المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: أحاديث أبي الحسن الجوبري
المؤلف: أبو الحسن عبد الرحمن بن ياسر الجوبري
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 12
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ فَصَلِّ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ، تَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَسُورَةً، فَإِذَا انْقَضَتِ الْقِرَاءَةُ، فَقُلْ: سُبْحَانَ اللَّهِ

- ‌ الْخَمْرُ مِنْ هَاتَيْنِ الشَّجَرَتَيْنِ: النَّخْلَةِ وَالْعِنَبَةِ

- ‌ الْجِرَارِ وَالدُّبَّاءِ وَالظُّرُوفِ مِنَ الْمُزَفَّتِ»

- ‌ نَذْرٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ فَتُوُفِّيَتْ قَبْلَ أَنْ تَقْضِيَهُ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «اقْضِهِ

- ‌ هَذَا الْمَالَ حُلْوٌ خَضِرٌ، فَمَنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُورِكَ لَهُ فِيهِ، وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكُ لَهُ فِيهِ

- ‌ مِمَّا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي مَا يُفْتَحُ عَلَيْكُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا وَزِينَتِهَا»

- ‌ لا تَحِلُّ الْمَسْأَلَةُ إِلا لِثَلاثَةٍ: رَجُلٍ أَصَابَتْ مَالَهُ حَالِقَةٌ فَيَسْأَلُ حَتَّى يُصِيبَ سَدَادًا مِنْ مَعِيشَةٍ، ثُمَّ يُمْسِكُ عَنِ

- ‌«لا تَرُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ مُحْتَرِقٍ»

- ‌ أَقْبَلَ سَائِلٌ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ وَبَيْنَ يَدَيْهِ حُوتٌ، فَأُمِرَ نَافِعٌ أَنْ يَدْفَعَهُ إِلَيْهِ، فَقَالَ نَافِعٌ: بَلْ يُدْفَعُ

- ‌«يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ»

- ‌ رَأَيْتُ الأَوْزَاعِيَّ ، وَسُفْيَانَ، فَلَوْ خُيِّرْتُ لِلأُمَّةِ لاخْتَرْتُ الأَوْزَاعِيَّ؛ لأَنَّهُ كَانَ أَحْلَمَ