المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: خماسيات ابن النقور
المؤلف: أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللهِ ابْنُ الشَّيْخِ أَبِي مَنْصُوْرٍ مُحَمَّدِ ابْنِ الشَّيْخِ الكَبِيْرِ أَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَدَ بن مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ النَّقُّوْرِ البَغْدَادِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 16
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«طَبَقَاتُ أُمَّتِي خَمْسُ طَبَقَاتٍ، كُلُّ طَبَقَةٍ مِنْهَا أَرْبَعُونَ سَنَةً، طَبَقَتِي ، وَطَبَقَةُ أَصْحَابِي أَهْلُ الْعِلْمِ وَالإِيمَانِ

- ‌«اكْفُلُوا إِلَيَّ بِسِتٍّ أَكْفُلُ لَكُمْ بِالْجَنَّةِ ، إِذَا حَدَّثَ أَحَدُكُمْ فَلا يَكْذِبْ، وَإِذَا ائْتُمِنَ فَلا يَخُنْ ، وَإِذَا وَعَدَ

- ‌ إِذَا صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ كَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا ، وَإِنَّهُ كَبَّرَ عَلَى حَمْزَةَ سَبْعِينَ تَكْبِيرَةً»

- ‌«مَنْ لَقِيَ اللَّهَ عز وجل يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُهُ، وَآمَنَ بِالْبَعْثِ وَالْحِسَابِ دَخَلَ

- ‌ ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ الْعَبْدَ

- ‌«مَنْ أُخِذَتْ كَرِيمَتَيْهِ فِي الدُّنْيَا لَمْ أَرْضَ لَهُ إِلا الْجَنَّةَ»

- ‌ أَوَّلَ الآيَاتِ طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا»

- ‌ أَنْشَدْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم:بَلَغْنَا السَّمَاءَ مَجْدُنَا وَجُدُودُنَا…وَإِنَّا لَنَرْجُو بَعْدَ ذَلِكَ مَظْهَرَا

- ‌ احْتَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا أَعْطَاهُ كِرَاهُ، قَالَ: «أَخَذْتَ كِرَاكَ؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «فَلا

- ‌«لَوْ أَنَّ اللَّهَ أَذِنَ للسَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَنْ تَتَكَلَّمَ لَبَشَّرَتِ الَّذِي يَصُومُ شَهْرَ رَمَضَانَ

- ‌«مَنْ بَلَغَهُ فَضْلٌ عَنِ اللَّهِ أَعْطَاهُ اللَّهُ ذَلِكَ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ كَذَلِكَ»

- ‌ مَنْ لِلأَرَامِلِ بَعْدَكَ مِنْ قُرَيْشٍ؟ قَالَ: «الآبَاءُ والأَكْفَاءُ مِنْ بَنِي عَامِرٍ»

- ‌ أَنْشَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:بَلَغْنَا السَّمَاءَ مَجْدُنَا وَثَرَانَا…وَإِنَّا لَنَرْجُو فَوْقَ ذَلِكَ

- ‌ يُلَبِّي بِالْكُوفَةِ بِأَعْلَى صَوْتِهِ فِي غَيْرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ، فَسَأَلْتُ بَعْضَهُمْ، فَقَالَ: إِنَّهُ يُلَبِّي مِنَ السَّنَةِ إِلَى

- ‌«مَنْ طَلَبَ الْعِلْمَ يُبَاهِي بِهِ الْعُلَمَاءَ، أَوْ يُمَارِي بِهِ السُّفَهَاءَ، أَوْ يُصْرِفُ أَعْيُنَ النَّاسِ إِلَيْهِ تَبَوَّأَ مَقْعَدَهُ فِي