدَادِيُّ المُخَرِّمِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ تَهَاوُنًا بِهَا طَبَعَ اللَّهُ قَلْبَهُ»

- ‌«مَنْ سَأَلَ مِنْ غَيْرِ فَاقَةٍ نَزَلَتْ بِهِ أَوْ عِيَالٍ لا يُطِيقُهُمْ فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ مِنْ بَابِ فَقْرٍ مِنْ حَيْثُ لا

- ‌ اسْتَوُوا لا تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفُ قُلُوبُكُمْ ، لِيَلِنِي مِنْكُمْ أُولُوا الأَحْلامِ وَالنُّهَى ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ

- ‌ الأُمَّةَ سَتَغْدِرُ بِكَ بَعْدِي»

- ‌«إِذَا ظَهَرَ الرِّيَاءُ بِأَرْضٍ فَقَدْ حَلَّ بِهَا عِقَابُ اللَّهِ»

- ‌ الطُّحَالِ أَيُؤْكَلُ؟ قَالَ: نَعَمْ ، قَالَ رَجُلٌ: فَإِنَّ فِيهَا دَمًا ، قَالَ: إِنَّمَا قَالَ اللَّهُ عز وجل: {أَوْ دَمًا

- ‌«عَلِيٌّ أَقْضَانَا ، وَأُبَيٌّ أَقْرَؤُنَا ، وَإِنَّا لَنَرْغَبُ عَنْ كَثِيرٍ مِنْ لَحْنِ أُبَيٍّ»

- ‌«إِذَا بَلَغَنَا شَيْءٌ عَنْ عَلِيٍّ قَضَاءٌ أَوْ فُتْيَا وَثَبَتَ لَمْ نُجَاوِزْهُ إِلَى غَيْرِهِ»

- ‌ آخُذُ مَالَ زَوْجِي؟ قَالَ: لا إِلَّا بِإِذْنِهِ ، قَالَ: أَرَأَيْتِ لَوْ أَغَارَ عَلَى حُلِيِّكِ فَأَخَذَهُ أَكُنْتِ تَرْضِينَ؟ قَالَتْ: لا

- ‌ أَكَانَ عَلَى أُمِّكِ دَيْنٌ؟ قَالَتْ: نَعَمْ ، قَالَ: فَقَضَيْتِيهِ؟ قَالَتْ: نَعَمْ ، قَالَ: فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل خَيْرُ غُرَمَائِكِمُ

- ‌«تَرَوْنَ الشَّمْسَ؟» قَالُوا: نَعَمْ ، قَالَ: «هَلْ تَقْدِرُونَ عَلَى أَنْ تَسْتَشْعِلُوا لِي مِنْهَا شُعْلَةً؟» قَالُوا: لا ، قَالَ: «مَا

- ‌ يُصَلِّي عَلَى حَصِيرٍ»

- ‌ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَكَانَ يُخَفِّفُ نَحْوَ صَلَوَاتِكُمْ وَلَكِنَّهُ كَانَ يُصَلِّي الظُّهْرَ حِينَ تَزُولُ

- ‌«لأَنْ أُسَبِّحَ فِي يَوْمٍ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُحْمَلَ عَلَى مِائَةٍ مِنَ الْجِيَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل»

- ‌ اللَّهُمَّ هَذَا عَنْ أُمَّتِي جَمِيعًا مَنْ يَشْهَدُ لَكَ بِالتَّوْحِيدِ وَيَشْهَدُ بِالْبَلاغِ ، ثُمَّ يُؤْتَى بِالآخَرِ فَيَذْبَحُهُ ، ثُمَّ

- ‌ يَضْرِبُ فُسْطَاطَهُ فِي الْحِلِّ وَيَجْعَلُ مُصَلاهُ فِي الْحَرَمِ أَشَدَّ مِنْهَا فِي الْحِلِّ

- ‌«إِذَا اقْتَرَضْتَ قَرْضًا فَلا تَأْخُذْ إِلا قَرْضَكَ»

- ‌ جَاءَ يَوْمَ فِطْرٍ أَوْ أَضْحَى فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ ثُمَّ رَكِبَ نَجِيبًا لَهُ فَخَطَبَ

- ‌ إِيَّاكُمْ وَالإِعْرَابَ ، قَالُوا: وَمَا الإِعْرَابُ؟ قَالَ: الرَّفَثُ

- ‌{نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] ، قَالَ: ايتِهَا كَيْفَ شِئْتَ وَلَكِنْ لا يَأْتِيهَا

- ‌ مَا زَالَتِ الْمَلائِكَةُ حَافَّتُهُ بِأَجْنِحَتِهَا حَتَّى رُفِعَ، قَالَ جَابِرٌ: وَكَانَ عَلَيْهِ دَيْنٌ فَجَاءَ الْغُرَمَاءُ فَجَعَلُوا