المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌5 - [حديث: «من أراد أن ينظر إلى رجل من أهل النار فلينظر إلى هذا»]: - كيفية التعامل مع الفهرس العام لأسماء كتب السنة

[نور الدين عتر]

فهرس الكتاب

- ‌كَيْفِيَّةُ التَّعَامُلِ مَعَ الفَهْرَسِ العَامِّ لأَسْمَاءِ كُتَبِ السُنَّةِ:

- ‌ المسانيد

- ‌فَوَائِدُ المَسَانِيدِ:

- ‌المَعَاجِمُ:

- ‌كُتُبُ الأَطْرَافِ:

- ‌المُلَاحَظَاتُ عَلَى الطُلَاّبِ فِي‌‌ تَخْرِيجِ الأَحَادِيثِ:

- ‌ تَخْرِيجِ الأَحَادِيثِ:

- ‌1 - [حَدِيثٌ: «أَعْدَدْتُ لِعِبَادِيَ الصَّالِحِينَ»]

- ‌2 - [حَدِيثٌ: «لَمْ يَتَوَكَّلْ مَنِ اسْتَرْقَى وَاكْتَوَى»]:

- ‌3 - [حَديثٌ أَنَّ رَجُلاً قَالَ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ]:

- ‌4 - [حَدِيثٌ: «الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيمَانِ»]:

- ‌5 - [حَدِيثٌ: «مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا»]:

- ‌6 - [حَدِيثٌ: «عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ»]:

- ‌7 - [حَدِيثٌ: «عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، وَإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا، وَسَتَرَوْنَ [مِنْ] بَعْدِي اخْتِلَافًا [شَدِيدًا]»]:

- ‌8 - [حَدِيثٌ: «إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا، فَقَالَ: أَيْ رَبِّ، أَذْنَبْتُ ذَنْبًا فَاغْفِرْ لِي»]:

- ‌9 - [حَدِيثٌ: «حُبِّبَ إِلَيَّ مِنْ دُنْيَاكُمْ ثَلَاثٌ: الطِّيبُ، وَالنِّسَاءُ، وَجُعِلَتْ قُرَّةُ [عَيْنِي في الصَّلَاةِ]»]:

- ‌10 - [حَدِيثٌ: «سَبَقَكَ بِهَا عُكَّاشَةُ»]:

- ‌11 - [حَدِيثٌ: «اعْقِلْهَا وَتَوَكَّلْ»]:

- ‌12 - [حَدِيثٌ: «إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ»]:

- ‌13 - [حَدِيثٌ: «كَانَ إِذَا خَرَجَتْ بِهِ قرحة جَعَلَ عَلَيْهَا حِنَّاءَ»]:

- ‌14 - [حَدِيثٌ: «إِذَا سَمِعْتُمْ بِالوَبَاءِ بِأَرْضٍ»]:

- ‌15 - [حَدِيثٌ: «أَحِبُّوا اللَّهَ لِمَا يَغْذُوكُمْ بِهِ مِنْ نِعْمَةٍ»]:

- ‌16 - [حَدِيثٌ: «أَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ المَوْتِ»]:

- ‌17 - [حَدِيثٌ: «أَيُّ النَّاسِ خَيْرُ؟ قال: كُلُّ مُؤْمِنٍ مَخْمُومِ الْقَلْبِ»]:

- ‌18 - [حَدِيثٌ: «لِيَتَّخِذْ أَحَدُكُمْ لِسَانًا ذَاكِرًا»]:

- ‌19 - [حَدِيثٌ: «مَنْ أَصْبَحَ وَهَمُّهُ الدُّنْيَا شَتَّتَ اللَّهُ عَلَيْهِ أَمْرَهُ، وَفَرَّقَ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ، وَمَنْ أَصْبَحَ وَهَمُّهُ الآخِرَةُ جَمَعَ اللَّهُ لَهُ هَمُّهُ وَحَفِظَ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ»]:

- ‌20 - [حَدِيثٌ: «وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ»]:

الفصل: ‌5 - [حديث: «من أراد أن ينظر إلى رجل من أهل النار فلينظر إلى هذا»]:

- سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم هل رأيت ربك: أخرجه مسلم. لم تذكر الحلقة اسم الصحابي، وفيها بيان لفظ الحديث أنه مطابق لمسلم والترمذي أيضاً. " تحفة الأحوذي بشرح صحيح جامع الترمذي " الحديث ليس من مرويات " التحفة "، وإنما هو من رواية أو مرويات الترمذي، والشرح هو نسخة المتن، لذلك يقال: الترمذي. هنا الكلام جيد في حاجة إلى تأخير وتقديم بسيط، أخرجه الإمام الترمذي في " جامعه " بين قوسين سننه: جيد، كتاب تفسير القرآن، باب ومن سورة النجم، " تحفة الأحوذي بشرح

" نقول بعد ما ذكرت الإمام الترمذي " تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي " لو قلنا: نسخة تحفة الأحوذي يكون أبعد من الإيهام، وأحسن في التصريح.

‌4 - [حَدِيثٌ: «الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيمَانِ»]:

- «الطُّهُورُ شَطْرُ الإِيمَانِ» : " مسلم بشرح النووي"، كتاب، باب، واللفظ له. جيد. ترمذي، وقال: جامع الترمذي تحفة الأحوذي. لو اتبعتي نفس الطريقة: جامع الترمذي بشرحه تحفة الأحوذي كتاب الدعوات باب منه ما جاء في عقد التسبيح باليد، رقم، بلفظ: الوضوء شطر الإيمان: هذا جميل، بيان لفظ الحديث. المرجع الثاني النَّسَائِي بلفظ:«إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ شَطْرُ الإِيمَانِ» . ابن ماجه بلفظ: «إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ شَطْرُ الإِيمَانِ» . إذاً بقي معنا الطهور شطر الإيمان لفظ مسلم، انفرد عن الأئمة الثلاثة بهذا اللفظ، والمآل في النتيجة واحد.

‌5 - [حَدِيثٌ: «مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا»]:

- حديث: إليك عني «مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا» {سَلَامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ} [سورة يس: 58]" صحيح البخاري " كتاب الرقاق باب الأعمال بالخواتيم رقم كذا الجزء الصفحة طبعة المكنز الإسلامي، بيان الطبعة مهم، احرصوا جميعاً عليه.

" صحيح البخاري " كتاب المغازي باب جزء كذا الأرقام. ينبغي أن تذكر أولاً رقم الجزء، ثم رقم الصفحة، ثم رقم الحديث. لأن رقم الحديث يأتي بعد الوصول إلى الصحيفة، وتغيير الترتيب مخالفة للواقع في الطبيعة.

ص: 8