المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: فوائد أبي بكر القاسم المطرز وأماليه
المؤلف: أَبُو بَكْرٍ القَاسِمُ بنُ زَكَرِيَّا بنِ يَحْيَى البَغْدَادِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: دارالوطن للنش والتوزيع
عدد الصفحات: 237
تحقيق: ناصر بن محمد المنيع
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ إِذَا أَرْسَلْتَ كَلْبَكَ الْمُكَلَّبَ وَذَكَرْتَ اسْمَ اللَّهِ فَكُلْ ، قُلْتُ: فَإِنْ قَتَلَ ، قَالَ: وَإِنْ قَتَلَ، مَا لَمْ يُشْرِكْهُ كَلْبٌ

- ‌«إِذَا أَرْسَلْتَ كَلْبَكَ وَسَمَّيْتَ، فَخَالَطَ كِلابًا أُخَرَ فَأَخَذْتُهُ جَمِيعًا فَلا تَأْكُلْ ، فَإِنَّكَ لا تَدْرِي أَيُّهَا أَخَذَهُ

- ‌ نَزَلَ بِعَائِشَةَ ضَيْفٌ، فَأَمَرْتُ لَهُ بِمِلْحَفَةٍ لَهَا فَنَامَ فِيهَا، فَاحْتَلَمَ فِيهَا، فَاسْتَحْيَا أَنْ يُرْسِلَ بِهَا وَفِيهَا أَثَرُ

- ‌ إِنِّي حَرَّمْتِ فِرَاشِي ، فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ: {يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلا

- ‌ انْشَقَّ الْقَمَرُ وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: حَتَّى ذَهَبَ فِرْقَةٌ مِنْهُ خَلْفَ الْجَبَلِ ، فَقَالَ

- ‌ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ، فَانْشَقَّ الْقَمَرُ، فَرَفَعْتُ شُقَّةً وَرَاءَ الْجَبَلِ، فَقَالَ رَسُولُ

- ‌ انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِرْقَتَيْنِ: فِرْقَةً وَرَاءَ الْجَبَلِ وَفِرْقَةً دُونَهُ، فَقَالَ

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ} [الإسراء: 57] ، قَالَ: كَانَ قَوْمٌ مِنَ

- ‌{قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ إِلَى قَوْلِهِ: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ} [الإسراء: 57] ، قَالَ: نَاسٌ مِنَ الْجِنِّ

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ} [الإسراء: 57] ، قَالَ: كَانَ رِجَالٌ مِنَ

- ‌ لَعَنْ مَنْ حَلَقَ أَوْ سَلَقَ أَوْ خَرَقَ»

- ‌ إِنَّا نَدْخُلُ عَلَى أُمَرَائِنَا فَنَقُولُ قَوْلا، فَإِذَا خَرَجْنَا مِنْ عِنْدِهِمْ قُلْنَا غَيْرَهُ، فَقَالَ: «كُنَّا نَعُدُّ ذَلِكَ نِفَاقًا

- ‌ الْقُنُوتِ فِي الْفَجْرِ؟ فَقَالَ: وَأَيُّ شَيْءٍ الْقُنُوتُ؟ فَقُلْتُ: إِذَا فَرَغَ مِنَ الْقِرَاءَةِ قَامَ سَاعَةً ، قَالَ ابْنُ عُمَرَ:

- ‌ الْقُنُوتِ؟ فَقَالَ: مَا رَأَيْتُ أَحَدًا يَفْعَلُهُ

- ‌«إِنَّ أَوْلادَكُمْ مِنْ أَطْيَبِ كَسْبِكُمْ، فَكُلُوا مِنْ كَسْبِ أَوْلادِكُمْ» ، قِيلَ لِسُفْيَانَ، فَقَالَ: أَحْفَظُهُ مِنَ الأَعْمَشِ، كَمَا

- ‌«أَطْيَبُ مَا أَكَلْتُمْ مِنْ كَسْبِكُمْ وَأَوْلادُكُمْ مِنْ كَسْبِكُمْ»

- ‌ فَأَمَرَنِي أَنْ آخُذَ مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ مِنَ الْبَقَرِ مُسِنَّةً، وَمِنْ كُلِّ ثَلاثِينَ تَبِيعًا أَوْ تَبِيعَةً، وَمِنْ كُلِّ حَالِمٍ

- ‌«سُنَّتْ لَكُمُ الرُّكَبُ فَأَمْسِكُوا بِالرُّكَبِ»

- ‌ فُضِّلْنَا عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَنَا بِثَلاثٍ: جُعِلَتْ لَنَا الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا وَكَانَ مَنْ قَبْلَنَا يُصَلُّونَ فِي الْمِحْرَابِ

- ‌«ذَرُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ، فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِسُؤَالِهِمْ وَاخْتِلافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ، فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَيْءٍ

- ‌ كَمْ مَضَى مِنَ الشَّهْرِ؟ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَضَى ثِنْتَانِ وَعِشْرُونَ وَبَقِي ثَمَانٍ ، فَقَالَ: مَضَى ثِنْتَانِ وَعِشْرُونَ

- ‌ كَمْ مَضَى مِنَ الشَّهْرِ؟ قُلْنَا: اثْنَانِ وَعِشْرُونَ وَبَقِيَ ثَمَانٍ ، فَقَالَ: لا، بَلْ بَقِيَ سَبْعٌ، الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ

- ‌ كَمْ مَضَى مِنَ الشَّهْرِ؟ قُلْنَا: مَضَى اثْنَتَانِ وَعِشْرُونَ وَبَقِيَتْ ثَمَانٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:

- ‌ لَيْلَةِ الْقَدْرِ فِي رَمَضَانَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " كَمْ مَضَى مِنَ الشَّهْرِ؟ فَقَالَ بَعْضُهُمْ:

- ‌ إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا

- ‌«إِنَّ لِلَّهِ عز وجل عُتَقَاءَ مِنَ النَّارِ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ، لِكُلِّ عَبْدٍ مِنْهُمْ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ»

- ‌ إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى مَلائِكَةً فُضَلاءَ عَنْ كِتَابِ النَّاسِ يَطُوفُونَ فِي الطُّرُقِ يَلْتَمِسُونَ أَهْلَ الذِّكْرِ، فَإِذَا وَجَدُوا

- ‌«لا يَصُومُ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، إِلا أَنْ يَصُومَ قَبْلَهُ أَوْ بَعْدَهُ»

- ‌ مَا مِنْ حَسَنَةٍ يَعْمَلُهَا ابْنُ آدَمَ إِلا كُتِبَتْ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِ مِائَةِ ضِعْفٍ ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: «إِلا

- ‌ إِنِّي أُحَدِّثُ نَفْسِي بِالشَّيْءِ مِنْ شَأْنِ الرَّبِّ عز وجل، مَا يَسُرُّنِي أَنْ أَتَكَلَّمَ بِهِ، وَإِنَّ لِيَ الدُّنْيَا ، قَالَ: «ذَاكَ

- ‌ عَمَلُ ابْنُ آدَمَ يُضَاعَفُ، إِلا الصِّيَامَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ إِفْطَارِهِ

- ‌«يَبْلَى كُلُّ شَيْءٍ مِنِ ابْنِ آدَمَ إِلا عَجْبَ الذَّنْبِ وَفِيهِ يَرْكَبُ الْخَلْقُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«مَا بَيْنَ النَّفْخَتَيْنِ أَرْبَعُونَ» ، قَالُوا: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ، أَرْبَعُونَ يَوْمًا؟ قَالَ: أَبَيْتُ ، قَالُوا: أَرْبَعُونَ

- ‌«إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ أَحَدِكُمْ فَلا يَمْشِ فِي النَّعْلِ الْوَاحِدَةِ»

- ‌«إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ أَحَدِكُمْ فَلا يَمْشِ فِي نَعْلٍ حَتَّى يُصْلِحَهَا»

- ‌«إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ أَحَدِكُمْ فَلا يَمْشِ فِي نَعْلٍ وَاحِدَةٍ»

- ‌«مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلا وَهُوَ عَلَى هَذِهِ الْمِلَّةِ» ، زَادَ أَبُو مُعَاوِيَةَ: «حَتَّى يَبِينَ عَنْهُ لِسَانُهُ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ

- ‌«مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلا يُولَدُ عَلَى هَذِهِ الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ وَيُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُشْرِكَانِ بِهِ» ، فَقَالَ رَجُلٌ: " يَا

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيُهْرِقْهُ، وَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ»

- ‌«إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ أَحَدِكُمْ فَلا يَمْشِ فِي نَعْلٍ وَاحِدَةٍ ، وَإِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ»

- ‌ نَزَلَ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ضَيْفٌ، فَالْتَمَسَ لَهُ شَيْئًا يُطْعِمُهُ، فَلَمْ يَجِدْ لَهُ شَيْئًا، ثُمَّ وَجَدَ لُقْمَةً

- ‌ انْتَهَى أَعْرَابِيٌّ يَسَلُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَدَخَلَ يَطْلُبُ لَهُ شَيْئًا، قَالَ: فَأَصَابَ لُقْمَةً بِالِيَةٍ فِي

- ‌«إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فَلْيَضْطَجِعْ عَلَى يَمِينِهِ» ، فَقَالَ لَهُ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ: " أَمَا يَكْفِي أَحَدَنَا

- ‌ مَرَّ بِسَعْدٍ وَهُوَ يَدْعُو يُشِيرُ بِإِصْبَعَيْهِ، فَقَالَ: «يَا سَعْدُ أَحَدٌ» ، وَأَشَارَ بِإِصْبَعِهِ الَّتِي تَلِي

- ‌«الصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالسَّكِينَةُ مَغْنَمٌ وَتَرْكُهَا مَغْرَمٌ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَلَيْسَ مِنْ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ شَيْءٌ إِلا

- ‌ مَا مْنِ حَسَنَةٍ يَعْمَلُهَا ابْنُ آدَمَ إِلا كُتِبَتْ لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِ مِائَةِ ضِعْفٍ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: «إِلا

- ‌ لأَنْ أَقُولَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ

- ‌«أَفْضَلُ الْكَلامِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ»

- ‌«إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ، فَلا يُدْخِلْ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ، فَإِنَّهُ لا يَدْرِي أَيْنَ

- ‌«اسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَاسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ، وَاسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ فِتْنَةِ

- ‌«مَا نَفَعَنِي مَالُ أَحَدٍ، مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبِي بَكْرٍ» ، قَالَ: فَبَكَى أَبُو بَكْرٍ، وَقَالَ: هَلْ أَنَا وَمَالِي إِلا لَكَ يَا

- ‌ قُتِلَ رَجُلٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَدَفَعَ الْقَاتِلُ إِلَى وَلِيِّهِ، فَقَالَ الْقَاتِلُ: يَا رَسُولَ

- ‌«لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِالطَّوَّافِ الَّذِي تَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ وَاللُّقْمَتَانِ وَالتَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ، وَلَكِنَّ الْمِسْكِينَ الْمُتَعَفِّفَ

- ‌«طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لإِحْرَامِهِ حِينَ أَحْرَمَ، وَلِحِلِّهِ حِينَ أَحَلَّ قَبْلَ أَنْ يُفِيضَ مِنَ الْبَيْتِ»

- ‌ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ عِنْدِي آنِفًا رَجَّلْتُ رَأْسَهُ، فَقَالَ: «كَيْفَ تَجِدِينَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ

- ‌«مَنْ أَتَى هَذَا الْبَيْتَ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ وَقَدْ بَرِئَ مِنَ الإِثْمِ مِثْلَ مَا وَلَدْتُهُ

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ»

- ‌«سَافَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَقَامَ سَبْعَ عَشْرَةَ يَقْصُرُ الصَّلاةَ» ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: «وَنَحْنُ

- ‌ إِذَا جَلَسَ نَصَبَ قَدَمَيْهِ وَقَعَدَ عَلَى الْيُسْرَى، كَرَاهِيَةَ أَنْ يَسْقُطَ عَلَى شِقِّهِ الأَيْسَرِ»

- ‌«أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ، وَأَنْ تَقْتُلَ وَلَدَكَ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ طَعَامِكَ، أَوْ تُزَانِيَ حَلِيلَةَ

- ‌ تَرَاصُّوا فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ، لا يَتَخَلَّلْكُمْ أَوْلادُ الْحَذَفِ ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا أَوْلادُ الْحَذَفِ؟ قَالَ:

- ‌«بَايَعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَمَا مَسَسْتُ شَيْئًا قَطُّ أَلْيَنَ مِنْ يَدِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَنْ أَتَى يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌«مَا زَالَتْ أَكْلَةُ خَيْبَرَ تُعَادِنِي كُلَّ عَامٍ، حَتَّى كَانَ هَذَا أَوَانَ الزَّمَانِ قَطَعَتْ أَبْهَرِي» ، قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: يَعْنِي

- ‌«تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ»

- ‌ جَادَلَ الْمُشْرِكُونَ الْمُسْلِمِينَ، فَقَالُوا: مَا بَالَ مَا قَتَلَ اللَّهُ لا تَأْكُلُونَهُ، وَمَا قَتَلْتُمْ أَنْتُمْ تَأْكُلُونَهُ

- ‌«مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الشَّهَادَةَ صَادِقًا مِنْ قَلْبِهِ أَعْطَاهُ اللَّهُ أَجْرَ شَهِيدٍ، وَإِنْ مَاتَ عَلَى

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ»

- ‌«وَصَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جُبَّةٌ صُوفٌ رُومِيَّةٌ ضَيِّقَةِ الْكُمَّيْنِ، فَأَخْرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَنْ أَرَادَ بُحْبُوحَةَ الْجَنَّةِ فَلْيَلْزَمِ الْجَمَاعَةَ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ الْفَرْدِ، وَهُوَ مِنَ الاثْنَيْنِ

- ‌ أَنْ يَأْتِيَهَا مَنْزِلَهَا فُيُصَلِّيَ فِيهِ فَتَتَّخِذَهُ مُصَلًّى، فَفَعَلَ، فَأَتَانَا، فَعَمِدْتُ إِلَى حَصِيرٍ لَهُمْ فَنَضَحْتُهُ بَمَاءٍ

- ‌ نَزَلَتْ هَذِهِ فِي نِسَاءِ أَهْلِ خَيْبَرَ، لَمَّا افْتَتَحَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَيْبَرَ، وَأَصَابَ الْمُسْلِمُونَ

- ‌«الْمُؤَذِّنُ الْمُحْتَسِبُ كَالشَّهِيدِ يَتَشْحَطُّ فِي دَمِهِ مَا بَيْنَ الأذَانِ وَالإِقَامَةِ، فَيَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ مَا

- ‌ إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَ إِذَا رَأَى أَخَاهُ عَلَى الذَّنْبِ نَهَاهُ عَنْهُ تَعْذِيرًا، فَإِذَا كَانَ مِنَ الْغَدِ لَمْ