المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌التحذير من الخوض في أحداث أفغانستان - دروس الشيخ عائض القرني - جـ ٢٥٨

[عائض القرني]

فهرس الكتاب

- ‌المسد والنصر والكافرون

- ‌تفسير سورة المسد

- ‌خبث أبي لهب

- ‌سبب نزول قوله تعالى: (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ)

- ‌بيان قوله تعالى: (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ)

- ‌بيان قوله تعالى: (مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ)

- ‌بيان قوله تعالى: (سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ)

- ‌بيان قوله تعالى: (وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ)

- ‌بيان قوله تعالى: (فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ)

- ‌الدروس المستفادة من سورة المسد

- ‌تفسير سورة النصر

- ‌خطبة النبي صلى الله عليه وسلم بعد نزولها

- ‌فقه ابن عباس في سورة النصر

- ‌بيان قوله تعالى: (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ)

- ‌بيان قوله تعالى: (وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً)

- ‌الدروس المستفاده من سورة النصر

- ‌تفسير سورة الكافرون

- ‌سبب نزول سورة الكافرون

- ‌سبب تكرار قوله تعالى: (وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ)

- ‌مسائل سورة الكافرون

- ‌بيان قوله تعالى: (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ)

- ‌بيان قوله تعالى: (وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ)

- ‌الدروس المستفادة من سورة الكافرون

- ‌الأسئلة

- ‌قراءة سورتي الإخلاص والكافرون في راتبة المغرب

- ‌نصيحة للتائبين

- ‌التحذير من الخوض في أحداث أفغانستان

- ‌كيف نستمر في الدروس

- ‌حكم أخذ الهدية مع وجود شبهة فيها

- ‌كيف نعمل لهذا الدين

- ‌كيف تزيل قسوة قلبك

- ‌دور المرأة في المجتمع

الفصل: ‌التحذير من الخوض في أحداث أفغانستان

‌التحذير من الخوض في أحداث أفغانستان

‌السؤال

حذر الشيخ ابن باز وحذر من الخوض في أحداث أفغانستان الأخيرة، فأريد من الإخوة طلبة العلم ألا يخوضوا، فماذا ترى؟

‌الجواب

وأنا معك في ذلك، وعلى المسلم أن يحفظ لسانه، ويحمي سمعه وبصره، وما دام أن سماحة الشيخ وهو القمة العلمية، وهو عالِم العالَم الإسلامي الآن قد قال هذا الكلام، فكلامه على العين وعلى الرأس، وعلينا أن نقبله، وعلينا أن نطيع هذا الوالد والإمام العظيم، وهذا الشيخ الفاضل، أثابه الله ورفع منزلته.

وصدق فيما قال، فإن الخوض لا يأتي بخير، وبعضهم يتكلم بغير علم.

ص: 27