المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: أحاديث منتقاة من سماعات ابن الشيخة
المؤلف: عبد الرحمن بن أحمد بن مبارك بن حماد بن تركي الغزي الشيخ الزاهد زين الدين أبو الفرج المعروف بابن الشيخة المصري الحسيني
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 19
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ تَعَمَّدَ عَلَيَّ كَذِبًا فَلَيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ» ، أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِيْ سُنَنِهِ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ

- ‌«لا يَحِلُّ لامْرِئٍ أَنْ يَأْخُذَ عَصَا أَخِيهِ بَغَيْرِ طِيبِ نَفْسِهِ، وَذَلِكَ لِشِدَّةِ مَا حَرَّمَ اللَّهُ عز وجل مَالَ الْمُسْلِمِ عَلَى

- ‌«عَلَيَّ الرَّجُلَ، عَلَيَّ الرَّجُلَ، فَاقْتُلُوهُ» .فَابْتَدَأَهُ الْقَوْمُ، فَكَانَ أَبِي يَسْبِقُ الْفَرَسَ شَدًّا، قَالَ: فَسَبَقَهُمْ حتَّى

- ‌ أَرْبَعٌ مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ: الْخِتَانُ، وَالسِّوَاكُ، وَالتَّعَطُّرُ، وَالنِّكَاحُ " ، أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ فِي النِّكَاحِ مِنْ

- ‌ آتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بَابَ الْجَنَّةِ فَأَسْتَفْتِحُ، فَيَقُولُ الْخَازِنُ: مَنْ أَنْتَ؟ فَأَقُولُ: مُحَمَّدٌ، فَيَقُولُ: بِكَ أُمِرْتُ أَنْ

- ‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ» ، هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ، مِنْ حَدِيثِ أَبِي حَمْزَةَ أَنَسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ

- ‌ إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ

- ‌«الصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَأَكْلَهُ وَشُرْبَهُ مِنْ أَجْلِي ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ، فَرْحَةٌ

- ‌ عَمُّكَ أَبُو طَالِبٍ كَانَ يَحُوطُكَ وَيَفْعَلُ، قَالَ: «إِنَّهُ فِي ضَحْضَاحٍ مِنَ النَّارِ، وَلَوْلا أَنَا كَانَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ»

- ‌ رَأَيْتُنِي دَخَلْتُُ الْجَنَّةَ، وَسَمِعْتُ خَشْفًا أَمَامِي، فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا يَا جِبْرِيلُ؟ فَقَالَ: هَذَا بِلالٌ " ، اتَّفَقَ الشَّيْخَانِ

- ‌«جَعَلَ يَوْمَ حُنَيْنٍ لِلْفَرَسِ سَهْمَيْنِ وَلِلرَّجُلِ سَهْمًا» ، وَقَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ: أَسْهَمَ لِلرَّجُلِ وَلِفَرَسِهِ ثَلاثَةَ أَسْهُمٍ

- ‌«أُمِرَ بِلالٌ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ أَنْ يَشْفَعَ الأَذَانَ وَيُوتِرَ الإِقَامَةَ» ، هَذَا حَدِيثٌ اتَّفَقَ عَلَى إِخْرَاجِهِ

- ‌ وَفْدُ اللَّهِ عز وجل ثَلاثَةٌ: الْغَازِي، وَالْحَاجُّ، وَالْمُعْتَمِرُ " ، أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ فِي الْجِهَادِ مِنْ سُنَنِهِ، عَنْ

- ‌ كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَنَحْنُ سِتَّةُ نَفَرٍ، فَقَالَ الْمُشْرِكُونَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم:

- ‌ مَتَى وَجَبَتْ لَكَ النُّبُوَّةُ؟ قَالَ: بَيْنَ خَلْقِ آدَمَ وَنَفْخِ الرُّوحِ فِيهِ " ، أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ فِي الْمَنَاقِبِ مِنْ جَامِعِهِ

- ‌ حَلَقْتُ قَبْلَ أَنْ أَرْمِيَ، قَالَ: ارْمِ وَلا حَرَجَ " ، وَقَالَ مَرَّةً: قَبْلَ أْنَ أَذْبَحَ ، فَقَالَ: «اذْبَحْ وَلا حَرَجَ» ، وَقَالَ

- ‌ دَخَلْتُُ الْمَسْجِدَ ضُحًى، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَاعِدًا، فَقَالَ: «قُمْ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ» ، هَذَا حَدِيثٌ

- ‌«مَا مِنْكُمْ إِلا ضَيْفٌ وَمَالُهُ عَارِيَةٌ، فَالضَّيْفُ مُرْتَحَلٌ، وَالْعَارِيَةُ مُؤَدَّاةٌ إِلَى أَهْلِهَا»