الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مُوسَى بْنُ أَنَسٍ عَنْ أَبِيهِ
2669 -
أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ - بِأَصْبَهَانَ - أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ الْأَدِيبَ أَخْبَرَهُمْ، أَبْنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورٍ، أَبْنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُقْرِئِ، أَبْنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى، ثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُخْتَارِ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ، «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ لَهُ سُكَّةٌ يَتَطَيَّبُ مِنْهُ» .
أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ بِنَحْوِهِ عَنْ نَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ.
وَأَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ فِي الشَّمَائِلِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٍ - كِلَاهُمَا - عَنْ أَبِي أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيِّ عَنْ شَيْبَانَ النَّحْوِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْمُخْتَارِ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ، بِنَحْوِهِ.
2670 -
آخَرُ
أَخْبَرَنَا الْإِمَامُ الْجَلِيلُ مُظَفَّرُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ يَتَبَا الْحَرِيمِيُّ - بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْحَرِيمِ - قُلْتُ لَهُ: أَخْبَرَكُمْ أَبُو مُحَمَّدٍ سُلَيْمَانُ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْقَصَّابُ
(1)
- قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ فَأَقَرَّ بِهِ - قَالَ: أَبْنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الرَّبَعِيُّ، قَالَ: أَبْنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَخْلَدٍ الْبَزَّازُ، ثَنَا أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ، ثَنَا أَبُو قِلَابَةَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّقَاشِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الرُّومِيُّ، ثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا، وَلِمَا تَقَارَرْتُمْ عَلَى الْفُرُشِ، وَلَمَا لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ، وَلَا أَسَغْتُمُ الطَّعَامَ وَالشَّرَابَ، وَلَخَرَجْتُمْ إِلَى الصُّعُدَاتِ تَجْأَرُونَ إِلَى اللهِ وَتَبْكُونَ» .
أُخْرِجَ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى قَوْلِهِ: كَثِيرًا، وَبَاقِيهِ لَمْ يُخَرِّجَاهُ، وَاللهُ أَعْلَمُ.
(1)
كذا في طبعة دار خضر، تحقيق عبد الملك بن عبد الله بن دهيش، ولعل الصواب:(سلمان)