المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: فوائد أبي بكر النصيبي
المؤلف: أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ يُوْسُفَ بنِ خَلاَّدِ بنِ مَنْصُوْرٍ النَّصِيْبِيُّ ثُمَّ البَغْدَادِيُّ العَطَّارُ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 225
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ لَيْسَ لِي مَالٌ، وَلِي يَتِيمٌ.قَالَ: «كُلْ مِنْ مَالِ يَتِيمِكَ غَيْرَ مُسْرِفٍ ، وَلا مُبَذِّرٍ ، وَلا مُتَأَثِّلٍ، مِنْ غَيْرِ أَنْ تَقِيَ

- ‌ قَالَ يَوْمَ الْفَتْحِ: «كُفُّوا السِّلاحَ إِلا خُزَاعَةَ عَنْ بَنِي بَكْرٍ» .فَقَتَلُوهُمْ إِلَى صَلاةِ الْعَصْرِ ، ثُمَّ قَالَ: «كُفُّوا

- ‌ إِنَّ فُلانًا ابْنِي ، فَقَالَ: «ذَهَبَ أَمْرُ الْجَاهِلِيَّةِ، لا دَعْوَى فِي الإِسْلامِ، الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ

- ‌«فِي الْمَوَاضِحِ خَمْسٌ خَمْسٌ مِنَ الإِبِلِ، وَفِي الأَصَابِعِ عَشْرٌ عَشْرٌ مِنَ الإِبِلِ»

- ‌ صَلاةٍ بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تُشْرِقَ الشَّمْسُ ، وَعَنْ صَلاةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ»

- ‌ أَنْ تُنْكَحَ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا ، أَوْ عَلَى خَالَتِهَا»

- ‌«لا يَجُوزُ لامْرَأَةٍ عَطِيَّةٌ إِلا بِإِذْنِ زَوْجِهَا ، وَأَوْفُوا بِحِلْفِ الْجَاهِلِيَّةِ ، فَإِنَّ الإِسْلامَ لَمْ يَزِدْهُ إِلا شِدَّةً

- ‌«إِذَا جَاءَكُمُ الْمُصَدِّقُ ، فَلا يَصْدُرُ عَنْكُمْ إِلا وَهُوَ رَاضٍ»

- ‌«لا نُوَرَّثُ»

- ‌«سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ تَحِلُّ فِيهِ الْعُزُوبَةُ ، فَلا يَسْلَمُ لِذِي دِينٍ دِينُهُ إِلا مَنْ فَرَّ بِدِينِهِ مِنْ شَاهِقٍ إِلَى

- ‌ تُفْتِي النَّاسَ بِرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ؟ قَالَ: إِنَّ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: «إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ فَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ يَحْبُو ، فَيُقَالُ لَهُ: ادْخُلِ الْجَنَّةَ، فَيُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهَا مَلأَى

- ‌«اجْعَلُوا مِنْ صَلاتِكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ وَلا تَتَّخِذُوهَا قُبُورًا أَوْ تَجْعَلُوهَا قُبُورًا»

- ‌ رَجُلا مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ أَخَذَتْهُ قُرْحَةٌ فِي يَدِهِ، فَأَخَذَ حَدِيدَةً، فَحَزَّ بِهَا فِي يَدِهِ حَتَّى قَطَعَهَا، فَمَا رَقَأَ دَمُهَا

- ‌ كَانَتْ تُرْكَزُ لَهُ الْحَرْبَةُ، وَيُصَلِّي إِلَيْهَا»

- ‌«أُحْشَرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ هَكَذَا» .قَالَ: وَأُرَاهُ ذَكَرَ فِيهِ: «وَنَحْنُ مُشْرِفُونَ عَلَى

- ‌ أَهْدَى جَمَلا»

- ‌ قَطَعَ فِي مِجَنٍّ، أَوْ جُحْفَةٍ بِثَمَنِ ثَلاثَةِ دَرَاهِمَ»

- ‌ نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَعَمِلَ بِهَا، حَتَّى يُحَدِّثَ بِهَا أَخَاهُ ، ثَلاثٌ لا يُغَلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ:

- ‌ يُوتِرُ بِ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى وقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌ الْعَبْدَ إِذَا أَحْسَنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ وَنَصَحَ لِسَيِّدِهِ يُؤْتَى أَجْرَهُ مَرَّتَيْنِ»

- ‌«لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ»

- ‌«إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي، فَلا يَتَنَخَّمْ فِي قِبْلَتِهِ؛ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَامَ يُصَلِّي فَإِنَّمَا يُنَاجِي رَبَّهُ عَزَّ

- ‌«بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ ، وَبِئْسَ الرَّجُلُ»

- ‌ بِالْمَغْرِبِ بَابًا مَفْتُوحًا لِلتَّوْبَةِ لا يُغْلَقُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ نَحْوِهِ ، فَذَلِكَ يَوْمَ {لا يَنْفَعُ نَفْسًا

- ‌ يَمْسَحُ عَلَى الْمُوقَيْنِ وَالْخِمَارِ

- ‌ هَلْ عِنْدَكِ مِنْ أَدَمٍ؟» .قَالَتْ: نَعَمْ، خَلٌّ

- ‌ أَنْ تُؤْتَى النِّسَاءُ فِي أَعْجَازِهِنَّ»

- ‌«مَحَاشُّ النِّسَاءِ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ»

- ‌«شَارِبُ الْخَمْرِ كَعَابِدِ الْوَثَنِ، شَارِبُ الْخَمْرِ كَعَابِدِ اللاتِ وَالْعُزَّى»

- ‌«كَيْفَ أَنْتَ إِذَا بَقِيتَ فِي حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ، قَدْ مَرَجَتْ عُهُودُهُمْ، وَأَمَانَاتُهُمُ» الْحَدِيثَ

- ‌«أَصْلِحُوا مَثَاوِيَكُمْ ، وَاجْعَلُوا الرَّأْسَ رَأْسَيْنِ ، وَأَخِيفُوا الْهَوَامَّ قَبْلَ أَنْ تُخِيفَكُمْ»

- ‌ أَنْ نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ بِفُرُوجِنَا ، أَوْ نَسْتَنْجِيَ بِأَيْمَانِنَا ، أَوْ نَسْتَنْجِيَ بِعَظْمٍ ، أَوْ بِرَجِيعِ

- ‌ عَنِ الْعَقِيقَةِ؟ فَقَالَ: «عَنِ الْغُلامِ شَاتَانِ مُكَافَأَتَانِ ، وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ»

- ‌ الرَّجُلُ يُلاعِبُ أَهْلَهُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَذْيُ مِنْ غَيْرِ مَاءِ الْحَيْوَةِ؟ قَالَ: «يَغْسِلُ فَرْجَهُ وَيَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ

- ‌ فَرَضَ الزَّكَاةَ فِي الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، وَالإِبِلِ وَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ، وَالْحِنْطَةِ وَالشَّعِيرِ، وَالزَّبِيبِ

- ‌ بَدَأَ بِالطَّوَافِ بِالْبَيْتِ، حِينَ دَخَلَ الْمَسْجِدَ قَبْلَ الصَّلاةِ»

- ‌ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ ، فَأَكْفَأْنَا الْقُدُورَ»

- ‌«عَفَوْتُ لَكُمْ عَنْ صَدَقَةِ الْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ، فَأَدُّوا رُبُعَ الْعُشْرِ»

- ‌«الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا»

- ‌«إِذَا وَلِيَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ، فَلْيُحْسِنْ كَفَنَهُ»

- ‌ إِنَّ أُمَّهُ تُوُفِّيَتْ، أَفَيَنْفَعُهَا إِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌«إِذَا قَامَتِ الصَّلاةُ فَلا صَلاةَ إِلا الْمَكْتُوبَةُ»

- ‌ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ

- ‌ كَانَ يَصُومُ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ غُرَّةَ كُلِّ هِلالٍ، وَقَلَّ مَا كَانَ يُفْطِرُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»

- ‌«تَسْمَعُونَ وَيُسْمَعُ مِمَّنْ يَسْمَعُ مِنْكُمْ»

- ‌«اسْمَعُوا مِنْ قَوْلِ قُرَيْشٍ وَدَعُوا فِعْلَهُمْ»

- ‌«كُنَّا نَمْسَحُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ فِي الْحَضَرِ يَوْمًا وَلَيْلَةً، وَفِي السَّفَرِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ

- ‌ أَمَا رَأَيْتَ الْعَارِضَ الَّذِي عَرَضَ لِي؟» قُلْتُ: بَلَى ، قَالَ: «ذَلِكَ مَلَكٌ لَمْ يَهْبِطْ إِلَى الأَرْضِ قَبْلَ السَّاعَةِ

- ‌«إِذَا رَاحَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، فَمَنْ قَالَهَا فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَدَمَهُ، إِلا

- ‌«الأَنْبِيَاءُ كُلُّهُمْ كَانَتْ لَهُمْ عِصِيٌّ يَتَخَصَّرُونَ بِهَا تَوَاضُعًا لِلَّهِ ، وَالْمُتَخَصِّرُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَحْيَى حَيَاتِي، وَيَمُوتَ مَوْتِي، وَيَتَمَسَّكَ بِالْقَصَبَةِ الْيَاقُوتِ الَّتِي خَلَقَهَا اللَّهُ ، وَقَالَ:

- ‌«قَدْ تُكْفَرُ النِّعْمَةُ، وَتُقْطَعُ الرَّحِمُ، وَلَمْ يُرَ كَتَوَاصُلِ الْقُلُوبِ»

- ‌ بَعَثَ سَرِيَّةً، فَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ رَجُلا يُقَالُ لَهُ سَارِيَةُ ، فَبَيْنَمَا عُمَرُ يَخْطُبُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ ، فَقَالَ: «يَا

- ‌ يُصَلِّي فِي النَّعْلَيْنِ»

- ‌«أَثْقَلُ شَيْءٍ فِي الْمِيزَانِ خُلُقٌ حَسَنٌ»

- ‌«مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَعَامًا قَطُّ»

- ‌ عَنِ الرَّجُلِ يَدْنُو مِنْ أَهْلِهِ، فَيُمْذِي؟ قَالَ: «يَغْسِلُ ذَكَرَهُ وَيَتَوَضَّأُ»

- ‌«مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ»

- ‌ ثَلاثٌ تُرْفَعُ عَنْهُمُ الأَقْلامُ: الْمُصَابُ حَتَّى يَعْقِلَ ، وَالنَّائِمُ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ ، وَالصَّغِيرُ حَتَّى

- ‌ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرِهِ، فَأَبْصَرَ جِدَارَاتِ الْمَدِينَةِ أَوْضَعَ نَاقَتَهُ، وَإِنْ كَانَ عَلَى دَابَّةٍ

- ‌«اسْكُبْ لِي مَاءً»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ، فَاجْعَلْهَا عَنْ أَبَوَيْكَ يَكُنْ لَهُمَا أَجْرُهَا، وَلا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِهَا

- ‌«مَا مِنْ رَجُلٍ يَتَكَلَّمُ بِكَلِمَةٍ، أَوْ كَلِمَتَيْنِ، أَوْ ثَلاثٍ، أَوْ أَرْبَعٍ، أَوْ خَمْسٍ، مِمَّا فَرَضَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ

- ‌«مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ»

- ‌ يَكْرَهُ عَشْرَ خِصَالٍ: الْوَاشِرَةَ، وَالنَّتْفَ، وَالْخَاتَمَ إِلا لِذِي سُلْطَانٍ، وَمُكَامَعَةَ الرَّجُلِ الرَّجُلَ، وَالْمَرْأَةِ

- ‌«مَنِ ابْتَاعَ طَعَامًا، فَلا يَبِعْهُ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ»

- ‌ يُخَفِّفُ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ حَتَّى أَنِّي لأَتَمَارَى، أَقَرَأَ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ أَمْ لا»

- ‌«مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ رَطْبًا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ بِقِرَاءَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ»

- ‌«إِنِّي تَارِكٌ فِيْكُمُ الثَّقَلَيْنِ، كِتَابُ اللَّهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي، وَإِنَّهُمَا

- ‌«بَرَّأَ اللَّهُ هَذِهِ الْجَزِيرَةَ مِنَ الشِّرْكِ، وَلَكِنْ إِنَّمَا أَخَافُ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةَ بِالنُّجُومِ»

- ‌ حَزَرْنَا، وَنَحْنُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي صَلاةِ الظُّهْرِ قِرَاءَتَهُ بِنَحْوٍ مِنْ سُورَةِ الم تَنْزِيلُ

- ‌ عَنِ الرَّجُلِ يُصَلِّي، فَيُسَوِّي الْحَصَا؟ قَالَ: «إِنْ كَانَ لا بُدَّ، فَمَرَّةً وَاحِدَةً»

- ‌«لا تَسُبُّوا تُبَّعًا، فَإِنَّهُ قَدْ أَسْلَمَ»

- ‌ رَجُلا زَوَّجَ ابْنَتَهُ بِكْرًا أَوْ ثَيِّبًا، فَأَنْكَرَتْ، فَرَدَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ كَانُوا يَكْرَهُونَ أَنْ يَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَهُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، فَسَأَلُوا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ

- ‌ قُتِلَ أَبِي يَوْمَ أُحُدٍ وَبَلَغَنِي ذَلِكَ.فَأَقْبَلْتُ وَإِذَا هُوَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مُسَجًّى

- ‌«إِذَا أَتَاكُمْ كَرِيمُ قَوْمٍ فَأَكْرِمُوهُ»

- ‌«نَهَى عَنْ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ، وَكُلَّ ذِي مِخْلَبٍ مِنَ الطَّيْرِ»

- ‌ أَحَبَّ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى اللَّهِ مَنْ نَصَبَ فِي طَاعَةِ اللَّهِ، وَنَصَحَ لِعِبَادِهِ، وَكَمُلَ عَقْلُهُ»

- ‌ مَا كُنَّا نَرَى عَلَى مَنْ لَمْ يُنْزِلْ غُسْلا ، حَتَّى قَالَتْ عَائِشَةُ: فَعَلَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ عَنْ لَحْمِ الصَّيْدِ يَصِيدُهُ الْحَلالُ أَيَأْكُلُهُ الْمُحْرِمُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:

- ‌ كَتَبَ إِلَى هِرَقْلَ: «سَلامٌ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى»

- ‌ سَأَلْتُ رَبِّي ثَلاثَ خِصَالٍ لأُمَّتِي ، فَأَعْطَانِي اثْنَتَيْنِ ، وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً قَالَ: قُلْتُ: يَا رَبِّ، لا تُهْلِكْ أُمَّتِي

- ‌ يُصَلِّي صَلاةَ الضُّحَى فِي بَيْتِهِ، وَلا يُصَلِّيهَا فِي الْمَسْجِدِ، مَخَافَةَ أَنْ يَرَاهُ النَّاسُ فَيَتَّخِذُونَهَا

- ‌ رَجُلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَثِيرًا مَا يَسْأَلُ اللَّهَ الشَّهَادَةَ فِي عَافِيَةٍ ، قَالَ: وَكَانَ

- ‌«لأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا»

- ‌ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَهُمْ يَتَذَاكَرُونَ الْقَدَرَ ، فَقَالَ: «أَبِهَذَا أُمِرْتُمْ؟ إِنَّكُمْ قَدِ اتَّخَذْتُمْ

- ‌ اللَّهَ عز وجل يُرَبِّي لأَحَدِكُمُ اللُّقْمَةَ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَصِيلَهُ، حَتَّى يَجْعَلَهَا لَهُ مِثْلَ

- ‌«إِنَّمَا الصَّدَقَةُ عَنْ ظَهْرِ غِنًى، وَالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى، وَابْدَأْ بِمَنْ

- ‌«لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ، إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ»

- ‌ مَنْ فَارَقَ الرُّوحُ الْجَسَدَ وَهُوَ بَرِئٌ مِنْ ثَلاثٍ دَخَلَ الْجَنَّةَ: الْكِبْرِ ، وَالدَّيْنِ

- ‌ إِنَّ الرِّفْقَ لَمْ يَكُنْ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلا زَانَهُ، وَلَمْ يَكُنِ الْخُرْقُ فِي شَيْءٍ إِلا شَانَهُ»

- ‌«عَفَوْتُ لَكُمْ عَنِ الْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ»

- ‌«مَنِ اسْتَعَفَّ أَوْ مَنِ اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ اللَّهُ، وَمَنْ سَأَلَنَا لَمْ نَدَّخِرْ عَنْهُ شَيْئًا وَجَدْنَاهُ» .فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: أَفَلا

- ‌«مَا مِنْ قَوْمٍ يَجْتَمِعُونَ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ يَتَعَلَّمُونَ الْقُرْآنَ وَيَتَدَارَسُونَهُ إِلا حَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ

- ‌«انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ؛ فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ لا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ»

- ‌ اللَّهَ لا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ ، وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعُلَمَاءَ ، حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ

- ‌«أَهْلُ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ، وَلا يَتَغَوَّطُونَ، وَلا يَبُولُونَ، وَلا يَتْفُلُونَ، وَلا يَمْتَخِطُونَ، يُلْهَمُونَ

- ‌«أَكْثَرُ عَذَابِ الْقَبْرِ فِي الْبَوْلِ»

- ‌ وَنَحْنُ بِمَكَّةَ ، فَقَالَ: انْشَقَّ الْقَمَرُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ اشْهَدْ»

- ‌ سَمَّى الْمَدِينَةَ طَابَةَ»

- ‌«مَنِ ادَّعَى أَبًا فِي الإِسْلامِ وَهُوَ غَيْرُ أَبِيهِ فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ»

- ‌«لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا ، وَلا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثَةِ

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ»

- ‌ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ

- ‌«إِنَّكُمْ سَتُعْرَضُونَ عَلَى سَبِّي ، فَسُبُّونِي، وَإِنْ عُرِضْتُمْ عَلَى الْبَرَاءَةِ مِنِّي ، فَلا تَتَبَرَّءُوا مِنِّي، فَإِنِّي عَلَى دِينِ

- ‌ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ} [الأحزاب: 33] ، فِي خَمْسٍ: فِي

- ‌ أَكَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَتَصَافَحُونَ؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَيَتَعَانَقُونَ»

- ‌«اغْتَسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ جَنَابَةٍ، فَلَمَّا اغْتَسَلَ فَإِذَا لُمْعَةٌ فِي جَسَدِهِ لَمْ يُصِبْهَا الْمَاءُ

- ‌«مَا مِنْ عَبْدٍ يُشَاكُ بِشَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا إِلا رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا

- ‌«إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا ، فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ»

- ‌«لا صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ»

- ‌«مَنْ أَحَبَّهُمَا أَحْبَبْتُهُ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمَا أَبْغَضْتُهُ ، وَمَنْ أَبْغَضْتُهُ أَبْغَضَهُ اللَّهُ ، وَأَدْخَلَهُ نَارَ جَهَنَّمَ، وَلَهُ عَذَابٌ

- ‌«مِنَ الإِيمَانِ أَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ لا يُحِبُّهُ إِلا لِلَّهِ، مِنْ غَيْرِ مَالٍ يُعْطِيهِ، فَذَلِكَ مِنَ

- ‌ لَقَدْ أُنْزِلَتْ هَذِهِ الآيَةُ الَّتِي ذُكِرَتْ فِي سُورَةِ النِّسَاءِ {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ} [النساء:

- ‌«لا يَسْتَرْعِي عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أَوْ كَثُرَتْ إِلا سَأَلَهُ عَنْهَا أَقَامَ فِيهِمْ أَمْرَ اللَّهِ أَمْ أَضَاعَهُ؟ حَتَّى يَسْأَلَهُ عَنْ

- ‌ أَيُّ مَسْجِدٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ أَوَّلا؟ قَالَ: «الْمَسْجِدُ الْحَرَامُ» .قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «مَسْجِدُ بَيْتِ

- ‌«الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ ، فَمَا كَانَ فِي اللَّهِ ائْتَلَفَ ، وَمَا كَانَ فِي غَيْرِ اللَّهِ اخْتَلَفَ»

- ‌ الرَّجُلَ يَتَوَضَّأُ فَيَمَسُّ ذَكَرَهُ قَالَ: «هُوَ مِنْهُ»

- ‌«لَيْسَ شَيْءٌ أَغْيَرَ مِنَ اللَّهِ»

- ‌«خَيْرُ مَالِ الْمَرْءِ مُهْرَةٌ مَأْمُورَةٌ، أَوْ سِكَّةٌ مَأْبُورَةٌ»

- ‌ خُذُوا مِنَ الْعَمَلِ مَا تُطِيقُونَ، فَوَاللَّهِ لا يَسْأَمُ اللَّهُ حَتَّى تَسْأَمُوا»

- ‌ نَسَمَةُ الْمُسْلِمِ طَيْرٌ تَعْلُقُ فِي شَجَرِ الْجَنَّةِ، حَتَّى يُرْجِعَهُ اللَّهُ فِي جَسَدِهِ يَوْمَ يَبْعَثُهُ»

- ‌ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِحَاجَتِهِ فَتَلَقَّيْتُهُ بِمَاءٍ ، فَقَالَ: «مَنْ أَمَرَكَ بِهَذَا» ؟ فْقُلْتُ: مَا أَمَرَنِي

- ‌«لأَقْتُلَنَّ الْعَمَالِقَةَ فِي كَتِيبَةٍ»

- ‌«سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَأْكُلُونَ فِيهِ كُلُّهُمُ الرِّبَا»

- ‌«الشَّيْبُ نُورُ الْمُؤْمِنِ ، فَمَنْ شَاءَ أَنْ يُطْفِئَهُ ، فَلْيُطْفِئْهُ»

- ‌ صَحِبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَكُنْتُ أَعْرَفُ لَهُ حَقَّ النُّبُوَّةِ وَحَقَّ الْوِلايَةِ ، ثُمَّ صَحِبْتُ أَبَا بَكْرٍ

- ‌«رَبِّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ أَوْ يَوْمَ تَجْمَعُ عِبَادَكَ»

- ‌ عيُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهَا مَلأَى ، فَيَقُولُ: أَيْ رَبِّ، إِنَّهَا مَلأَى ، فَيُقَالُ لَهُ: ادْخُلِ الْجَنَّةَ ، فَيَقُولُ: إِنَّهَا مَلأَى

- ‌ عَنِ الْمُحَاقَلَةِ وَالْمُزَابَنَةِ، وَرَخَّصَ فِي الْعَرِيَّةِ»

- ‌«أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا لَيْسَ عَلَيْهِمْ حِسَابٌ وَلا عَذَابٌ، صُورَةُ وَجْهِ كُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ عَلَى

- ‌ كَانَ لا يَرَى أَنْ يَنْزِلَ بِالأَبْطَحِ ، وَيَقُولُ: «إِنَّمَا أَقَامَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى

- ‌«أَتَانِي جِبْرِيلُ بِالْحُمَّى وَالطَّاعُونِ ، فَأَمْسَكْتُ الْحُمَّى بِالْمَدِينَةِ ، وَأَرْسَلْتُ الطَّاعُونَ إِلَى الشَّامِ ، فَالطَّاعُونُ

- ‌ ائْتَزِرُوا ، وَارْتَدُوا ، وَانْتَعِلُوا ، وَأَلْقُوا الْخِفَافَ ، وَأَلْقُوا السَّرَاوِيلاتِ ، وَأَلْقُوا الرُّكُبَ ، وَأَنْزُوا

- ‌«أَوَّلُ زُمْرَةٍ مِنْ أُمَّتِي تَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَلَى ضَوْءِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ عَلَى أَشَدِّ كَوْكَبٍ فِي

- ‌«نَحْنُ الآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ قَبْلَنَا وَأُوتِينَاهُ مِنْ بَعْدِهِمْ ، وَهَذَا

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ ، وَيَظْهَرَ الْجَهْلُ ، وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ ، وَيَفِيضَ الْمَالُ ، وَيَكْثُرَ

- ‌ تَكْثُرُ الصَّوَاعِقُ عِنْدَ اقْتِرَابِ السَّاعَةِ حَتَّى يَأْتِيَ الرَّجُلُ الْقَوْمَ، فَيَقُولَ: مَنْ صَعِقَ مِنْكُمُ الْغَدَاةَ؟ فَيَقُولُونَ:

- ‌ عَنِ الضَّبِّ؟ فَقَالَ: «لا آكُلُهُ وَلا أُحَرِّمُهُ»

- ‌«كَفَرَ بِاللَّهِ مَنِ ادَّعَى إِلَى نَسَبٍ لا يُعْرَفُ ، وَكُفْرٌ بِاللَّهِ تَبَرُّؤٌ مِنْ نَسَبٍ وَإِنْ دَقَّ»

- ‌ لَمَّا أُسْرِيَ بِي انْتَهَى بِي جِبْرِيلُ فَأَتَى عَلَى الْبُرَاقِ إِلَى السَّمَاءِ السَّادِسَةِ ، فَاسْتَفْتَحَ ، فَقَالُوا: مَنْ هَذَا

- ‌ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ: «ارْفَعْ صَوْتَكَ بِالإِهْلالِ فَإِنَّهُ شِعَارُ الْحَجِّ»

- ‌«يُسَلِّمُ الرَّاكِبُ عَلَى الْمَاشِي ، وَالْمَاشِي عَلَى الْقَاعِدِ ، وَالْقَلِيلُ عَلَى الْكَثِيرِ»

- ‌«مَنْ أَتَى عَرَّافًا أَوْ كَاهِنًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ بَرِئَ مِمَّا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَى جَنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ ، فَإِنِ انْتَظَرَ حَتَّى يُفْرَغَ مِنْهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ»

- ‌ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عز وجل: {وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ} [العنكبوت: 29] ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ

- ‌ سِرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ ، أَوْ قَالَ: سَرِيَّةٍ فَلَمَّا كَانَ مِنْ آخِرِ السَّحَرِ عَرَّسْنَا

- ‌ يَبْدَأُ فَيَغْسِلُ يَدَيْهِ مِنَ الْجَنَابَةِ ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ ، ثُمَّ يُخَلِّلُ شَعَرَهُ بِالْمَاءِ ، ثُمَّ يُفِيضُ عَلَيْهِ

- ‌ إِنِّي أُسْتَحَاضُ ، فَلا أَطْهُرُ ، أَفَأَدَعُ الصَّلاةَ؟ قَالَ: «إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ بِالْحَيْضِ ، وَلَكِنَّهُ عَرَقٌ ، فَإِذَا أَقْبَلَتِ

- ‌«إِذَا حَضَرَتِ الْعِشَاءُ، وَأَرَادَ الرَّجُلُ الْخَلاءَ فَابْدَأْ بِالْخَلاءِ»

- ‌«خَيْرُ نِسَائِهَا مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ ، وَخَيْرُ نِسَائِهَا خَدِيجَةُ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ إِذَا انْصَرَفَ مِنَ الصَّلاةِ ، قَالَ: «لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى

- ‌«إِذَا شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ ، فَإِنْ عَادَ فَاجْلِدُوهُ، فَإِنْ عَادَ فَاجْلِدُوهُ، فَإِنْ عَادَ

- ‌«الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«اعْمَلْ مَا قَدْ فُرِغَ مِنْهُ ، فَإِنَّ كُلا مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ ، مَنْ خُلِقَ لِلْجَنَّةِ يُسِّرَ لِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَمَنْ خُلِقَ

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَظْهَرَ التُّجَّارُ وَالْقَلَمُ ، وَيَكْثُرَ الْمَالُ حَتَّى يَفِيضَ»

- ‌ عَنِ الْقَزَعِ، وَالْقَزَعُ أَنْ يُحْلَقَ بَعْضُ رَأْسِ الصَّبِيِّ وَيُتْرَكَ بَعْضٌ

- ‌«إِنَّ مَثَلَ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ كَمَثَلِ الْجَسَدِ ، إِذَا اشْتَكَى بَعْضُهُ تَدَاعَى كُلُّهُ بِالسَّهَرِ

- ‌«أُمِرْنَا أَنْ نَصُومَ الْعَشْرَ مِنْ أَوِّلِ ذِي الْحِجَّةِ ، فَلَمَّا نَزَلَ رَمَضَانُ لَمْ نُؤْمَرْ بِهَا ، وَلَمْ نُنْهَ عَنْهَا ، فَنَحْنُ

- ‌«خَيْرُ النَّاسِ أَحْسَنُهُمْ قَضَاءً»

- ‌ هَذِهِ الآيَةُ مَفْزَعُ الأَنْبِيَاءِ {لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} [الأنبياء: 87]

- ‌ انْطَلِقْ إِلَى أَهْلِ اللَّهِ، انْهَهُمْ عَنْ أَرْبَعِ خِصَالٍ: عَنْ بَيْعِ مَا لَمْ يَقْبِضُوا ، وَعَنْ رِبْحِ مَا لَمْ يَضْمَنُوا ، وَعَنْ

- ‌ صَلَّى صَلاةَ الصُّبْحِ ذَاتَ يَوْمٍ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ ، فَقَالَ: «أَشَاهِدٌ فُلانٌ؟» قَالُوا: لا.قَالَ: «فُلانٌ

- ‌ يَفْتَتِحُ الصَّلاةَ بِالتَّكْبِيرِ وَالْقِرَاءَةَ بِـ {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الفاتحة: 2] وَيَخْتِمُهَا

- ‌«إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَلْيُخَالِفْ بَيْنَ طَرَفَيْهِ عَلَى عَاتِقَيْهِ»

- ‌ إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يُصَلِّي، يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا خَيْرًا إِلا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ ، قَالَ:

- ‌ أَيُصَلِّي الرَّجُلُ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ؟ قَالَ: «أَوَكُلُّكُمْ لَهُ ثَوْبَانِ؟» أَوْ قَالَ: «كُلُّكُمْ يَجِدُ ثَوْبَيْنِ

- ‌«إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ فَلا يَتَنَفَّسْ فِي الإِنَاءِ ، فَإِذَا أَتَى الْخَلاءَ فَلا يَمَسَّ ذَكَرَهُ

- ‌«مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ»

- ‌ تُوُفِّيَتْ إِحْدَى بَنَاتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَأَتَانَا ، فَقَالَ: «اغْسِلْنَهَا بِمَاءٍ وَسِدْرٍ ، وَاغْسِلْنَهَا

- ‌ عَنْ صَلاةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ فَقَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ، كُلَّمَا وَضَعَ وَرَفَعَ ، ثُمَّ يَقُولُ: «السَّلامُ

- ‌ نَهَوْا عَنِ الصَّرْفِ ، رَفَعَهُ رَجُلانِ مِنْهُمْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«الْوَرِقُ بِالْوَرِقِ ، وَالذَّهَبُ بِالذَّهَبِ ، وَالْبُرُّ بِالْبُرِّ ، وَالشَّعِيرُ بِالشَّعِيرِ ، وَالتَّمْرُ بِالتَّمْرِ ، وَالْمِلْحُ

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ الذَّهَبِ بِالذَّهَبِ ، وَالْوَرِقِ بِالْوَرِقِ إِلا سَوَاءً بِسَوَاءٍ، مِثْلا بِمِثْلٍ ، وَلا تُشِفُّوا بَعْضَهُ عَلَى

- ‌«كَأَنَّ هَذَا لَيْسَ مِنْ تَمْرِنَا» .قَالَ رَجُلٌ: كَانَ فِي تَمْرِنَا الْعَامَ شَيْءٌ ، فَأَعْطَيْنَا مِنْ تَمْرِنَا اثْنَيْنِ ، وَأَخَذْنَا

- ‌ الْبَيْتَ الَّذِي فِيهِ الصُّورَةُ لا تَدْخُلُهُ الْمَلائِكَةُ»

- ‌ وَحَضَرَتْ أُمَّ سَعْدٍ الْوَفَاةُ بِالْمَدِينَةِ ، فَقِيلَ لَهَا: أَوْصِي ، فَقَالَتْ: بِمَا أُوصِي؟ إِنَّمَا الْمَالُ مَالُ سَعْدٍ

- ‌ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ ، فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«مُرُوا أَبَا بَكْرٍ يُصَلِّي بِالنَّاسِ»

- ‌ أَكَلَ كَتِفَ شَاةٍ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ»

- ‌ مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلا حَزَنٌ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاضٍ

- ‌«لَمْ يَمُتْ نَبِيٌّ قَطُّ حَتَّى يَؤُمَّهُ رَجُلٌ مِنْ أُمَّتِهِ»

- ‌ احْتَجَمَ تَحْتَ كَتِفِهِ الْيُسْرَى مِنَ الشَّاةِ الَّتِي أَكَلَ يَوْمَ خَيْبَرَ»

- ‌«بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلا، فَجَاءَ بِمَالٍ»

- ‌«الشَّيْطَانُ ذِئْبُ ابْنِ آدَمَ كَذِئْبِ الْغَنَمِ، فَإِنَّ الذِّئْبَ يَجِيءُ فَيَأْخُذُ الشَّاذَّةَ وَالنَّاحِيَةَ وَالْمُنْفَرِدَةَ، فَالْزَمُوا

- ‌ اللَّهَ يُضَاعِفُ الْحَسَنَةَ لِلْمُؤْمِنِ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ»

- ‌«فَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»

- ‌ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ مِنْكَ ، وَلَوْ لَقِيتَنِي بِمِلْءِ الأَرْضِ خَطَايَا لَقِيتُكَ بِمِلْئِهَا

- ‌ رَجُلا مِنْ بَنِي سَلَمَةَ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِأَرْنَبٍ قَدْ ذَبَحَهَا بِمَرْوَةٍ ، فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ صَلَّى

- ‌«شَرُّ النَّاسِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِي يَلْقَى هَذَا بِوَجْهٍ وَهَذَا بِوَجْهٍ»

- ‌ رَمَى الْجَمْرَةَ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ مِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ»

- ‌ عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌«احْتَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ صَائِمٌ مُحْرِمٌ»

- ‌ لَقِيتُ أَبَا طِيبَةَ لِسَبْعَ عَشْرَةَ مِنْ رَمَضَانَ فَسَأَلْتُهُ ، مِنْ أَيْنَ جِئْتَ؟ قَالَ: حَجَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«لَيْسَ الْكَاذِبُ مِنْ أَصْلَحَ بَيْنَ النَّاسِ فَنَمَى خَيْرًا»

- ‌ خَرَجْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَحْمِلُ لَهُ الطَّهُورَ فِي بَعْضِ اللَّيْلِ إِذْ سَمِعَ مُنَادِيًا ، فَقَالَ: «يَا

- ‌{عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا} [الإسراء: 79] قَالَ: الشَّفَاعَةُ

- ‌ عَنِ الْقَزَعِ»

- ‌ مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلا يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِيَهُودِيٍّ أَوْ نَصْرَانِيٍّ، فَيَقُولُ: هَذَا فِدَائِي مِنَ

- ‌«مَنْ مَاتَ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ حَاجًّا لَمْ يُعْرَضْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَمْ يُحَاسَبْ»

- ‌«الْحَجَرُ بِمَنْزِلَةِ يَمِينِ اللَّهِ فِي الأَرْضِ يُصَافِحُ بِهِ عِبَادَهُ»

- ‌«الْحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنْ حِجَارَةِ الْجَنَّةِ ، وَكَانَ أَبْيَضَ كَالْمَهَا ، وَمَا فِي الأَرْضِ مِنَ الْجَنَّةِ غَيْرُهُ ، وَلَوْلا مَا

- ‌«لا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ نَفْسِهِ ، وَتَكُونَ عِتْرَتِي أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ عِتْرَتِهِ ، وَيَكُونَ أَهْلِي أَحَبَّ

- ‌ أَنْ يَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ، غَيْرَ كَافٍّ شَعَرًا وَلا ثَوْبًا»

- ‌«أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا ، وَخِيَارُكُمْ خِيَارُهُمْ لِنِسَائِهِمْ»

- ‌«الْعَجْوَةُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَفِيهَا شِفَاءٌ مِنَ السُّمِّ ، وَالْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ ، وَمَاؤُهَا شِفَاءٌ

- ‌«إِنَّ مِنْبَرِي هَذَا عَلَى تُرْعَةٍ مِنْ تُرَعِ الْجَنَّةِ»

- ‌«مَثَلُ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ الصَّائِمِ الْقَائِمِ الَّذِي لا يَفْتُرُ صَلاةً وَلا

- ‌«سَتَتَّبِعُونَ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بَاعًا فَبَاعًا ، وَذِرَاعًا فَذِرَاعًا ، وَشِبْرًا فَشِبْرًا ، حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ

- ‌«نَحْنُ الآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، بَيْدَ أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا ، وَأُوتِينَاهُ مِنْ بَعْدِهِمْ

- ‌ مَنْ نَسِيَ صَلاةً أَوْ نَامَ عَنْهَا فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: {وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي} [طه:

- ‌«النُّخَامَةُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ، وَكَفَّارَتُهَا دَفْنُهَا»

- ‌ يَفْتَتِحُونَ الْقِرَاءَةَ بِـ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ»

- ‌ كُنَّا إِذَا عَدَدْنَا أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قُلْنَا: أَبُو بَكْرٍ ، وَعُمَرُ ، وَعُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ

- ‌«فَاطِمَةُ بِضْعَةٌ مِنِّي ، وَيُسْخِطُنِي مَا أَسْخَطَهَا ، وَيُرْضِينِي مَا أَرْضَاهَا»

- ‌«إِنْ كُنْتُ لأَفْتِلُ قَلائِدَ هَدْيِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ لا يَحْرُمُ مِنْهُ

- ‌ يَأْمُرُ إِحْدَانَا وَهِيَ حَائِضٌ أَنْ تَتَّزِرَ ، ثُمَّ يُبَاشِرُهَا»

- ‌ أُتِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِضَبٍّ ، فَقَالَ: «أُمَّةٌ مُسِخَتْ»