المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الصياد الماهر إن الداعية المسلم كالصياد الماهر، وذلك أن الداعية يصيد - دروس للشيخ علي بن عمر بادحدح - جـ ١٤٧

[علي بن عمر بادحدح]

فهرس الكتاب

- ‌الصياد الماهر

- ‌الدعاة صيادو الخلق بشباك الحق

- ‌صفات الصياد الماهر

- ‌المسلم الكامل وعلاقته بالخلق

- ‌فضل الدعوة إلى الله

- ‌من آداب الداعية

- ‌حرص الداعية على الدعوة

- ‌خروج الداعية لدعوة الناس

- ‌عدة الداعية

- ‌إيمان الداعية بما يدعو إليه

- ‌تقوى الله تعالى

- ‌حرص الداعية على التفقه في الدين

- ‌تمثل القدوة في الداعية والتزامه بما يدعو إليه

- ‌الربانية

- ‌معرفة الداعية مقامات المدعوين وفهم نفسياتهم

- ‌انتهاز الداعية للفرص والمواقف

- ‌صفات أساسية يجب على المسلم التحلي بها

- ‌صبر الداعية وعدم استعجاله للنتائج

- ‌عدم اليأس من المدعوين والحذر من تنفيرهم

- ‌عدم انصراف الداعية عن مهمته الأساسية بصوارف الدنيا

- ‌حسن رعاية الداعية للمدعوين والحرص على توجيههم

- ‌تسخير الداعية لكل الطاقات والجهود في سبيل الدعوة

- ‌الأسئلة

- ‌وصف الجيلاني للمسلم الكامل في كتابه الفتح الرباني

- ‌توجيهات لطالب العلم

- ‌توجيه الدعاة إلى ضرورة الخروج إلى الناس ومخالطتهم

- ‌حاجة الدعاة إلى العمل الجماعي حتى تؤتي الدعوة ثمارها

الفصل: ‌ ‌الصياد الماهر إن الداعية المسلم كالصياد الماهر، وذلك أن الداعية يصيد

‌الصياد الماهر

إن الداعية المسلم كالصياد الماهر، وذلك أن الداعية يصيد الناس من بحار الشهوات والمعاصي، ومن غابات الدنيا، بشباك الحكمة والموعظة الحسنة، فيجب عليه إذن أن يعد عدته، وأن يهيئ نفسه، وأن يستفرغ جهده في مهمته، وأن يستفيد من صيده.

ص: 1