المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ أنشدت رسول الله صلى الله عليه وسلم:بلغنا السماء مجدنا وثرانا…وإنا لنرجو فوق ذلك - خماسيات ابن النقور

[ابن النقور]

فهرس الكتاب

- ‌«طَبَقَاتُ أُمَّتِي خَمْسُ طَبَقَاتٍ، كُلُّ طَبَقَةٍ مِنْهَا أَرْبَعُونَ سَنَةً، طَبَقَتِي ، وَطَبَقَةُ أَصْحَابِي أَهْلُ الْعِلْمِ وَالإِيمَانِ

- ‌«اكْفُلُوا إِلَيَّ بِسِتٍّ أَكْفُلُ لَكُمْ بِالْجَنَّةِ ، إِذَا حَدَّثَ أَحَدُكُمْ فَلا يَكْذِبْ، وَإِذَا ائْتُمِنَ فَلا يَخُنْ ، وَإِذَا وَعَدَ

- ‌ إِذَا صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ كَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا ، وَإِنَّهُ كَبَّرَ عَلَى حَمْزَةَ سَبْعِينَ تَكْبِيرَةً»

- ‌«مَنْ لَقِيَ اللَّهَ عز وجل يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُهُ، وَآمَنَ بِالْبَعْثِ وَالْحِسَابِ دَخَلَ

- ‌ ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ الْعَبْدَ

- ‌«مَنْ أُخِذَتْ كَرِيمَتَيْهِ فِي الدُّنْيَا لَمْ أَرْضَ لَهُ إِلا الْجَنَّةَ»

- ‌ أَوَّلَ الآيَاتِ طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا»

- ‌ أَنْشَدْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم:بَلَغْنَا السَّمَاءَ مَجْدُنَا وَجُدُودُنَا…وَإِنَّا لَنَرْجُو بَعْدَ ذَلِكَ مَظْهَرَا

- ‌ احْتَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا أَعْطَاهُ كِرَاهُ، قَالَ: «أَخَذْتَ كِرَاكَ؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «فَلا

- ‌«لَوْ أَنَّ اللَّهَ أَذِنَ للسَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَنْ تَتَكَلَّمَ لَبَشَّرَتِ الَّذِي يَصُومُ شَهْرَ رَمَضَانَ

- ‌«مَنْ بَلَغَهُ فَضْلٌ عَنِ اللَّهِ أَعْطَاهُ اللَّهُ ذَلِكَ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ كَذَلِكَ»

- ‌ مَنْ لِلأَرَامِلِ بَعْدَكَ مِنْ قُرَيْشٍ؟ قَالَ: «الآبَاءُ والأَكْفَاءُ مِنْ بَنِي عَامِرٍ»

- ‌ أَنْشَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:بَلَغْنَا السَّمَاءَ مَجْدُنَا وَثَرَانَا…وَإِنَّا لَنَرْجُو فَوْقَ ذَلِكَ

- ‌ يُلَبِّي بِالْكُوفَةِ بِأَعْلَى صَوْتِهِ فِي غَيْرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ، فَسَأَلْتُ بَعْضَهُمْ، فَقَالَ: إِنَّهُ يُلَبِّي مِنَ السَّنَةِ إِلَى

- ‌«مَنْ طَلَبَ الْعِلْمَ يُبَاهِي بِهِ الْعُلَمَاءَ، أَوْ يُمَارِي بِهِ السُّفَهَاءَ، أَوْ يُصْرِفُ أَعْيُنَ النَّاسِ إِلَيْهِ تَبَوَّأَ مَقْعَدَهُ فِي

الفصل: ‌ أنشدت رسول الله صلى الله عليه وسلم:بلغنا السماء مجدنا وثرانا…وإنا لنرجو فوق ذلك

13 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عِيسَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ عِيسَى بْنِ الْجَرَّاحِ ، إِمْلاءً، قَالَ: ثنا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ، ثنا أَيُّوبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْوَزَّانِ، قَالَ: ثنا يَعْلَى بْنُ الأَشْدَقِ الْعُقَيْلِيُّ ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّابِغَةَ الْجَعْدِيَّ ، يَقُولُ: "‌

‌ أَنْشَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:

بَلَغْنَا السَّمَاءَ مَجْدُنَا وَثَرَانَا

وَإِنَّا لَنَرْجُو فَوْقَ ذَلِكَ

مَظْهَرَا

فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: إِلَى أَيْنَ يَا أَبَا لَيْلَى، فَقُلْتُ إِلَى الْجَنَّةِ، فَقَالَ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ:

وَلا خَيْرَ فِي حِلْمٍ إِذَا لَمْ يَكُنْ

لَهُ بَوَادِرٌ تَحْمِي صَفْوَهُ أَنْ يُكَدَّرَا

وَلا خَيْرَ فِي أَمْرٍ إِذْ لَمْ يَكُنْ

لَهُ حَلِيمٌ إِذَا مَا أَوْرَدَ الأَمْرَ أَصْدَرَا.

فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: " أَحْسَنْتَ يَا أَبَا لَيْلَى ، لا يَفْضُضِ اللَّهُ فَاكَ.

قَالَ: فَعَاشَ أَكْثَرَ مِنْ مِائَةِ سَنَةٍ، وَكَانَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ ثَغْرًا "

ص: 14