المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌سورة الإنسان والمرسلات - متن «طيبة النشر» في القراءات العشر

[ابن الجزري]

فهرس الكتاب

- ‌الْمُقَدِّمَةُ

- ‌بَابُ الاسْتِعَاذَة

- ‌بَابُ الْبَسْمَلَةِ

- ‌سُورَةُ أُمِّ الْقُرْآنِ

- ‌بَابُ الإِدْغَامِ الْكَبِيرِ

- ‌بَابُ هَاءِ الْكِنَايَةِ

- ‌بَابُ الْمَدِّ وَالْقَصْرِ

- ‌بَابُ الهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ

- ‌بَابُ الهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَتَيْنِ

- ‌بَابُ الْهَمْزِ المُفْرَدِ

- ‌بابُ نَقْلِ حَرَكَةِ الهَمْزةِ إِلىَ السَّاكِنِ قَبْلَهَا

- ‌بَابُ وَقفِ حَمْزَةَ وَهِشَامٍ عَلىَ الهَمْزِ

- ‌بابُ الإدْغَاِمِ الصِّغِيرِ:

- ‌فَصْلُ ذَالِ إذْ

- ‌فصُلُ دَالِ قَدْ

- ‌فَصْلُ تَاءِ التَّأْنِيثِ

- ‌فَصْلُ لَامِ هَلْ وَبَلْ

- ‌بابُ حُروفٍ قَرُبَتْ مَخَارِجُهَا

- ‌بَابُ أَحْكَامِ النُّونِ السَّاكِنَةِ وَالتَّنْوِينِ

- ‌بَابُ الفَتْحِ وَاْلإِمَالَةِ وَبَيْنَ اللَّفْظَيْنِ

- ‌بَابُ إمَالَةِ هَاءِ التّأنِيثِ وَمَا قَبْلَهَا فِي الوَقْفِ

- ‌بَابُ مَذَاهِبِهِمْ فِي الرَّاءَاتِ

- ‌بَابُ اللَاّمَاتِ

- ‌بَابُ الْوَقْفِ عَلَى أَوَاخِرِ الْكَلِمِ

- ‌بابُ الْوَقْفِ عَلَى مَرْسُومِ الْخَطِّ

- ‌بابُ مَذَاهِبِهِمْ فِى يَاءَاتِ الإِضَافَةِ

- ‌بابُ مَذَاهِبِهِمْ فِي الزَّوَائِدِ

- ‌بَابُ إِفرادِ القِراءَاتِ وَجَمْعِهَا

- ‌بابُ فَرْشِ الحُرُوفِ:

- ‌سُورَةُ البَقَرَةِ

- ‌سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ

- ‌سُورَةُ النِّسَاءِ

- ‌سُورَة المَائِدَةِ

- ‌سُورةَ الأنعَامُ

- ‌سُورَة الأعْرَافِ

- ‌سُوْرَةُ اَلأنفَالِ

- ‌سُورَةُ التَّوْبَةِ

- ‌سُورَةُ يُونُسَ

- ‌سُورَةُ هوُدٍ

- ‌سُورَةُ يُوسُفَ

- ‌سُورَةُ الرَّعْدِ وَأَخْتَيْهَا [

- ‌سُورَةٌ النَّحْلِ

- ‌سُورَةُ الإسْرَاءِ

- ‌سُورَةُ الْكَهْفِ

- ‌سُورَةُ مَرْيَمَ

- ‌سُورَةُ طَهَ

- ‌سُورَةُ الأَنْبِيَاءِ

- ‌سُورَةُ الحَجِّ وَالمؤْمِنُونَ

- ‌سُورَةُ النُّورِ وَالفُرقَانِ

- ‌سُورَةُ الشُّعَرَاءِ وَأُخْتَيْهَا

- ‌سُوَرةُ العَنْكَبُوتِ وَالرُّومِ

- ‌وَمِنْ سُورَةِ لُقْمَانَ عليه السلام إِلَى سُوَرَةِ يَس

- ‌سُورَةُ يَس

- ‌سُورَةُ الصَّافَاتِ

- ‌وَمِنْ سُورَةِ (ص) إِلَى سُورَةِ الأَحْقَافِ

- ‌سُورَةُ الأَحْقَافِ وَأُخْتَيْهَا

- ‌وَمِنْ سُورَةِ الحُجُرَاتِ إِلَى سُوْرَةِ الرَّحْمَنِ عز وجل

- ‌سُورَةُ الرَّحْمَنِ عز وجل

- ‌وَمِنْ سُورَةِ الوَاقِعَةِ إلَى سُورَةِ التَّغَابُنِ

- ‌وَمِنْ سُوَرةِ التَّغَابُنِ إِلَى سُورَةِ الإنْسَانِ

- ‌سُورَةُ الإنْسَانِ وَالمُرْسَلَاتِ

- ‌وَمِنْ سُورَةِ النَّبَإِِ إلَى سُورَةِ التَّطْفِيفِ

- ‌وَمِنْ سُورَةِ التَّطْفِيفِ إِلَى سُورَةِ الشَّمْسِ

- ‌وَمِنْ سُورَةِ الشَّمْسِ إِلَى آخِرِ القُرْآنِ

- ‌بَابُ التَّكْبِيْرِ

الفصل: ‌سورة الإنسان والمرسلات

958 -

كَسْرًا وَتَّحْرِيكًا وَلَا يَخْفَى شفَا

وَيُؤْمِنُوا يَذَّكَّرُوا دِنْ ظَرُفَا

959 -

مِنْ خُلْفِ لَفْظٍ سَالَ أَبْدِلْ فِي سَأَلْ

عَمَّ وَنَزَّاعَةُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَلْ

960 -

تَعْرُجُ ذَكِّرْ رُمْ وَيَسْأَلُ اضْمُمَا

هُدْ خُلْفُ ثِقْ شَهَادَةِ الجَمْعُ ظَمَا

961 -

عُدْ نَصْبٍ اضْمَمْ حرِّكَنْ بِهِ عَفَا

كَمْ وُلْدُهُ اضْمُمْ مَسْكِناً حَقٌّ شَفَا

962 -

وُدًّا بِضَمِّهِ مَدًا وَفَتْحُ أَنْ

ذِي الْوَاوِ كَمْ صحْبٌ تَعَالَى كَانَ ثَنْ

963 -

صَحْبٌ كَسَا وَالْكُلُّ ذُو الْمَسَاجِدَا

وَأَنَّهُ لَمَّا اكْسِرِ اتْلُ صَاعِدَا

964 -

تَقُولَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالثِّقْلُ ظَمِي

نَسْلُكْهُ يَا ظَهْرٍ كَفَا الكَسْرَ اَضْمُمِ

965 -

مِنْ لِبَدًا بالْخُلْفِ لُزْ قُلْ إِنَّمَا

فِي قَالَ ثِقْ فُزْ نَلْ لِيَعْلَمَ اضْمُمَا

966 -

غِنًا وَفِي وَطْأً وِطَاءً وَاكْسِرَا

حُزْ كَمْ وَرَبُّ الرَّفْعَ فاخْفِضْ ظَهرًا

967 -

كُنْ صُحْبَةً نِصْفِهِ ثُلْثِهِ انْصِبَا

دَهْرًا كَفَا الرِّجْزَ اضْمُمِ الكَسْرَ عَبَا

968 -

ثَوَى إِذَا دَبَرَ قُلْ إِذْ أَدْبَرَهْ

إِذْ ظَنَّ عَنْ فَتىً وَفَا مُسْتَنْفِرَهْ

969 -

باِلْفَتْحِ عَمَّ وَاتْلُ خَاطِبْ يَذْكُرُوا

رَا بَرِقَ الْفَتْحُ مَدًا وَيَذَرُو

970 -

مَعْهُ يُحِبُّونَ كَسَا حِمًا دَفَا

يُمْنَى لَدَى الخُلْفِ ظَهيرًا عَرَفَا

* * *

‌سُورَةُ الإنْسَانِ وَالمُرْسَلَاتِ

(8)

971 -

سَلَاسِلاً نَوِّنْ مَدًا رُمْ لِي غَدَا

خُلْفُهُمَا صِفْ مَعْهُمُ الْوَقْفَ امْدُدَا

ص: 99