المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌حديث (بعث رسول الله جيش الأمراء) من طريق ثانية وتراجم رجال إسناده - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٦٣

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[063]

- ‌من نام عن الصلاة أو نسيها

- ‌شرح حديث أبي هريرة: (من نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها، فإن الله تعالى قال: (أقم الصلاة لذكري)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث أبي هريرة: (من نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها، فإن الله تعالى قال: (أقم الصلاة لذكري)

- ‌إسناد آخر لحديث أبي هريرة، وتراجم رجال الإسناد

- ‌حكم الأذان والإقامة للمنفرد داخل المدينة

- ‌بيان من ذكر الأذان للفائتة من الرواة وتراجم رجال الإسناد

- ‌شرح حديث: (إنه لا تفريط في النوم إنما التفريط في اليقظة)

- ‌أقوال العلماء في معنى قوله: (ومن الغد للوقت)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إنه لا تفريط في النوم إنما التفريط في اليقظة)

- ‌شرح حديث: (بعث رسول الله جيش الأمراء)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (بعث رسول الله جيش الأمراء)

- ‌حديث (بعث رسول الله جيش الأمراء) من طريق ثانية وتراجم رجال إسناده

- ‌حديث (بعث رسول الله جيش الأمراء) من طريق ثالثة وتراجم رجال إسناده

- ‌حديث (بعث رسول الله جيش الأمراء) من طريق رابعة وتراجم رجال إسناده

الفصل: ‌حديث (بعث رسول الله جيش الأمراء) من طريق ثانية وتراجم رجال إسناده

‌حديث (بعث رسول الله جيش الأمراء) من طريق ثانية وتراجم رجال إسناده

قال المصنف رحمه الله تعالى: [حدثنا عمرو بن عون أخبرنا خالد عن حصين عن ابن أبي قتادة عن أبي قتادة رضي الله عنه في هذا الخبر، قال: فقال: (إن الله قبض أرواحكم حيث شاء، وردها حيث شاء قم فأذن بالصلاة.

فقاموا فتطهروا، حتى إذا ارتفعت الشمس قام النبي صلى الله عليه وسلم فصلى بالناس)].

أورد أبو داود رحمه الله حديث أبي قتادة من طريق أخرى وهو مختصر، وفيه أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر من يؤذن بقوله:[(قم فأذن)].

ثم صلى بالناس صلوات الله وسلامه وبركاته عليه.

قوله: [حدثنا عمرو بن عون].

هو عمرو بن عون الواسطي، ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[أخبرنا خالد].

هو خالد بن عبد الله الواسطي، ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن حصين].

هو حصين بن عبد الرحمن، وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن ابن أبي قتادة].

هو عبد الله بن أبي قتادة، وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن أبي قتادة].

قد مر ذكره.

ص: 13