المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«أدركت معنا الصلاة؟» قال: نعم، قال: فأدركت حدها؟ قال: وما حدها؟ قال: «التكبيرة الأولى» ، قال: - مجلسان من أمالي الخلال

[أبو محمد الحسن الخلال]

فهرس الكتاب

- ‌ مَنْ قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ أُعْطِيَ ثُلُثَ النُّبُوَّةِ، وَمَنْ قَرَأَ ثُلُثَيْهِ أُعْطِيَ ثُلُثَيِ النُّبُوَّةِ، وَمَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَكَأَنَّمَا

- ‌«مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَاسْتَظْهَرَهُ وَحَفِظَهُ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ، وَشَفَّعَهُ فِي عَشَرَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، كُلُّهُمْ قَدْ وَجَبَتْ

- ‌«هَكَذَا نُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نُودِيتُ مِنْ بُطْنَانِ الْعَرْشِ، نِعْمَ الأَبُ أَبُوكَ إِبْرَاهِيمُ الْخَلِيلُ، وَنِعْمَ الأَخُ أَخُوكَ

- ‌«غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا قَدَّمْتَ وَمَا أَخَّرْتَ، وَمَا أَسْرَرْتَ وَمَا أَعْلَنْتَ، وَمَا كَانَ مِنْكَ وَمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ

- ‌«أَدْرَكْتَ مَعَنَا الصَّلاةَ؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: فَأَدْرَكْتَ حَدَّهَا؟ قَالَ: وَمَا حَدُّهَا؟ قَالَ: «التَّكْبِيرَةُ الأُولَى» ، قَالَ:

- ‌«إِذَا كُنْتَ إِمَامًا فَخَفِّفْ عَلَى النَّاسِ، فَإِنَّهُ يَقُومُ وَرَاءَكَ الضَّعِيفُ وَالْكَبِيرُ وَذُو الْحَاجَةِ، وَإِذَا صَلَّيْتَ وَحْدَكَ

- ‌«أَفَلا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا»

- ‌«الْوَقْتُ الأَوَّلُ مِنَ الصَّلاةِ رِضْوَانُ اللَّهِ، وَالْوَقْتُ الآخِرُ عَفْوُ اللَّهِ»

- ‌«الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ تَرْكُ الصَّلاةِ، فَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ كَفَرَ»

- ‌«أُنْذِرُكُمُ النَّارَ»

- ‌«كَانَ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ بِـ قاف وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ، وَرَأَيْتُ صَلاتَهُ بَعْدُ تَخْفِيفًا»

- ‌«أَيْنَ فُلانٌ؟» فَلَمْ يَزَلْ يَتَفَقَّدُ وَيَسْأَلُ عَنْهُمْ حَتَّى اجْتَمَعُوا عِنْدَهُ فَقَالَ: " إِنِّي مُحَدِّثُكُمْ بِحَدِيثٍ فَاحْفَظُوهُ وَعُوهُ

- ‌«إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خَلِيلٍ مِنْ خَلِيلِهِ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلا لاتَّخَذْتُ ابْنَ أَبِي قُحَافَةَ خَلِيلا، فَإِنَّ صَاحِبَكُمْ

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: قَصُّ الشَّارِبِ، وَنَتْفُ الإِبِطِ، وَتَقْلِيمُ الأَظَافِرِ، وَحَلْقُ الْعَانَةِ

- ‌ عَشَرَةٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: قَصُّ الشَّارِبِ، وَإِعْفَاءُ اللِّحْيَةِ، وَالسِّوَاكُ، وَالاسْتِنْشَاقُ بِالْمَاءِ، وَقَصُّ الأَظْفَارِ، وَغَسْلُ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ»

- ‌ مَا أَهْلَكَ اللَّهُ عز وجل قَوْمًا، وَلا قَرْنًا، وَلا أَهْلَ قَرْيَةٍ، وَلا أُمَّةً بِعَذَابٍ مِنَ السَّمَاءِ مُنْذُ أَنْزَلَ اللَّهُ

- ‌«النَّاسُ بِزَمَانِهِمْ أَشْبَهُ مِنْهُمْ بِآبَائِهِمْ»

الفصل: ‌«أدركت معنا الصلاة؟» قال: نعم، قال: فأدركت حدها؟ قال: وما حدها؟ قال: «التكبيرة الأولى» ، قال: