المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: فوائد أبي بكر الزبيري
المؤلف: أبو بكر محمد بن بشر بن عبد الله الزبيري العَسْكَري المعروف بالعكبري المصري
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 119
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ أَفْضَلُ الْكَلامِ أَرْبَعٌ لا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ

- ‌«إِنْ شِئْتَ أَصْبَحَ الصَّفَا لَهُمْ ذَهَبًا، فَمَنْ كَفَرَ مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ عَذَّبْتُهُ عَذَابًا لا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ

- ‌«أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلامِ، وَكَلِمَةِ الإِخْلاصِ، وَدِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، وَمِلَّةِ أَبِينَا

- ‌«مَنْ حَدَّثَ بِحَدِيثٍ، وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ، فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ»

- ‌«فَإِنَّ ذَلِكَ جِبْرِيلُ عليه السلام أَمَرَنِي أَنْ أَخْرُجَ إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ»

- ‌«غُفِرَ لِرَجُلٍ أَخَذَ غُصْنَ شَوْكٍ مِنْ طَرِيقِ النَّاسِ ذَنْبُهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْهُ وَمَا تَأَخَّرَ»

- ‌«لا تَصْحَبُ الْمَلائِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا جَرَسٌ وَلا كَلْبٌ»

- ‌«إِذَا قُرِّبَ الْعَشَاءُ وَحَضَرَتِ الصَّلاةُ، فَابْدَءُوا بِهِ قَبْلَ صَلاةِ الْمَغْرِبِ»

- ‌«أَرْضِعِيهِ، يَذْهَبُ مَا فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ» فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عَرَفْتُهُ فِي وَجْهِ أَبِي

- ‌ نَهَى عَنْ صِيَامِ يَوْمَيِ الْفِطْرِ وَالأَضْحَى، وَعَنْ صَلاتَيْنِ: بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ، وَبَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ» وَإِنِّي أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ حَرَمَهُ أَنْ

- ‌«مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ لَهُ أَظَلَّهُ اللَّهُ عز وجل فِي ظِلِّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«إِنَّ أَعْظَمَ خَطِيئَةٍ عِنْدَ اللَّهِ عز وجل بَعْدَ الْكَبَائِرِ الَّتِي نَهَى اللَّهُ عَنْهَا أَنْ يَمُوتَ الرَّجُلُ، وَعَلَيْهِ دَيْنٌ فِي

- ‌«إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ»

- ‌«قُلْتُ لِجِبْرِيلَ هَلْ تَرَى رَبَّكَ؟» قَالَ: إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ سَبْعِينَ حِجَابًا مِنْ نُورٍ لَوْ رَأَيْتُ أَدْنَاهَا

- ‌«طَهُورُ إِنَاءِ أَحَدِكُمْ إِذَا وَلَغَ فِيهِ الْكَلْبُ أَنْ يَغْسِلَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أُولاهُنَّ بِالتُّرَابِ»

- ‌«مَنِ ابْتَاعَ مُصَرَّاةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ، ثَلاثَةَ أَيَّامٍ، فَإِنْ رَدَّهَا رَدَّ مَعَهَا صَاعًا مِنْ تَمْرٍ»

- ‌«لا تَلَقَّوُا الْجَلَبَ، فَمَنْ تَلَقَّاهُ فَاشْتَرَى مِنْهُ شَيْئًا فَصَاحِبُهُ إِذَا أَتَى السُّوقَ بِالْخِيَارِ»

- ‌«إِنَّ الْمَلائِكَةَ تَلْعَنُ أَحَدَكُمْ، إِذَا أَشَارَ إِلَى أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ، وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لأَبِيهِ

- ‌«لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ»

- ‌«لا تُسَمُّوا الْعِنَبَ الْكَرْمَ، إِنَّمَا الْكَرْمُ الْمُسْلِمُ»

- ‌«إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةً لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا خَيْرًا إِلا أَعْطَاهُ

- ‌«مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ»

- ‌«إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي طَعَامِ أَحَدِكُمْ، أَوْ فِي شَرَابِهِ، فَلْيَغْمِسْهُ فَإِنَّ أَحَدَ جَنَاحَيْهِ دَاءٌ وَالآخَرَ

- ‌«لا تُزَوِّجِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ، وَلا تُزَوِّجِ الْمَرْأَةُ نَفْسَهَا فَإِنَّ الزَّانِيَةَ هِيَ الَّتِي تُزَوِّجُ

- ‌ بِالْحَجِّ

- ‌ قَرَأَ وَالنَّجْمِ فَسَجَدَ بِهَا، وَسَجَدَ مَنْ كَانَ مَعَهُ إِلا شَيْخًا كَبِيرًا، فَإِنَّهُ أَخَذَ كَفًّا مِنْ تُرَابٍ أَوْ حَصًى، فَرَفَعَهُ

- ‌«لَوْ لَمْ أَرَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سَجَدَ لَمْ أَسْجُدْ»

- ‌«سَجَدَ فِيهَا خَلِيلِي صلى الله عليه وسلم فَأَسْجُدُ حَتَّى أَلْقَاهُ»

- ‌«سَجَدْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ»

- ‌«الْكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ، وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ، وَالْعَاجِزُ مَنِ أَتْبَعَ نَفْسَهُ هَوَاهَا، وَتَمَنَّى عَلَى

- ‌«مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ»

- ‌«اللَّهُمَّ اسْتَجِبْ لَهُ إِذَا دَعَاكَ»

- ‌«وُلِدَ لِنُوحٍ ثَلاثَةٌ سَامٌ وَحَامٌ وَيَافِثُ، فَوَلَدُ سَامٍ لَلْعَرَبُ وَفَارِسُ وَالرُّومُ، وَالْخَيْرُ فِيهِمْ، وَوَلَدُ يَافِثَ يَأْجُوجُ

- ‌«الْقَدَرِيَّةُ مَجُوسُ هَذِهِ الأُمَّةِ، إِنْ مَرِضُوا فَلا تَعُودُوهُمْ، وَإِنْ مَاتُوا فَلا تُصَلُّوا

- ‌«إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌ سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَجِهَادٌ لا غُلُولَ فِيهِ، وَحَجٌّ

- ‌«إِنَّهُ سَيَأْتِيكُمْ أَقْوَامٌ يَتَعَلَّمُونَ مِنْكُمْ، فَاسْتَوْصُوا بِهِمْ خَيْرًا» قَالَ: وَكُنَّا نَسْأَلُهُ عَنِ الْحَدِيثِ الْمَرَّةَ

- ‌«لا نُورَثُ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ» ؟ قَالُوا: نَعَمْ.ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى عَلِيٍّ وَالْعَبَّاسِ، فَقَالَ: أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ الَّذِي

- ‌«احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ، وَاحْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا أُولَئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي

- ‌«نَهَى أَنْ يَغْتَسِلَ الرَّجُلُ بِفَضْلِ الْمَرْأَةِ، وَالْمَرْأَةُ بِفَضْلِ الرَّجُلِ، وَلَكِنْ يَشْتَرِكَانِ جَمِيعًا»

- ‌«هَلْ صَلَّيْتَ مَعَنَا؟» قَالَ: لا

- ‌«نَعَمْ» قَالُوا: فَاكْتُبْ لَنَا عَلَيْكَ كِتَابًا

- ‌«هَذَا دِينِي، وَرَضِيتُهُ لِنَفْسِي، وَلَنْ يُصْلِحَهُ إِلا السَّخَاءُ وَحُسْنُ الْخُلُقِ، فَأَكْرِمُوهُ بِهِمَا مَا

- ‌«إِذَا جَلَسَ بَيْنَ شُعَبِهَا الأَرْبَعِ وَاجْتَهَدَ، فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ»

- ‌«الإِضْرَارُ فِي الْوَصِيَّةِ مِنَ الْكَبَائِرِ»

- ‌«اكْوُوهُ بِالرَّضْفِ»

- ‌«يَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَعَلَى الْعِمَامَةِ»

- ‌«إِنَّهُ لَيْسَ بِنَا رَدٌّ عَلَيْكَ، وَلَكِنَّا حُرُمٌ»

- ‌«إِذَا حَمَلْتُمْ فَأَخِّرُوا، فَإِنَّ الْيَدَيْنِ مُعَلَّقَةٌ، وَالرِّجْلَ مُوثَقَةٌ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل أَدْبَرَ لَهُمُ الدُّنْيَا»

- ‌«أُمَّ الْفَضْلِ أَرْسَلَتْ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عَرَفَةَ بِلَبَنٍ فَشَرِبَهُ وَهُوَ يَخْطُبُ

- ‌«دَخَلَ الْبَيْتَ، وَلَمْ يُصَلِّ فِي الْبَيْتِ، وَلَكِنَّهُ لَمَّا نَزَلَ خَرَجَ فَصَلَّى عِنْدَ بَابِ الْبَيْتِ

- ‌«رَأَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ مِنَ الْكَعْبَةِ، فَقَامَ بِحِيَالِ الرُّكْنِ الأَسْوَدِ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، وَالنَّاسُ

- ‌«فَتَلْتُ قَلائِدَ هَدْيِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ لَمْ يَعْتَزِلْ شَيْئًا، وَلَمْ يَتْرُكْهُ إِنَّا لا نَعْلَمُ

- ‌«بُعِثَ عَلَى رَأْسِ أَرْبَعِينَ، وَقُبِضَ عَلَى رَأْسِ سِتِّينَ، وَمَا فِي رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ عِشْرُونَ شَعْرَةً

- ‌«ادْنُ» فَدَنَوْتُ مِنْهُ حَتَّى كُنْتُ عِنْدَ رِجْلَيْهِ، فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ

- ‌«بَالَ فِي الشُّعَبِ لَيْلَةَ الْمُزْدَلِفَةِ وَلَمْ يَقُلْ إِهْرَاقَ الْمَاءِ»

- ‌«لا يَسْمَعُ صَوْتَ الْمُؤَذِّنِ جِنٌّ وَلا إِنْسٌ وَلا حَجَرٌ وَلا شَيْءٌ إِلا شَهِدَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«إِنَّ بِلالا يُنَادِي بِلَيْلٍ، فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُنَادِيَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ»

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي»

- ‌«إِذَا قَالَ الْمُنَادِي مِثْلَ هَذَا»

- ‌«سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ إِذَا سَمِعَ الْمُنَادِيَ يَقُولُ مِثْلَ هَذَا»

- ‌ أَلا صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ كَانَ يَأْمُرُ مُنَادِيَهُ أَنْ يُنَادِيَ فِي اللَّيْلَةِ

- ‌«يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِ الطُّورِ»

- ‌«يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِ الْمُرْسَلاتِ عُرْفًا»

- ‌ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ {وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ} [ق: 10]

- ‌ قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِخَيْبَرَ، وَرَجُلٌ مِنْ غِفَارٍ يَؤُمُّ النَّاسَ فِي الصُّبْحِ فَقَرَأَ فِي

- ‌«سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يَقْرَأُ فِي الْعَتَمَةِ بِ التِّينِ وَالزَّيْتُونِ»

- ‌«يَقْرَأُ فِي الْعِشَاءِ بِ التِّينِ وَالزَّيْتُونِ» قَالَ الْبَرَاءُ: فَلَمْ أَسْمَعْ أَحَدًا أَحْسَنَ قِرَاءَةً

- ‌ هَلْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌ قُلْ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ " فَضَمَّ

- ‌«مَنْ أُعْمِرَ عُمْرَى لَهُ وَلِعَقِبِهِ، فَهِيَ لَهُ وَلِعَقِبِهِ، يَرِثُهَا مَنْ يَرِثُهُ مِنْ عَقِبِهِ»

- ‌«أَيَنَامُ أَحَدُنَا وَهُوَ جُنُبٌ؟ فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ أَنْ يَغْسِلَ فَرْجَهُ وَيَتَوَضَّأَ»

- ‌«لا يَنْكِحُ الْمُحْرِمُ وَلا يَخْطُبُ وَلا يُنْكَحُ»

- ‌«إِذَا وُضِعَتِ الْمَائِدَةُ، فَلْيَأْكُلِ الرَّجُلُ مِمَّا يَلِيهِ، وَلا يَتَنَاوَلْ مِمَّا بَيْنَ يَدَيْ جَلِيسِهِ، وَلا مِنْ ذِرْوَةِ

- ‌«مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاحَ فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌ صَلَّى خَمْسًا فَلَمَّا انْصَرَفَ، قَالَ لَهُ بَعْضُ الْقَوْمِ: أَزِيدَ فِي الصَّلاةِ؟ قَالَ: «وَمَا ذَلِكَ؟» قَالَ: صَلَّيْتَ خَمْسًا، فَسَجَدَ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ»

- ‌ ثَلاثَةٌ يَدْعُونَ اللَّهَ فَلا يَسْتَجِيبُ لَهُمْ: رَجُلٌ أَعْطَى مَالَهُ سَفِيهًا، وَقَالَ اللَّهُ عز وجل {وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ

- ‌«يَا ذَا مخبرٍ» قَالَ: قُلْتُ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «خُذْ بِرَأْسِ نَاقَتِي هَذِهِ، وَاقْعُدْ هَاهُنَا، وَلا

- ‌ مَرَّ بِالْقُدُورِ يَوْمَ خَيْبَرَ، فَأَمَرَ بِهَا فَأُكْفِئَتْ، قَالَ: فَكَانَ قَتَادَةُ إِذَا سُئِلَ عَنْ لَحْمِ الْبَغْلِ، قَالَ: نَهَى رَسُولُ

- ‌«إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ مِنْ أَهْلِ الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَالْعُمْرَةِ وَالْحَجِّ، حَتَّى ذَكَرَ سِهَامَ الْخَيْرِ، وَمَا يُجْزَى يَوْمَ

- ‌ إِنِّي وَقَعْتُ عَلَى أَهْلِي، وَكَانَ ذَلِكَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَعْتِقْ

- ‌«مَرَّ عَلَى قَبْرٍ مَنْبُوذٍ فَصَلَّى عَلَيْهِ، وَصَلَّيْنَا مَعَهُ»

- ‌«هُوَ شَرُّ الثَّلاثَةِ»

- ‌«خَيْرُ الصَّحَابَةِ أَرْبَعَةٌ، وَخَيْرُ السَّرَايَا أَرْبَعُ مِائَةٍ، وَخَيْرُ الْجُيُوشِ أَرْبَعَةُ آلافٍ، وَلَنْ يُؤْتَى اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا

- ‌«لا تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ بِيَوْمٍ وَلا بِيَوْمَيْنِ إِلا أَنْ يُوَافِقَ ذَلِكَ صَوْمًا كَانَ يَصُومُهُ أَحَدُكُمْ، وَلا تَصُومُوا الْجُمُعَةَ

- ‌«تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً»

- ‌«أَبِهَذَا أُمِرْتُمْ؟ أَوْ بِهَذَا أُرْسِلْتُ إِلَيْكُمْ، إِنَّمَا أُهْلِكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَيْثُ تَنَازَعُوا فِي هَذَا الأَمْرِ، عَزَمْتُ

- ‌«إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ وَشَرِبَ نَاسِيًا، وَهُوَ صَائِمٌ فَلْيَمْضِ فِي صَوْمِهِ، فَإِنَّمَا أَطْعَمَهُ اللَّهُ

- ‌«لَمْ يَجْعَلْ لَهَا سُكْنَى وَلا نَفَقَةً» قَالَ: فَأَخَذَ الأَسْوَدُ كَفًّا مِنْ حَصًى، فَحَصَبَهُ بِهِ، فَقَالَ: وَيْحُكَ تُحَدِّثُ بِمِثْلِ هَذَا

- ‌ خِيَارُ وَلَدِ آدَمَ خَمْسَةٌ: نُوحٌ، وَإِبْرَاهِيمُ، وَمُوسَى، وَعِيسَى، وَمُحَمَّدٌ، وَخَيْرُهُمْ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم

- ‌«إِذَا تَقَارَبَ الزَّمَانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ تَكْذِبُ، وَأَصْدَقُهُمْ رُؤْيَا أَصْدَقُهُمْ حَدِيثًا»

- ‌«مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يَعْنِيهِ»

- ‌«إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ، لا تُضَامُونَ فِي رُؤْيَتِهِ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي وَأَنَا بَيْنَ يَدَيْهِ مُعْتَرِضَةٌ كَأَنِّي جِنَازَةٌ»

- ‌«اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، وَلا تُخَمِّرُوا وَجْهَهُ وَرَأْسَهُ، وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْنِ فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل يَبْعَثُهُ يَوْمَ

- ‌ أَنَّ جَارِيَةً بِكْرًا أَتَتِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ: أَنَّ أَبَاهَا زَوَّجَهَا وَهِيَ كَارِهَةٌ، فَخَيَّرَهَا النَّبِيُّ

- ‌«إِنَّ لِجَهَنَّمَ سَبْعَةَ أَبْوَابٍ، بَابٌ مِنْهَا لِمَنْ سَلَّ سَيْفَهُ عَلَى أُمَّتِي» أَوْ قَالَ: «عَلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«رَجُلا أَعْتَقَ سِتَّةَ أَعْبُدٍ لَهُ عِنْدَ مَوْتِهِ، لَيْسَ لَهُ مَالٌ غَيْرَهُمْ، فَجَزَّأَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ أَجْزَاءً

- ‌«خُفِّفَ الْقُرْآنُ عَلَى دَاوُدَ، فَإِنْ كَانَ لَيَأْمُرُ بِدَابَّتِهِ لِتُسْرَجَ، فَمَا يُفْرَغُ مِنْ إِسْرَاجِهَا حَتَّى يَفْرُغَ

- ‌ لَمْ يَمُتْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ حَتَّى أُحِلَّ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ مِنَ النَّسَاءِ مَا شَاءَ إِلا ذَاتَ مَحْرَمٍ، وَذَلِكَ