المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: فوائد منتقاة من حديث أبي شعيب الحراني
المؤلف: عبد الله بن الحسن أحمد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 56
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ يَرْكَعُ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالصَّلاةِ رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ»

- ‌ الرِّبَا فِي النَّسِيئَةِ»

- ‌«إِيَّاكُمْ وَالتَّبَدُّعَ وَالتَّنَطُّعَ ، وَعَلَيْكُمْ بِالْعَتِيقِ»

- ‌«لا يُسَاوِمْ رَجُلٌ عَلَى سَوْمِ أَخِيهِ حَتَّى يَشْتَرِيَ أَوْ يَتْرُكَ، وَلا يَخْطُبْ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَتْرُكَ

- ‌«انْشُدْ عَالِمًا أَوْ مُتَعَلِّمًا ، وَلا تَغْدُ مَا بَيْنَ ذَلِكَ، فَإِنَّ مَا بَيْنَ ذَلِكَ جَاهِلٌ، وَإِنَّ الْمَلائِكَةَ تَبْسِطُ أَجْنِحَتَهَا

- ‌«مَنْ أَطْفَأَ مِنْ أَخِيهِ سَيِّئَةً فَكَأَنَّمَا أَحْيَا مَوْءُودَةً»

- ‌«تُبْعَثُ هَذِهِ الأُمَّةُ بِيضَ الْوُجُوهِ، بِيضَ الأَقْدَامِ، بِيضَ الأَذْرُعِ»

- ‌ سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي اخْتِلافٌ وَفُرْقَةٌ قَوِيَّةٌ، يُحْسِنُونَ الْقِيلَ وَيُسِيئُونَ الْفِعْلَ، يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ

- ‌«سَيَظْهَرُ شِرَارُ أُمَّتِي عَلَى خِيَارِهِمْ ، حَتَّى يَسْتَخْفِيَ فِيهِمُ الْمُؤْمِنُ كَمَا يَسْتَخْفِي فِيكُمُ الْمُنَافِقُ

- ‌«تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنَ الْفَقْرِ وَالْمَذَلَّةِ وَالْقِلَّةِ وَأَنْ تَظْلِمَ أَوْ تُظْلَمَ»

- ‌«يَا مَعْشَرَ الْقُرَّاءِ ، ارْفَعُوا رُءُوسَكُمْ ، وَلا تَكُونُوا عِيَالا عَلَى النَّاسِ»

- ‌«لَوْ رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا أَحْدَثَ النِّسَاءُ لَمَنَعَهُنَّ الْخُرُوجَ إِلَى الْمَسَاجِدِ كَمَا مُنِعَتْهُ

- ‌ دُعَاءَ الرَّجُلِ لأَخِيهِ بِظَاهِرِ الْغَيْبِ لا يُرَدُّ، وَتَقُولُ الْمَلائِكَةُ: لَكَ مِثْلُهُ

- ‌ انْهُوا نِسَاءَكُمْ عَنِ الزِّينَةِ وَالتَّبَخْتُرِ فِي الْمَسَاجِدِ، إِنَّمَا لُعِنَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ حَيْثُ لَبِسَتْ نِسَاؤُهُمُ الزِّينَةَ

- ‌ الشَّيْطَانَ ذِئْبُ الإِنْسَانِ كَذِئْبِ الْغَنَمِ ، يَأْخُذُ النَّاحِيَةَ وَالْقَاصِيَةَ وَالشَّاذَّةَ ، فَعَلَيْكُمْ بِالْعَامَّةِ وَالْجَمَاعَةِ

- ‌ فَآتِيهِ بِوَضُوئِهِ وَحَاجَتِهِ، فَكَانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ، فَيَقُولُ: «سُبْحَانَ رَبِّي وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ رَبِّيَ وَبِحَمْدِهِ، الْهَوَى

- ‌ إِذَا زَالَتِ الأَفْيَاءُ وَرَاحَتِ الأَرْوَاحُ فَاطْلُبُوا إِلَى اللَّهِ عز وجل حَوَائِجَكُمْ؛ فَإِنَّهَا سَاعَةُ الأَوَّابِينَ {فَإِنَّهُ

- ‌ تُصَلِّي الضُّحَى ثَمَانَ رَكْعَاتٍ، تُخْفِي ذَلِكَ وَتُغْلِقُ عَلَيْهَا بَابَهَا ، وَلا تُدْخِلْ عَلَيْهَا

- ‌«لَوْ أُنْسِيتُ آيَةً ثُمَّ لَمْ أَجِدْ أَحَدًا يُذَكِّرْنِيهَا إِلا رَجُلٌ بِبِرْكِ الْغِمَادِ رَحَلْتُ إِلَيْهِ»

- ‌ اتَّقِ اللَّهَ يَا ابْنَ سِيرِينَ، وَعَلَيْكَ بِالسَّدَادِ؛ فَإِنَّهُ قَدْ ذُهِبَ بِالَّذِينَ كَانُوا يَعْلَمُونَ فِيمَا أُنْزِلَ

- ‌ وَجَنَازَةُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ بَيْنَ أَيْدِينَا، يَقُولُ: «اهْتَزَّ لَهَا عَرْشُ الرَّحْمَنِ عز وجل»

- ‌«سَوُّوا بَيْنَ أَوْلادِكُمْ فِي الْعَطِيَّةِ؛ فَإِنِّي لَوْ كُنْتُ مُؤْثِرًا أَحَدًا عَلَى أَحَدٍ لآثَرْتُ النِّسَاءَ عَلَى الرِّجَالِ»حَدَّثَنَا

- ‌ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَسْجِدَ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ نَجْرَانِيٌّ غَلِيظٌ الصَّنِيعَةِ ، فَأَتَاهُ أَعْرَابِيٌّ مِنْ

- ‌ إِذَا مَرِضَ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ، قَالَ اللَّهُ عز وجل لِصَاحِبِ الْيَمِينِ: «أَجْرِ لِعَبْدِي صَالِحَ مَا كَانَ

- ‌ لَمَّا أَتَى قَالَ: اكْتُبْ، وَلا أَكْتُبُ "ثنا أَبُو شُعَيْبٍ، ثنا يَحْيَى، ثنا الأَوْزَاعِيُّ، ثنا حَسَّانُ بْنُ عَطِيَّةَ، قَالَ:

- ‌«مَا مِنِ امْرَأَةٍ تَخْرُجُ إِلَى الْمَسْجِدِ تَعْصِفُ رِيحَهَا فَيَقْبَلُ اللَّهُ مِنْهَا صَلاةً حَتَّى تَرْجِعَ

- ‌ ثَلاثٌ هُنَّ حَقٌّ عَلَى الْمُسْلِمِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ: الاغْتِسَالُ ، وَالسِّوَاكُ ، وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ

- ‌ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنْصَرِفَ مِنْ صَلاتِهِ اسْتَغْفَرَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ قَالَ: «اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلامُ، وَمِنْكَ السَّلامُ

- ‌«بَكِّرُوا بِالصَّلاةِ فِي الْيَوْمِ الْغَيْمِ ، فَإِنَّهُ مَنْ تَرَكَ صَلاةَ الْعَصْرِ حَبِطَ عَمَلُهُ»حَدَّثَنَا أَبُو شُعَيْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي

- ‌ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمُخَنَّثِينَ مِنَ الرِّجَالِ ، وَالْمُتَرَجِّلاتِ مِنَ النِّسَاءِ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌ إِنِّي لأَرَى فِي وَجْهِهِ سَفْعَةً مِنَ الشَّيْطَانِ» .ثُمَّ أَقْبَلَ فَسَلَّمَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ: «هَلْ حَدَّثْتَ نَفْسَكَ حِينَ أَشْرَفْتَ

- ‌ سِتٌّ مَنْ كُنَّ فِيهِ اسْتَكْمَلَ الإِيمَانَ: قَتْلُ أَعْدَاءِ اللَّهِ بِالسَّيْفِ، وَالصِّيَامُ فِي الصَّيْفِ، وَإِسْبَاغُ الْوُضُوءِ فِي

- ‌ اللَّهَ عز وجل لا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَلا إِلَى أَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى صَلاتِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ، فَمَنْ كَانَ لَهُ

- ‌«أَنْشُدُ بِاللَّهِ أَنْ أُسْأَلَ عَمَّا لَمْ يَكُنْ؛ فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل قَدْ بَيَّنَ مَا هُوَ كَائِنٌ»

- ‌«لِكُلِّ شَيْءٍ حُرْمَةٌ وَحُرْمَةُ الدَّوَابِّ وُجُوهُهَا»

- ‌ عَمَّا يَصْلُحُ لِلرَّجُلِ مِنِ امْرَأَتِهِ وَهِيَ حَائِضٌ ، قَالَتْ: «مَا فَوْقَ الإِزَارِ»

- ‌«مَا أَذِنَ اللَّهُ عز وجل لِشَيْءٍ إِذْنَهُ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ» .يَعْنِي بِإِذْنٍ

- ‌ يَكْرَهُ مِنَ الشَّاةِ سَبْعًا: الذَّكَرَ ، وَالأنْثَيَيْنِ وَالْمَثَانَةَ ، وَالْحَيَا ، وَالْمَرَارَةَ ، وَالْغُدَّةَ

- ‌«سَوُّوا بَيْنَ أَوْلادِكُمْ»حَدَّثَنَا أَبُو شُعَيْبٍ ، قَالَ: ثنا يَحْيَى ، ثنا الأَوْزَاعِيُّ ، فِي قَوْلِ اللَّهِ عز وجل

- ‌«حَسَبُ الْمَرْءِ دِينُهُ ، وَكَرَمُهُ تَقْوَاهُ ، وَسُؤْدُدُهُ خُلُقُهُ ، وَمُرُوءَتُهُ عَقْلُهُ ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ هَكَذَا فَحِمَارٌ خَيْرٌ

- ‌ يَتَجَمَّعَا جَمِيعًا: أَبُو الْقَاسِمِ وَمُحَمَّدٌ

- ‌«مَنْ تَعَلَّقَ رُقْيَةً فَقَدْ أَتَى بَابًا مِنَ الشِّرْكِ، وَمَنْ أَتَى عَرَّافًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى

- ‌«لِيَقُمْ صَاحِبُ الرِّيحِ فَلْيَتَوَضَّأْ» .فَاسْتَحْيَا الرَّجُلُ أَنْ يَقُومَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «لِيَقُمْ

- ‌«مَثَلُ الرَّاجِعِ فِي صَدَقَتِه كَالْكَلْبِ يَقِيءُ فَيَرْجِعُ فِي قَيْئِهِ فَيَأْكُلُهُ»

- ‌«لَوْ وُضِعَتْ إِصْبَعِي فِي خَمْرٍ مَا أَحْبَبْتُ أَنْ تَتْبَعَنِي»

- ‌ إِذَا كَنَزَ النَّاسُ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ فَاكْنِزُوا هَؤُلاءِ الْكَلِمَاتِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ

- ‌«إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ فَلا يُدْخِلْ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يُفْرِغَ عَلَيْهَا مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا؛ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لا

- ‌«تَوَضَّئُوا مِنْ هَذَا الْمَغْمَرِ ، فَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَأَصَابَهُ شَيْءٌ فَلا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ»

- ‌ اغْتَسَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ مِنْ جَنَابَةٍ ثُمَّ تَوَضَّأَ، فَقُلْتُ: مَا رَأَيْتَ أَنَّ الْغُسْلَ كَافِيكَ؟ قَالَ: «بَلَى وَلَكِنْ ظَنَنْتُ

- ‌ تَجَاوَزَ اللَّهُ عَنْ أُمَّتِي ثَلاثًا: الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ

- ‌«لا يَمْنَعَنَّ جَارٌ جَارَهُ مِنْ مَوْضِعِ خَشَبَةٍ فِي جِدَارِهِ»

- ‌ نَكُونُ فِي أَرْضٍ فَتُصِيبُنَا الْمَخْمَصَةُ فَنُصِيبُ الْمَيْتَةَ فَمَا يَحِلُّ لَنَا مِنْهَا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَنْ شَرِبَ مِنَ الْخَمْرِ شَرْبَةً لَمْ تُقْبَلْ لَهُ تَوْبَةٌ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا ، فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ، ثَلاثًا أَوْ

- ‌«إِنِّي لأَخْرُجُ إِلَى الْحَاجَةِ فِي أَحْضَانِ الْبَقِيعِ اسْتِحْيَاءً مِنْ رَبِّي عز وجل»

- ‌ كُنَّ النِّسَاءُ يُصَلِّينَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلاةَ الْفَجْرِ مُتَلَفِّعَاتٍ بِمُرُوطِهِنَّ، يَرْجِعْنَ إِلَى