المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌قلة التجارب سابع عشر: قلة التجارب: لأن الصحوة وليدة ناشئة، وأحسن - دروس الشيخ ناصر العقل - جـ ١٧

[ناصر العقل]

فهرس الكتاب

- ‌معالم على طريق الصحوة

- ‌أهمية الكلام عن الصحوة

- ‌مفهوم الصحوة

- ‌تقويم عام للصحوة

- ‌مظاهر الصحوة وسماتها

- ‌خصائص الصحوة

- ‌سرعة الانتشار

- ‌القوة في الحق والحرص على العلم

- ‌الحرص على السنة

- ‌التخلص من البدع

- ‌العزة

- ‌السعي إلى إحياء معاني الجهاد والحسبة

- ‌رفض مظاهر الفسق والانحلال والتبعية

- ‌الاهتمام بأمور المسلمين

- ‌محاولة النهوض بالأمة

- ‌السعي إلى الرقي بالدعوة

- ‌العالمية

- ‌عيوب الصحوة وسلبياتها

- ‌ضعف التفقه في الدين

- ‌الجفوة المفتعلة بين العلماء والشباب

- ‌تغليب جوانب اليأس

- ‌التنازع في الخلافيات

- ‌التعلق بالشعارات أكثر من التعلق بالحقائق

- ‌الغلو في الدين

- ‌العاطفية وسرعة الانفعال

- ‌التعلق بكل ناعق

- ‌الاستسلام للأوهام

- ‌تجاهل الآخرين من المخالفين

- ‌الاستهانة بمبدأ النصيحة

- ‌الاضطراب في المواقف والأحكام

- ‌اختلال موازين العدل والإنصاف مع الخصوم

- ‌الجهل بقواعد الشرع ومقاصده

- ‌قلة الصبر والتحمل

- ‌الجهل بأحكام التعامل مع الولاة والعلماء والعامة

- ‌قلة التجارب

- ‌الجهل بأصول السنة

- ‌غلبة نزعات الأهواء

- ‌مواقف الناس من الصحوة

- ‌توصيات عاجلة

- ‌الالتفاف حول العلماء

- ‌الخروج من دائرة الحزبيات إلى عقد الولاء للإسلام

- ‌الاهتمام بالصحوة

- ‌التحلي بالصبر

- ‌القيام بواجب النصيحة

- ‌الاتفاق على المقاصد الكبرى للدعوة

- ‌اطراح الخصومات حول المسائل الخلافية

- ‌الحفاظ على قواعد التآخي

- ‌الاجتماع على معاقد الولاء الشرعي

- ‌الحذر من بناء كيان الأمة على البدع والمحدثات

- ‌الأسئلة

- ‌الصحوة وقصور البرامج السياسية

- ‌اضطراب الشباب حول مواقف العلماء

الفصل: ‌ ‌قلة التجارب سابع عشر: قلة التجارب: لأن الصحوة وليدة ناشئة، وأحسن

‌قلة التجارب

سابع عشر: قلة التجارب: لأن الصحوة وليدة ناشئة، وأحسن وصف لها: أنها الآن في فترة المراهقة، لقد تجاوزت فترة الطفولة، وبدأت في فترة المراهقة، فتجارب قوادها قليلة، واستفادتهم من الأحداث قليلة، يضاف إلى هذا ما قلته من السلبيات السابقة من عزوفهم عن الاستنصاح بتجارب السابقين من المشايخ الأكبر سناً، والأكبر علماً، والأكثر تجربة.

ص: 35