المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم» - فوائد أبي محمد الفاكهي

[أبو محمد الفاكهي]

فهرس الكتاب

- ‌«أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا»

- ‌ إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ: أَنْصِتْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَدْ لَغَوْتَ عَلَيْكَ بِنَفْسِكَ

- ‌«مَنْ أَخَذَ مِنَ الْأَرْضِ شِبْرًا طُوِّقَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي سَبْعِ أَرَضِينَ»

- ‌«لِلْمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ لَا يُكَلَّفُ مِنَ الْعَمَلِ إِلَّا مَا يُطِيقُ»

- ‌{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} [الكهف: 28] «إِنَّهَا الصَّلَاةُ

- ‌«مَنْ أَتَتْ عَلَيْهِ سِتُّونَ سَنَةً فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ فِي الْعُمُرِ»

- ‌«الْوَيْلُ وَادٍ فِي جَهَنَّمَ لَوْ سُيِّرَتْ فِيهِ الْجِبَالُ لَانْمَاعَتْ مِنْ حَرِّهِ»

- ‌«إِنَّمَا النَّاسُ كَإِبِلٍ مِائَةٍ لَا تَكَادُ تَجِدُ فِيهَا رَاحِلَةً»

- ‌«مَا أَبْعَدَ هَدْيَكُمْ مِنْ هَدْيِ نَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم، أَمَّا هُوَ فَكَانَ أَزْهَدَ النَّاسِ فِي الدُّنْيَا وَأَنْتُمْ

- ‌ رَجَعَ مِنْ جِنَازَةٍ فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ»

- ‌«كُلُّ جَعْظَرِيٍّ جَوَّاظٍ مُسْتَكْبِرٍ جَمَّاعٍ»

- ‌«شَرُّ مَا فِي الرَّجُلِ شُحٌّ هَالِعٌ، أَوْ جُبْنٌ خَالِعٌ»

- ‌ ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْهَانَا أَنْ نُصَلِّيَ فِيهِنَّ أَوْ نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا: حِينَ

- ‌«أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى بُطْحَانَ، أَوْ إِلَى الْعَقِيقِ، فَيَأْتِيَ كُلَّ يَوْمٍ بِنَاقَتَيْنِ كَوْمَاوَيْنِ زَهْرَاوَيْنِ فَيَأْخُذَهُمَا

- ‌ يَوْمَ عَرَفَةَ وَيَوْمَ النَّحْرِ وَأَيَّامَ التَّشْرِيقِ عِيدُنَا أَهْلَ الْإِسْلَامِ وَهِيَ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ»

- ‌ لَمْ يَكُنْ يَتَمَالَكُ عَنْهَا حُبًّا، أَمَا إِيَّايَ فَلَا»

- ‌«لَقَدْ تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَمْ يَشْبَعْ أَهْلُهُ مِنَ الْخُبْزِ الْغَلِيثِ» قَالَ الْمُقْرِئُ: قُلْتُ

- ‌«لَأَنْ يَكُنِ الرَّجُلُ رَمَادًا يُذْرَى بِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْ رَجُلٍ وَهُوَ يُصَلِّي

- ‌«لَأَنْ تَسْقُطَ ثَنِيَّتَا الرَّجُلِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يُرَى بَيْنَ يَدَيْهِ خَلَلًا فِي الصَّفِّ لَا يَرْتُقهُ»

- ‌«إِذَا انْتَهَى أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَجْلِسِ فَلْيُسَلِّمْ، فَإِنْ بَدَا لَهُ أَنْ يَجْلِسَ فَلْيَجْلِسْ، فَإِذَا قَامَ فَلْيُسَلِّمْ، فَإِنَّ الْأُولَى

- ‌ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ

- ‌ حَتَّى تَذُوقَا الْعُسَيْلَا»

- ‌«إِنِّي لَأَفْعَلُهُ ثُمَّ أَغْتَسِلُ»

- ‌«لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِذَنْبِي، وَأَسْأَلُكَ رَحْمَتَكَ، اللَّهُمَّ زِدْنِي عِلْمًا، وَلَا تُزِغْ

- ‌«إِنَّكُنَّ أَنْتُنَّ صَوَاحِبَاتُ يُوسُفَ، مُرُوا أَبَا بَكْرٍ يُصَلِّي بِالنَّاسِ»

- ‌ لَوِ اغْتَسَلْتُمْ لِلْجُمُعَةِ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُبَاعَ الثَّمَرُ حَتَّى يَنْجُوَ مِنَ الْعَاهَةِ»

- ‌«أُنْزِلَ فِي الْقُرْآنِ عَشَرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ، ثُمَّ إِنَّهُ صَارَ خَمْسًا مَعْلُومَاتٍ»

- ‌«مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُشَاكُ شَوْكَةً فَمَا فَوْقَهَا إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً، وَحَطَّ بِهَا خَطِيَّةً»

- ‌«الْإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، فَأَرْشَدَ اللَّهُ الْإِمَامَ، وَعَفَا عَنِ الْمُؤَذِّنِ»

- ‌«مَا فَعَلْتِ؟ أَكُنْتِ فَرَقْتِ السِّتَّةَ دَنَانِيرَ أَوِ السَّبْعَةَ؟» ، قَالَتْ: لَا وَاللَّهِ، لَقَدْ كَانَ شَغَلَنِي وَجَعُكَ، فَقَالَ: «مَا

- ‌ مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا وَلَا عَبْدًا وَلَا أَمَةً - وَقَالَ أَحَدُهُمَا

- ‌ إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الصُّبْحِ»

- ‌ الْعِيرَ الَّتِي فِيهَا الْجَرَسُ لَا تَصْحَبُهَا الْمَلَائِكَةُ»

- ‌«صَلَّى الضُّحَى يَوْمَ الْفَتْحِ ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ»

- ‌«لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ، وَأَمِينُ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ»

- ‌ خَدَمْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم ثِنْتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً، فَمَا قَالَ لِي فِي شَيْءٍ فَعَلْتُهُ: لِمَ فَعَلْتَهُ؟ وَلَا فِي

- ‌«احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ مِنْ وَجَعٍ وَجَدَهُ فِي رَأْسِهِ»

- ‌«احْتَجَمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَعْطَى الْحَجَّامَ أَجْرَهُ»

- ‌ يُصَلِّي رَاكِبًا» ، وَقَدْ زَعَمَ عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم «يُوتِرُ

- ‌ يُصَلِّي عَلَى نَاقَتِهِ فِي السَّفَرِ، حَيْثُ وَجَّهَتْ بِهِ، فِي غَيْرِ الْمَكْتُوبَةِ»

- ‌ مَنْ بَايَعْتَ فَقُلْ: لَا خِلَابَةَ "، وَكَانَ يَقُولُ - إِذَا بَايَعَ -: «لَا خِلَابَةَ»

- ‌«عَلَامَ تَقْتُلُونَ صِبْيَانَكُمْ عَلَيْكُمْ بِالْكُسْتِ الْهِنْدِيِّ بِمَاءٍ ثُمَّ تُسْعِطُهُ»

- ‌ لِأَهْلِ الْمَيِّتِ عِنْدَ مَيِّتِهِمْ مَا دَعَوْا بِهِ»

- ‌ أُرَانِي اللَّيْلَةَ فِي الْمَنَامِ عِنْدَ الْكَعْبَةِ، فَأَرَى رَجُلًا آدَمَ كَأَحْسَنِ مَا يُرَى مِنَ الرِّجَالِ، تَضْرِبُ لِمَّتُهُ مَنْكَبَيْهِ

- ‌«أَتَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ؟» َقَالَ: أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ الْأُمِّيِّينَ، وَتَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ يَلْبَسُ هَذِهِ مَنْ لَا خَلَاقَ لَهُ فِي الْآخِرَةِ» ، ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ ذَلِكَ جَاءَهُ حُلَلٌ

- ‌«مَعَ كُلِّ جَرَسٍ شَيْطَانٌ»

- ‌«لَا تَقَدَّمُوا هَذَا الشَّهْرَ، صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَعُدُّوا

- ‌ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ لَا يُفِيضُونَ مِنْ جَمْعٍ» . وَيَقُولُ: أَشْرِقْ ثَبِيرُ، قَالَ: «فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ سُوءِ الْعُمُرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الصَّدْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ

- ‌ لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةً وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ قَائِلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ يَقُولُ: انْطَلِقُوا بِنَا إِلَى السُّوقِ فَيَنْطَلِقُونَ قَدْ ظَلَّهُمْ جِبَالٌ مِنْ مِسْكٍ فَيَجْلِسُونَ فَيَتَحَدَّثُونَ

- ‌ هَذَا الدِّينَ مَتِينٌ، فَأَوْغِلْ فِيهِ بِرِفْقٍ، وَلَا تُبَغِّضْ إِلَى نَفْسِكَ عُبَادَةَ اللَّهِ، فَإِنَّ الْمُنْبَتَّ لَا أَرْضًا قَطَعَ وَلَا

- ‌ فَأَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُرْجَمَ حَتَّى يَمُوتَ ، فَرُجِمَ

- ‌ الشَّيْطَانَ يَأْتِي أَحَدَكُمْ فَيَنْقُرُ عِنْدَ عِجَانِهِ، فَلَا يَخْرُجَنَّ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَجِدَ رِيحًا أَوْ يَفْعَلَ ذَلِكَ

- ‌«فَهَلَّا أَذِنْتِ لَهُ، تَرِبَتْ يَمِينُكِ - أَوْ - يَدَاكِ»

- ‌ طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِحُرْمِهِ وَلِحِلِّهِ، قُلْتُ: بِأَيٍّ الطِّيبِ؟ قَالَتْ: بِأَطْيَبِ الطِّيبِ قَالَ

- ‌ أُطَيِّبُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ إِحْلَالِهِ وَإِحْرَامِهِ بِأَطْيَبِ مَا أَجِدُ»

- ‌«طَيَّبْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم بِيَدَيَّ بِالذَّرِيرَةِ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ لِلْحِلِّ

- ‌ اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وَأَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا ، وَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ قُرْآنًا فِي قَوْلِ الْمَلَكَيْنِ: يَا

- ‌ مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ "، فَقَالَ مُعَاذٌ: أَخْشَى أَنْ يَتَّكِلُوا

- ‌«فَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَصْحَابَهُ أَنْ يُعِينَهُ أَحَدٌ بِيَدٍ أَوْ بِكَلَامٍ، فَصَرَعَهُ فَأَكَلُوا

- ‌ وَهُوَ يُرِيدُ الصِّيَامَ، فَدَعَا بِإِنَاءٍ فَشَرِبَ، ثُمَّ نَاوَلَنِي فَشَرِبْتُ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ»

- ‌ يَقْطَعُ الصَّلَاةَ: الْكَلْبُ الْأَسْوَدُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ "، قَالَ: فَقُلْتُ لِأَبِي ذَرٍّ: فَمَا شَأْنُ الْكَلْبِ الْأَسْوَدِ مِنْ بَيْنِ

- ‌«لَا سَبَقَ إِلَّا فِي نَصِلٍ أَوْ حَافِرٍ»

- ‌ اعْتَمَرَ ثَلَاثَ عُمَرَ: عَمْرَةً فِي شَوَّالٍ، وَعُمْرَتَيْنِ فِي ذِي الْقَعْدَةِ

- ‌ مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةٌ»

- ‌«إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ جِنَازَةً فَلْيَقُمْ حِينَ يَرَاهَا حَتَّى تُخَلِّفَهُ إِذَا كَانَ غَيْرَ مُتَّبِعِهَا» ، قَالَ: قُلْتُ لِنَافِعٍ: مَتَى كَانَ

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الْجِنَازَةَ فَقُومُوا لَهَا حَتَّى تُخَلِّفَكُمْ»

- ‌«إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ فَصَلُّوا»

- ‌ وَأَمَرَهُ أَنْ يُؤَجِّلَهُمْ فِي الْجَلَاءِ ثَلَاثَ لَيَالٍ»

- ‌ كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ، فَنَامَ عَنِ الصُّبْحِ حَتَّى طَلَعَتِ الشَّمْسُ، فَفَزِعَ النَّاسُ، فَقَالَ

- ‌«تَعَلَّمْ كِتَابَ الْيَهُودِ، فَإِنِّي لَا آمَنْهُمْ عَلَى كِتَابِنَا» ، قَالَ: فَمَا مَرَّ بِي خَمْسَ عَشْرَةَ حَتَّى تَعَلَّمْتُهُ، فَكُنْتُ أَكْتُبُ

- ‌«فَقَطَعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم جَرِيدَةً مِنْ جَرَائِدِهَا فَذَرَعَهَا فَوَجَدَهَا خَمْسًا، فَجَعَلَهَا حَرِيمَهَا» . قَالَ

- ‌«خَيْرُ مَا رَكِبَتْ إِلَيْهِ الرَّوَاحِلُ مَسْجِدِي هَذَا وَالْبَيْتُ الْعَتِيقُ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الرُّطَبِ وَالْبُسْرِ وَالزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ» قَالَ أَبُو يَحْيَى: يَعْنِي أَنْ

- ‌«إِذَا كَانَ جُنْحُ اللَّيْلِ وَأَمْسَيْتُمْ فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ، فَإِنَّ الشَّيَاطِينَ تَنْتَشِرُ حِينَئِذٍ، فَإِذَا ذَهَبَتْ سَاعَةٌ مِنَ

- ‌«إِذَا جَنْحَ اللَّيْلُ وَأَمْسَيْتُمْ فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ» نَحْوًا مِمَّا أَخْبَرَ عَطَاءٌ عَنْ جَابِرٍ، أَيْ أَنَّهُ يَقُولُ: «اذْكُرُوا اسْمَ

- ‌«مَنْ أَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ فَلَا يَمَسَّ مِنْ شَعْرِهِ وَلَا بَشَرِهِ شَيْئًا فِي الْعَشْرِ»

- ‌«إِذَا دَخَلْتِ الْعَشْرُ وَأَنْتَ تُرِيدُ أَنْ تُضْحِيَ فَلَا تَمَسَّ شَعْرَكَ وَلَا بَشَرَكَ»

- ‌«مَنْ أَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ فَلَا يَأْخُذَنَّ مِنْ شَعْرِهِ وَلَا مِنْ ظُفُرِهِ إِذَا رَأَى هِلَالَ ذِي الْحِجَّةِ»

- ‌ وَلَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تُسَافِرَ ثَلَاثَ لَيَالٍ إِلَّا وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ تَحْرُمُ عَلَيْهِ»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُؤَهُ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ أَطْرَافِهِ»

- ‌«مَنْ لَمْ يَكُنْ سَاقَ هَدْيًا مِنَ الْمَدِينَةِ فَلْيُحِلَّ بِعُمْرَةٍ» ، فَحَلَّ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كُلُّهُمْ، إِلَّا

- ‌«ائْذَنِي لِعَمِّكِ عَلَيْكِ» ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّمَا أَرْضَعَتْنِي الْمَرْأَةُ وَلَمْ يُرْضِعْنِي الرَّجُلُ، قَالَ: «ائْذَنِي

- ‌«يَخْرُجُ جَيْشٌ فَيُخْسَفُ بِهِمْ بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ» ، فَقُلْتُ لِعَائِشَةَ: هَذِهِ الْبَيْدَاءُ فَقَالَتْ: إِنَّ كُلَّ رَبْوَةٍ مِنَ الْأَرْضِ

- ‌«أَحَابِسَتُنَا هِيَ؟» ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّهَا قَدْ طَافَتْ بِالْبَيْتِ حِينَ أَفَاضَتْ، قَالَ: «فَلْتَنْفِرْ

- ‌«كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ الطِّيبِ فِي مَفْرَقِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَحْرَمَ»

- ‌ لَهَا صَدَقَةٌ وَلَنَا هَدِيَّةٌ»

- ‌«نَهَى أَنْ تَنْتَقِبَ الْمَرْأَةُ أَوْ تَلْبَسَ الْقُفَّازَيْنِ وَهِيَ حَرَامٌ»

- ‌ إِذَا اعْتَكَفَ يُطْرَحُ لَهُ فِرَاشُهُ أَوْ سَرِيرُهُ إِلَى أُسْطُوَانَةِ التَّوْبَةِ مِمَّا يَلِي الْقِبْلَةَ يَسْتَنِدُ إِلَيْهَا» فِيمَا قَالَ

- ‌«لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَتُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ

- ‌ فَنَهَاهُمْ عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهُ»

- ‌«مَنْ شَرِبَ فِي إِنَاءِ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ أَوْ إِنَاءٍ فِيهِ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ فَإِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ

- ‌«تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ»

- ‌«اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنِي فِيمَنْ عَافَيْتَ، وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ، وَقِنِي شَرَّ

- ‌ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنِي فِيمَنْ عَافَيْتَ، وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ، وَقِنِي شَرَّ مَا

- ‌«هُوَ صَغِيرٌ» ، وَمَسَحَ عَلَى رَأْسِهِ وَدَعَا لَهُ، فَكَانَ يُضَحِّي بِالشَّاةِ الْوَاحِدَةِ عَنْ جَمِيعِ أَهْلِهِ

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، فَإِذَا قَالُوهَا عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ

- ‌«نَهَى أَنْ يُبَالَ فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ»

- ‌«أَنْزَلَ اللَّهُ عز وجل الْمَعُونَةَ مَعَ الْمَؤُونَةِ، وَأَنْزَلَ الصَّبْرَ عِنْدَ الْبَلَاءِ»

- ‌ مَا تَرَكَ كِتَابًا نَكْتُمُهُ إِلَّا شَيْئًا فِي عِلَاقَةِ سَيْفِي، فَوَجَدْنَا صَحِيفَةً صَغِيرَةً فِيهَا: «لَعَنَ اللَّهُ مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ

- ‌«الشَّهْرُ» ثَلَاثَ مَرَّاتٍ يُرْسِلُ أَصَابِعَهُ كُلَّهَا، وَأَرْسَلَ أَصَابِعَهُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَأَمْسَكَ أُصْبُعًا مِنْ أَصَابِعِهِ، شَهْرًا كَذَا

- ‌ يَخْرُجُ بَعْدَ النِّدَاءِ إِلَى الْمَسْجِدِ، فَإِذَا رَأَى أَهْلَ الْمَسْجِدِ قَلِيلًا جَلَسَ حَتَّى يَرَى مِنْهُمْ جَمَاعَةً، ثُمَّ يُصَلِّي

- ‌ لَبَّى بِهِمَا جَمِيعًا» فَنَهَاهُ عُثْمَانُ رضي الله عنه، فَقَالَ: أَمَا رَأَيْتَ مَا قَدْ رَأَيْتُ

- ‌ أَحَبَّ عِبَادَ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ الْغَنِيُّ الْخَفِيُّ التَّقِيُّ»

- ‌«يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتِي يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ يَقْتُلُهُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ»

- ‌ أَحَبَّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ سُبْحَانَ رَبِّي وَبِحَمْدِهِ»

- ‌«يَخْرُجُ قَوْمٌ يَأْكُلُونَ الدُّنْيَا بِأَلْسِنَتِهِمْ كَمَا تَأْكُلُ الْبَقَرُ بِأَلْسِنَتِهَا»

- ‌«بَلْ هُوَ مِنْكُمْ، أَلَمْ تَسْمَعُوا قَوْلَ الشَّاعِرِ النَّاقَةِ؟» قَالَ يَعْقُوبُ: يَذْكُرُونَ أَنَّ سَامَةَ رَكِبَ نَاقَةً فَأَهْوَتْ إِلَى

- ‌ فَصَلَّى أَرْبَعًا، قَالَ: فَقُلْنَا: أَلَمْ تَحَدَّثْنَا أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم صَلَّى رَكْعَتَيْنِ، وَأَبُو بَكْرٍ

- ‌«الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ، وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» وَلَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي

- ‌«كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضٍ خَدَّيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ

- ‌ يَقْرَأُ فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ وَرَكْعَتَيِ الْغَدَاةِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ

- ‌ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ شِفَاءً إِلَّا السَّامَ فَعَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَا تَرُّمُ مِنْ كُلِّ

- ‌«مَنْ أَعَانَ قَوْمَهُ عَلَى ظُلْمٍ فَهُوَ كَالْبَعِيرِ الْمُتَرَدِّي، فَهُوَ يُنْزَعُ بِذَنَبِهِ»

- ‌«مُرْهَا تَعْتَمِرْ فِي رَمَضَانَ فَإِنَّهَا كَعَدْلِ حَجَّةٍ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ

- ‌ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ عز وجل آدَمَ فَمَسَحَ عَلَى ظَهْرِهِ فَسَقَطَ مِنْ ظَهْرِهِ كُلُّ نَسَمَةٍ هُوَ خَالِقُهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، ثُمَّ

- ‌ أُحِبُّهُ فَأَحِبَّهُ، وَأَحِبَّ مَنْ يُحِبُّهُ - ثَلَاثَ مَرَّاتٍ يَقُولُهَا -» قَالَ أَبُو يَحْيَى: لُكَعُ: الصَّغِيرُ، وَلُكَعُ: هُوَ شَيْءٌ

- ‌ رَجِلَ الشَّعْرِ، لَيْسَ بِالسَّبْطِ، وَلَا الْجَعْدِ الْقَطَطِ، كَانَ أَزْهَرَ لَيْسَ بِالْآدَمَ وَلَا بِالْأَبْيَضِ الْأَمْهَقِ، كَانَ لَيْسَ

- ‌ مَنْ صَلَّى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ وَاجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ السَّبْعَ نُودِيَ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ: ادْخُلْ "، قَالَ عَبْدُ الْعَزِيزِ: لَا

- ‌«لَا تَسُبُّوا حَسَّانَ فَإِنَّهُ كَانَ يَنْصُرُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِلِسَانِهِ وَيَدِهِ»

- ‌«أَتَزَوَّجْتَ يَا جَابِرُ؟» ، فَقُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: «أَبِكْرًا أُمْ ثَيِّبًا؟» ، قَالَ: قُلْتُ: لَا، بَلْ ثَيِّبًا، قَالَ: «أَفَهَلَّا بِكْرًا

- ‌ دَخَلْتُ الْكَعْبَةَ وَوَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ دَخَلْتُهَا، أَخْشَى أَنْ أَكُونَ أَتْعَبْتُ أُمَّتِي»

- ‌«انْتَفِعُوا بِهَذَا الْفَاضِلِ» ثُمَّ قَالَ: «الْآنَ اسْتَرَحْتُ» فَرَقَدَ صلى الله عليه وسلم

- ‌«لَوْ كَانَتْ عِنْدَنَا سَعَةٌ لَزِدْنَا فِي الْبَيْتِ مِنَ الْحَجَرِ أَذْرُعًا، وَجَعَلْنَا لَهُ بَابَيْنِ يَخْرُجُونَ مِنْهُ وَيَدْخُلُونَ» ، فَلَمَّا

- ‌ أَوَمَا عَلِمْتِ يَا عَائِشَةُ أَنِّي قُلْتُ لِرَبِّي عز وجل فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ: رَبِّ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَغْضَبُ فَأَيَّ دَعْوَةٍ

- ‌ لَعَنَ الْمُوصِّلَاتِ»

- ‌«يُجْزِئُكِ طَوَافٌ وَاحِدٌ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ لِحَجِّكِ وَعُمْرَتِكِ»

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَحَطَّ عَنْهُ عَشْرَ خَطِيئَاتٍ»

- ‌«لَا آكُلُ مَا صِيدَ وَأَنَا مُحْرِمٌ»

- ‌«لَا يَقْضِ أَحَدُكُمْ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ إِلَّا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، أَوِ ابْنِ السَّبِيلِ، أَوْ يَكُونُ لَهُ جَارٌ فَقِيرٌ فَيُهْدِي لَهُ أَوْ

- ‌«إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ»

- ‌ يَأْمُرُنِي أَوْ أَمَرَنِي أَنْ أَسْتَرْقِيَ مِنَ الْعَيْنِ»

- ‌«لَأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لَا أَتْرُكَ فِيهَا إِلَّا مُسْلِمًا»

- ‌ أَسْأَلُ اللَّهَ الرَّفِيقَ الْأَعْلَى الْأَسْعَدَ مَعَ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ صَلَّى اللَّهُ

- ‌ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لَنْ تَدَعَهُ النَّاسُ قَوْلُهُمْ: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا، وَالْعَدْوَى: جَرِبَ بَعِيرٌ فِي إِبِلٍ مِائَةٍ

- ‌«فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَدَقَةَ رَمَضَانَ عَلَى الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى صَاعًا مِنْ تَمْرٍ

- ‌ يُصْبِحُ جُنُبًا مِنْ غَيْرِ احْتِلَامٍ ثُمَّ يَصُومُ ذَلِكَ الْيَوْمَ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ»

- ‌ يَتَعَوَّذُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ جَهَنَّمَ»

- ‌ يَتَعَوَّذُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ جَهَنَّمَ وَفِتْنَةَ الدَّجَّالِ»

- ‌ إِذَا خَرَجَ مِنْ أَهْلِهِ لَمْ يُصَلِّ إِلَّا رَكْعَتَيْنِ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْهِمْ»

- ‌ عَذَابَ الْقَبْرِ لَحَقٌ» قَالَتْ: فَمَا سَمِعْتُهُ بَعْدَ ذَلِكَ صَلَّى صَلَاةً إِلَّا تَعَوَّذَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ

- ‌«لَوْ كُنْتَ سَتَرْتَهُ بِثَوْبِكَ كَانَ خَيْرًا لَكَ»

- ‌«نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ أَتَخَتَّمَ بِخَاتَمٍ مِنْ ذَهَبٍ، أَوْ أَلْبَسَ قِسِّيَّةَ، أَوْ أَفْتَرِشَ مِيثَرَةً

- ‌«لِلْمُسَافِرِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ وَيَوْمٌ وَلَيْلَةٌ لِلْمُقِيمِ»

- ‌ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ الدَّجَّالَ وَالدَّابَّةَ وَيَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ وَالدُّخَانَ وَطُلُوعَ الشَّمْسِ مِنْ

- ‌«أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً مَنْ لَوْ ضَافَهُ مِثْلُ أَهْلِ الْأَرْضِ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدَهُ شَيْئًا» ، فَقَالَ لَهُ عَلِيُّ بْنُ

- ‌«لَوْ مَرَّتْ بِيَ امْرَأَةٌ عَلَى حِمَارٍ يَقُودُ كَلْبًا مَا قَطَعْتُ صَلَاتِي» فَقِيلَ لِيَعْقُوبَ: مَنْ فُلَانٌ؟ فَقَالَ: l720 أَنَسٌ

- ‌ لَا يَقُلْ أَحَدٌ: خَبُثَتْ نَفْسِي، وَلْيَقُلْ: لَقَسَتْ نَفْسِي

- ‌ الَّذِي يَتَوَلَّى الْقَضَاءَ فِيمَا بَيْنَ النَّاسِ هُوَ الْمَذْبُوحُ بِغَيْرِ سِكِّينٍ»

- ‌«لَنْ يُنْجِيَ أَحَدًا مِنْكُمْ عَمَلُهُ» قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ مِنْهُ

- ‌ الِاسْتِكَانَةَ مِنَ الْجَزَعِ»

- ‌«أَيُّمَا رَجُلٍ أَفْلَسَ فَوَجَدَ رَجُلٌ عِنْدَهُ سِلْعَتَهُ فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا»

- ‌«لَقَدْ أُوتِيَ هَذَا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ»

- ‌ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصُومُ فِي شَهْرٍ مَا كَانَ يَصُومُ فِي شَعْبَانَ، كَانَ يَصُومُهُ كُلَّهُ إِلَّا

- ‌ بِسْمِ اللَّهِ يُبْرِيكَ، مِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ {مِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ} [الفلق: 5] مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي

- ‌«سَلُوا اللَّهَ عِلْمًا نَافِعًا، وَاسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً أَعْتَقَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْو مِنْهُ عُضْوًا مِنَ النَّارِ»

- ‌«يَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ، فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْهِمْ فَلْيَقُلْ حَقًّا، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ يُرْضِي بِهَا السُّلْطَانَ فَيَهْوِي

- ‌«مَا مِنْ يَوْمِ اثْنَيْنِ وَلَا خَمِيسٍ إِلَّا تُرْفَعُ فِيهِمَا الْأَعْمَالُ إِلَّا عَمَلَ الْمُهْتَجِّرَيْنَ»

- ‌ الْمُتَحَابِّينَ عَلَى كَرَاسِيٍّ مِنْ يَاقُوتٍ حَوْلَ الْعَرْشِ»

- ‌ لَا تَكْذِبُ عَائِشَةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَبَدًا

- ‌«مَنْ رَمَانَا بِاللَّيْلِ فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌«أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ كُلَّ يَوْمٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، نَحْنُ أَضْعَفُ مِنْ ذَلِكَ وَأَعْجَزُ فَقَالَ: «إِنَّ

- ‌«مَنْ تَبَعِ جِنَازَةً فَصَلَّى عَلَيْهَا فَلَهُ قِيرَاطٌ، وَمَنْ شَهِدَ دَفْنَهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ، وَالْقِيرَاطُ مِثْلُ

- ‌«مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ» ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ النَّاسِ شَرٌّ؟ قَالَ: «مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَسَاءَ

- ‌ أَلْحِقْنِي بِالرَّفِيقِ، أَلْحِقْنِي بِالرَّفِيقِ»

- ‌ دَعَا لِأَبِيهِ أَنْ يُبَارَكَ لَهُ فِي وَلَدِهِ» يَعْنِي فَوَلَدَ لَهُ ثَمَانِينَ ذَكَرًا

- ‌ كُنَّا نَقُولُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ

- ‌ فَبِرَّهَا تَكُونُ قَرِيبًا مِنَ الْجَنَّةِ» قُلْتُ: لَا، قَالَ: «فَأَطْعِمِ الطَّعَامَ وَأَلِنِ الْكَلَامَ»

- ‌ إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَتَصْدِيقٌ بِهِ وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِهِ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ ، فَلَمَّا وَلَّى قَالَ: هَلْ لَكَ فِي الرُّخْصَةِ؟: إِطْعَامُ

- ‌«الصَّبْرُ وَالسَّمَاحَةُ»

- ‌«مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ»

- ‌«مَنْ هَجَرَ السُّوءَ»

- ‌«مَنْ أُهَرِيقَ دَمُهُ وَعُقِرَ جَوَادُهُ»

- ‌«جُهْدُ الْمُقِلِّ»

- ‌«طُولُ الْقُنُوتِ»

- ‌«رُخِّصَ لِلرِّجَالِ فِي التَّسْبِيحِ فِي الصَّلَاةِ، وَرُخِّصَ لِلنِّسَاءِ فِي التَّصْفِيقِ فِي الصَّلَاةِ»

- ‌ عَابُوا عَلَى عُثْمَانَ أَشْيَاءَ لَوْ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَعَلَهَا مَا عَابُوهَا عَلَيْهِ»

- ‌«مَا مِنْ رَجُلٍ وَجَدَ أَثَرَ بَعِيرِهِ بِفَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ أَلْزَمَ لِأَثَرِهِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ لِأَثَرِ

- ‌«مَا يَنْبَغِي لِمُسْلِمٍ أَنْ يَبِيتَ لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ عِنْدَهُ»

- ‌ فَدِمَاؤُكُمْ وَأَمْوَالُكُمْ وَأَعْرَاضُكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ هَذَا الْبَلَدِ فِي هَذَا الْيَوْمِ» ، ثُمَّ قَالَ: «هَلْ بَلَّغْتُ

- ‌«قَدَّرَ اللَّهُ الْمَقَادِيرَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفِ سَنَةٍ»

- ‌ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ كَقَلْبٍ وَاحِدٍ يُصَرِّفُ كَيْفَ يَشَاءُ»

- ‌ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا إِلَى طَاعَتِكَ»

- ‌«أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ»

- ‌«مَنْ شَاءَ أَعْتَرَ وَمَنْ شَاءَ لَمْ يُعْتِرْ» ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا تَقُولُ فِي الْفَرْعِ؟ قَالَ: «مَنْ شَاءَ فَرَّعَ وَمَنْ شَاءْ

- ‌ يَطُوفُ عَلَى نَاقَتِهِ بِالْبَيْتِ وَهُوَ يَسْتَلِمُ الْحَجَرَ بِمِحْجَنِهِ، وَيُقَبِّلُ طَرَفَ الْمِحْجَنِ»

- ‌ خُذُوا عَنِّي قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا: الثَّيِّبُ بِالثَّيِّبِ جَلْدُ مِائَةٍ وَالرَّجْمُ وَالْبِكْرُ بِالْبِكْرِ جَلْدُ مِائَةٍ وَنَفْيُ

- ‌«لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ أَحَدِكُمْ مِنْ ضَالَّتِهِ إِذَا وَجَدَهَا»

- ‌«الْمَسْجِدُ الَّذِي أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى هُوَ مَسْجِدِي هَذَا»

- ‌«صَلَّى بِالنَّاسِ فِي وَجَعِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي

- ‌«مَا رَأَيْتُ الْوَجَعَ عَلَى أَحَدٍ أَشَدَّ مِنْهُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«لَا تُخِيفُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ الْأَنْفُسَ» ، فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَبِمَا نُخِيفُ أَنْفُسَنَا؟، قَالَ:

- ‌«نَاوِلِينِي الْخُمْرَةَ» ، فَقَالَتْ: إِنِّي حَائِضٌ، فَقَالَ: «إِنَّهَا لَيْسَتْ فِي يَدِكِ»

- ‌«صُمْ عَنْهَا»

- ‌ يَخْطُبُ إِلَى جِذْعٍ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، فَلَمَّا جُعِلَ الْمِنْبَرُ تَحَوَّلَ إِلَى الْمِنْبَرِ فَحَنَّ الْجِذْعُ، فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى

- ‌ رَأَيْتُهُ يَتْبَعُهَا فِي سِكَكِ الْمَدِينَةِ يَبْكِي»

- ‌«مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ ظُلْمًا حَبَسَهُ اللَّهُ عز وجل بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي سَبْعِ أَرَضِينَ»

- ‌«وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ»

- ‌«مِثْلُ مُؤَخِّرَةِ الرَّحْلِ» قَالَ أَبُو يَحْيَى: وَكَانَ الْمُقْرِئُ قَدْ نَابَهُ، عَنْ حَيْوَةَ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ

- ‌«لَمْ تُؤْتُوا شَيْئًا بَعْدَ كَلِمَةِ الْإِخْلَاصِ مِثْلَ الْعَافِيَةِ فَسَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ»

- ‌ مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ مُخْلِصًا فَلَهُ الْجَنَّةُ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِذًا يَتَّكِلُوا

- ‌«لَأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا»

- ‌«لَا تُجَالِسُوا أَهْلَ الْقَدَرِ وَلَا تُفَاتِحُوهُمْ»

- ‌«مَنْ قَامَ إِذَا اسْتَقَلَّتِ الشَّمْسُ فَتَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ غُفِرَتْ لَهُ خَطَايَاهُ وَكَانَ كَمَا

- ‌ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ، لَا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَعْجَازِهِنَّ»

- ‌«لَا نَصَرَنِي اللَّهُ إِنْ لَمْ أَنْصُرْ بَنِي كَعْبٍ»

- ‌«الْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ وَالْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ»

- ‌«شَرُّ الطَّعَامِ الْوَلِيمَةُ يُدْعَى عَلَيْهَا الْأَغْنِيَاءُ وَيُتْرَكُ الْفُقَرَاءُ، وَمَنْ لَمْ يَجِبِ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ

- ‌«مَنْ سَأَلَهُ جَارُهُ أَنْ يَضَعَ خَشَبَةً فِي جِدَارِهِ فَلَا يَمْنَعُهُ» ، ثُمَّ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: مَا لَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ، أَمَا

- ‌«إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَأْكُلْ بِيَمِينِهِ وَلْيَشْرَبْ بِيَمِينِهِ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ وَيَشْرَبُ

- ‌ فِي يَدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ يَوْمًا وَاحِدًا، ثُمَّ إِنَّ النَّاسَ اضْطَرَبُوا الْخَوَاتِمَ

- ‌«يُسَلِّمُ الرَّاكِبُ عَلَى الْمَاشِي، وَالْمَاشِي عَلَى الْقَاعِدِ، وَالْقَلِيلُ عَلَى الْكَثِيرِ»

- ‌«بَيْنَا رَجُلٌ يَتَبَخْتَرُ فِي بُرْدَيْنِ لَهُ خُسِفَتْ بِهِ الْأَرْضُ، فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ

- ‌ الرَّحِمَ شُجْنَةٌ آخِذَةٌ بِحُجْزَةِ الرَّحْمَنِ تبارك وتعالى، يَصِلُ مَنْ وَصَلَهَا وَيَقْطَعُ مَنْ قَطَعَهَا»

- ‌«مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ، وَمَنْ أَطَاعَ أَمِيرِي فَقَدْ أَطَاعَنِي، وَمَنْ عَصَى أَمِيرِي

- ‌ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌ أَجِبْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اللَّهُمَّ أَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ» قَالَ: اللَّهُمَّ

- ‌«مَا مِنْ غَازِيَةٍ تَغْزُو فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُصِيبُونَ غَنِيمَةً إِلَّا تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أَجْرَهُمْ مِنَ الْأَجْرِ وَيُبْقِي لَهُمُ

- ‌«لَا تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ أَبِيهِ فَإِنَّهُ كُفْرٌ»

- ‌ مَنْ سَمِعَ رَجُلًا يَنْشُدُ ضَالَّةً فِي الْمَسْجِدِ فَلْيَقُلْ لَهُ: لَا أَدَّاهَا اللَّهُ إِلَيْكَ، فَإِنَّ الْمَسَاجِدَ لَمْ تُبْنَ

- ‌«خَيْرُ الْأَصْحَابِ عَنْدَ اللَّهِ عز وجل خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ، وَخَيْرُ الْجِيرَانِ عِنْدَ اللَّهِ عز وجل خَيْرُهُمْ

- ‌ الدُّنْيَا كُلَّهَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ»

- ‌ لَوْ أَنَّكُمْ لَا تُذْنِبُونَ لَجَاءَ اللَّهُ عز وجل بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيُغْفَرُ لَهُمْ»

- ‌ لَوْ أَنَّكُمْ تُخْطِئُونَ حَتَّى تَبْلُغَ خَطِيئَةُ أَحَدِكُمُ السَّمَاءَ، ثُمَّ تَتُوبُونَ لَتَابَ اللَّهُ عز وجل

- ‌ سَيَأْتِي عَلَى الْمُسْلِمِينَ زَمَانٌ يُبْعَثُ مِنْهُمُ الْبَعْثُ فَيَقُولُونَ: انْظُرُوا هَلْ فِيكُمْ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ وَلَوْ سَمِعُوا بِالرَّجُلِ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ وَرَاءِ الْبُحُورِ

- ‌«ثُلُثُ الْقُرْآنِ أَوْ تَعْدِلُهُ»

- ‌ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيلَةِ، فَنَظَرْتُ فِي الرُّومِ وَفَارِسَ، فَإِذَا هُمْ يُغِيلُونَ أَوْلَادَهُمْ، وَلَا يَضُرُّ ذَلِكَ أَوْلَادَهُمْ

- ‌ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم» فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا؟ قَالُوا: عَلِيُّ بْنُ أَبِي

- ‌«مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَمُتْ، فَإِنَّهُ لَنْ يَمُوتَ بِهَا أَحَدٌ إِلَّا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا أَوْ شَهِيدًا يَوْمَ

- ‌ لَوْ رَأَيْتَهُ لَقُلْتَ: الشَّمْسُ طَالِعَةٌ

- ‌ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ، وَإِنَّ رِجَالًا يَتَخَوَّضُونَ فِي مَالِ اللَّهِ بِغَيْرِ حَقٍّ لَهُمُ النَّارُ يَوْمَ

- ‌ مَا تَرَكْنَا عَهْدَ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وسلم وَلَا قَطَعْنَا أَرْحَامَنَا حَتَّى قُمْتَ أَنْتَ وَأَصْحَابُكَ بَيْنَ

- ‌«مَا أَذِنَ اللَّهُ عز وجل لِشَيْءٍ مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ حَسَنِ الصَّوْتِ أَنْ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ»

- ‌ تَدَعُهَا فَلَا تَحْنَثْ، وَلَا تُحْنِثْ صَاحِبَكَ»

- ‌«امْكُثِي فِي بَيْتِكِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ» ، ثُمَّ إِنَّ عُثْمَانَ بُعِثَتْ إِلَيْهِ امْرَأَةٌ تَسْأَلُهُ أَنْ تَنْتَقِلَ مِنْ بَيْتِ

- ‌ يَعْتَكِفُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ، ثُمَّ لَمْ يَزَلْ ذَلِكَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ عَزَّ

- ‌«الْتَمِسُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ»

- ‌ إِذَا رَكَعَ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ اضْطَجَعَ عَلَى شِقِّهِ الْأَيْمَنَ»

- ‌«أَنَا بُعِثْتُ مَعَكَ ضَاغِطًا» ؟ قَالَ: لَمْ أَجِدْ شَيْئًا أَعْتَذِرُ بِهِ إِلَيْهَا إِلَّا ذَلِكَ، فَضَحِكَ عُمَرُ وَأَعْطَاهُ شَيْئًا، فَقَالَ:

- ‌«أَخْوَفُ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَيْكُمْ مَا يَخْرُجُ لَكُمْ مِنْ بَرَكَاتِ الْأَرْضِ» فَقَالَ رَجُلٌ - مِمَّنْ سَمِعَ ذَلِكَ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ

- ‌«نِعْمَ الْمَقْبَرَةُ هَذِهِ» يَعْنِي مَقْبَرَةَ مَكَّةَ

- ‌ أَرْدِفْ أُخْتَكَ فَأَعْمِرْهَا مِنَ التَّنْعِيمِ، فَإِذَا هَبَطْتَ بِهَا مِنَ الْأَكَمَةِ فَمُرْهَا فَلْتُحْرِمْ فَإِنَّهَا عُمْرَةٌ

- ‌«إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي الْإِنَاءِ فَاغْمِسُوهُ كُلَّهُ فَإِنَّ فِي أَحَدِ جَنَاحَيْهِ شِفَاءً، وَفِي الْآخَرِ دَاءً، إِنَّهُ يَتَّقِي

- ‌«عُمْرَتَانِ فِي كُلِّ شَهْرٍ حَسَنٌ»

- ‌«مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ يَنْعَمُ، وَلَا يَبْؤُسُ، وَيَخْلُدُ لَا يَمُوتُ، لَا تَبْلَى ثِيَابُهُ وَلَا يَفْنَى

- ‌ بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ صَالِحَ الْأَخْلَاقِ»

- ‌«أَوْقِفُونِي عَلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي اعْتَمَرَتْ مِنْهُ عَائِشَةُ، فَأَوْقَفُونِي عَلَى مَوْضِعِ مَسْجِدِي فَبَنَيْتُهُ» قَالَ أَبُو يَحْيَى:

- ‌«صَلَاةٌ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ مِائَةُ أَلْفِ صَلَاةٍ وَصَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَلْفُ صَلَاةٍ وَصَلَاةٌ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ خَمْسُمِائَةِ

الفصل: ‌«لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم»

227 -

حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ، نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ حَكَيمِ بْنِ شَرِيكٍ الْهُذَلِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ مَيْمُونٍ الْحَضْرَمِيِّ، عَنْ رَبِيعَةَ الْجُرَشِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

«لَا تُجَالِسُوا أَهْلَ الْقَدَرِ وَلَا تُفَاتِحُوهُمْ»

ص: 457