المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: أمالي الجوهري
المؤلف: الحسن بن علي بن محمد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 28
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ يَصُومُ شَعْبَانَ كُلَّهُ ، حَتَّى يَصِلَهُ بِرَمَضَانَ»

- ‌«مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصُومُ شَهْرًا قَطُّ إِلا شَعْبَانَ ، ثُمَّ رَمَضَانَ»

- ‌ هَلْ صُمْتَ مِنْ سَرَرِ شَعْبَانَ شَيْئًا؟ قَالَ: لا.قَالَ: فَإِذَا أَفْطَرْتَ فَصُمْ يَوْمَيْنِ

- ‌«إِذَا كَانَ النِّصْفُ مِنْ شَعْبَانَ فَأَفْطِرُوا حَتَّى رَمَضَانَ»

- ‌«إِذَا انْتَصَفَ شَعْبَانُ فَكُفُّوا عَنِ الصَّوْمِ»

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى يَطْلُعُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى عِبَادِهِ فَيَغْفِرُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَيُمْلِي لِلْكَافِرِينَ وَيَدَعُ أَهْلَ

- ‌«يَطْلُعُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى يَطْلُعُ عَلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ إِلا مُشْرِكًا أَوْ

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ يَعْتِقُ مِنَ النَّارِ عَدَدَ شَعْرٍ يَعْنِي غَنَمَ كَلْبٍ وَيُنْزِلُ أَرْزَاقَ السَّنَةِ وَيَكْتُبُ

- ‌ جَاءَكُمْ شَهْرُ رَمَضَانَ، شَهْرٌ مُبَارَكٌ فَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ

- ‌«هَذَا رَمَضَانُ قَدْ جَاءَ تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجِنَانِ وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ النَّارِ وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ بَعُدَ مَنْ

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ قَبْلَ ذَلِكَ مِنْ عَمَلٍ»

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌ أَجْوَدَ النَّاسِ بِالْخَيْرِ وَكَانَ أَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَى جِبْرِيلَ وَكَانَ جِبْرِيلُ عليه السلام

- ‌«هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ فَمَنْ صَامَهُ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌«مَنْ لَمْ يُبَيِّتِ الصِّيَامَ قَبْلَ طُلُوعِ الْفَجْرِ فَلا صِيَامَ لَهُ»

- ‌«لا صِيَامَ لِمَنْ لَمْ يُجْمِعِ الصِّيَامَ قَبْلَ الْفَجْرِ»

- ‌«لا صِيَامَ لِمَنْ لَمْ يُجْمِعِ الصِّيَامَ مِنَ اللَّيْلِ»

- ‌ هَلْ يُعَجِّلُ أَهْلُ الشَّامِ الإِفْطَارَ؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌«لا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ فَإِنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى يُؤَخِّرُونَ»

- ‌ دَعَانِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى السُّحُورِ فِي رَمَضَانَ فَقَالَ: «هَلُمَّ إِلَى الْغَدَاءِ

- ‌ يَدْعُو فِي شَهْرِ رَمَضَانَ، وَهُوَ يَقُولُ: «هَلُمُّوا إِلَى الْغَدَاءِ الْمُبَارَكِ»

- ‌«مِنْ أَخْلاقِ الأَنْبِيَاءِ تَأْخِيرُ السُّحُورِ وَتَعْجِيلُ الإِفْطَارِ وَوَضْعُ الْيَمِينِ عَلَى الشِّمَالِ»

- ‌«مِنْ أَخْلاقِ النُّبُوَّةِ تَعْجِيلُ الإِفْطَارِ وَتَأْخِيرُ السُّحُورِ وَوَضْعُ الْيَمِينِ الأَيْدِي عَلَى الأَيْدِي فِي

- ‌«نِعْمَ غَدَاءُ الْمُؤْمِنِ السُّحُورِ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الْمُتَسَحِّرِينَ»

- ‌«تَسَحَّرُوا وَلَوْ بِحَبَّةٍ»

- ‌«تَسَحَّرُوا وَلَوْ بِجَرْعَةِ مَاءٍ»