المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا آتاك الله مالا فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٤٥٥

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[455]

- ‌لبس الحبرة

- ‌شرح حديث أنس أن أحب اللباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الحبرة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث أنس أن أحب اللباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الحبرة

- ‌الأسئلة

- ‌بيان القدر المباح للرجل من الحرير

- ‌حكم القتلى يوم أحد من جيش المسلمين

- ‌حكم من حج ولم يطف طواف الإفاضة حتى رجع إلى بلده ثم مات

- ‌حكم اشتراط من يهدي هدية لشخص ألا يهدي تلك الهدية لأحد

- ‌حكم لبس الحرير في الحرب

- ‌حكم الحرير إذا كان مقدار أربع أصابع في وسط الثوب

- ‌لبس البياض من الثياب

- ‌شرح حديث (البسوا من ثيابكم البياض)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (البسوا من ثيابكم البياض)

- ‌حكم الوصية بجعل ثياب الإحرام كفناً وحكم الكحل للرجال

- ‌غسل الثوب

- ‌شرح حديث (أما كان هذا يجد ماءً يغسل به ثوبه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أما كان هذا يجد ماءً يغسل به ثوبه)

- ‌شرح حديث (فإذا آتاك الله مالاً فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا آتاك الله مالاً فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته)

- ‌المصبوغ بالصفرة

- ‌شرح حديث (كان يصبغ ثيابه بالصفرة حتى عمامته)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان يصبغ ثيابه بالصفرة حتى عمامته

- ‌الأخضر من الثياب

- ‌شرح حديث أبي رمثة أنه رأى على النبي صلى الله عليه وسلم بردين أخضرين

- ‌تراجم رجال إسناد حديث أبي رمثة أنه رأى على النبي صلى الله عليه وسلم بردين أخضرين

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا آتاك الله مالا فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته)

‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا آتاك الله مالاً فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته)

قوله: [حدثنا النفيلي حدثنا زهير].

النفيلي مر ذكره، وزهير مر ذكره.

[حدثنا أبو إسحاق].

هو عمرو بن عبد الله الهمداني السبيعي، ثقة أخرج له أصحاب الكتب الستة.

وزهير بن معاوية يقول عنه الحافظ: [ثقة إلا أن سماعه من أبي إسحاق بأخرة] وهو الآن يروي عن أبي إسحاق.

[عن أبي الأحوص].

أبو الأحوص هو عوف بن مالك بن نضلة، ثقة أخرج له البخاري في الأدب المفرد ومسلم وأصحاب السنن.

[عن أبيه].

هو مالك بن نضلة صحابي أخرج له البخاري في خلق أفعال العباد وأصحاب السنن.

ص: 20