الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يُقِيمَهُمْ عَلَى طَرِيقَةٍ مِنَ الْحَقِّ".
82= باب التؤدة في الأمور- 267
91/587- (ضعيف) عن مَزِيدَةَ الْعَبْدِيَّ قَالَ: جَاءَ الْأَشَجُّ يمشي حتى أَخَذَ بِيَدِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَقَبَّلَهَا، فَقَالَ لَهُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم:"أَمَا إِنَّ فِيكَ لَخُلُقَيْنِ يُحبّهما اللَّهُ وَرَسُولُهُ". قَالَ: جَبْلًا جبلتُ عَلَيْهِ، أَوْ خُلقا مَعِي؟ قَالَ:"لَا؛ بَلْ جَبْلًا جُبِلْتَ عَلَيْهِ". قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى مَا يُحِبُّ اللَّهُ وَرَسُولُهُ.
83= بَابُ مَا يَقُولُ إِذَا أَصْبَحَ - 272
92/604- (ضعيف) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: كَانَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَصْبَحَ قَالَ: "أَصْبَحْنَا، وَأَصْبَحَ [الملك لله، و] الْحَمْدُ كُلُّهُ لِلَّهِ. لَا شَرِيكَ لَهُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَإِلَيْهِ النُّشُورُ". وَإِذَا أَمْسَى قَالَ: "أَمْسَيْنَا، وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ كُلُّهُ لِلَّهِ، لَا شَرِيكَ لَهُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَإِلَيْهِ المصير".