المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الأربعون على مذهب المتحققين من الصوفية
المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد الأصبهاني
الطبعة: الأولى
الناشر: دار ابن حزم
عدد الصفحات: 112
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌بَابُ الْبَيَانِ مِنْ عُلُوِّ مَرَاتِبِهِمْ، وَتَرْفِيعِ مَنَازِلِهِمْ

- ‌بَابُ الْبَيَانِ عَنْ أَوْصَافِ الْمُتَحَقِّقِينَ بِالْفَقْرِ

- ‌وَمِنْ أُصُولِهِمُ السُّكُونُ إِلَى ضَمَانِهِ وَالتَّعَرِّي مِنَ الْإِعْرَاضِ وَطُغْيَانِهِ

- ‌وَمِنْهَا الْعُدُولُ عَنِ الِادِّخَارِ، وَالتَّبَرُّؤُ مِنَ الِاخْتِيَارِ

- ‌وَمِنْهَا خُرُوجُهُمْ عَنِ التَّبْيِيتِ حَذَرًا مِنَ التَّعْيِيرِ وَالتَّبْكِيتِ

- ‌وَمِنْهَا التَّجَزِّي بِالْكَفَافِ تَزَيُّنًا لِلْعَفَافِ

- ‌وَمِنْهَا الْإِعْرَاضُ عَمَّا يُلْهِي رِعَايَةً لِمَا يُدْنَى

- ‌وَمِنْهَا التَّبَرُّمُ بِمَا يَنْقَضِي وَيَبْلَى حَنِينًا إِلَى مَا يَدُومُ وَيَبْقَى

- ‌وَمِنْهَا اعْتِمَادُهُمْ عَلَى حَمِيدِ كِفَايَةِ اللَّهِ فِي الِانْقِطَاعِ إِلَيْهِ، وَاحْتِرَازُهُمْ مِنْ عَرَضِ الدُّنْيَا خَوْفًا مِنَ الرُّكُونِ إِلَيْهِ

- ‌وَمِنْهَا إِدْمَانُ الْمُرَاقَبَةِ فِي الْإِعْلَانِ وَالْمُخَافَتَةِ

- ‌وَمِنْهَا الْجَدُّ وَالْمُوَاظَبَةُ عَلَى جِهَادِ النَّفْسِ وَالْمُخَالَفَةِ

- ‌وَمِنْهَا تَنْفِيرُهُمْ أَبْنَاءَ الدُّنْيَا عَنِ ارْتِضَاعِهَا وَالِاسْتِهَانَةِ بِمُؤَثِّرِهَا وَاتِّضَاعِهَا

- ‌وَمِنْهَا أَنَّهُمُ الرُّعَاةُ لِكُلِّ حَقٍّ وَالْحُمَاةُ لِكُلِّ حَدٍّ

- ‌وَمِنْهَا تَحْسِينُ الْمُخَالَفَةِ وَتَمْهِيدُ الْعُذْرِ لِلْمُوَافَقَةِ

- ‌وَمِنْهَا رِعَايَةُ حُقُوقِ الْمُجَاوَرَةِ وَصِيَانَةُ النَّفْسِ عَنِ الْمُحَاوَرَةِ

- ‌وَمِنْهَا إِيثَارُ الْفُقَرَاءِ وَالْغُرَبَاءِ عَلَى النَّفْسِ وَالْأَهْلِ الْقُرَبَاءِ

- ‌وَمِنْهَا اخْتِيَارُ الْبَذْلِ وَالْإِنْفَاقُ وَالسُّلُوُّ عَنْ خَوْفِ الْعَوَزَ وَالْإِمْلَاقِ

- ‌وَمِنْهَا اغْتَنَامُهُمْ خِدْمَةَ الشُّيُوخِ وَالْفُقَرَاءِ اسْتِنَانًا بِسَيِّدِ النَّبِيِّينَ وَالسُّفَرَاءِ

- ‌وَمِنْهَا نَصْبُهُمُ الْمَوَائِدَ لِاغْتِنَامِهِمُ الْفَوَائِدَ

- ‌وَمِنْهَا الرِّعَايَةُ لِلتَّزَاوُرِ وَالتَّآخِي طَلَبًا لِلتَّحَابُبِ وَالتَّبَاهِي

- ‌وَمِنْهَا الْمُثَابَرَةُ عَلَى مُصَاحَبَةِ الْأَوْلِيَاءِ وَالْمُسَارَعَةِ إِلَى مُؤَاكَلَةِ الْأَتْقِيَاءِ

- ‌وَمِنْهَا الِاجْتِمَاعُ عَلَى الْأَكْلِ وَالْإِطْعَامُ، وَالِالْتِمَاسُ لِلْبَرَكَةِ، وَالْإِكْرَامُ

- ‌وَمِنْهَا رَفْضُهُمْ لِلتَّصَنُّعِ وَالتَّكَلُّفِ صِيَانَةً لِلتَّكَرُّمِ وَالتَّعَفُّفِ

- ‌وَمِنْهَا عُدُولُهُمْ عَنِ التَّرَفُّهِ وَالتَّنَعُّمِ احْتِرَازًا مِنَ التَّوَلِّي وَالتَّصَرُّمِ

- ‌وَمِنْهَا أَنَّهُمْ هَجَرُوا الْمَرَاقِدَ وَاسْتَوطَنُوا الْمَسَاجِدَ

- ‌وَمِنْهَا تَوْطِينُ النَّفْسِ عَلَى الْقَنَاعَةِ تَوَقِّيًا مِنَ الْمَلَامَةِ وَالشَّفَاعَةِ

- ‌وَمِنْهَا التَّحَرُّزُ مِنْ مُخَالَطَةِ الْأَغْنِيَاءِ، وَالتَّشْمِيرُ فِي مُلَاحَقَةِ الْأَصْفِيَاءِ

- ‌وَمِنْ أُصُولِهِمُ الَّتِي عَلَيْهَا مَبَانِي أَحْوَالِهِمُ الِاسْتِقَامَةُ فِي التَّوْحِيدِ مَعَ الْمُلَازَمَةِ لِلتَّجْرِيدِ

- ‌وَمِنْهَا التَّأْيِيدُ بِالْخِصَالِ الَّتِي ظَفَرَ بِهَا الْعُمَّالُ

- ‌وَمِنْهَا التَّحَقُّقُ بِالْإِيمَانِ الْجَامِعِ وَالتَّمَكُّنُ مِنَ الْعِلْمِ النَّافِعِ

- ‌وَمِنْهَا لَوَامِعُ الْيَقِينِ لِلْمُتَحَقِّقِينَ بِدَافِعٍ لِدَعَاوِي الْمُدَّعِينَ

- ‌وَمِنْهَا الْقَلْبُ الْمُعَمَّرُ بِالنُّورِ وَالْمَحَبَّةِ سَالٍ عَمَّا يُعَقِّبَ الْمَذَبَّةَ وَالْمَسَبَّةَ

- ‌وَمِنْهَا التَّقَرُّبُ بِالنَّوَافِلِ يُوجِبُ أَشْرَفَ الْمَنَازِلِ

- ‌وَمِنْهَا إِخْفَاءُ مِحَنِ الْأَسْرَارِ مِنْ ذَخَائِرِ الْأَبْرَارِ

- ‌وَمِنْهَا الْقَلْبُ الْفَارِغُ التَّقِيُّ تَرُدُّهُ الْمَعَارِفُ الْخَفِيُّ

- ‌وَمِنْهَا تَقْدِيمُ مَقَامِ الْعَارِفِينَ عَلَى مَقَامَاتِ الْمُزِيدِينَ

- ‌وَالْعَارِفُ مَصُونٌ عَنْ (ـ) وَالتَّطَيُّشِ مَأْمُورٌ بِخِلَافِ النَّفْسِ وَالتَّفَتُّشِ

- ‌وَمَنْ رَاعَى مِنْ نَفْسِهِ التَّحَفُّظَ وَالتَّحَرُّسَ صَحَّ مِنْهُ الِاعْتِبَارُ وَالتَّفَرُّسُ

- ‌وَمِنْهَا إِبَاحَةُ التَّنَسُّمِ بِشَجِيِّ الْأَغَانِي عِنْدَ فُتُورِ النَّفْسِ وَالتَّوَانِي

- ‌وَمِمَّا يُسْتَحَبُّ سَمَاعُهُ مِنَ الْغِنَا مَا يَصْفُو مِنَ اللَّغْوِ وَالْخَنَا