المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«أحب الكلام إلى الله عز وجل سبحان ربي وبحمده» وله عن معقل بن يسار حديث في تحريم - الأوهام التي في مدخل الحاكم للأزدي

[عبد الغني بن سعيد الأزدي]

فهرس الكتاب

- ‌ اللَّهَ عز وجل لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ حَتَّى إِذَا لَمْ

- ‌«أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ عز وجل سُبْحَانَ رَبِّي وَبِحَمْدِهِ» وَلَهُ عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ حَدِيثٌ فِي تَحْرِيمِ

- ‌«فَحَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْفَضِيخَ» فَجَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ إِنَّ أُمِّي مَرِيضَةٌ أَأَسْقِيهَا النَّبِيذَ؟ قُلْتُ

- ‌«لَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَوْ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَسْقِي مَاءَهُ وَلَدَ

- ‌ مُحَمَّدٌ بَشَرٌ يَغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُ الْبَشَرُ وَإِنِّي قَدِ اتَّخَذْتُ عِنْدَكَ عَهْدًا لَا تُخْلِفْنِيهِ، فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ آذَيْتُهُ أَوْ

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«الْمُكَاتَبُ عَبْدٌ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ دِرْهَمٌ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً وَحَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا حَرَجَ، وَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ

- ‌«أَرْبَعُونَ حَسَنَةً أَعْلَاهُنَّ مِنْحَةُ الْعَنْزِ لَا يَعْمَلُ الرَّجُلُ بِخَصْلَةٍ مِنْهَا رَجَاءَ ثَوَابِهَا وَتَصْدِيقًا بِمَوْعُودِهَا إِلَّا

- ‌ اللَّهَ عز وجل أَرَادَ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَمْ يُرِدْ بِكُمُ الْعُسْرَ، وَاللَّهِ لَغَزْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ حَجَّتَيْنِ

الفصل: ‌«أحب الكلام إلى الله عز وجل سبحان ربي وبحمده» وله عن معقل بن يسار حديث في تحريم

مَا حَدَّثَنَاهُ يَعْقُوبُ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَسَنِ وَهُوَ الْمِقْسَمِيُّ، حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي شُعْبَةُ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْجَسْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم

⦗ص: 77⦘

: ‌

«أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ عز وجل سُبْحَانَ رَبِّي وَبِحَمْدِهِ» وَلَهُ عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ حَدِيثٌ فِي تَحْرِيمِ

الْفَضِيخِ

ص: 76