المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«ويل للأعقاب يوم القيامة من النار» - الأوهام التي في مدخل الحاكم للأزدي

[عبد الغني بن سعيد الأزدي]

فهرس الكتاب

- ‌ اللَّهَ عز وجل لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ حَتَّى إِذَا لَمْ

- ‌«أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ عز وجل سُبْحَانَ رَبِّي وَبِحَمْدِهِ» وَلَهُ عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ حَدِيثٌ فِي تَحْرِيمِ

- ‌«فَحَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْفَضِيخَ» فَجَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ إِنَّ أُمِّي مَرِيضَةٌ أَأَسْقِيهَا النَّبِيذَ؟ قُلْتُ

- ‌«لَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَوْ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَسْقِي مَاءَهُ وَلَدَ

- ‌ مُحَمَّدٌ بَشَرٌ يَغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُ الْبَشَرُ وَإِنِّي قَدِ اتَّخَذْتُ عِنْدَكَ عَهْدًا لَا تُخْلِفْنِيهِ، فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ آذَيْتُهُ أَوْ

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«الْمُكَاتَبُ عَبْدٌ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ دِرْهَمٌ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً وَحَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا حَرَجَ، وَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ

- ‌«أَرْبَعُونَ حَسَنَةً أَعْلَاهُنَّ مِنْحَةُ الْعَنْزِ لَا يَعْمَلُ الرَّجُلُ بِخَصْلَةٍ مِنْهَا رَجَاءَ ثَوَابِهَا وَتَصْدِيقًا بِمَوْعُودِهَا إِلَّا

- ‌ اللَّهَ عز وجل أَرَادَ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَمْ يُرِدْ بِكُمُ الْعُسْرَ، وَاللَّهِ لَغَزْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ حَجَّتَيْنِ

الفصل: ‌«ويل للأعقاب يوم القيامة من النار»

قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ الْحَرَّانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ سَالِمٍ سَبَلَانَ قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ عَائِشَةَ إِلَى مَكَّةَ، وَكَانَتْ تَخْرُجُ مَعَنَا بِأَبِي يَحْيَى التَّيْمِيِّ وَيُصَلِّي بِهَا قَالَ

⦗ص: 101⦘

: فَأَدْرَكْنَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ فَأَسَاءَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْوُضُوءَ فَقَالَتْ عَائِشَةُ: يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ أَسْبِغِ الْوُضُوءَ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: ‌

«وَيْلٌ لِلْأَعْقَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ النَّارِ»

ص: 100