المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌باب ما روي في فضائل أحد - فضائل المدينة للجندي

[أبو سعيد الجندي]

فهرس الكتاب

- ‌بَابُ مَا جَاءَ فِي فَضَائِلِ الْمَدِينَةِ؛ مَدِينَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَدُعَائِهِ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَتَحْرِيمِهَا

- ‌بَابُ مَا رُوِيَ فِي فَضَائِلِ أُحُدٍ

- ‌فَضَائِلُ الْمَدِينَةِ

- ‌بَابُ مَا جَاءَ فِي اسْمِ الْمَدِينَةِ، وَمَنْ سَمَّاهَا يَثْرِبَ، وَأَنَّهَا تَنْفِي خَبِيثَهَا

- ‌بَابٌ فِيمَا رُوِيَ فِيمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ بِسُوءٍ وَأَخَافَ أَهْلَهَا

- ‌بَابُ شَفَاعَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَابُ مَنْ رَغِبَ عَنْ سُكْنَى الْمَدِينَةِ إِلَى غَيْرِهَا

- ‌بَابُ ذِكْرِ مَسْجِدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَمِنْبَرِهِ وَقَبْرِهِ وَمَا جَاءَ فِيهِ

- ‌بَابُ مَا جَاءَ فِي فَضْلِ مَسْجِدِ قُبَاءٍ وَالصَّلَاةِ فِيهِ

- ‌بَابُ مَا رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم صَلَّى فِي مَسْجِدِ بَنِي مُعَاوِيَةَ

- ‌بَابُ مَا جَاءَ فِي تَحْرِيمِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ وَحُدُودِ الْحَرَمِ مِنْهَا

- ‌بَابُ تَحْرِيمِ صَيْدِ الْمَدِينَةِ وَعَضْدِ شَجَرِهَا

الفصل: ‌باب ما روي في فضائل أحد

‌بَابُ مَا رُوِيَ فِي فَضَائِلِ أُحُدٍ

ص: 21

8 -

حَدَّثَنَا أَبُو حُمَةَ، ثنا أَبُو قُرَّةَ قَالَ: ذَكَرَ ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: طَلَعَ عَلَيْنَا أُحُدٌ وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: «هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ»

ص: 21

9 -

حَدَّثَنَا أَبُو حُمَةَ، ثنا أَبُو قُرَّةَ قَالَ: ذَكَرَ مَالِكٌ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو، مَوْلَى الْمُطَّلِبِ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَلَعَ لَهُ أُحُدٌ فَقَالَ:«هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ، اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عليه السلام حَرَّمَ مَكَّةَ، وَإِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا»

ص: 21

10 -

حَدَّثَنَا أَبُو حُمَةَ، ثنا أَبُو قُرَّةَ قَالَ: ذَكَرَ ابْنُ جُرَيْجٍ، وَمَالِكُ، وَرَبِيعَةُ بْنُ

⦗ص: 22⦘

صَالِحٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم طَلَعَ لَهُ أُحُدٌ فَقَالَ:«هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ»

ص: 21