المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌قراءة لمتن طيبة النشر في القراءات العشر لابن الجزري (الفرش) [2] - دروس الشيخ أحمد حطيبة - جـ ٧

[أحمد حطيبة]

فهرس الكتاب

- ‌قراءة لمتن طيبة النشر في القراءات العشر لابن الجزري (الفرش) [2]

- ‌باب فرش الحروف

- ‌سورة البقرة (تسعة وثمانون)

- ‌سورة آل عمران (ثلاثون)

- ‌سورة النساء (خمس وعشرون)

- ‌سورة المائدة (ثلاثة عشر)

- ‌سورة الأنعام (ثمانية وثلاثون)

- ‌سورة الأعراف (ثمانية وعشرون)

- ‌سورة الأنفال (عشرة)

- ‌سورة التوبة (أحد عشر)

- ‌سورة يونس عليه السلام (عشرة)

- ‌سورة هود عليه السلام (اثنا عشر)

- ‌سورة يوسف عليه السلام (تسعة)

- ‌سورة الرعد وأختيها (اثنا عشر)

- ‌سورة النحل (ثمانية)

- ‌سورة الإسراء (أربعة عشر)

- ‌سورة الكهف (تسعة عشر)

- ‌سورة مريم عليها السلام (ثمانية)

- ‌سورة طه عليه الصلاة والسلام (ستة عشر)

- ‌سورة الأنبياء (سبعة)

- ‌سورة الحج والمؤمنون (سبعة عشر)

- ‌سورة النور والفرقان (خمسة عشر)

- ‌سورة الشعراء وأختيها (ثمانية عشر)

- ‌سورة العنكبوت والروم (سبعة)

- ‌ومن سورة لقمان إلى سورة يس (أربعة وعشرون)

- ‌سورة يس (تسعة)

- ‌سورة الصافات (خمسة)

- ‌ومن سورة ص إلى سورة الأحقاف (واحد وثلاثون)

- ‌سورة الأحقاف وأختيها (تسعة)

- ‌ومن سورة الحجرات إلى سورة الرحمن (تسعة)

- ‌سورة الرحمن (أربعة)

- ‌ومن سورة الواقعة إلى سورة التغابن (أربعة عشر)

- ‌ومن سورة التغابن إلى سورة الإنسان (سبعة عشر)

- ‌سورة الإنسان والمرسلات (ثمانية)

- ‌ومن سورة النبأ إلى سورة المطففين (سبعة)

- ‌ومن سورة المطففين إلى سورة الشمس (تسعة)

- ‌ومن سورة الشمس إلى آخر القرآن (خمسة)

- ‌باب التكبير (ستة عشر)

الفصل: ‌قراءة لمتن طيبة النشر في القراءات العشر لابن الجزري (الفرش) [2]

‌قراءة لمتن طيبة النشر في القراءات العشر لابن الجزري (الفرش)[2]

إن الله أنزل القرآن الكريم على سبعة أحرف؛ لكي يسهل على بعض القبائل العربية النطق به، لكن لما اختلف الناس وكادوا أن يقتتلوا أمر الخليفة عثمان بجمع نسخ المصحف، ثم أقر نسخة منه وأحرق ما عداها، ولم ينكر عليه أحد من الصحابة ذلك، ثم ظهر القراء العشرة فجمعوا ما تيسر لهم من هذه الأحرف، ومتن طيبة النشر عمدة في ذكر مذاهبهم والأوجه عنهم، وهذا من تمام حفظ الله لكتابه، فلا كتاب في الأرض يقرأ على أكثر من وجه إلا هذا الكتاب العزيز.

ص: 1