المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: مسند أبي أمية الطرسوسي
المؤلف: أبو أمية محمد بن إبراهيم بن مسلم الخزاعي البغدادي ثم الطرسوسي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 64
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«لا تُنْكَحُ الثَّيِّبُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ، وَلا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ»

- ‌«لا تُنْكَحُ الثَّيِّبُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ، وَلا الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ»

- ‌ مَا هَذَا التَّكْبِيرُ؟ قَالَ: «إِنَّهَا لَصَلاةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌ إِذَا نَادَى الْمُنَادِي، أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ وَلَهُ ضُرَاطٌ، فَإِذَا قُضِيَ أَقْبَلَ، فَإِذَا ثُوِّبَ بِهَا أَدْبَرَ، فَإِذَا قُضِيَ أَقْبَلَ

- ‌ قَنَتَ فِي صَلاةِ الْغَدَاةِ فِي الرَّكْعَةِ الآخِرَةِ بَعْدَ مَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، شَهْرًا، يَقُولُ فِي قُنُوتِهِ:

- ‌ يَسْجُدُ فِي: إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ، أَلَمْ أَرَكَ تَسْجُدُ فِي: إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ؟ قَالَ:

- ‌«مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا مِنْ مَالٍ حَلالٍ، بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ مِنْ دُرٍّ وَيَاقُوتٍ»

- ‌ هَذِهِ النَّوَائِحَ يُجْعَلْنَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَفَّيْنِ فِي جَهَنَّمَ؛ صَفًّا عَنْ يَمِينِهِنَّ، وَصَفًّا عَنْ شِمَالِهِنَّ، يَنْبَحْنَ عَلَى أَهْلِ

- ‌ قَنَتَ فِي صَلاةِ الْعَتَمَةِ شَهْرًا، مِنْ بَعْدِ مَا يَقُولُ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، يَقُولُ فِي قُنُوتِهِ: «اللَّهُمَّ أَنْجِ

- ‌«لا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا وَلا عَلَى خَالَتِهَا»

- ‌«نَحَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَمَّنِ اعْتَمَرَ مِنْ نِسَائِهِ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ بَقَرَةً

- ‌ مِنْ أَسْوَأِ النَّاسِ سَرِقَةً، الَّذِي يَسْرِقُ صَلاتَهُ»

- ‌ أُقِيمَتِ الصَّلاةُ وَصَفَّ النَّاسُ صُفُوفَهُمْ لِلصَّلاةِ، وَخَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَأَقْبَلَ يَمْشِي

- ‌ سَتَكُونُ بَعْدِي خُلَفَاءُ يَعْمَلُونَ بِمَا يَعْلَمُونَ، وَيَعْمَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ، وَسَيَكُونُ بَعْدَهُمْ خُلَفَاءُ يَعْمَلُونَ مَا لا

- ‌«لا تَقَدَّمُوا صِيَامَ رَمَضَانَ بِصِيَامِ يَوْمٍ وَلا يَوْمَيْنِ، إِلا رَجُلٌ كَانَ يَصُومُ صِيَامًا

- ‌ مَنْ قَرَأَ فِي لَيْلَةٍ: إِذَا زُلْزِلَتِ، كَانَتْ لَهُ عَدْلَ نِصْفِ الْقُرْآنِ، وَمَنْ قَرَأَ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ كَانَتْ لَهُ

- ‌ ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ فَهُوَ مُنَافِقٌ، وَإِنْ صَلَّى وَصَامَ وَحَجَّ الْبَيْتَ، وَزَعَمَ أَنَّهُ مُسْلِمٌ: إِذَا حَدَّثَ كَذِبَ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ

- ‌ مَسَحَ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ وَالْخُفَّيْنِ وَالْخِمَارِ» ، يَعْنِي الْعِمَامَةَ

- ‌«مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا

- ‌ رَجُلا أَنْكَحَ ابْنَةً لَهُ عَلَى عَهْدِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم ثَيِّبًا كَانَتْ تَحْتَ رَجُلٍ، وَكَانَتْ وَلَدَتْ مِنْهُ

- ‌«ذَبَحَ عَمَّنِ اعْتَمَرَ مِنْ نِسَائِهِ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ بَقَرَةً بَيْنَهُنَّ»

- ‌{يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} [المطففين: 6] ، يَقُولُ: «نِصْفَ يَوْمٍ خَمْسِينَ أَلْفِ سَنَةٍ يَهُونُ ذَلِكَ عَلَى

- ‌«إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمْ بَيْتَهُ، فَلا يَجْلِسْ حَتَّى يَرْكَعَ رَكْعَتَيْنِ، فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل جَاعِلٌ لَهُ مِنْ رَكْعَتَيْهِ فِي بَيْتِهِ

- ‌ اللَّهَ عز وجل حَبَسَ عَنْ مَكَّةَ الْفِيلَ وَسَلَّطَ عَلَيْهَا رَسُولَهُ وَالْمُؤْمِنِينَ، أَلا وَإِنَّهَا لَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ كَانَ قَبْلِي

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ النَّارِ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ، وَمِنْ شَرِّ الْمَسِيحِ

- ‌ قَرَأَ: إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ، فَسَجَدَ فِيهَا، قَالَ: قُلْتُ: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ، أَتَسْجُدُ فِيهَا؟ قَالَ: «لَوْ لَمْ أَرَ النَّبِيَّ

- ‌ إِذَا صَلَّى عَلَى الْجِنَازَةِ، قَالَ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا، وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا، وَصَغِيرِنَا وَكَبِيرِنَا

- ‌«اسْتَغْفَرَ لِلصَّفِّ الأَوَّلِ ثَلاثًا، وَلِلَّذِي يَلِيهِ مَرَّتَيْنِ، وَالَّذِي يَلِيهِ مَرَّةً»

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌ قَرَأَ: إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ، فَسَجَدَ فِيهَا، فَقُلْتُ: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ، أَلَمْ أَرَكَ سَجَدْتَ؟ قَالَ: «بَلَى، لَوْ لَمْ أَرَ

- ‌«لا تُنْكَحُ الأَيِّمُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ، وَلا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ» قَالُوا: وَكَيْفَ إِذْنُهَا؟ قَالَ: «أَنْ

- ‌«سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ» ، ثُمَّ قَالَ، قَبْلَ أَنْ يَسْجُدَ: «اللَّهُمَّ نَجِّ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ، اللَّهُمَّ نَجِّ سَلَمَةَ بْنَ

- ‌ اللَّهَ تبارك وتعالى يَغَارُ، وَإِنَّ الْمُؤْمِنَ يَغَارُ، وَغَيْرَةُ اللَّهِ عز وجل أَنْ يَأْتِيَ الْمُؤْمِنُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ

- ‌«إِذَا أَدْرَكَ أَحَدُكُمْ أَوَّلَ سَجْدَةٍ مِنْ صَلاةِ الْعَصْرِ قَبْلَ أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ، فَلْيُتِمَّ صَلاتَهُ، وَإِذَا أَدْرَكَ أَوَّلَ سَجْدَةٍ

- ‌«إِنِّي لأَقْرَبُكُمْ صَلاةً بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌ اللَّهَ عز وجل حَبَسَ عَنْ مَكَّةَ الْفِيلَ، وَسَلَّطَ عَلَيْهِمْ رَسُولَ اللَّهِ وَالْمُؤْمِنِينَ، أَلا وَإِنَّهَا لَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ قَبْلِي

- ‌«لا تَقَدَّمُوا قَبْلَ رَمَضَانَ بِيَوْمٍ، إِلا رَجُلٌ قَدْ كَانَ يَصُومُ صِيَامًا فَلْيَصُمْ»

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا

- ‌«أَلا أُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا عَنِ الدَّجَّالِ، مَا حَدَّثَهُ نَبِيٌّ قَوْمَهُ؟ إِنَّهُ أَعْوَرُ، إِنَّهُ يَجِيءُ مَعَهُ مِثْلُ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ

- ‌«لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، تَحُطُّ خَطَايَاهَا كَمَا انْحَطَّ وَرَقُ هَذِهِ

- ‌«الْمُؤْمِنُ غِرٌّ كَرِيمٌ، وَالْفَاجِرُ خَبٌّ لَئِيمٌ»

- ‌«لا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ وَخَالَتُهَا، وَلا الْمَرْأَةُ وَعَمَّتُهَا»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ النَّارِ، وَعَذَابِ الْقَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ، وَمِنْ شَرِّ الْمَسِيحِ

- ‌ إِذَا نُودِيَ بِالصَّلاةِ أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ لَهُ ضُرَاطٌ حَتَّى لا يَسْمَعَ التَّأْذِينَ، فَإِذَا قُضِيَ التَّأْذِينُ أَقْبَلَ، حَتَّى إِذَا

- ‌ صَلاةَ الظُّهْرِ فَسَلَّمَ بَيْنَ رَكْعَتَيْنِ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَقَصُرَتِ الصَّلاةُ أَمْ

- ‌ تَحَاجَّ آدَمُ وَمُوسَى، فَقَالَ آدَمُ لِمُوسَى: أَنْتَ الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ عَلَى خَلْقِهِ وَفَضَّلَكَ بِرِسَالَتِهِ، ثُمَّ صَنَعْتَ الَّذِي

- ‌ نَهَى عَنْ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ وَكُلِّ ذِي مِخْلَبٍ مِنَ الطَّيْرِ، وَحَرَّمَ الْمُجَثَّمَةَ وَالْخُلْسَةَ

- ‌«نَهَى أَنْ يُتَقَدَّمَ شَهْرُ رَمَضَانَ بِصِيَامِ يَوْمٍ أَوِ اثْنَيْنِ، إِلا أَنْ يَكُونَ رَجُلٌ لَهُ صِيَامٌ قَبْلَ ذَلِكَ فَيَأْتِي

- ‌«سِيرُوا، سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ»

- ‌ يَسْجُدُ فِي: إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: إِنِّي رَأَيْتُكَ سَجَدْتَ؟ قَالَ: «لَوْلا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«الأَيِّمُ تُسْتَأْمَرُ فِي نَفْسِهَا، وَالْبِكْرُ لا تُنْكَحُ إِلا بِإِذْنِهَا»

- ‌«رَخَّصَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي قَتْلِ الأَسْوَدَيْنِ فِي الصَّلاةِ»

- ‌ اللَّهَ عز وجل حَبَسَ عَنْ مَكَّةَ الْفِيلَ، وَسَلَّطَ عَلَيْهَا رَسُولَهُ وَالْمُؤْمِنِينَ، وَإِنَّهَا لَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ قَبْلِي، وَلَنْ تَحِلَّ

- ‌«مَا أَذِنَ اللَّهُ عز وجل لِنَبِيٍّ إِذْنَهُ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ»

- ‌ اللَّهَ يَغَارُ، وَغَيْرَةُ اللَّهِ أَنْ يَأْتِيَ الْمُؤْمِنُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل بَعَثَنِي بِالسَّيْفِ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ، وَجَعَلَ رِزْقِي فِي ظِلِّ رُمْحِي، وَجَعَلَ الذُّلَّ وَالصَّغَارَ عَلَى

- ‌ الْتَقَى آدَمُ وَمُوسَى، فَقَالَ مُوسَى: يَا آدَمُ، أَنْتَ أَبُونَا خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ، وَنَفَخَ فِيكَ رُوحَهُ، وَأَسْجَدَ لَكَ

- ‌«الْمُؤْمِنُ غِرٌّ كَرِيمٌ، وَالْفَاجِرُ خَبٌّ لَئِيمٌ»

- ‌«مِنْ فِطْرَةِ الإِسْلامِ؛ الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَالاسْتِنَانُ، وَأَخْذُ الشَّارِبِ، وَإِعْفَاءُ اللِّحْيَةِ؛ فَإِنَّ الْمَجُوسَ تُعْفِي

- ‌ لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَأَنَا فِي الْحِجْرِ، وَقُرَيْشٌ تَسْأَلُنِي عَنْ مَسْرَايَ، فَسَأَلُونِي عَنْ أَشْيَاءَ مِنْ بَيْتِ الْمَقْدِسِ لَمْ

- ‌ أَصْدَقُ كَلِمَةٍ قَالَهَا شَاعِرٌ قَطُّ كَلِمَةُ لَبِيدٍ:

- ‌«مَا أَخْرَجَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ؟» ، قَالَ: خَرَجْتُ لِلِقَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَالنَّظَرِ فِي وَجْهِهِ

- ‌ أَصْدَقُ كَلِمَةٍ قَالَهَا شَاعِرٌ كَلِمَةُ لَبِيدٍ:أَلا كُلُّ شَيْءٍ مَا خَلا اللَّهِ بَاطِلٌ