المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الفوائد المخرجة من أصول سماعات أبي الحسين علي بن غنائم
المؤلف: أبي الحسين علي بن غنائم
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 40
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«نَهَى عَنِ الْوِصَالِ» .فَقِيلَ: إِنَّكَ تُوَاصِلُ.فَقَالَ: «لَسْتُ بِمِثْلِكُمْ، إِنِّي أُطْعِمُ وَأَسْقِي» .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ أَخْرَجَهُ أَبُو

- ‌ بِلالا يُنَادِي بِلَيْلٍ، فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُنَادِيَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ» .أنبا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْفَرَّاءُ، وَحَدَّثَنَاهُ

- ‌ لَطَمَتْ جَارِيَةً فَكَسَرَتْ سِنَّهَا، فَعَرَضُوا عَلَيْهِمُ الأَرْشَ فَأَبَوْا، فَطَلَبُوا الْعَفْوَ فَأَبَوْا، فَأَتَوُا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌ يَسُوقُ بِهِمْ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: أَنْجَشَةُ بِأُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، قَالَ: فَاشْتَدَّ بِهِمُ السَّيْرُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌ ثَلاثَةٌ لا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقُيَامَةِ: الشَّيْخُ الزَّانِي، وَالإِمَامُ الْكَذَّابُ، وَالْعَابِدُ الْمَزْهُوُّ ".قَالَ

- ‌ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسَ مِنْ كَلامِ النَّبُوَّةِ الأُولَى: إِذَا لَمْ تَسْتَحْيِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ ".قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ

- ‌ يُصَاحُ بِرَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي عَلَى رُءُوسِ الْخَلائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيَنْشُرُ لَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ سِجِلا، كُلُّ سِجِلٍّ مِنْهُمَا

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ أَعْطَى اللَّهُ تبارك وتعالى الرَّجُلَ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم الْيَهُودِيَّ

- ‌ إِذَا قَامَ يَتَهَجَّدُ مِنَ اللَّيْلِ قَالَ: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ

- ‌ إِذَا قَامَ يَتَهَجَّدُ مِنَ اللَّيْلِ قَالَ: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ

- ‌ أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِالْبُرَاقِ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ مُسْرَجًا مُلْجَمًا، فَاسْتَصْعَبَ عَلَيْهِ، فَقَالَ

- ‌ لا يَزَالُ الْعَبْدُ فِي صَلاةٍ مَا انْتَظَرَ الصَّلاةَ، تَقُولُ الْمَلائِكَةُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، مَا لَمْ

- ‌«نَاوِلْنِي نَعْلِي» .فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ دَعْنِي أُنَعِّلُكَ.قَالَ: «وَمَا تُرِيدُ بِذَلِكَ؟» قَالَ: حُبَّكَ.فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«الصَّدَقَاتُ بِالْغَدَوَاتِ تُذْهِبُ بِالْعَاهَاتِ» .قَالَ جَعْفَرٌ الأَنْدَلُسِيُّ الْحَافِظُ عَلَى هَذَا الْحَدِيثِ، لَمَّا أَخْرَجَهُ عَلِيُّ بْنُ

- ‌ أَرَأَيْتَ إِنِ ابْتُلِينَا بِالْبَقَاءِ بَعْدَكَ، فَأَيْنَ نَنْزِلُ؟ قَالَ: «بَيْتَ الْمَقْدِسِ؛ فَإِنَّ الصَّلاةَ فِيهِ أَلْفُ صَلاةٍ، لَعَلَّ

- ‌«يَحْمِلُ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ، يَنْفُونَ عَنْهُ انْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ، وَتَأْوِيلَ

- ‌ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌{وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ} [الطور: 6] .قَالَ: الْفَارِغُ، خَرَجَتْ أُمَّةٌ تَسْتَقِي فَرَجَعَتْ، فَقَالَتْ: إِنَّ الْحَوْضَ مَسْجُورٌ

- ‌ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ عز وجل حَتَّى إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيُحَاضِرُ رَبَّهُ تبارك وتعالى مُحَاضَرَةً، يَقُولُ: «عَبْدِي هَلْ تَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا

- ‌ الْمُسْلِمَ يُصَلِّي وَخَطَايَاهُ مَوْضُوعَةٌ عَلَى رَأْسِهِ، كُلَّمَا سَجَدَ تَحَاتَّتْ فَيَفْرُغُ حِينَ يَفْرُغُ، وَقَدْ تَحَاتَّتْ خَطَايَاهُ» قَالَ

- ‌«لَوْ زُرْتَنَا أَكْثَرَ مِمَّا تَزُورُنَا»

- ‌ رَجُلا جَاءَ بِابْنِهِ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " أَتُحِبُّهُ

- ‌ تُوضَعُ مَوَازِينُ الْقِسْطِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيُجَاءُ بِعَمَلِ الرَّجُلِ، فَيُوضَعُ فِي الْمِيزَانِ، فَيَخِفُّ، فَيُجَاءُ بِشَيْءٍ مِثْلِ

- ‌{نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} [يوسف: 36]

- ‌{فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ {92} عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الحجر: 92-93]

- ‌{مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ} [الأنعام: 160]

- ‌ مَا أَحْلَى كَلامَ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.قَالَ: يَا بُنَيَّ وَتَدْرِي لِمَ حَلا؟ قَالَ:

- ‌ مَا بَالُ الْمُتَهَجِّدِينَ بِاللَّيْلِ أَحْسَنَ النَّاسِ وُجُوهًا؟ قَالَ: «لأَنَّهُمْ خَلَوْا بِالرَّحْمَنِ جَلَّ وَعَزَّ، فَأَلْبَسَهُمْ نُورًا مِنْ

- ‌ فَالْزَمِ الْحَقَّ يُنَزِّلْكَ الْحَقُّ مَنَازِلَ أَهْلِ الْحَقِّ يَوْمَ لا يُقْضَى إِلا بِالْحَقِّ»

- ‌ فَلِمَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: «يَا لَلَّهِ يَا لِلْمُسْلِمِينَ» .لِمَ فَتَحَ تِلْكَ وَكَسَرَ هَذِهِ؟ قَالَ: قُلْتُ: فَتَحَ تِلْكَ اللامِ

- ‌ هَارُونَ الرَّشِيدِ وَالنَّاسُ يُعَزُّونَهُ فِي ابْنٍ لَهُ تُوُفِّيَ فِي اللَّيْلِ، وَيُهَنِّئُونَهُ فِي آخَرَ وُلِدَ لَهُ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ

- ‌ إِذَا سَمِعَ الذِّكْرَ ارْتَعَدَ، فَقَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ: إِنْ كُنْتَ تَمْلِكُ هَذَا فَمَا أُبَالِي أَنْ لا أَعْتَدَّ بِكَ، وَإِنْ كُنْتَ لا

- ‌«مَنْ قَبِلَ اللَّهُ عز وجل مِنْهُ حَسَنَةً أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ» .قَالُوا: يَا أَبَا سَعِيدٍ فَأَيْنَ تَذْهَبُ حَسَنَاتُ النَّاسِ؟ قَالَ:

- ‌ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ} [النساء: 93] .حَتَّى خَتَمَ الآيَةَ.قَالَ:

- ‌{يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ} [الأنفال: 24]

- ‌ قُلْ: يَا كَهْفِي حِينَ تُعَيِّينِي الْمَذَاهِبُ، وَيَا بدئ خَلْقِي لِمَا يَشَاءُ، وَكُنْتَ عَنْ خَلْقِي غَنِيًّا، اجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي

- ‌ بَيْنَمَا أَنَا أَرْمِي بَعْضَ الْجِمَارِ، إِذَا أَنَا بِأَعْرَابِيٍّ جَاءَ فَوَقَفَ فَرَمَى جِمَارَهُ، ثُمَّ دَعَا بِدَعَوَاتٍ، وَقَالَ فِي

- ‌ يُكْثِرُ مِنْ قَوْلِ: «مَا شَاءَ اللَّهُ» .فَقَالَ رَجُلٌ: مَا أَكْثَرَ مَا يَقُولُ مَالِكٌ مَا شَاءَ اللَّهُ

- ‌«كُلُّ دُعَاءٍ مَحْجُوبٌ عَنِ السَّمَاءِ، حَتَّى يُصَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ