المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«الرجل أحق بمجلسه، فإن قام إلى حاجته ثم رجع فهو أحق بمجلسه»حدثنا خالد بن مرداس، ثنا خالد - حديث خالد بن مرداس السراج

[خالد بن مرداس]

فهرس الكتاب

- ‌ يَمْكُثُ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ بِقَدْرِ مَا يَقُولُ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ثَلاثًا

- ‌«نَهَى أَنْ يَرْفَعَ الرَّجُلُ صَوْتَهُ بِالْقِرَاءَةِ قَبْلَ الْعِشَاءِ وَبَعْدَهَا يُغَلِّطُ أَصْحَابَهُ وَهُمْ

- ‌«حَبِّبُوا اللَّهَ إِلَى النَّاسِ يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ»

- ‌ عَنِ الْمُعَصْفَرِ، يَعْنِي الْمُسْبَغَ، وَأَنْ يُحْمَلَ فَرَسٌ عَلَى أَتَانٍ، وَعَنِ الْمَيْثَرَةِ الْحَمْرَاءِ»

- ‌«لا تَدَعُوا رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ وَإِنْ طَرَدَتْكُمُ الْخَيْلُ»

- ‌«إِذَا فَسَا أَحَدُكُمْ فَلْيَتَوَضَّأْ، وَلا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَسْتَاهِهَا، فَإِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحِي مِنَ

- ‌«الشِّعْرُ كَلامٌ بِمَنْزِلَةِ الْكَلامِ، حَسَنُهُ حَسَنُ الْكَلامِ، وَقَبِيحُهُ قَبِيحُ الْكَلامِ»

- ‌«الرَّجُلُ أَحَقُّ بِمَجْلِسِهِ، فَإِنْ قَامَ إِلَى حَاجَتِهِ ثُمَّ رَجَعَ فَهُوَ أَحَقُّ بِمَجْلِسِهِ»حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مِرْدَاسٍ، ثنا خَالِدُ

- ‌«عَوْرَةُ الْمُؤْمِنِ مَا بَيْنَ سُرَّتِهِ إِلَى رُكْبَتِهِ»

- ‌«مَنْ تَطَهَّرَ فِي بَيْتِهِ، ثُمَّ أَتَى مَسْجِدَ جَمَاعَةٍ، فَسَبَّحَ فِيهِ سَبْحَةَ الضُّحَى، كَتَبَ اللَّهُ لَهُ كَأَجْرِ الْمُعْتَمِرِ الْمُحْرِمِ

- ‌{أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ} [النساء: 59] ، قَالَ: أُولُوا الأَمْرِ أُولُوا

- ‌«سَاوُوا بَيْنَ أَوْلادِكُمْ فِي الْعَطِيَّةِ، فَلَوْ كُنْتُ مُفَضِّلا أَحَدًا لَفَضَّلْتُ النِّسَاءَ»حَدَّثَنَا خَالِدٌ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ

- ‌«مَا أَبْكِي عَلَى دُنْيَاكُمْ هَذِهِ، وَلَكِنْ أَبْكِي عَلَى بُعْدِ سَفَرِي وَقِلَّةِ زَادِي، وَأَنِّي أَمْسَيْتُ فِي صُعُودٍ مَهْبُوطَةٍ عَلَى

- ‌ مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَالْخِمَارِ

- ‌ تَوَضَّأَ فَخَلَّلَ لِحْيَتَهُ مِنْ فَضْلِ وَجْهِهِ، وَمَسَحَ بِرَأْسِهِ مِنْ فَضْلِ ذِرَاعَيْهِ، وَلَمْ يَسْتَأْنِفِ لَهُمَا

- ‌ الْكَيْلِ وَالْمِيزَانِ: «إِنَّكُمْ وُلِّيتُمْ أَمْرًا أُهْلِكَتْ فِيهِ الأُمَمُ السَّابِقَةُ قَبْلَكُمْ»حَدَّثَنَا خَالِدٌ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ

- ‌«مَنْ بَاعَ سِلْعَةً فَأَفْلَسَ الْمُبْتَاعُ ، فَوَجَدَهَا بِعَيْنِهَا وَلَمْ يَقْبِضْ مِنْ ثَمَنِهَا شَيْئًا فَهِيَ لَهُ، فَإِنْ قَبَضَ مِنْ ثَمَنِهَا

- ‌«اسْتَعِينُوا بِقَائِلَةِ النَّهَارِ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ، وَبِأَكْلَةِ السَّحَرِ عَلَى صِيَامِ النَّهَارِ»

- ‌ إِنْ عَلِمْتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ أَيُّ لَيْلَةٍ هِيَ، مَا أَسْأَلُ رَبِّي؟ قَالَ: " تَقُولِينَ: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمُخَنَّثِينَ مِنَ الرِّجَالِ، وَالْمُتَرَجِّلاتِ مِنَ النِّسَاءِ» ، قَالَ: قُلْتُ لَهُ:

- ‌ إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ، قَالَ: «سُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ»

- ‌ أَنْ نُفْشِيَ السَّلامَ» ، فَقَالَ رَجُلٌ: وَمَنْ أَمَرَنَا؟ فَقَالَ أَبُو أُمَامَةَ: «رَسُولُ اللَّهِ أَمَرَنَا»

- ‌«مَا مِنْ رَجُلٍ يَنْظُرُ إِلَى مَحَاسِنِ امْرَأَةٍ أَوَّلَ مَرَّةٍ، ثُمَّ يَغُضُّ بَصَرَهُ، إِلا أَحْدَثَ اللَّهُ لَهُ عِبَادَةً يَجِدُ حَلاوَتَهَا

- ‌ عَنِ الذَّهَبِ إِلا مَقْطُوعًا، وَعَنْ رُكُوبِ النُّمُورِ»

- ‌ الرَّجُلَ لَيُدْرِكُ دَرَجَةَ الصَّائِمِ الْقَائِمِ بِالْحِلْمِ، وَإِنَّهُ لَيُكْتَبُ جَبَّارًا وَمَا يَمْلِكُ إِلا أَهْلَ

- ‌ لا يَرَى بَأْسًا بِالْحِجَامَةِ لِلصَّائِمِ ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ: ثنا خَالِدٌ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّلِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ

- ‌«لا تَمْشِ قُدَّامَ أَبِيكَ، وَلا تَجْلِسْ قَبْلَهُ، وَلا تَدْعُوهُ بِاسْمِهِ، وَلا تَسُبَّ لَهُ وَلا تَسْتَبَّ»

- ‌«إِنَّ ذَا الرَّحِمِ شَاجِنٌ مِنَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُقَيِّضُ لَهَا فَمًا تَنْطِقُ بِهِ ، لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعُهَا، فَلْيَعْمَلْ

- ‌«مَنْ قَادَ مَكْفُوفًا أَرْبَعِينَ ذِرَاعًا كَانَتْ لَهُ عَدْلَ رَقْبَةٍ»

- ‌«إِنَّ الْمَرْأَةَ مِثْلُ الضِّلْعِ إِنْ جِئْتَ تُقَوِّمُهَا كَسَرْتَهَا»حَدَّثَنَا خَالِدٌ، ثنا الْحَكَمُ بْنُ عُمَرَ الرُّعَيْنِيُّ ، وَكُنْيَتُهُ

الفصل: ‌«الرجل أحق بمجلسه، فإن قام إلى حاجته ثم رجع فهو أحق بمجلسه»حدثنا خالد بن مرداس، ثنا خالد

8 -

حَدَّثَنَا خَالِدٌ، ثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حِبَّانَ، عَنْ عَمِّهِ وَاسِعِ بْنِ حِبَّانَ، عَنْ وَهْبِ بْنِ حُذَيْفَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:

«الرَّجُلُ أَحَقُّ بِمَجْلِسِهِ، فَإِنْ قَامَ إِلَى حَاجَتِهِ ثُمَّ رَجَعَ فَهُوَ أَحَقُّ بِمَجْلِسِهِ»

حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مِرْدَاسٍ، ثنا خَالِدُ

بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ دَاوُدَ، عَنْ عَامِرٍ، فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:{وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ} [التكوير: 7] .

قَالَ: زَاوَجَ الرُّوحُ الْجَسَدَ

حَدَّثَنَا خَالِدٌ، ثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ دَاوُدَ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ:{احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ} [الصافات: 22] .

قَالَ: وَأَشْيَاعَهُمْ

ص: 9