المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌المجموع للنووي المجموع للنووي من أعظم كتب الفقه، وقال ابن كثير - دروس الشيخ عائض القرني - جـ ٢٣٢

[عائض القرني]

فهرس الكتاب

- ‌كتب في الساحة الإسلامية

- ‌فوائد مصاحبة الكتاب

- ‌التأثير على الناس

- ‌الأنس

- ‌السلامة من قرين السوء

- ‌شحذ الهمم

- ‌حفظ الوقت

- ‌كتب التفسير

- ‌تفسير الطبري

- ‌تفسير ابن كثير

- ‌تفسير القرطبي

- ‌تفسير الزمخشري

- ‌كتاب الرازي

- ‌فتح القدير للشوكاني

- ‌أضواء البيان

- ‌في ظلال القرآن

- ‌كتب الحديث

- ‌صحيح البخاري

- ‌صحيح مسلم

- ‌سنن الترمذي

- ‌سنن أبي داود

- ‌سنن النسائي

- ‌سنن ابن ماجة

- ‌مسند الإمام أحمد

- ‌موطأ مالك

- ‌سنن البيهقي

- ‌جامع الأصول

- ‌كتب الرجال

- ‌الكمال في أسماء الرجال

- ‌تذكرة الحفاظ

- ‌سير أعلام النبلاء

- ‌الثقات والضعفاء

- ‌كتب غريب الحديث

- ‌كتب المصطلح

- ‌مقدمة ابن الصلاح

- ‌الباعث الحثيث

- ‌نخبة الفكر ونزهة النظر

- ‌ألفية العراقي

- ‌كتب الأحاديث المشهورة والموضوعة

- ‌الموضوعات لابن الجوزي

- ‌اللآلئ المصنوعة

- ‌الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة

- ‌كشف الخفاء

- ‌كتب الفقه

- ‌زاد المستقنع

- ‌الروض المربع

- ‌العدة في شرح العمدة

- ‌المغني لابن قدامة

- ‌المجموع للنووي

- ‌المحلى لابن حزم

- ‌الفتاوى لابن تيمية

- ‌زاد المعاد

- ‌سبل السلام

- ‌نيل الأوطار

- ‌أصول الفقه

- ‌كتب في العقيدة

- ‌كتاب التوحيد لابن عبد الوهاب

- ‌معارج القبول للحكمي

- ‌الطحاوية

- ‌كتب في التاريخ

- ‌كتب السير

- ‌كتب في الوعظ وفي الرقائق

- ‌إحياء علوم الدين

- ‌رياض الصالحين

- ‌الترغيب والترهيب

- ‌طريق الهجرتين

- ‌كتب ابن تيمية

- ‌كتب في الأدب

- ‌كتب يحذر عند قراءتها

- ‌المستطرف في كل فن مستظرف

- ‌كتاب العقد الفريد

- ‌كتاب عيون الأخبار

- ‌الأغاني لأبي فرج الأصبهاني

- ‌كتب في الشعر

الفصل: ‌ ‌المجموع للنووي المجموع للنووي من أعظم كتب الفقه، وقال ابن كثير

‌المجموع للنووي

المجموع للنووي من أعظم كتب الفقه، وقال ابن كثير في ترجمة النووي: لا أعلم كتاباً أعظم منه لكن يحتاج إلى أشياء.

وميزه:

1/ أنه يتكلم عن الحديث كلام المحدثين والجهابذة.

2/ أنه يستوعب القول في المسألة.

3/ أنه يأتي باللغويات وأقوال الشعراء في اللفظة إذا كانت في الفقه.

المآخذ عليه:

1/ أنه لم يتمه وإنما وصل إلى باب الربا ثم توفي رحمه الله.

وهذا ليس مأخذاً.

2/ أنه أورد أقوال بعض العلماء من صغار الشافعية، وهي أقوال في مسائل نظرية تحتمل فرعيات جزئية مدققة كرأي البغداديين والخراسانيين، وهذه تثقل طالب العلم، يكفيه الآن مثل الأربعة وكبار العلماء.

3/ إن بعض المسائل اقتضبها وهي تحتاج إلى كثير من الاستطراد، وما أحسن شرحه لحديث القلتين في المجلد الأول! لمن أراد أن يقرأه يجد العجب العجاب، فليت قوة النووي في الحديث جعلها لصاحب المغني، وليت بسط المغني وأصوله وتنظيره جعلها لصاحب المجموع لكن أبى الله إلا أن يكون الكمال لكتابه سبحانه وتعالى:{وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً} [النساء:82].

ص: 49