المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: فوائد أبي يعلى الخليلي
المؤلف: أبو يعلى الخليلي
الطبعة: الأولى
الناشر: دار ماجد عسيري
عدد الصفحات: 69
تحقيق: أبي مصعب طلعت بن فؤاد الحلواني
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«ائْتِنِي بِلَوْحٍ أَكْتُبُ لِأَبِي بَكْرٍ كِتَابًا لَا يُخْتَلَفُ عَلَيْهِ» ، قَالَتْ: فَلَمَّا ذَهَبَ لِيَقُومَ قَالَ: «أَبَى اللَّهُ

- ‌ لَا تُنْكِرْ وَلَدًا لَكَ فِي الدُّنْيَا فَيَفْضَحَكَ اللَّهُ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَا تَلْقَ اللَّهَ بِأَمَانَةٍ

- ‌ جَامَعَ أَحَدُكُمْ أَهْلَهُ فَلَا يَنْظُرْ إِلَى الْفَرْجِ؛ فَإِنَّهُ يُورِثُ الْعَمَى، وَإِذَا جَامَعَ أَحَدُكُمْ فَلَا يُكْثِرِ الْكَلَامَ فَإِنَّهُ

- ‌ حَرْمَلَةُ سَمِعَ مِنَ الشَّافِعِيِّ، غَيْرَ أَنَّهُ كَانَ يَمُرُّ إِلَى مَالِكٍ، فَمَرَّ يَوْمًا بِالرَّبِيعِ، فَقَالَ الرَّبِيعُ: ثنا مُحَمَّدُ

- ‌ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لَمْ تَضُرَّكَ " غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ صَالِحٍ، لَمْ يَرْوِهِ غَيْرُ سَلْمٍ

- ‌ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا فَهُوَ صَدَقَةٌ» صَحِيحٌ مُخَرَّجٌ، رَوَاهُ الْخَلْقُ عَنِ الزُّهْرِيِّ، وَهُوَ حَسَنٌ مِنْ حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ

- ‌ النَّبَطِيَّ، رَأْسُهُ قَتَبٌ، وَعُنُقُهُ عَصَبٌ، وَكَلَامُهُ صَخَبٌ، وَمِشْيَتُهُ خَبَبٌ، فَالْهَرَبَ الْهَرَبَ إِذَا تَهَجَّى

- ‌ أَخٌ لَكَ كُلَّمَا لَقِيَكَ ذَكَّرَكَ بِحَظِّكَ مِنَ اللَّهِ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَخٍ كُلَّمَا لَقِيَكَ وَضَعَ فِي كَفِّكِ

- ‌«لَا عِزَّ لِأَحَدٍ أَدْخَلَهُ عِزُّهُ النَّارَ، وَلَا ذُلَّ لِأَحَدٍ أَدْخَلَهُ ذُلُّهُ الْجَنَّةَ، الْمَوْتُ الْأَحْمَرُ الْحَاجَةُ بَعْدَ الْغِنَى»

- ‌ الْمَلَائِكَةَ تَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضَاءً بِمَا يَفْعَلُهُ، فَعَنْ أَيِّ شَيْءٍ تَسْأَلُ؟ قُلْتُ: عَنِ الْمَسْحِ عَلَى

- ‌ أَصَبْتُ شَارِفًا مِنْ مَغْنَمٍ مِنْ بَدْرٍ، وَأَعْطَانِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم شَارِفًا، فَأَنَخْتُهُمَا عَلَى بَابِ رَجُلٍ

- ‌«أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا، وَابْغُضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا

- ‌ يَشْفَعَ الْأَذَانَ، وَيُوتِرَ الْإِقَامَةَ» وَلَمْ يَرْوِهِ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ إِلَّا الْجُدِّيُّ، وَإِنَّمَا الْمَحْفُوظُ مِنْ

- ‌ عَلِيٌّ أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ. قَالَ عَمْرٌو: فَذَكَرْتُهُ لِإِبْرَاهِيمَ فَقَالَ: أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ

- ‌ هَلْ رَأَى مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم رَبَّهُ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ عِكْرِمَةُ: فَقُلْتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ: أَلَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ

- ‌ مَكْتُوبٌ فِي الْإِنْجِيلِ: الرِّشْوَةُ تُعْمِي عَيْنَيِ الْحَكِيمِ، فَكَيْفَ مَبْلَغُهَا مِنَ الْجَاهِلِ

- ‌ لِلَّهِ تَعَالَى مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمَّتِي السَّلَامَ» لَمْ يَرْوِهِ عَنِ الْأَعْمَشِ إِلَّا أَبُو إِسْحَاقُ

- ‌لَوْلَا بُنَيَّاتٌ كَزُغْبِ الْقَطَا…رُدِدْنَ مِنْ بَعْضٍ إِلَى بَعْضِلَكَانَ لِي مُضْطَرِبٌ وَاسِعٌ…أَقُومُ بِالطُّولِ

- ‌ جَلَسَ عِنْدَ رَأْسِهِ يَدْعُو لَهُ وَيَسْتَغْفِرُ لَهُ، فَكَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكَ، إِنِّي قَدِمْتُ عَلَى رَبِّي جَلَّ وَعَزَّ

- ‌ يَأْتِي قُبَاءً رَاكِبًا وَمَاشِيًا» صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ مِسْعَرٍ عَنْهُ لَمْ أَكْتُبْهُ إِلَّا

- ‌ عُرَى الْإِسْلَامِ أَرْبَعَةٌ: إِقَامُ الصَّلَاةِ لِمِيقَاتِهَا، وَأَدَاءُ الزَّكَاةِ طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُهُ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ، وَإِيفَاءُ

- ‌ اكْتُبْ عَنْ زِيَادِ بْنِ مِخْرَاقٍ، فَإِنَّهُ رَجُلٌ مُوسِرٌ لَا يَكْذِبُ فِي الْحَدِيثِ

- ‌«عُمَرُ سِرَاجُ أَهْلِ الْجَنَّةِ» لَمْ نَكْتُبْهُ مِنْ حَدِيثِ مَالِكٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَالْمَحْفُوظُ مِنْ هَذَا حَدِيثُ الْغِفَارِيِّ

- ‌«عَلَامَ يَضْحَكُ أَحَدُكُمْ مِمَّا يَصْنَعُ مِثْلَهُ» حَدَّثَنَاهُ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيُّ بِبَغْدَادَ فَذَكَرَ مِثْلَهُ سَوَاءً، هَذَا

- ‌«أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ الرَّجُلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاتِهِ» الْحَدِيثُ غَرِيبٌ عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ دَاوُدَ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْهُ إِلَّا عَبْدُ

- ‌ حَذِّرْ وَأَنْذِرْ أَصْحَابَكَ كُلَّ الشَّهَوَاتِ؛ فَإِنَّ الْقُلُوبَ الْمُعَلَّقَةَ بِشَهَوَاتِ الدُّنْيَا عُقُولُهَا عَنِّي

- ‌ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُؤْمِنَ بِأَرْبَعٍ: يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ

- ‌ أُحَدِّثُكُمْ عَنِّي وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ قُلْنَا: بَلَى، قَالَتْ: لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي. . . " وَذَكَرَ

- ‌ سَاجِدًا بِمَكَّةَ حَوْلَ الْبَيْتِ، فَطُفْتُ سَبْعَةَ أَسَابِيعَ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ