المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث: (إذا حضرت الصلاة فأذنا، ثم أقيما، ثم ليؤمكما أكبركما سنا) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٨٠

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[080]

- ‌من أحق بالإمامة

- ‌شرح حديث: (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله)

- ‌طريق ثانية لحديث: (يؤم الناس أقرؤهم لكتاب الله) وتراجم رجال إسنادها

- ‌طريق ثالثة لحديث: (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله) وتراجم رجال إسنادها

- ‌شرح حديث عمرو بن سلمة في قصة إمامته بقومه

- ‌تراجم رجال إسناد حديث عمرو بن سلمة في قصة إمامته بقومه

- ‌طريق ثانية لحديث عمرو بن سلمة في قصة إمامته بقومه، وتراجم رجال إسنادها

- ‌طريق ثالثة لحديث عمرو بن سلمة في قصة إمامته بقومه، وتراجم رجال إسنادها

- ‌تراجم رجال إسناد حديث عمرو بن سلمة من طريق رابعة

- ‌حكم إمامة الصبي غير المحتلم في الجمعة

- ‌شرح أثر ابن عمر: (لما قدم المهاجرون الأولون نزلوا العصبة)

- ‌تراجم رجال إسناد أثر ابن عمر: (لما قدم المهاجرون الأولون نزلوا العصبة)

- ‌شرح حديث: (إذا حضرت الصلاة فأذنا، ثم أقيما، ثم ليؤمكما أكبركما سناً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إذا حضرت الصلاة فأذنا، ثم أقيما، ثم ليؤمكما أكبركما سناً)

- ‌شرح حديث: (ليؤذن لكم خياركم، وليؤمكم قراؤكم)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (ليؤذن لكم خياركم، وليؤمكم قراؤكم)

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إذا حضرت الصلاة فأذنا، ثم أقيما، ثم ليؤمكما أكبركما سنا)

‌تراجم رجال إسناد حديث: (إذا حضرت الصلاة فأذنا، ثم أقيما، ثم ليؤمكما أكبركما سناً)

قوله: [حدثنا مسدد].

هو مسدد بن مسرهد البصري ثقة، أخرج له البخاري وأبو داود والترمذي والنسائي.

[حدثنا إسماعيل].

هو إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم المشهور بـ ابن علية ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[ح وحدثنا مسدد حدثنا مسلمة بن محمد].

مسلمة بن محمد لين الحديث، أخرج له أبو داود.

[المعنى واحد عن خالد].

هو خالد بن مهران المشهور بـ الحذاء أو الملقب الحذاء ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن أبي قلابة].

هو أبو قلابة عبد الله بن زيد الجرمي ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن مالك بن الحويرث].

مالك بن الحويرث رضي الله عنه وأرضاه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحديثه أخرجه أصحاب الكتب الستة.

ص: 16