المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«عمر سراج أهل الجنة» لم نكتبه من حديث مالك إلا بهذا الإسناد، والمحفوظ من هذا حديث الغفاري - فوائد أبي يعلى الخليلي

[أبو يعلى الخليلي]

فهرس الكتاب

- ‌«ائْتِنِي بِلَوْحٍ أَكْتُبُ لِأَبِي بَكْرٍ كِتَابًا لَا يُخْتَلَفُ عَلَيْهِ» ، قَالَتْ: فَلَمَّا ذَهَبَ لِيَقُومَ قَالَ: «أَبَى اللَّهُ

- ‌ لَا تُنْكِرْ وَلَدًا لَكَ فِي الدُّنْيَا فَيَفْضَحَكَ اللَّهُ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَلَا تَلْقَ اللَّهَ بِأَمَانَةٍ

- ‌ جَامَعَ أَحَدُكُمْ أَهْلَهُ فَلَا يَنْظُرْ إِلَى الْفَرْجِ؛ فَإِنَّهُ يُورِثُ الْعَمَى، وَإِذَا جَامَعَ أَحَدُكُمْ فَلَا يُكْثِرِ الْكَلَامَ فَإِنَّهُ

- ‌ حَرْمَلَةُ سَمِعَ مِنَ الشَّافِعِيِّ، غَيْرَ أَنَّهُ كَانَ يَمُرُّ إِلَى مَالِكٍ، فَمَرَّ يَوْمًا بِالرَّبِيعِ، فَقَالَ الرَّبِيعُ: ثنا مُحَمَّدُ

- ‌ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لَمْ تَضُرَّكَ " غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ صَالِحٍ، لَمْ يَرْوِهِ غَيْرُ سَلْمٍ

- ‌ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا فَهُوَ صَدَقَةٌ» صَحِيحٌ مُخَرَّجٌ، رَوَاهُ الْخَلْقُ عَنِ الزُّهْرِيِّ، وَهُوَ حَسَنٌ مِنْ حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ

- ‌ النَّبَطِيَّ، رَأْسُهُ قَتَبٌ، وَعُنُقُهُ عَصَبٌ، وَكَلَامُهُ صَخَبٌ، وَمِشْيَتُهُ خَبَبٌ، فَالْهَرَبَ الْهَرَبَ إِذَا تَهَجَّى

- ‌ أَخٌ لَكَ كُلَّمَا لَقِيَكَ ذَكَّرَكَ بِحَظِّكَ مِنَ اللَّهِ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَخٍ كُلَّمَا لَقِيَكَ وَضَعَ فِي كَفِّكِ

- ‌«لَا عِزَّ لِأَحَدٍ أَدْخَلَهُ عِزُّهُ النَّارَ، وَلَا ذُلَّ لِأَحَدٍ أَدْخَلَهُ ذُلُّهُ الْجَنَّةَ، الْمَوْتُ الْأَحْمَرُ الْحَاجَةُ بَعْدَ الْغِنَى»

- ‌ الْمَلَائِكَةَ تَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضَاءً بِمَا يَفْعَلُهُ، فَعَنْ أَيِّ شَيْءٍ تَسْأَلُ؟ قُلْتُ: عَنِ الْمَسْحِ عَلَى

- ‌ أَصَبْتُ شَارِفًا مِنْ مَغْنَمٍ مِنْ بَدْرٍ، وَأَعْطَانِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم شَارِفًا، فَأَنَخْتُهُمَا عَلَى بَابِ رَجُلٍ

- ‌«أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا، وَابْغُضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا

- ‌ يَشْفَعَ الْأَذَانَ، وَيُوتِرَ الْإِقَامَةَ» وَلَمْ يَرْوِهِ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ إِلَّا الْجُدِّيُّ، وَإِنَّمَا الْمَحْفُوظُ مِنْ

- ‌ عَلِيٌّ أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ. قَالَ عَمْرٌو: فَذَكَرْتُهُ لِإِبْرَاهِيمَ فَقَالَ: أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ

- ‌ هَلْ رَأَى مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم رَبَّهُ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ عِكْرِمَةُ: فَقُلْتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ: أَلَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ

- ‌ مَكْتُوبٌ فِي الْإِنْجِيلِ: الرِّشْوَةُ تُعْمِي عَيْنَيِ الْحَكِيمِ، فَكَيْفَ مَبْلَغُهَا مِنَ الْجَاهِلِ

- ‌ لِلَّهِ تَعَالَى مَلَائِكَةً سَيَّاحِينَ فِي الْأَرْضِ يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمَّتِي السَّلَامَ» لَمْ يَرْوِهِ عَنِ الْأَعْمَشِ إِلَّا أَبُو إِسْحَاقُ

- ‌لَوْلَا بُنَيَّاتٌ كَزُغْبِ الْقَطَا…رُدِدْنَ مِنْ بَعْضٍ إِلَى بَعْضِلَكَانَ لِي مُضْطَرِبٌ وَاسِعٌ…أَقُومُ بِالطُّولِ

- ‌ جَلَسَ عِنْدَ رَأْسِهِ يَدْعُو لَهُ وَيَسْتَغْفِرُ لَهُ، فَكَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكَ، إِنِّي قَدِمْتُ عَلَى رَبِّي جَلَّ وَعَزَّ

- ‌ يَأْتِي قُبَاءً رَاكِبًا وَمَاشِيًا» صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ مِسْعَرٍ عَنْهُ لَمْ أَكْتُبْهُ إِلَّا

- ‌ عُرَى الْإِسْلَامِ أَرْبَعَةٌ: إِقَامُ الصَّلَاةِ لِمِيقَاتِهَا، وَأَدَاءُ الزَّكَاةِ طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُهُ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ، وَإِيفَاءُ

- ‌ اكْتُبْ عَنْ زِيَادِ بْنِ مِخْرَاقٍ، فَإِنَّهُ رَجُلٌ مُوسِرٌ لَا يَكْذِبُ فِي الْحَدِيثِ

- ‌«عُمَرُ سِرَاجُ أَهْلِ الْجَنَّةِ» لَمْ نَكْتُبْهُ مِنْ حَدِيثِ مَالِكٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَالْمَحْفُوظُ مِنْ هَذَا حَدِيثُ الْغِفَارِيِّ

- ‌«عَلَامَ يَضْحَكُ أَحَدُكُمْ مِمَّا يَصْنَعُ مِثْلَهُ» حَدَّثَنَاهُ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيُّ بِبَغْدَادَ فَذَكَرَ مِثْلَهُ سَوَاءً، هَذَا

- ‌«أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ الرَّجُلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاتِهِ» الْحَدِيثُ غَرِيبٌ عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ دَاوُدَ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْهُ إِلَّا عَبْدُ

- ‌ حَذِّرْ وَأَنْذِرْ أَصْحَابَكَ كُلَّ الشَّهَوَاتِ؛ فَإِنَّ الْقُلُوبَ الْمُعَلَّقَةَ بِشَهَوَاتِ الدُّنْيَا عُقُولُهَا عَنِّي

- ‌ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُؤْمِنَ بِأَرْبَعٍ: يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ

- ‌ أُحَدِّثُكُمْ عَنِّي وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ قُلْنَا: بَلَى، قَالَتْ: لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي. . . " وَذَكَرَ

- ‌ سَاجِدًا بِمَكَّةَ حَوْلَ الْبَيْتِ، فَطُفْتُ سَبْعَةَ أَسَابِيعَ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ

الفصل: ‌«عمر سراج أهل الجنة» لم نكتبه من حديث مالك إلا بهذا الإسناد، والمحفوظ من هذا حديث الغفاري

25 -

حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْقَزْوِينِيُّ، ثنا أَبُو عَمْرٍو سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ الْهَمَذَانِيُّ بِقَزْوِينَ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعُمَرِيُّ، بِالرَّمْلَةِ، ثنا بَكْرُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، ثنا خَالِي مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْوَاقِدِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

«عُمَرُ سِرَاجُ أَهْلِ الْجَنَّةِ» لَمْ نَكْتُبْهُ مِنْ حَدِيثِ مَالِكٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَالْمَحْفُوظُ مِنْ هَذَا حَدِيثُ الْغِفَارِيِّ

، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ

ص: 63