المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: حديث عباس الترقفي
المؤلف: أَبُو مُحَمَّدٍ عَبَّاسُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي عِيْسَى البَاكُسَائِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ أَلْقَى جِلْبَابَ الْحَيَاءِ فَلا غِيبَةَ لَهُ»

- ‌«خَيْرُكُمْ فِي الْمِائَتَيْنِ كُلُّ خَفِيفِ الْحَاذِ»

- ‌«مَنْ صَلَّى أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ وَأَرْبَعًا بَعْدَهَا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ»

- ‌«طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌«مَا مِنْ صَلاةٍ مَفْرُوضَةٍ إِلا وَبَيْنَ يَدَيْهَا رَكْعَتَانِ»

- ‌«لَوَدِدْتُ أَنَّ تَبَارَكَ فِي صَدْرِ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْ أُمَّتِي»

- ‌ صِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ: ثَلاثَ عَشْرَةَ، وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَخَمْسَ عَشْرَةَ، صَوْمُ الدَّهْرِ

- ‌«عَلَيْكُمْ بِالأَمِيرِ وَأَصْحَابِهِ»

- ‌«إِذَا مَرَرْتَ بِبَلْدَةٍ لَيْسَ فِيهَا سُلْطَانٌ فَلا تَدْخُلْهَا، إِنَّمَا السُّلْطَانُ ظِلُّ اللَّهِ، وَرُمْحُهُ فِي

- ‌ إِذَا اسْتَقَرَّ أَهْلُ الْجَنَّةِ فِي الْجَنَّةِ اشْتَاقَ الأَخَوَانِ، فَيَسِيرُ سَرِيرُ ذَا إِلَى ذَا حَتَّى يَلْتَقِيَانِ، فَيَتَحَدَّثَانِ مَا

- ‌«الْغِيبَةُ تَخْرِقُ الصَّوْمَ، وَالاسْتِغْفَارُ يُرَقِّعُهُ، فَمَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ لا يَجِيءَ غَدًا بِصَوْمِهِ مُرَقَّعًا

- ‌ كُنَّا نَرْكَعُهُمَا إِذَا قُمْنَا، يَعْنِي: بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ مِنَ الْمَغْرِبِ

- ‌«إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ الْحَسَنَةَ فَيَتَّكِلُ عَلَيْهَا، وَيَعْمَلُ الْمُحَقَّرَاتِ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهَ وَقَدْ أَحَطْنَ بِهِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ

- ‌«إِنَّكُمْ فِي مَمَرِّ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فِي آجَالٍ مَنْقُوصَةٍ وَأَعْمَالٍ مَحْفُوظَةٍ وَالْمَوْتُ يَأْتِي بَغْتَةً، فَمَنْ زَرَعَ خَيْرًا

- ‌«مَوْقِفُ سَاعَةٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ عِنْدَ الْحَجَرِ الأَسْوَدِ»

- ‌«مَنْ غَسَّلَ مُسْلِمًا فَكَتَمَ عَلَيْهِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ أَرْبَعِينَ مَرَّةً، وَمَنْ حَفَرَ لَهُ فَأَجَنَّهُ أُجْرِيَ عَلَيْهِ كَأَجْرِ مَسْكَنٍ أَسْكَنَهُ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْبُسْرِ وَالتَّمْرِ أَنْ يُنْتَبَذَا جَمِيعًا»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَتَّبَّعُ الْحَرِيرَ مِنَ الثَّوْبِ فَيَنْزِعُهُ»

- ‌«إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ، وَإِنَّ رِجَالا سَيَخُوضُونَ فِي مَالِ اللَّهِ عز وجل وَرَسُولِهِ بِغَيْرِ حَقٍّ، لَهُمُ النَّارُ يَوْمَ

- ‌«مَنْ لَمْ يُطَهِّرْهُ الْمَسْحُ عَلَى الْخِمَارِ فَلا طَهَّرَهُ اللَّهُ عز وجل»

- ‌«إِذَا رَأَتِ الْمَرْأَةُ ذَلِكَ فَأَنْزَلَتْ فَلْتَغْتَسِلْ»

- ‌«هُوَ صَغِيرٌ»

- ‌«صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعِدَّةَ ثَلاثِينَ»

- ‌«مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ مَظْلُومًا فَلَهُ الْجَنَّةُ»

- ‌ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ: {يَأَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ} [التحريم: 1]

- ‌ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَضَّلَ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم عَلَى أَهْلِ السَّمَاءِ وَعَلَى الأَنْبِيَاءِ، قَالُوا: يَابْنَ عَبَّاسٍ

- ‌«الْهِرُّ مِنْ مَتَاعِ الْبَيْتِ»

- ‌«أَلا تَغْسِلُ هَذَا النَّتْنَ عَنْكَ؟ أَفَلا تَغْسِلُ هَذَا الرِّجْسَ عَنْكَ» .فَأَتَيْتُ بِئْرًا فَاغْتَسَلْتُ فِيهِ حَتَّى اصْفَرَّ الْمَاءُ

- ‌«السَّائِبَةُ تَضَعُ مَالَهُ حَيْثُ شَاءَ» ، قَالَ شُعْبَةُ: لَمْ يَسْمَعْ هَذَا مِنْ سَلَمَةَ أَحَدٌ غَيْرِي

- ‌«يَا غُلامُ، أَوْ يَا بُنَيَّ، أَلا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ يَنْفَعُكَ اللَّهُ بِهِنَّ»

- ‌«مَا كُنْتُمْ تَذْكُرُونَ؟» قُلْنَا: الْعَزْلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَقَالَ: «لا عَلَيْكُمْ أَنْ لا تَفْعَلُوا، فَإِنَّهُ كَمَا قَدَّرَ اللَّهُ

- ‌«أَهْلُ الْيَمَنِ أَرَقُّ قُلُوبًا، وَأَكْثَرُ أَفْئِدَةً، وَأَنْجَعُ طَاعَةً»

- ‌«مَا مِنْكُمْ أَحَدٌ يُنْجِيهِ عَمَلُهُ»

- ‌«الْحَرْبُ خَدْعَةٌ»

- ‌«لَرَأْيُ شَيْخٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ مَشْهَدِ شَابٍّ»

- ‌ قَالَ لِي أَبُو بَكْرٍ: أَيُّ يَوْمٍ تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم؟ قُلْتُ: يَوْمَ الاثْنَيْنِ، قَالَ: إِنِّي أَرْجُو أَنْ

- ‌ أَنَّ مَلِكًا مِنَ الْمُلُوكِ خَرَجَ يَسِيرُ فِي مَمْلَكَتِهِ وَهُوَ مُسْتَخْفٍ مِنَ النَّاسِ، حَتَّى نَزَلَ عَلَى رَجُلٍ لَهُ بَقَرَةٌ، فَرَاحَتْ

- ‌«إِنَّ خَيْرَ الصِّيَامِ صِيَامُ دَاوُدَ، كَانَ يَصُومُ نِصْفَ الدِّهْرِ، وَخَيْرَ الصَّلاةِ صَلاةُ دَاوُدَ، كَان يَرْقُدُ نِصْفَ اللَّيْلِ

- ‌«لَعَلَّكَ أَنْ تَمُرَّ بِقَبْرِي وَمَسْجِدِي، قَدْ بَعَثْتُكَ إِلَى قَوْمٍ رَقِيقَةٍ قُلُوبُهُمْ يُقَاتِلُونَكَ عَلَى الْحَقِّ مَرَّتَيْنِ، فَقَاتِلْ

- ‌«إِنَّ أَحَبَّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبَكُمْ مِنِّي مَنْ لَقِيَنِي بِمِثْلِ الْحَالِ الَّتِي فَارَقَنِي عَلَيْهَا»

- ‌«اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا، وَاهْدِهِ وَاهْدِ بِهِ»

- ‌«أَعْطِنِي نَخْلَتَكَ الْمَائِلَةَ الَّتِي فَرْعُهَا فِي دَارِ فُلانٍ وَلَكَ بِهَا نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ» .فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ: لَقَدْ

- ‌«أَنْ يُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبَابِيَّ مِنَ الدِّيَةِ»

- ‌ أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمَا يَعْدِلُهُ، يَعْنِي: وَمِثْلَهُ، يُوشِكُ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ: بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ هَذَا الْكِتَابُ

- ‌«مِنْ أَصْحَابِي مَنْ لا يَرَانِي بَعْدَ أَنْ يُفَارِقَنِي»

- ‌«أَصْلِحْ لِي هَذَا اللَّحْمَ» فَأَصْلَحْتُهُ، فَلَمْ يَزَلْ يَأْكُلُ مِنْهُ حَتَّى بَلَغَ الْمَدِينَةَ

- ‌«نَعَمْ، وَيَتَوَضَّأُ»

- ‌ مَنْ خَيْرُ النَّاسِ؟ قَالَ: ذَاكَ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ نَبِيِّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: ثُمَّ أَتَى أَبُو بَكْرٍ بَعْدُ

- ‌«عَلَيْكُمْ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِمَنْ وَلاهُ اللَّهُ أَمْرَكُمْ، وَإِنْ كَانَ عَبْدًا حَبَشِيًّا، أَلا وَسَيَرَى مَنْ بَقِيَ مِنْكُمْ بَعْدِي

- ‌ كَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ، قَالَ: فَنَهَيْتُهُ عَنْ ذَلِكَ، قَالَ: فَأَخَذَ بِيَدِي حَتَّى أَقَامَنِي عَلَى

- ‌ مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي يَوْمٍ شَدِيدِ الْحَرِّ عَلَى بَقِيعِ الْغَرْقَدِ، فَكَانَ النَّاسُ يَمْشُونَ خَلْفَهُ

- ‌«مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ إِلا رَدَّ اللَّهُ إِلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عليه السلام»

- ‌«مَنْ صَامَ يَوْمًا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ بَاعَدَهُ اللَّهُ مِنْ جَهَنَّمَ كَبُعْدِ غُرَابٍ طَارَ وَهُوَ فَرْخٌ حَتَّى مَاتَ

- ‌«إِنَّ مِنْ دَعْوَةِ الأَخِ لِلأَخِ فِي اللَّهِ تُسْتَجَابُ»

- ‌«لا تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ أَبِيهِ فَإِنَّهُ كُفْرٌ»

- ‌ إِنَّ هَؤُلاءِ كَانُوا عِبَادًا لِي يَعْبُدُونِي وَلا يُشْرِكُوا بِي شَيْئًا، وَيُسَدُّ بِهِمُ الثُّغُورُ، وَيُتَقَّى بِهِمُ الْمَكَارِهُ

- ‌«فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ، وَفِرَاشٌ لامْرَأَتِهِ، وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ، وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ»

- ‌«لا تُخِيفُوا أَنْفُسَكُمْ» .أَوْ قَالَ «الأَنْفُسَ بَعْدَ أَمْنِهَا»

- ‌«إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ شِفَاءٌ فَفِي شَرْطَةٍ مِنْ حَجْمٍ، أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ عَسَلٍ، أَوْ كَيَّةٍ بِنَارٍ تُصِيبُ الْمَاءَ، وَلا أُحِبُّ أَنْ

- ‌«مَا مِنْ غَازِيَةٍ تَغْزُو فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُصِيبُوا غَنِيمَةً إِلا تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أَجْرِهِمْ مِنَ الأَجْرِ، وَيَبْقَى لَهُمُ

- ‌«مَنْ عُرِضَ عَلَيْهِ طِيبٌ فَلا يَرُدَّهُ، فَإِنَّهُ خَفِيفُ الْمَحْمَلِ طَيِّبُ الرَّائِحَةِ»

- ‌ مَنْ سَمِعَ رَجُلا يَنْشُدُ فِي الْمَسْجِدِ ضَالَّةً فَلْيَقُلْ: لا أَدَّاهَا اللَّهُ إِلَيْكَ، إِنَّ الْمَسَاجِدَ لَمْ تُبْنَ

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَمُصُّ اللِّسَانَ»

- ‌«مَا مِنْ قَلْبٍ إِلا وَهُوَ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، إِذَا شَاءَ أَنْ يُقِيمَهُ أَقَامَهُ، وَإِذَا شَاءَ أَنْ يُزِيغَهُ

- ‌ يَا خَرْقَاءُ، تَمُوتِينَ بِفَلاةٍ مِنَ الأَرْضِ، يَدْفِنُكِ خَيْرُ مُؤْمِنٍ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ يَوْمَئِذٍ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: وَمَنْ أَنْتَ

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِخَمْسِ دَنَانِيرَ أَفْضَلِهَا وَأَخَسُّهَا، أَفْضَلُهَا دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى وَالِدَتِكَ، وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى

- ‌«امْكُثْ حَتَّى يَأْتِيَ الْقَوْمُ»

- ‌«الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسِتُّونَ، أَوْ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ، أَفْضَلُهَا شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنْ

- ‌«لا يُجْزِئُ وَلَدٌ وَالِدَهُ إِلا أَنْ يَجِدَهُ مَمْلُوكًا فيشتريه وَيُعْتِقَهُ»

- ‌«لا تَذْهَبُ الأَيَّامُ وَاللَّيَالِي حَتَّى تَعُودَ أَرْضُ الْعَرَبِ مُرُوجًا وَأَنْهَارًا، وَيُحْبَسُ الْفُرَاتُ عَنْ جَبَلٍ مِنَ الذَّهَبِ

- ‌«إِذَا لَقِيتُمُ الْمُشْرِكِينَ فِي الطَّرِيقِ فَلا تَبْدَءُوهُمْ بِالسَّلامِ، وَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقِهَا»

- ‌«إِنَّمَا الدِّينُ النَّصِيحَةُ»

- ‌ مَنْ قَالَ حِينَ يُمْسِي: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، لَمْ يَضُرَّهُ لَدْغَةُ عَقْرَبٍ حَتَّى

- ‌«إِذَا قَامَ الرَّجُلُ مِنْ مَجْلِسِهِ ثُمَّ جَاءَ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ»

- ‌«مَنْ قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ثُمَّ عَادَ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لا يَنَامُ وَلا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَنَامَ يَحْفَظُ الْقِسْطَ وَيَرْفَعُهُ، يُرْفَعُ إِلَيْهِ عَمَلُ اللَّيْلِ قَبْلَ

- ‌«حِينَ غَرَبَتِ الشَّمْسُ تَدْرِي أَيْنَ تَذْهَبُ؟» قَالَ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: " إِنَّهَا تَذْهَبُ فَتَسْجُدُ تَحْتَ الْعَرْشِ

- ‌«مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَعَامًا قَطُّ، إِنِ اشْتَهَى شَيْئًا أَكَلَهُ، وَإِنْ لَمْ يَشْتَهِ شَيْئًا

- ‌«اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ شِقُّ تَمْرَةٍ فَكَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ»

- ‌ اقْرَءُوا الْقُرْآنَ مِنْ أَرْبَعَةٍ: مِنَ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ، فَبَدَأَ بِهِ، وَأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، وَسَالِمٍ مَوْلَى أَبِي

- ‌«مَا هَلَكَ أَهْلُ نُبُوَّةٍ حَتَّى يَفْشُوَ فِيهِمُ الرِّبَا وَالزِّنَا»

- ‌«يَا أَبَا ذَرٍّ، تَدْرِي فِيمَ يَنْتَطِحَانِ؟» قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: «لَكِنَّ اللَّهَ أَعْلَمُ سَيَقْضِي

- ‌«كُنَّا نَرَى الآيَةَ فِي زَمَنِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَرَكَةً، وَأَنْت تَرَوْنَ الآيَةَ

- ‌«أَنَا أَحَقُّ أَنْ أَتَجَاوَزَ عَنْهُ»

- ‌«كُفْرٌ بِاللَّهِ ادِّعَاءٌ إِلَى نَسَبٍ لا يُعْرَفُ، وَكُفْرٌ بِاللَّهِ تَبَرُّؤٌ مِنْ نَسَبٍ وَإِنْ دَقَّ»

- ‌«مَا مِنْكُمْ أَحَدٌ يُنْجِيهِ عَمَلُهُ»

- ‌«يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ» .فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ: تَخَافُ عَلَيْنَا وَقَدْ آمَنَّا بِكَ وَبِمَا

- ‌«لا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ إِلا وَهُوَ حَسَنُ الظَّنِّ بِاللَّهِ عز وجل»

- ‌«اهْتَزَّ عَرْشُ الرَّحْمَنِ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ»

- ‌«وَاللَّهِ مَا رَقَدْتُ، وَلَكِنْ أَشْيَاءُ حَدَّثْتُ بِهَا نَفْسِي حَتَّى وَاللَّهِ غَمَّتْنِي، فَنَظَرْتُ فِي الأَشْيَاءِ كُلِّهَا، فَإِذَا هِيَ

- ‌«اللَّهُمَّ مَنْ آمَنَ بِي وَصَدَّقَنِي وَعَلِمَ أَنَّ مَا جِئْتُ بِهِ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَقِلَّ مَالَهُ وَوَلَدَهُ، وَحَبِّبْ إِلَيْهِ لِقَاءَكَ

- ‌«يَا أَرْضُ رَبِّي وَرَبُّكِ اللَّهُ، أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّكِ وَشَرِّ مَا فِيكِ، وَشَرِّ مَا خُلِقَ فِيكِ وَشَرِّ مَا دَبَّ عَلَيْكِ، أَعُوذُ

- ‌«الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالإِثْمُ مَا حَاكَ فِي نَفْسِكَ وَكَرِهْتَ أَنْ يَعْلَمَ النَّاسُ»

- ‌«نَزَلَتْ فِي الْمُسَافِرِ تُصِيبُهُ الْجَنَابَةُ فَيَتَيَمَّمُ وَيُصَلِّي»

- ‌«إِنَّ هَذَا الإِحْصَاءَ شَدِيدٌ»

- ‌ صَلَّيْتُ بِغَيْرِ وُضُوءٍ {وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آل عمران: 135] فَأَتَى الْمَطْهَرَةَ فَتَوَضَّأَ ثُمَّ

- ‌«يَا عُمَرُ، قُمْ فَأَطْعِمْهُمْ» ، فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا عِنْدِي إِلا تَمْرٌ هُوَ قُوتُ عِيَالِي، قَالَ: «قُمْ فَأَطْعِمْهُمْ»

- ‌ إِذَا اسْتَقَرَّ أَهْلُ الْجَنَّةِ فِي الْجَنَّةِ اشْتَاقَ الإِخْوَانُ إِلَى الإِخْوَانِ، فَيَسِيرُ سَرِيرُ ذَا إِلَى ذَا، فَيَلْتَقِيَانِ

- ‌«صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ»

- ‌«كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْجُمُعَةَ، ثُمَّ نَنْصَرِفُ وَلَيْسَ لِلْحِيطَانِ فَيْءٌ نَسْتَظِلُّ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَفْرِضِ الزَّكَاةَ إِلا لِيُطَيِّبَ مَا بَقِيَ مِنْ أَمْوَالِكُمْ، إِنَّمَا فَرَضَ الْمَوَارِيثَ فِي أَمْوَالِ مَنْ بَقِيَ

- ‌«لَوْ كُنْتُ تَقَدَّمْتُ فِي هَذَا لَفَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا» .ثُمَّ كَتَبَ إِلَى أَهْلِ الأَمْصَارِ وَأَهْلِ الذِّمَّةِ فِي قِرًى أَوْ نُزُلٍ، شَكَّ

- ‌«لَمْ يَطُفْ هُوَ وَأَصْحَابُهُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ إِلا طَوَافًا وَاحِدًا لِعُمْرَتِهِمْ وَلِحِجَّتِهِمْ»

- ‌«وَيْحَكَ اسْتَغْفِرِ اللَّهَ وَتُبْ إِلَيْهِ» .فَرَجَعَ غَيْرَ بَعِيدٍ ثُمَّ جَاءَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، طَهِّرْنِي، فَقَالَ رَسُولُ

- ‌ نَاوِلْنِي شَيْئًا أَسْتَنْجِي بِهِ، قَالَ: فَأُنَاوِلُهُ الْعُودَ وَالْحَجَرَ، أَوْ يَأْتِي حَائِطًا يَتَمَسَّحُ، أَوْ يَمَسُّهُ الأَرْضَ، وَلَمْ

- ‌«اسْتَقَامُوا عَلَى شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ»

- ‌«وَمَا بَأْسٌ، إِنَّمَا هُوَ بَضْعَةٌ مِنْهُ»

- ‌«إِذَا اشْتَهَى أَحَدُكُمْ أَهْلَهُ فَلْيَأْتِهَا وَلَوْ عَلَى تَنُّورٍ»

- ‌ فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {ارْجِعُونِ {99} لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا} [المؤمنون: 99-100]