المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث (لا يقتطع أحد مالا بيمين إلا لقي الله وهو أجذم) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٣٧٣

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[373]

- ‌التغليظ في الأيمان الفاجرة

- ‌شرح حديث (من حلف على يمين مصبورة كاذباً فليتبوأ بوجهه مقعده من النار)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (من حلف على يمين مصبورة كاذباً فليتبوأ بوجهه مقعده من النار)

- ‌من حلف يميناً ليقتطع بها مالاً لأحد

- ‌شرح حديث (من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان)

- ‌بيان أن الكفار مخاطبون بأصول الشريعة وفروعها

- ‌شرح حديث (لا يقتطع أحد مالاً بيمين إلا لقي الله وهو أجذم)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (لا يقتطع أحد مالاً بيمين إلا لقي الله وهو أجذم)

- ‌شرح حديث (جاء رجل من حضرموت ورجل من كندة إلى رسول الله)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (جاء رجل من حضرموت ورجل من كندة إلى رسول الله)

- ‌تعظيم اليمين عند منبر النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌شرح حديث (لا يحلف أحد عند منبري هذا على يمين آثمة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (لا يحلف أحد عند منبري هذا على يمين آثمة)

- ‌تعظيم الحلف بعد العصر

- ‌حكم مطالبة الإنسان خصمه بالحلف في مكان أو زمان خاص

- ‌من حلف على يمين كاذباً فلا يخلد في النار

- ‌حكم الحلف بالأنداد

- ‌شرح حديث (من حلف فقال في حلفه واللات فليقل لا إله إلا الله)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (من حلف فقال في حلفه واللات فليقل لا إله إلا الله)

- ‌حكم من حلف بالكعبة ونحوها

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث (لا يقتطع أحد مالا بيمين إلا لقي الله وهو أجذم)

‌تراجم رجال إسناد حديث (لا يقتطع أحد مالاً بيمين إلا لقي الله وهو أجذم)

قوله: [حدثنا محمود بن خالد].

هو محمود بن خالد الدمشقي، وهو ثقة أخرج له أبو داود والنسائي وابن ماجة.

[حدثنا الفريابي].

هو محمد بن يوسف الفريابي، وهو ثقة أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[حدثنا الحارث بن سليمان].

الحارث بن سليمان صدوق، أخرج له أبو داود والنسائي.

[حدثني كردوس].

هو كردوس الثعلبي، وهو مقبول، أخرج له البخاري في الأدب المفرد، وأبو داود والنسائي.

[عن أشعث بن قيس].

أشعث بن قيس رضي الله عنه قد مر ذكره.

وهذه القصة غير القصة السابقة، فهذه فيها أن رجلاً من كندة ورجلاً من حضرموت اختصما وفي الأولى قال:(كان بيني وبين رجل من اليهود أرض فجحدني)، فالأولى تتعلق به، وهو أحد الطرفين فيها، وأما الثانية فليس طرفاً فيها، وإنما يخبر عن شيء حصل عند النبي صلى الله عليه وسلم وأن الخصمين اختصما، وأن أحدهما قال كذا والثاني قال كذا، فهذه قصة، وتلك قصة أخرى.

ص: 10